Union Trans Transports

Cité des ouvriers n°02 lot n°02 Dar El Beida, Alger

Tel. : +213 23-74-74-80 / 82 / 83 / 84 / 85

Revue de Presse 01 aout 2018 Publié le 01/08/2018 à 09:58

ا أ لربعاء 01 أوت 2018
منتدى رؤساء المؤسسات
08 شارع سيلفان فوريستيه المرادية، الجزائر العاصمة
Communication@fce.dz
2
الفهرس
 الافتتاحية .................................................................................................................. 3
المزرعة البيداغوجية بسيدي موس ى بالعاصمة ستفتح أبوابها مع الدخولأ الاجتماعي
المقبل)واج( .......................................................................................................................... 3
تدشين المحطة البحرية الجديدة للجزائ أ ر العاصمة قريبا )واج( ...................................... 3
لتغطية العج ز المسجل في عدد من القطاعات والإدارات العمومية .............................................. 4
توزيع آلاف عقود “DAIS” Ùˆ ”PID” على البلديات لفائدة البطالين )واج( ........................ 4
انهيا ر أسعا ر الدينا ر وراء صرفهم ببذخ ....................................................................................... 4
مغتربونأ يلهبونأ أسعاأر كراء السيارات والعقارات )الشروق أونلاين( .............................. 4
قال إن أبواب الحوا ر مفتوحة أمام تقنيي الجوية الجزائرية .. ...................................................... 5
زعلان: باخرتان جديدتان.. والشروع في عصرنة المحطة البرية بالخروبة )الشروق
أونلاين( ................................................................................................................................ 5
مبادرة دولية للح د منه ووقفه في 2030 ..................................................................................... 6
الجزائ أ ر في المرتبة الخامسة عالميا في إحراق الغاأز الطبيعي )الشروق أونلاين( ................ 6
بنوك ومالية/تأمينات ........................................................................................................... 7
« تعويض مربي البقاأر المصابين بالحمى القلاعية بنسبة 90 %» )النهاأر أونلاين( .............. 7
 تعاون وشراكة ........................................................................................................... 8
 تجارة .......................................................................................................................... 8
جلاب يلتقي منتجي مواد التنظيف والتطهير)الخب ر أونلاين( ......................................................... 8
" الشروق" تنقل البورصة.. وتجا ر التجزئة في قفص الاتهام ......................................................... 8
المراض.. الحرارة والجشع يشعلونأ الناأر في السعار ! )الشروق أونلاين( ......................... 8
يقظة ....................................................................................................................................10
3
الافتتاحية
المزرعة البيداغوجية بسيدي موس ى بالعاصمة ستفتح أبوابها مع الدخول الاجتماعي المقبل)واج(
ستفتح المزرعة البيداغوجية بسيدي موس ى بالجزائر العاصمة و الموجهة لاستقبال الشباب الذين تزيد اعمارهم عن
18 سنة من فئة ذويأ الاحتياجات الخاصة أبوابها مع الدخول الاجتماعي المقبل ) 2019 / 2018 ( ,حسبما علم يوم
الثلاثاء عن مديرة النشاط الاجتماعي لولاية الجزائر السيدة صليحة معيوش.
واوضحت السيدة معيوش في تصريح ل/واج ان دخول "المزرعة البيداغوجية" المتواجدة ببلدية سيدي موس ى حيز
الخدمة في تجربة اولى من نوعها بالولاية سيكون مع بداية الدخول الاجتماعي المقبل, حيث سيفتتح هذا المرفق
التضامني ابوابه لاستقبال الشباب الذين تزيد اعمارهم عن 18 سنة من فئة ذ أ وي الاحتياجات الخاصة و المتواجدين
حاليا عبر مختلف المراكز الطبية البيداغوجية الموزعة عبر اقليم ولاية الجزائر.
و سيُمكن انتقال هؤلاء من المراكز الطبية الى المزرعة من " تحرير اماكن و مقاعد كانت موجهة في الاساس الى فئة
الاطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة , حيث سيتم بناء على المقاعد التي سيتم تحريرها استقبال اعداد اضافية من
الاطفال المتواجدين بقوائم الانتظار للالتحاق بتلك المراكز" تقول السيدة معيوش.
تدشين المحطة البحرية الجديدة للجزائر العاصمة قريبا )واج(
أكد المدير العام لمؤسسة ميناء الجزائر, السيد محمد العربي يوم الثلاثاء بالجزائر أنه سيتم تدشين المحطة الجديدة
البحرية لولاية الجزائر قريبا.
و حسب ذات المسؤول, فان الامر يتعلق بعملية تهيئة و توسعة المحطة البحرية الحالية لميناء الجزائر و الذي قدأرت
تكلفة اشغال الجزء الاول منها ب 3 ر 1 مليار دينار علما ان الاشغال انتهت بنسبة 99 بالمئة.
واوضح السيد العربي للصحافة على هامش زيارة وزير الاشغال العمومية و النقل السيد عبد الغني زعلان الى هذه
المحطة البحرية الجديدة, ان هذه الاخيرة من شأنها ان تسمح بزيادة طاقة تنقل المسافرين و ضمان مرونة أفضل
لحركة الركاب ومركباتهم اضافة الى تحكم احسن في الإجراءات الجمركية و تلك الخاصة بالشرطة .
واكد ذات المسؤول للصحافة انه مع توسعة المحطة البحرية لميناء الجزائر" نامل زيادة طاقة الاستقبال السنوي الى
300.000 مسافر و 200.000 مسافر بسياراتهم )الركاب الذين استقلوا سياراتهم على متن الباخرة ( في غضون خمس
السنوات المقبلة".
واوضح ايضا انه في 2017 بلغ عدد الركاب الذين مروا عبر ميناء الجزائر العاصمة 263.491 اضافة إلى 122.979
راكبا بسياراتهم مقابل 235.365 راكبا في عام 2016 و 100.452 راكبا بسياراتهم.
4
لتغطية العجز المسجل في عدد من القطاعات والإدارات العمومية
توزيع آلاف عقود “DAIS” Ùˆ ”PID” على البلديات لفائدة البطالين )واج(
شرعت مديريات النشاط الاجتماعي، على مستوى ولايات الوطن في توزيع عقود نشاطات الإدماج الاجتماعي “DAIS”
وعقود حاملي الشهادات “PID” على جميع البلديات وفقا للحصص المخصص لها، ما يسمح بتوظيف آلاف البطالين
مع الدخول الاجتماعي المقبل .
كشفت مصادر مسؤولة بوزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي، الثلاثاء، Ù„ “ الشروق” أعن شروع مديرات
النشاطات الاجتماعي في توزيع عقود التشغيل للبطالين في إطار جهاز نشاط الإدماج الاجتماعي “DAIS” وبرنامج منحة
ذويأ الشهادات “PID” ØŒ على جميع بلديات الوطن، وهذا حسب الحصص المخصصة لكل بلدية، وذلك من أجل تغطية
العجز المسجل في عدد من القطاعات على غرار المدارس إضافة إلى احتياجات مختلف الإدارات العمومية . وفي التفاصيل، فإن الجهاز الولأ “DAIS” يشمل الشباب متوسطي المستوى من “ 18 إلى 59 سنة”أحيث يوفر هذا الخير
مناصب شغل لصحاب المستوى التعليمي المتوسط داخل الإدارات العمومية والخاصة والمؤسسات الاقتصادية لمدة
سنتين قابلة للتمديد شريطة موافقة الجهة المستخدمة التي يتقاض ى من خلالها المستفيد من هذا البرنامج 6000 دينار
شهريا . أما البرنامج الخاص بإدماج حاملي شهادات التعليم العالي والتقنيين السامين المتخرجين من الجامعات فيسمح بفتح
أبواب الشغل بعد التخرّج ومساعدة هؤلاء الشباب على اكتساب الخبرة وهذا عبر توجيههم إلى الإدارات والمؤسسات
العمومية والخاصة لمدة سنتين ونصف، وهذا بتوفير أجر شهري قدره 10 آلاف دج للمتحصلين على شهادات الليسانس
و 8000 دينار للتقنيين السامين .
الشروع في توزيع عقود نشاطات الإدماج الاجتماعي “DAIS” وعقود حاملي الشهادات “PID” ØŒ يأتي تجسيدا لتعليمات
الحكومة التي رفعت التجميد عن بعض المشاريع وهذا من أجل تغطية العجز الذي يعرفه عدد من القطاعات، وهو ما
أكده وزير الداخلية والجماعات المحلية نور الدين بدوي مؤخرا، حيث كشف عن فتح أكثر من 45 ألف منصب عمل
على مستوى بلديات القطر الوطني، تحضيرا للدخولأ المدرس ي وبالضبط لفائدة المدارس الابتدائية والمطاعم المدأرسية
عبر كل الولايات .
كما أكدت مصادرنا أن عقود المستفيدين سواء المتعلقة بنشاطات الإدماج الاجتماعي أم عقود حاملي الشهادات،
تخضع لتحقيقات معمقة للتأكد من أن المستفيد لا يمارس فعلا أي عمل، يعني “بطال”ØŒ وأنه لم يستفد من أي دعم
من أجهزة الدعم وتشغيل الشباب .
انهيار أسعار الدينار وراء صرفهم ببذخ
مغتربون يلهبون أسعار كراء السيارات والعقارات )الشروق أونلاين(
يفضل معظم المغتربين العودة أ لرض الوطن خلال فصل الصيف، فتكون الفرصة للقاء الهل والقارب ولإبقاء الروابط
والصلة بين ارض الوطن، بينما يعتبرهم أصحاب الخدمات والوكالات صيدا ثمينا وكنزا من “الورو”أبعدما تدهور الدينار
في سوق الصرف وتراجعت قيمته، لذا يحرصون على أن يجمعوا منهم ما قد يغنيهم عن العمل طيلة عام كامل . تعرف أسعار كراء السيارات والشقق الصيفية زيادات “مجنونة هذه السنة بعدما أصبح غالبية الزبائن المستفيدين
من الخدمة والمترددين على محلاتها من المغتربين، لذا يحرص أصحاب الوكالات على الاستفادة منهم قدر المستطاع حتى
5
إن البعض منهم اقتصر التعامل خلال موسم العطل عليهم فقط، بعدما أصبح معظمهم يحبذ التمتع وعيش شهر من
راحة من خلال كراء سيارة مريحة ومكيفة تنقله وعائلته حيث يريد، وشقة مفروشة مجهزة على مقربة من شاطئ
البحر ليرتاح من متاعب سنة كاملة .
وقد قفز ثمن كراء بعض أنواع السيارات مثل سامبول، ستاب واي، لوغان إلى 4800 دج بعدما كان في اليام العادية
2700 دج، ويستغل أصحاب هذه الوكالات طولأ فترة إقامة المغتربين خلال العطلة الصيفية لكثر من شهر، ليكون
المبلغ المحصل من الصفقة حوالي 6 ملايين سنتيم إن لم نقل أكثر مع مبلغ ضمان يصل ل 3 ملايين، بالإضافة لبعض
الوثائق مثل جواز السفر، رخصة سياقة لكثر من 8 سنوات، وكشف لنا العديد من أصحاب وكالات السيارات خلال
اتصالنا بهم تعمدهم تحديد عملية الكراء في مدة شهر أو أكثر، حتى يكون غالبية المستأجرين من المغتربين أ أ و أصحاب
الشركات حتى لا يجادلوه كثيرا حول السعر ويطلبوا منه تخفيضه فبد انهيار الدينار، مبلغ 6 ملايين سنتيم أو أكثر
بالنسبة لهم لاش يء بالورو .
وعلمنا من خلال حديثنا مع أصحاب وكالات السيارات بأن المغتربين يشترطون أن تكون السيارة جديدة ومكيفة
فالقديمة لا تستهويهم، ويفضلون أن تكون مجهزة بمكيف ومذياع وكل ما يحتاجونه، حتى أن البعض منهم يفحص
الكراس ي و أ لا يتوانون عن الاحتجاج والاعتراض عن أي مشكل صغير قد يصادفونه في السيارة . وليس كراء السيارات السوق الوحيد الذي تلتهب أسعاره نتيجة قدوم المغتربين فالشقق المستأجرة في ايام العطل هي
الخرى لم تسلم من الزيادات، خصوصا في المناطق الساحلية المعروفة بجمال شواطئها وكثرة الماكن السياحية فيها،
ليصل ثمن كراء شقة من غرفتين بتيش ي في ولاية بجاية ل 11 ألف دينار لليوم، وثمن كراء إستوديو ببئر الجير بولاية
وهران ب 8 آلاف دينار لليوم الواحد، وواصلت السعار ارتفاعها الجنوني ليصل ثمن كراء شقة من ثلاث غرف بإقامة
بأسطوالي في العاصمة قريبة من شاطئ سيدي فرج ل 17 ألف دينار لليوم الواحد .
وتعد هذه السعار المتداولة في المواقع المخصصة للكراء مرتفعة جدا خصوصا وأنها قبل سنوات كانت في حدود 2500
و 4000 دج، بعدما كان غالبية المستأجرين من سكان الجنوب والولايات الداخلية الفارين من جحيم الحرارة. ليصبح
المغتربون المتهافتون على الشقق المجهزة سببا رئيسيا في زيادة السعار من صيف لآخر، كون السواد العظم منهم لم يعد
يحبذ البقاء لدى أقاربهم بل يفضلون استئجار المنازل والسيارات لينعموا بقسط كبير من الراحة والحرية .
قال إن أبواب الحوار مفتوحة أمام تقنيي الجوية الجزائرية ..
زعلان: باخرتان جديدتان.. والشروع في عصرنة المحطة البرية بالخروبة )الشروق أونلاين(
كشف وزير النقل والشغال العمومية عبد الغني زعلان، عن شراء باخرتين عملاقتين لتعزيز السطول البحري، فضلا
عن الشروع في عصرنة وإعادة تأهيل المحطة البرية بالخروبة .
وقال الوزير في تصريح للصحافة على هامش زيارة تفقدية قادته إلى المحطات البرية والبحرية بالعاصمة، الثلاثاء، إن
المفاوضات مع الشريك الصيني الذي يقوم بإنجاز باخرة حاليا، مكنت من ربح مبلغ إضافي مقابل الغلاف المخصص لها،
جعل المؤسسة تفكر في اقتناء باخرة أخرى لتعزيز السطول البحري وهو المقترح الذي صادقت عليه الحكومة، كاشفا
أن هذه ا أ لخيرة ستكون بنفس السعة والججم مع باخرتي الطاسيلي وطارق بن زياد، في حين أن الباخرة العملاقة
ستخصص ل 1800 مسافر و 600 مركبة .
وأضاف زعلان، أنه تم استقبال قرابة 500 ألف مسافر، و 200 ألف سيارة على متن هذه البواخر منذ بداية السنة،
بتسجيل زيادة في عدد المسافرين بنحو 27 بالمئة مقارنة بالعام الماض ي و 23 بالمئة بالنسبة للسيارات .
6
وبخصوص إضراب التقنيين بشركة الخطوط الجوية الجزائرية، أكد وزير النقل أنّأ أبواب الحوار تبقى مفتوحة وفق
ما يضمن مصلحة شركة الجوية الجزائرية وعمالها .
وأعطى الوزير في زيارته للمحطة البرية بالخروبة إشارة انطلاق مشروع إعادة تأهيل وعصرنة المحطة بغلاف قدره 10
ملايير بما يتماش ى مع مخطط عصرنة العاصمة .
مبادرة دولية للح د منه ووقفه في 2030
الجزائر في المرتبة الخامسة عالميا في إحراق الغاز الطبيعي )الشروق أونلاين(
تحتلّ الجزائر المرتبة الخامسة عالميا من بين الدول الكثر إحراقا للغاز على مستوى مواقع استخراج البترول، حسب
تقرير صادر عن البنك الدولي لسنة 2018 ، أشار إلى انبعاث أكثر من 350 مليون طنّ من ثاني أكسيد الكربون كلّ سنة
عالميا، وهو ما حرّك منظمات وجمعيات الحفاظ على الصحة والبيئة والطاقة .
صنّف تقرير حديث للبنك الدولي صدر منتصف هذا الشهر، الجزائر في المرتبة الخامسة عالميا في مجال إحراق الغاز
الطبيعي المصاحب لاستخراج النفط على مستوى المواقع المخصّصة لذلك التي أغلبها جنوب البلاد، حيث يحرق الغاأز
الطبيعي كعملية تقنية بسبب وجود معوّقات فنّية أو تنظيمية أو اقتصادية أثناء عمليات استخراج النفط، ويؤدّي
ذلك إلى انبعاث ثاني أكسيد الكربونأ بمعدّل 350 مليون طنّ عالميا كلّ سنة، وينجم عنه آثار خطيرة ضارّة بسبب
انبعاث غاز الميثان غير المحترق والكربون السود، زيادة على الإهدار الكبيأر للموارد الطاقوية والتأثير على المناخ . وحسب بيانات جديدة لصور القمار الصناعية لمواقع إنتاج النفط في 2017 ، فإنّأ روسيا تحتلّ المرتبة الولى عالميا
بإحراقها 22 مليون متر مكعبّ ثم العراق وإيران والولايات المتحدة المريكية، وفي المرتبة الخامسة الجزائر بنحو 10
ملايين متر مكعّب، وأشار التقرير إلى 30 دولة هي الكثر إحراقا للغاأز الطبيعي في العالم في 2017 الذي أحرق فيه 117
مليار متر مكعّب، وفيما سجل تراجع في هذه النشطة منذ سنة 2010 بنحو 5 بالمائة فقط أبرزها بفنزوي أ لا والمكسيك،
فإنّ الزيادات كانت على مستوى كلّ من ليبيا وإيران بمعدّلات محسوسة . وتعمل عدّة منظمات وجمعيات دولية على الحدّ من إحراق الغاز نظرا إلى مخاطره على الصحّة والبيئة، حيث أشار
تقرير الب ه إلى غاية هذا
Ù‘
نك الدولي إلى أن العام فإنّ 77 طرفا فقط ما بين حكومات وشركات نفطية ومؤسسات إنمائية
صادقت على المبادرة العالمية للحدّ من إحراق الغاز تسهم بنحو 60 بالمائة من إجمالي الإحراق .
7
بنوك ومالية/تأمينات
« تعويض مربي الأبقار المصابين بالحمى القلاعية بنسبة 90 %» )النهار أونلاين(
المدير العام للصندوق الوطني للتعاون الفلاحي شريف بن حبيلس
« المربون المؤمّنون لدى الصندوق فقط لهم حق التعويض »
كشف الصندوق الوطني للتعاون الفلاحي عن منح تعويضات لصالح المربين تصل إلى 90 ٪ من قيمة البقرة، مؤكدا أنه
تم إطلاق عملية واسعة تضم فريقا من البياطرة لمعاينة جميع البقار على المستوى الوطني، بالإضافة إلى ذلك تنظيم
دورات تكوينية لصالح المربين بدار الفلاح .
قال المدير العام للصندوق الوطني للتعاون الفلاحي، شريف بن حبيلس، إنه تم الانطلاق في عملية تعويض مربي ا أ لبقار،
خاصة الموالين الذين أصاب أبقارهم وباء الحمى القلاعية، مشيرا إلى إنه تم تخصيص قيمة تعويض البقرة ال أ واحدة
من 80 إلى 90 ٪، حسب سعر البقرة وعمرها .
كما أضاف المتحدث أن الصندوق خصص مبالغ ضخمة من أجل التكفل بالفلاحين والموالين المؤمّنين لدى الصندوق،
الذين تعرضت أبقارهم إلى الحمة القلاعية، مشيرة إلى أن المربين غير المؤمّنين لدى الصندوق ليس لهم الحق في
التعويض.
وأكد المسؤول أن الصندوق يعمل على مرافقة جميع الفلاحين من دون استثناء، داعيا الفلاحين إلى التقرب من الوكالات
الولائية والاستفادة من تأمينات تحميهم من الخطار الطبيعية، مشيرا إلى أن عدد الفلاحين المؤمّنين أ لا يتجاوز 26 ٪ .
وأضاف المدير العام للصندوق أنه كلف فريقا من البياطرة على مستوى جميع مناطق الوطن من أجل معاينة البقار
المؤمّنين، مشيرا إلى أن الصندوق يعمل كذلك على منح المغناطيس المعدني من أجل حماية البقار .
وأوضح المتحدث أن الصندوق يملك 64 مركز موزعين عبر ولايات الوطن و 452 وكالة و 300 خبير فلاحي تابعين
للصندوق، مؤكدا أن الصندوق أخذ على عاتقه عملية تكوين الفلاحين ومربي المواش ي مجانيا على مستوى الصندوق
الجهوي خنشلة وتبسة وباتنة وأم البواقي وسوق هراس.
عن منتوج جديد خاص بالفلاحين الصغار، بتأمين ØŒ» النهار « كما كشف، شريف بن حبيلس، في تصريح سابق خص به
ممتلكاتهم بأسعار رمزية تصل إلى 7 آلاف دينار، مؤكدا أن هذا التأمين يتعلق بالفلاحين الذين يملكون 5 أبقاأر وهكتارين .
وبخصوص التعويضات، كشف المدير العام للصندوق الوطني للتعاون الفلاحي عن أكبر عملية تعويض بدرة الحليب،
التي احترقت بباخرة في عرض البحر السابيع الماضية، بمبلغ قدره 3.6 مليون دولار، مؤكدا أن الصندوق يقوم حاليا
بتأمين جميع الشعب من دون استثناء
الموافقة على تعيين الممثل المقيم للبنك الإفريقي للتنمية لدى الجزائر)واج(
أعطت الحكومة الجزائرية موافقتها على تعيين السيد لسعد لشعال, بصفته ممثلا مقيما للبنك الإفريقي للتنمية لدى
الجزائر, حسب ما أفاد به يوم الثلاثاء بيان لوزارة الشؤون الخارجية.
8
تعاون وشراكة
.
تجارة
جلاب يلتقي منتجي مواد التنظيف والتطهير)الخبر أونلاين(
ترأس وزير التجارة السعيد جلاب اليوم الثلاثاء بالجزائر لقاءا مع المتعاملين الاقتصاديين الناشطين في شعبة
مواد التنظيف والتطهير،من أجل الاستعداد لتطبيق الرسم الإضافي الوقائي المؤقت.
وأوضح بيان لوزأارة التجارة أن هذا اللقاء التاسع المنعقد بمقر الوكالة الوطنية لترقية التجارة الخارجية، يختتم المرحلة
الولى من سلسلة اللقاءات و مواصلة العمل التشاوري مع المتعاملين الاقتصاديين الناشطين في مختلف
شعب النشاطات الاقتصادية بهدف حماية الإنتاج المحلي. كما يندرج هذا الاجتماع في إطار الاستعداد لتطبيق الرسم
الإضافي الوقائي
المؤقت الذي أنش ئ بموجب قانون المالية التكميلي ل 2018 قصد تقديم المتعاملين الاقتصاديين اقتراحاتهم في المجال،
حسب نفس المصدر.
و في ذات السياق، أوضحت وزارة التجارة أن هذا الاجتماع يرمي إلى جمع المعطيات الضرورية و التوصل إلى رؤية
واضحة قصد تنفيد إجراء الرسم الإضافي الوقائي المؤقت بالاعتماد على أربعة محاور لتحديد المنتجات التي تخضع
لهذا الرسم و نسبها و يتعلق المر بقدرات الإنتاج و نسبة تغطية السوق الوطنية و الإمكانيات المتاحة للاستثماأر و
التصدير.
و دعا جلاب المتعاملين الاقتصاديين في شعبة "مواد التنظيف و التطهير" إلى التهيكل في جمعية قصد تسهيل المشاورات
مستقبلا.
تجدر الإشارة إلى أن نتائج أشغال الاجتماعاتالتي أجريت مع المتعاملين الاقتصاديين في مختلف الشعبستعرض نهاية
شهر أوت القادم.
" الشروق" تنقل البورصة.. وتجار التجزئة في قفص الاتهام
الأمراض.. الحرارة والجشع يشعلون النار في الأسعار ! )الشروق أونلاين(
تلف 70 % من غلة العنب.. و"أحشاء" الدجاج بالغالي
أسواق الجملة: المستهلك يدفع فاتورة حرية السعار
حماية المستهلك: الرقابة غائبة ووزارة التجارة أهملت تحذيراتنا
9
تشهد أسعار الخضر والفواكه واللحوم الحمراء والبيضاء، ارتفاعا محسوسا خلال الصائفة، وهو ما أنهك المستهلكين
الغارقين في مصاريف العطلة الصيفية واقتراب عيد الضحى المبارك والدخولأ المدرس ي، ليُمض ي بذلك الجزائريون صيفا
جد حارّ سواء من ناحية الطقس أ أ و السعار .
لم يكن صيف 2018 عاديا على الجزائريين، فالخضر والفواكه والتي كانت تحتضنها المزابل في شهر الحرّ بسبب وفرتها
وانخفاض أسعارها، صار المواطن يشتريها ب”الحبّة”ألغلاء أسعارها بأسواق التجزئة…أفحسب جولة Ù„”الشروق”أعبر بعض
السواق الشعبية، كشفت الارتفاع غير الاعتيادي لسعار الخضر والفواكه في فصل الصيف. حيث لم تنزل أسعار الفلفل الخضر والباذنجان عن 100 دج للكلغ، والبطاطا بين 60 دج و 80 دج، والطماطم ذات
النوعية الجيدة ب 80 دج والقل جودة ب 50 دج للكلغ، فيما حافظت السّلطة على ارتفاعها الجنوني وغير المبرر، فلا زالت
تباع ب 100 دج للكلغ، في وقت يشتريها تجار التجزئة من أسواق الجملة ب 20 دج للكلغ، مستفيدين بذلك من هامش ربح
يقدر ب 80 دج دفعة واحدة .
وحتى أسعار الفاكهة الصيفية لا تزال بعيدة عن متناول العائلات متوسطة الدخل، فالخوخ ذو النوعية الجيدة تراوح
بين 180 و 250 دج والقل جودة 100 دج للكلغ، ومثلها أسعار البرقوق والدلاع والبطيخ فجميعها سجلت زيادات، رغم
أن أسعارها في الجملة منخفضة. أما العنب فسيكون الغائب الكبر هذا الصيف عن كثير من موائد الجزائريين، بعد
تعرض 70 بالمائة منه للتلف بسبب مرض “ الميلديو”ØŒ والمتوفر في السواق يباع بين 150 دج Ùˆ 250 دج .
مجبر: الدولة تركت السعار حرة والمستهلك يدفع الثمن
وفي الموضوع، أكد رئيس اللجنة الوطنية لسواق الجملة للخضر والفواكه بالكاليتوس، محمد مجبر، أن أسعار الخضأ ر
والفواكه في المتناول بأسواق الجملة “ولا يمكن للفلاح أن يبيع بأقل من هذه السعار” أحسب تعليقه . فغالبية الخضر تباع في الجملة بين 20 Ùˆ 40 دج، وحتى السلطة التي تشوي جيوب المستهلكين، يؤكد مجبر أنها تباع ب 20
دج بأسواق الجملة. فالخلل –حسبه- Ù‡ Ø£ Ùˆ في شعار “السعار حرة” أوالذي أنهك الجزائريين . ورفض محدثنا في اتصاله مع “الشروق”أتوجيه أصابع الاتهام لتجار التجزئة، حيث قال “لن أظلم أحدا، مادامت الدولة
لا تتدخل في تحديد هامش الربح وتركت السعار خاضعة لقانون العرض والطلب ”. وفيما يخصُ فاكهة العنب، أكد مجبر أن 70 بالمائة من المنتوج تعرض للتلف بسبب مرض الميلديو والذي أتلف أيضا
البطاطا والطماطم، وأفسد حتى التربة الزراعية. والإشكال في هذا المرض، أن الفلاح ملزم بإعادة رشّ الدوية كل مرة
وهو ما لم يقم به الكثيرون .
سعر دجاجة واحدة يساوي كلغ من لحم الخروف …!!
هذا، وتعدّت أسعار اللحوم البيضاء مؤخرا كل التوقعات بعدما قفزت إلى 450 دج للكلغ الواحد، بمعنى أن دجاجة
بوزن 3 كلغ تساوي سعر كلغ من اللحم أي 1350 دج .
وأكد لنا أصحاب محلات بيع الدجاج، وجود شبه عزوف عن الشراء بسبب الغلاء، فالزبون الذي كان يشتري دجاجة
مرتين أسبوعيا، صار يطلبها مرة في الشهر وذلك إذا استطاع إليها سبيلا . فيما يفضل آخرون – حسبهم- شراء كلغ من اللحم مادامت أسعاره متقاربة مع الدجاج. وحتى “كبد وقوانص”أالدجاج
وصلت إلى 300 دج للكلغ، بعدما كانت أ لا تتعدى 150 دج .
وبرّر الباعة هذا الارتفاع الجنوني، بتناقص مربي الدجاج خلال الصّائفة في ظلّ درجات الحرارة القياسية، المر الذي
تسبّب في نفوق الكثير من الكتاكيت بالإسطبلات غير المجهزة، ويتوقع الباعة انهيار السعار شهر سبتمبر المقبل .
زبدي: أين ورشة تنظيم السعار التي وعد بها وزير التجارة؟
10
وأكد رئيس المنظمة الوطنية لحماية المستهلك، مصطفى زبدي، أنه سبق لهم التحذير من ارتفاع أسعار لحوم الدواجن
بسبب قلة الصّيصان، ومع ذلك “لم تتحرك السلطات لاتخاذ أي إجراءات تنظيمية ”. وتأسّف زبدي لظاهرة تذبذب السواق وعدم استقرارها، حيث قال “لا يمكننا التنبؤ أبدا باستقرار السعار في ظل غياب
إجراءات تنظيمية ورقابية”ØŒ داعيا إلى الإفراج عن الورشة الكبيرة التي وعد بها وزير التجارة بإطلاقها بعد شه Ø£ ر أرمضان
لغ أ رض تنظيم السواق .
يقظة

Revue de Presse 01 aout 2018 Publié le 01/08/2018 à 09:57

Mobile: 0770 88 90 80
Lotissement Sylvain Fouratier N°08 El Mouradia, Alger
Mobile: 0770 88 90 80 / 0556 48 67 56
communication@fce.dz
www.fce.dz.
Mercredi 1 aout 2018
2
SOMMAIRE
A la une .................................................................................................................................................................. 3
ï‚· Marchés d'Alger: 3 milliards DA de marchandises non facturées au 1er semestre 2018 (APS) ................................................................................................................. 3
ï‚· Algérie : Les 150 MW d’énergies renouvelables seront produits avec des capacités nationales (Maghreb Emergent) .................................................................................. 4
ï‚· Internationalisation des PME : Le défi de l’export (El Moudjahid) ........................... 5
ï‚· Agriculture: Bouazgui met l'accent sur l'importance de récupérer les terres non exploitées (L’EXPRESSION) ..................................................................................... 6
ï‚· Zerouati: grands efforts pour une "stratégie équilibrée" de protection de l’environnement (APS) ............................................................................................... 8
ï‚· LES PRIX DU PÉTROLE DOIVENT ÉVOLUER ENTRE 75 ET 80 DOLLARS : Du pain bénit pour l'Algérie (L’Expression) .............................................................. 9
ï‚· CONTREFAÇON : Qui contrôle le marché informatique ? (L’Expression) ........... 11
ï‚· Inauguration prochaine de la nouvelle gare maritime d’Alger (El Moudjahid) ....... 12
Banque/bourse/Assurance .................................................................................................................................. 12
ï‚· Change : L’euro stable face au dollar (El Watan) ..................................................... 12
Commerce ............................................................................................................................................................ 13
ï‚· TOUT COMME BEAUCOUP DE POINTS NOIRS EN ALGÉRIE : El Hamiz, ce "no tax land" (L’Expression) .................................................................................... 13
Coopération ......................................................................................................................................................... 15
ï‚· Air Algérie-syndicat de la maintenance: aucune perturbation des vols (APS) ......... 15
3
A la une
Marchés d'Alger: 3 milliards DA de marchandises non facturées au 1er semestre 2018 (APS)
La valeur des marchandises non facturées à travers les différents marchés et locaux commerciaux à Alger, durant le 1er semestre de l'année en cours, a avoisiné les 3 milliards de DA, a-t-on appris, lundi, auprès du chef se service de contrôle de la qualité et de répression de la fraude relevant de la Direction du commerce de la wilaya d`Alger.
Dans une déclaration à l'APS, M. Herkas Abdelouahab a précisé que les équipes de contrôle de la qualité et de répression de la fraude relevant de la Direction du commerce de la wilaya d'Alger, ont procédé, lors des opérations de contrôle d`activités commerciales effectuées durant le 1er semestre de l'année 2018 en cours, à l'enregistrement de 2.9 milliards de DA de marchandises non facturées, tandis que le montant des activités liées à l`affichage des prix était de 3 millions de DA.
Le même responsable a fait savoir, d'autre part, que le montant global des saisies opérées durant la même période considérée, à savoir les différentes denrées alimentaires, les viandes et produits de consommation, s'est élevé à 38 millions de Da (37.9 millions de Da plus exactement).
Il a évoqué, à ce propos, que le nombre d'interventions effectuées par les agents de contrôle et de la répression de la fraude dans la wilaya au cours de la même période, s'était élevé à 12.1859 interventions et se sont soldées par l'établissement de 18.674 infractions, alors que 932 propositions de fermeture de locaux commerciaux au nombre de 789, ont été formulées pour des raisons liées aux pratiques commerciales illicites relatives, soit à la non détention de registre du commerce ou aux infractions liées aux défauts d`information du consommateur sur les prix et tarifs, ou liées à l'exposition de denrées alimentaires de façon qui constitue source de danger pour la santé du consommateur.
M.Herkas a souligné qu'à l'occasion de la saison estivale, 14 équipes ont été mobilisées de façon permanente pour le contrôle de la qualité des prestations au niveau des plages de la capitale, notamment pendant les weekends, ainsi que l'organisation de campagnes de sensibilisation en collaboration avec des associations de protections du consommateur, et ce, dans le but de prévenir les intoxications alimentaires.
A ce propos, M. Herkas a fait état d'une coordination des efforts avec les services de sûreté pour lutter contre le phénomène des vendeurs itinérants qui exposent des produits de consommation sur les plages sans le respect des normes d'hygiène.
4
Il a, à ce titre, cité le programme de prévention contre les intoxications alimentaires tracé par le ministère de tutelle pour la saison estivale, à travers notamment les actions sur le terrain des équipes de contrôle de la qualité des produits alimentaires au niveau des fast-food, des restaurants, des salles des fêtes, ainsi qu'au niveau des campings d'été.
M.Herkas a mis l'accent sur la nécessité de respecter la température et la chaine de froid pour chaque aliment, cuit ou cru, le stockage selon les normes en vigueur, outre l'hygiène des cuisines, des ustensiles et de la tenue des travailleurs et des chefs-cuisiniers qui sont tenus de porter des gants, ce à quoi s'attèlent les équipes de protection du consommateur et de la répression de la fraude tout au long de la saison estivale.
Il a souligné que la Direction du commerce participe au même titre que les bureaux d'hygiène, au niveau de l'ensemble des communes d'Alger, lesquelles sont également composées d'éléments des directions du Commerce et d'Agriculture, de médecins et de vétérinaires, en vue d'intensifier le contrôle de la qualité des repas et des aliments et de s'enquérir du respect des mesures sanitaires.
Par ailleurs, la Direction du commerce de la wilaya d'Alger a mis en place un programme de contrôle des activités des commerçants répartis à travers le territoire de la wilaya au cours de l'année 2018, d'autant plus que ces opérations sont assurées par les inspecteurs et les agents relevant de cette direction, répartis sur 374 équipes à travers 13 inspections.
La wilaya d'Alger compte 78 marchés de détail (marchés couverts), 46 marchés de proximité et quatre zones d'activité, à savoir: El-Djorf, Bab Ezzouar, El-Hamiz, Gué de Constantine et Jolie vue.
Elle compte également plus de 460 commerces, 6 abattoirs, 53 abattoirs pour volailles et une pêcherie, selon le même site.
Algérie : Les 150 MW d’énergies renouvelables seront produits avec des capacités nationales (Maghreb Emergent)
L’appel d’offre national par mise aux enchères, qui sera lancé par la Commission de Régulation de l’Electricité et du Gaz (CREG) pour la production de 150 mégawatts d’électricité à partir des énergies renouvelables, sera dédié particulièrement aux investisseurs locaux.
Lors de son intervention au Forum national préparatoire au lancement de cet appel d’offres, le ministre de l’Energie, Mustapha Guitouni a indiqué à ce propos, que cet appel d’offres, destiné particulièrement aux investisseurs nationaux publics ou privés, « répond aux capacités d’industrialisation existantes dans notre pays ».
Ce sera l’occasion, d’après le ministre, de mettre en place un réseau de petites et moyennes entreprises activant dans ce secteur. « Ce qui va créer
5
une dynamique économique dans le secteur des énergies renouvelables avec des unités de production locales, intervenant dans le processus de production de l’électricité générée à partir de l’énergie renouvelable, allant de la fabrication des composants, en passant par la production, pour arriver à la distribution de l’énergie propre », précise le ministre.
Pour le président de la CREG, Abdelkader Choual, l’appel d’offre, qui sera lancé avant la fin de l’année en cours, s’appuiera exclusivement sur les capacités nationales de fabrication des équipements photovoltaïques et de réalisation des centrales solaires. Les investisseurs nationaux, se chargeront, ainsi, d’assurer une partie du financement des projets, tandis que l’autre partie sera assurée par des crédits octroyés auprès des banques nationales avec possibilité de bonification des taux. S’agissant des sites devant accueillir les projets de réalisation des installations photovoltaïques, Choual explique qu’ils seront choisis en fonction de leur potentiel solaire ainsi que leur proximité des postes d’évacuation de l’électricité produite.
A propos de l’énergie produite par les centrales solaires, le ministre de l’Energie explique qu’elle sera livrée à un acheteur désigné à un prix plafond qui sera fixé préalablement au lancement de l’appel d’offres. Il précise, à ce sujet, la signature d’un contrat sur 25 ans entre les deux partenaires, en l’occurrence le producteur et l’acheteur de cette énergie.
De nombreux avantages sont aussi évoqués par le ministre, notamment l’appui de l’Agence Nationale de Développement de l’Investissement (ANDI) dans les projets d’investissement des producteurs nationaux, ainsi que la réduction du taux des taxes imposées aux investisseurs.
Pour rappel, le lancement de cet appel d’offres national de développement des énergies renouvelables qui portera, dans une première phase, sur la production minimale de 150 MW, fait partie du programme national d’énergie renouvelable qui projette de réaliser 22 000 MW d’électricité à partir des énergies renouvelables d’ici à 2030.
Internationalisation des PME : Le défi de l’export (El Moudjahid)
D.R
D’une part, une mondialisation galopante, de l’autre, une concurrence effrénée des firmes européennes, américaines et, depuis peu, chinoises. C’est entre ces deux défis que les PME algériennes tentent de s’affirmer sur le marché africain.
Co-auteure d’une analyse publiée dans la Revue d’économie et de statistique appliquée, le Dr. Samia Abid, de l’Ecole nationale supérieure de statistique et d’économie appliquée, souligne que «ces entreprises
6
gagneraient à engager leur processus d’internationalisation par l’exportation, car elle est moins risquée, engage moins de ressources et exploite la proximité géographique». A ce sujet, il y a lieu de préciser que la loi de finances 2018 prévoit une série de mesures au profit des PME, afin d’améliorer leur compétitivité et leur capacité d’exportation ainsi que l’amélioration du taux d’intégration nationale et la promotion de la sous-traitance. Et cette offensive envisagée en Afrique est-elle exempte de risques? Dans son analyse, le Dr. Abid estime que l’Algérie peut brandir des arguments solides que sont sa proximité géographique et l’augmentation de la classe moyenne. Si la première «contribue à la réduction des délais de livraison des produits par rapport aux concurrents», la seconde, elle, «stimule la demande des biens de consommation et des services». S’ajoute également la croissance enregistrée par le continent africain ces dernières années. Un acquis qui offre des «opportunités d’investissement en dehors du secteur des matières premières», commente l’universitaire. Des avantages, oui. Des défis, aussi. Il n’est un secret pour personne que la taille de ces entreprises en termes de moyens matériels, humains, financiers, organisationnels et technologiques peut constituer un handicap à l’approche des marchés étrangers. Aussi, les opérations d’exportations nécessitent un savoir-faire, des frais spécifiques lourds, une confrontation à de nombreux intermédiaires et une prise de risques élevés. Il est également question, explique le Dr. Abid, du manque d’infrastructure, des barrières tarifaires et non tarifaires élevées, ainsi que les instabilités politiques dans de nombreux pays africains. Plus loin, l’analyse estime que le pari d’internationalisation des PME algériennes devra passer inexorablement par une série de conditions. Il est question, poursuit-elle, de «formuler une stratégie d’internationalisation qui consiste à cibler des marchés de niche ou micromarchés délaissés par les grandes entreprises», de «mettre en oeuvre une politique nationale de formation et d’innovation, et le développement des partenariats entre l’université et l’entreprise». Dans cette optique, l’universitaire a indiqué que les PME peuvent bénéficier des mesures de soutien à l’exportation et tirer profit des nouvelles mesures prises par l’Etat pour améliorer l’environnement des affaires qui ont concerné la révision du code d’investissement, ainsi que la mise en place de la nouvelle loi de développement des PME qui modifie la loi de 2001.
Agriculture: Bouazgui met l'accent sur l'importance de récupérer les terres non exploitées (L’EXPRESSION)
Le ministre de l'Agriculture, du Développement rural et de la Pêche, Abdelkader Bouazgui a mis en avant, lundi à Alger, la détermination de son département à augmenter et élargir les superficie agricole fertiles et irriguées et à récupérer les terres agricoles non exploitées.
S'exprimant lors d'une visite d'inspection des projets du secteur à Alger, le ministre a indiqué que le ministère s'emploi à moderniser le secteur agricole, préserver les terres fertiles et récupérer les terres agricoles non exploitées par les investisseurs.
Il a fait savoir que son secteur suivait les orientations consistant à ne pas toucher et protéger les terres agricoles fertiles, et à oeuvrer à régulariser
7
définitivement la situation juridique de ces terres en recensant chaque hectares non exploité.
Le ministre qui a fait état de terres agricoles fertiles non exploitées, a indiqué avoir donner des instructions pour assainir le secteur agricole, assurer tous les agriculteurs , oeuvrer à exploiter toutes ces terres, augmenter la part des terres irriguées par le recours à des systèmes et des techniques économique en terme d'eau utilisée.
M.Bouazgui a indiqué, à ce propos, que les opérateurs économiques et les investisseurs jouissent de suffisamment de compétences pour décrocher une place dans les marchés internationaux.
S'agissant des plantation d'arbres, le premier responsable du secteur a fait savoir que plus de 6 millions d'arbres avaient été plantés en une année, une action, a-t il dit, qui encourage le secteur à augmenter la production agricole et à préparer les bases logistiques pour l'exportation et le développement d'une industrie de transformation pouvant absorber toute la production agricole.
Répondant à une question sur la fièvre aphteuse et les mesures prises pour limiter sa propagation, M. Bouazgui a rappelé que la fièvre aphteuse est une maladie qui touche le bétail de temps à autre partout dans le monde, faisant état de l'enregistrement de 180 cas signalés dans 5 wilayas.
Quant aux mesures prises, le ministre a cité la sélection d'une entreprise qui se chargera de l'importation du vaccin, l'interdiction de la circulation du bétail, la mobilisation des vétérinaires pour accompagner les éleveurs, outre l'interdiction des importations du bétail jusqu'à l'éradication de la maladie.
M.Bouazgui s'est voulu rassurant quant à l'impact de cette maladie sur l'Aid El Adha, relevant, dans ce cadre, que la désignation des points de vente des ovins relevait des prérogatives du wali.
Il a assuré, en outre, que son département assurait le suivi des bêtes destinées au sacrifice à travers la mobilisation des vétérinaires.
Répondant à une question relative aux avantages octroyés en ce qui concerne le foncier agricole aux investisseurs, le ministre a indiqué que l’Etat accompagne les investisseurs en la matière, ajoutant qu’il a été distribué quelque 2 millions d’hectares, dont environ 1 million au profit de 140.000 bénéficiaires dans le cadre de la mise en valeur des terres et un 1 million pour la création d’investissements agricoles depuis 2011.
Le même responsable a affirmé, à cet égard, que toutes les terres non exploitées seront récupérées.
Par ailleurs, le ministre a indiqué que les prix élevés de viandes blanches étaient dus à l’augmentation de la consommation et la demande sur ce type de viandes durant la saison estivale.
Pour ce qui est de la wilaya d’Alger, M. Bouazghi a précisé que cette dernière dispose d’environ 32.000 hectares de terres cultivables, dont 16.000 hectares irriguées.
Dans le même contexte, le ministre a indiqué que la wilaya d’Alger produit annuellement une valeur de 58 milliards de dinars comme produit agricole (soit 2% du produit national), ajoutant que cette valeur s’élèvera au cours de prochaines années.
8
Il a précisé, en outre, que la capitale occupait la 25è place des 48 wilayas en termes de valeur du produit national agricole.
Accompagné du wali d’Alger, Abdelkader Zoukh, le ministre Bouazghi a effectué une visite d’inspection aux pépinières dans les communes de Zéralda et de Staouali ainsi que celle de "Garden" dans la commune de Chéraga.
Par la même occasion, le ministre de l’Agriculture a procédé à la pose de la pierre angulaire pour un Groupe privé de la conservation de légumes et de fruits dans la commune de Tessala El Merdja, avec une capacité de conservation estimée à 20.000 tonnes, et reçu des explications, par le propriétaire du groupe, sur l’opération de conservation de fruits et de leur distribution.
Le ministre a inspecté, également, le projet de réalisation d’un groupe de la production végétale au niveau de la commune de Staouali ainsi qu’un autre projet des travaux de la protection et de l’aménagement de l’abri de pêche Rais Hamidou.
Zerouati: grands efforts pour une "stratégie équilibrée" de protection de l’environnement (APS)
La ministre de l’Environnement et des Energies renouvelables, Fatima-Zohra Zerouati, a indiqué mardi à Skikda que son département déploie de "grands efforts" pour une stratégie de protection de l’environnement et de promotion des énergies renouvelables "forte" basée sur un équilibre entre les diverses dimensions écologique, économique et sociale afin d’améliorer le cadre de vie des citoyens.
Cette stratégie repose sur "la lutte contre les multiples formes de pollution en vue d’un développement durable", a expliqué la ministre qui a exhorté les responsables locaux de l’environnement à multiplier les conventions visant la modernisation des procédés d’élimination des déchets solides, liquides et gazeux conclues entre l’Observatoire national de l’environnement et du développement de la wilaya de Skikda et les usines et complexes industriels locaux.
Elle a également indiqué que la stratégie de son département encourage la création d’espaces verts qui font actuellement "grandement défaut" dans la wilaya de Skikda et a invité les associations vertes locales à participer aux concours organisés en ce domaine rappelant le prix du président de la République de la ville verte à organiser en octobre prochain pour encourager l'émulation dans la création d’espaces verts dans l’intérêt du citoyen.
Lors de son inspection du centre de liquéfaction du gaz dans la zone industrielle de Skikda, la ministre a salué "le niveau de maîtrise" des ingénieurs des degrés de pollution et des émanations de gaz générées par
9
le méga-train et traitées par 12 appareils d’un incinérateur de gaz fonctionnant à 1.400 degrés Celsius.
Elle s’est enquise de respect par le complexe des normes internationales de protection de l’environnement par le recours à des installations amies de l’environnement.
Concernant la zone humide "Guerbès-Sanhadja", la ministre a attribué la récente mort de poissons sur certains plans d’eau de la région à "la baisse du niveau d’eau causée par l’irrigation anarchique".
Mme Zerouati a également assuré que son département accorde "une grande importance" à ces réserves ajoutant qu’une commission nationale composée de représentants des divers secteurs a été créée pour faire le point sur l’exploitation de ces réserves, les protéger et envisager leur éventuelle exploitation touristique respectueuse de l’environnement.
La ministre a évoqué les actions de sensibilisation périodiquement organisées en direction des agriculteurs pour éviter l’exploitation anarchique des plans d’eau.
La ministre a assisté à une manoeuvre simulant une lutte contre une pollution des eaux de mer par des hydrocarbures au niveau du port de Skikda et s’est enquise des techniques utilisées au port pour circonscrire toute pollution de ce type.
A Bouchetata dans la daïra d’El Hadaïk, la ministre a visité le projet d’une unité privée de traitement des déchets pharmacologiques et animaliers d’une capacité d’incinération de 8 tonnes par jour et a encouragé, sur site, les particuliers à investir dans le secteur de l’environnement.
La ministre de l’Environnement et des Energies Renouvelables a également visité certaines plages de la localité de Larbi Ben M’hidi et s’est entretenue avec des estivants insistant à l’occasion sur la préservation de l’hygiène dans les plages.
LES PRIX DU PÉTROLE DOIVENT ÉVOLUER ENTRE 75 ET 80 DOLLARS : Du pain bénit pour l'Algérie (L’Expression)
«Les prix du pétrole devraient se maintenir dans une fourchette de 75 à 80 dollars dans les prochains mois», selon une analyse publiée hier par le quotidien français Le Figaro.
L'or noir a encore de beaux jours devant lui. Sa lune de miel avec l'Algérie peut se poursuivre. Il lui permet d'en tirer l'essentiel de rentrées en devises. Et plus son prix est haut, mieux elle se porte. Ce qui vraisemblablement sera le cas à l'avenir. «Dans un environnement international tendu, les prix du pétrole devraient se maintenir dans une fourchette de 75 à 80 dollars dans les prochains mois», a estimé hier le quotidien français Le Figaro dans une analyse. Une fourchette de prix qui «satisfait à peu près tout le monde»,
10
notamment les groupes pétroliers qui sont «portés par la hausse du prix de l'or noir, des diversifications pertinentes et des baisses de coûts» a fait constater le quotidien français qui aurait dû ajouter «surtout les pays consommateurs» qui ont souffert de la dégringolade des prix. Le journal souligne d'autre part que les prix du baril ont quasiment été multipliés par trois depuis juin 2016. Quels sont les facteurs qui ont contribué à cette hausse? «D'un côté, une croissance soutenue qui alimente la demande mondiale de pétrole, de l'autre une limitation de la production pour soutenir les prix et des tensions géopolitiques accrues. Tels sont les ingrédients de la hausse des cours du pétrole depuis plusieurs mois.» explique Le Figaro. A combien est-elle estimée? «Le baril de Brent, valeur de référence, a pris plus de 20% depuis le début de l'année», précise le média français. «Les tensions au Moyen-Orient, dans la perspective surtout du rétablissement des sanctions américaines à l'encontre de l'Iran, septième producteur mondial» devraient lui permettre d'évoluer entre 75 et 80 dollars selon la même source. Il faut rappeler que la remontée des cours de l'or noir est due essentiellement à l'accord Opep-non Opep portant sur une baisse de 1,8 million de barils par jour de leur production. Entré en vigueur depuis le 1er janvier 2017 il doit expirer à la fin de l'année 2018. Cette initiative découle du Sommet de l'Opep qui s'est tenu à Alger le 28 septembre 2016 en marge du 15e Forum international de l'énergie. «Cette entente a été couronnée de succès. En consentant des petites baisses de production, ils ont provoqué une spectaculaire remontée des cours», a indiqué au Figaro Francis Perrin, directeur de recherche à l'Iris (Institut des relations internationales et stratégiques). La conjoncture semble être favorable à une stabilisation des prix. La baisse des stocks aux Etats-Unis, de la production du Venezuela qui a été réduite de moitié, l'instabilité en Libye...y contribuent. «C'est le Moyen-Orient et les tensions accrues dans cette région cruciale en termes d'approvisionnement qui polarisent les inquiétudes.» a spécifié le directeur de l'Institut des relations internationales et stratégiques au Figaro. Et ce n'est pas demain que l'économie mondiale tournera sans or noir a-t-il affirmé. «Le monde est toujours assoiffé de pétrole, la demande est tirée à la hausse par les pays émergents et en développement», a fait constater Francis Perrin. Les prix du pétrole qui ont reculé hier, en cours d'échanges européens, demeuraient toutefois proches des estimations du directeur de l'Iris. Au-dessus des 74 dollars vers 15h40 heure algérienne. Une nouvelle rassurante pour le pays qui a besoin d'un niveau du baril d'or noir élevé pour maintenir son équilibre budgétaire. Les mesures prises par le gouvernement pour juguler la crise financière qui a mis à sec le Fonds de régulation des recettes, sérieusement érodé les réserves de changes ont donné des résultats probants et encourageants. L'inflation est maintenue au-dessous des 5%, le déficit commercial a été réduit de près de moitié, le chômage recule...grâce essentiellement à la hausse des cours de l'or noir. Du pain bénit pour l'Algérie.
11
CONTREFAÇON : Qui contrôle le marché informatique ? (L’Expression)
Certains vendeurs reconnaissaient qu'ils achètent des accessoires à 50 ou 100 dinars et les revendent à 500 et 600 dinars.
On n'en parle pas souvent mais le phénomène est quasiment général. On ne se pose pas beaucoup de questions mais la réalité est intrigante. Une tournée à travers les magasins spécialisés dans le matériel informatique, bureautique et téléphonique renseigne suffisamment sur la supercherie. Les gens achètent des produits incontrôlés pour la majorité en matière de qualité et en matière de prix. Cette gamme de produits échappe à toute logique. Pour constater l'écart invraisemblable entre les prix à l'achat et ceux pratiqués, nous avons fait une tournée à travers plusieurs magasins et interrogé plusieurs vendeurs et acheteurs. Même si du côté des commerçants, les langues sont peu bavardes, il n'en demeure pas moins que certains ont quand même préféré dire la (les) vérité (s) sur les prix à l'achat. Du côté des clients toutes catégories confondues, la tendance est générale. On s'interroge rarement sur l'écart qui sépare les prix d'achat et de vente. Sur le terrain, il apparaît que l'écart est abyssal. «Moi, personnellement, je vous confirme que la différence entre les prix d'achat et ceux pratiqués est très grande. Il y a des produits qui reviennent au prix de gros à 50 DA et qui sont vendus à 400, voire 500 DA», révèle un jeune vendeur. Il n'y a aucun contrôle sur les prix et la qualité de ces produits. Le matériel informatique, téléphone mobile et autres du genre. «Qui se demande combien coûte un chargeur de téléphone? Combien de personnes savent reconnaître un chargeur d'origine et un autre de contrefaçon? Peu de gens savent que la plupart du matériel est vendu au prix des marques d'origine alors que c'est de la pure contrefaçon», ajoute un autre jeune tenancier d'un cybercafé. D'autres citoyens pointent du doigt les vendeurs sur les trottoirs de ce matériel. Ces derniers arrivent le matin, se mettent à vendre des téléphones portables à des prix très bas. Jamais inquiétés, ces derniers s'installent sur le trottoir et vendent du matériel contrefait à des prix trop bas. «Autrefois, à Draâ Ben Khedda, sur l'avenue principale, j'ai acheté un téléphone portable à 1 500 dinars, alors que dans les magasins, le même appareil coûtait 3 500 dinars. Quelques jours plus tard, mon téléphone n'avait plus de sonnerie ni même de recharge de batterie. C'était du matériel contrefait. Je me suis fait avoir», reconnaît un citoyen de la ville. En tout cas, lui réplique un autre, les magasins ne vendent pas un matériel meilleur que le tien. On m'a vendu un téléphone contrefait au prix du même d'origine. Toutefois, la plus grande supercherie réside dans la vente de l'accessoire. Les chargeurs, les batteries, les écouteurs et autres télécommandes. Certains vendeurs reconnaissaient qu'ils achètent des accessoires à 50 ou 100 DA et les revendent à 500 et 600 DA. Certains vendent de la contrefaçon aux prix de la marque originale à des prix qui dépassent l'entendement. Tout cela se passe dans l'impunité la plus totale. «S'il y avait une répression de ces pratiques, les prix vont baisser de manière
12
significative. C'est justement le manque de contrôle qui maintient les prix de ces produits élevés. A l'achat, ça ne coûte vraiment rien du tout. Certains les achètent en sacs et les vendent au détail», reconnaît un vendeur au marché. Enfin, aujourd'hui et plus que jamais, le consommateur a l'impérieux devoir de s'organiser pour se défendre. «Personne ne peut nous défendre si on se laisse marcher sur les pieds. C'est à nous de nous défendre en nous organisant en associations ou autres», affirme un jeune à Tizi Ouzou. En tout cas, une seule association pour défendre le consommateur n'est que de la chimère, car il en faut plusieurs. C'est en fait, ce consommateur qui devra changer de mentalité et pas les spéculateurs. «Nous sommes un peuple mal organisé. C'est pourquoi on est malmenés par les spéculateurs de tous genres. Si on continue comme ça, c'est nous qu'ils vont vendre.
Inauguration prochaine de la nouvelle gare maritime d’Alger (El Moudjahid)
La nouvelle gare maritime d’Alger sera inaugurée prochainement, a indiqué hier le directeur général de l’entreprise portuaire d’Alger, Mohamed Larbi. Selon lui, il s’agit d’une opération d’aménagement et d’extension de la gare maritime actuelle du port d’Alger, dont le coût de la première tranche des travaux a été estimé à 1,3 milliard de dinars, sachant que les travaux sont achevés à 99%. Ce qui permettra d’augmenter les capacités de transit des voyageurs tout en assurant une meilleure fluidité du mouvement des passagers et de leurs véhicules et une meilleure maîtrise des formalités policières et douanières, a-t-il expliqué en marge de la visite du ministre des Travaux publics et des Transports, Abdelghani Zaalane, au niveau de cette nouvelle gare maritime. «Avec l’extension de la gare maritime d’Alger, nous souhaitons augmenter la capacité d’accueil annuelle de 300.000 voyageurs et de 200.000 auto-passagers (passagers qui ont embarqué leurs véhicules à bord du bateau) dans les cinq prochaines années», a-t-il déclaré à la presse. En 2017, le nombre des passagers qui ont transité par le port d’Alger a atteint 263.491, en plus de 122.979 auto-passagers, contre 235.365 passagers en 2016 et 100.452 auto-passagers, a-t-il précisé.
Banque/bourse/Assurance
Change : L’euro stable face au dollar (El Watan)
L’euro était stable hier face au dollar alors que des données économiques ont fait état d’une accélération de l’inflation en zone euro et d’un ralentissement de la croissance.
Dans l’après-midi, la monnaie unique européenne s’échangeait à 1,1701 dollar, contre 1,1706 dollar lundi soir. La devise européenne progressait face à la monnaie nipponne à 130,94 yens, contre 129,99 yens lundi soir.
Le dollar était également en hausse face au yen à 111,90 yens, contre 111,04 yens lundi soir. A l’ouverture de la séance américaine, l’euro perdait la majeure partie de ses gains accumulés depuis le début de la séance, alors
13
qu’il n’avait pas réagi à plusieurs données économiques publiées plus tôt dans la journée. «Le mouvement est principalement dû à une hausse du dollar plutôt qu’à quelque chose de spécifique du côté de l’euro, bien que certains commentateurs aient cité le rapport du FMI», a estimé Lee Hardman, analyste pour MUFG. Selon ce document, l’institution doute toujours de la viabilité de la dette grecque à long terme.
Concernant les indicateurs parus hier, l’inflation dans la zone euro a accéléré en juillet à 2,1%, contre 2% attendus par les analystes. En revanche, la croissance a ralenti au deuxième trimestre, à 0,3%. Cette croissance «décevante», selon les analystes du Cedr, «montre que le ralentissement dans le bloc de la monnaie unique ne peut pas être simplement expliqué par le mauvais temps ou par d’autres facteurs ponctuels».
Aux Etats-Unis, l’inflation sur un an est restée stable en juin à 2,2%, alors que les chiffres du mois précédent ont été légèrement révisés à la baisse et que la Réserve fédérale américaine débute une réunion de politique monétaire, dont les conclusions seront annoncées aujourd’hui. Si aucun relèvement n’est attendu, après celui effectué le mois dernier, les investisseurs observeront les potentielles conséquences des critiques de Donald Trump sur la Fed.
La semaine dernière, le président américain a rompu avec des décennies de tradition de respect de l’indépendance de la Banque centrale en critiquant ouvertement la politique monétaire, jugeant son resserrement trop rapide.
Commerce
TOUT COMME BEAUCOUP DE POINTS NOIRS EN ALGÉRIE : El Hamiz, ce "no tax land" (L’Expression)
«On y trouve tout, aux meilleurs prix»
N'y a-t-il rien qu'on ne trouve pas ici? Au fil de la marche, car en voiture les ruelles s'apparentent à un calvaire, l'acheteur découvre des marchandises insoupçonnées. Entre outillage, literie, jeux vidéo, vélos, articles de sport... tout se vend ici!
Traversée par la RN 5, aux routes poussiéreuses et encombrées, El Hamiz sonne comme «consommation» ou «achats» dans les oreilles des Algérois. On y vend absolument de tout, à des prix défiant toute concurrence. Un urbanisme improvisé, des ruelles qui font des zigzags incessants, des parkings informels à foison. Voilà à quoi ressemble le plus grand «centre commercial» algérien. Les prix pratiqués sont inférieurs à ceux des distributeurs officiels et les commerçants ont rarement un problème de disponibilité. Par contre, pour
14
la garantie, on y reviendra. Les commerçants pratiquent, au mieux, une garantie de marche. C'est-à-dire que, pour un appareil électrique par exemple, ils s'assurent que l'article s'allume et qu'il fonctionne. Tant pis s'il s'arrête le soir-même. Les différents «rayons», aussi surprenant que cela puisse paraître, sont relativement bien organisés. C'est comme si les commerçants s'étaient réunis pour compartimenter la ville. «Si je veux acheter de la literie, je sais vers où aller», déclare Djamel, père de famille, non sans un sourire en coin. «Pour l'électroménager c'est la même chose», ajoute-t-il. «Je me suis familiarisé avec les lieux avant mon mariage, j'ai fait tous mes achats ici», explique-t-il. «On y trouve tout, aux meilleurs prix. Il suffit de passer la journée ici pour meubler sa maison», conclut-il, avant de s'en retourner à ses achats, accompagné de sa femme. Sami, Manel, Zoheir et Sarah sont là pour tout autre chose. Cette bande d'amis, tous la vingtaine, cherchent du matériel de bivouac. «Nous cherchons des tentes et des sacs de couchage», annoncent-ils. «C'est un ami qui nous a conseillés de venir chercher ici; c'est le dernier endroit auquel nous aurions pensé pour ce genre d'achats», plaisantent-ils. «Et pourtant! C'est possible de s'équiper en entier par ici!», s'exclament-ils, sans cacher leur surprise. «Par contre, il faut savoir ce qu'on achète, tout n'est pas de bonne qualité», relativise Zoheir. N'y a-t-il rien qu'on ne trouve pas ici? Au fil de la marche, car en voiture les ruelles s'apparentent à un calvaire, l'acheteur découvre des marchandises insoupçonnées. Entre outillage, literie, jeux vidéos, vélos, articles de sport... tout se vend ici! Un peu plus loin, vers «Sentipi», un quartier que les habitants ont nommé d'après la Sntp, Société nationale des travaux publics, c'est le «rayon» prêt-à-porter. Les grossistes de vêtements y pullulent. Des vêtements fraîchement arrivés de Turquie, le nouveau fournisseur de l'Algérie en textiles. La façon avec laquelle les magasins se chevauchent est impressionnante; tellement, qu'essayer de faire la distiction entre eux devient difficile. Inutile de mentionner que la majeure partie du chiffre d'affaires échappe aux impôts. Les revenus issus de cette ville et qui sont déclarés sont insignifiants. «Certains magasins ne sont même pas installés légalement», lance Abdelhak, un riverain. «La grande majorité des commerçants ont des complices au niveau des impôts, et ils sont prévenus quand un contrôle est prévu», assure-t-il. «Ils ferment boutique tout simplement les jours de contrôle. Ils sont même au courant des périodes de congé des contrôleurs des impôts!», ajoute-t-il avant de retourner à son domicile. Autant dire que le manque à gagner pour le fisc est abyssal. Difficile à calculer, mais ô combien facile à imaginer! Il n'y a pas une direction dans laquelle l'oeil regarde sans voir une personne repartir avec des achats fraîchement effectués; et ce, à longueur de journée. El Hamiz n'est pas le seul «no tax land» en Algérie. La cité Soummam, à Bab Ezzouar, El Eulma, Aïn M'lila, Médina Jdida à Oran... difficile de citer de façon exhaustive tous les gouffres financiers qui, au vu et au su de tout le monde, privent l'Algérie et l'Algérien d'un dû. Celui d'un impôt qui servira à la collectivité, dont certains commerçants peu scrupuleux s'épargnent au nom d'un égoïsme et d'une fraude décomplexés.
15
Coopération
Veille
Air Algérie-syndicat de la maintenance: aucune perturbation des vols (APS)
ALGER- L'arrêt de travail observé mardi matin par le syndicat national des techniciens de la maintenance des avions (SNTMA) n'a pas perturbé le programme des vols d'Air Algérie, a indiqué à l'APS le directeur de la Division des affaires générales de cette compagnie nationale, Reda Toubal Seghir.
"Suite à l’appel du bureau du syndicat de la maintenance (SNTMA), publié sur sa page Facebook, invitant le personnel affilié à un rassemblement massif le 31 juillet 2018 au niveau de la base de maintenance de l’aéroport Houari Boumediene à partir de 7h00 du matin, un arrêt de travail d’une durée de deux heures a été observé", souligne M. Toubal Seghir Mais selon le même responsable, cet arrêt de travail "n’a nullement affecté le déroulement des activités d’enregistrement et d’embarquement des passagers, ni le départ des vols".
Il précise ainsi que "contrairement aux informations relayées par certains médias faisant état de paralysie des activités d’Air Algérie au niveau des aéroports, celles-ci se déroulent normalement".
Pour rappel, le SNTMA avait annoncé lundi dernier de geler la grève prévue à compter du mardi 31 juillet au lendemain de la décision de Justice du gel du préavis de grève.
Pour le secrétaire général de ce syndicat, Ahmed Boutoumi, la décision de la justice concernant l'affaire en référé introduite par la compagnie Air Algérie contre le SNTMA auprès du tribunal de Dar El Beida "n'a aucun fondement juridique mais doit être respectée".
La compagnie Air Algérie avait déposé deux plaintes contre le syndicat. La première en référé pour non respect du délai juridique du préavis de grève de 21 jours fixé dans la convention collective, et la deuxième auprès de la Chambre sociale.
Un jugement concernant l'affaire en référé avait été prononcé dimanche: Il a été décidé de geler la grève jusqu'à ce que la deuxième affaire introduite par Air Algérie auprès de la Chambre sociale soit tranchée.
16
S'agissant du respect de l'article 280 de la convention collective, le syndicat a indiqué avoir installé une commission de suivi dans le cadre d'un accord signé le 16 mai 2017 et que des négociations ont été engagées avec la compagnie depuis 6 mois à compter du 31 décembre 2017.
La deuxième affaire introduite par la compagnie Air Algérie auprès de la Chambre sociale près le tribunal de Dar El Beïda sera examinée le 5 août prochain.

Revue de Presse 31 juillet 2018 Publié le 31/07/2018 à 09:27

الإثنين 31 جويلية 2018
منتدى رؤساء المؤسسات
08 شارع سيلفان فوريستيه المرادية، الجزائر العاصمة
Communication@fce.dz
2
الفهرس
 الافتتاحية ....................................................................................................................... 3
المدي ر العام لبأليانس للتأمينات حسن خليفاتي في حوا ر لبالمحور اليومي : .................................... 3
ل يوجد مشروع لرفع أسعا ر التأمينات على المدى القريب .............................................................. 3
كهرباء: إطلاق أول مناقصة لإنتاج 150 ميغاواط من الطاقات المتجددة موجهة للمستثمرين المحليين قبل نهاية
2018 )واج( ............................................................................................................... 5
قروض بنكية وتسهيلات للراغبين في الستثما ر في الطاقة الشمسية)النها ر أونلاين( .................................... 7
هوّن من انتشا ر الحمى القلاعية.. وزي ر الفلاحة : ......................................................................... 8
الأراض ي الفلاحية خط أحمر.. و ل يمكن م
Ù‘
التحك في أسعا ر الأضاحي )الشروق أونلاين( ................................ 8
قال إن الدولة لا تشجع المشاريع الفاشلة .................................................................................. 9
زمالي: Ù„ مسح لديون مشاريع “أونساج ” )الشروق أونلاين( .............................................................. 9
أكث ر من 10 مليون قنطا ر انتاج التمور خلال 2017 )الجزائ ر ( .......................................................... 9
 بنوك ومالية/تأمينات ....................................................................................................10
 تعاون وشراكة ...............................................................................................................10
س ي عفيف يستعرض علاقات التعاون مع سفي ر كوريا الجنوبية ...............................................10
تأكيد دور الدبلوماسية البرلمانية في تقوية الشراكة الستراتيجية )المساء( ........................................... 10
 تجارة ........................................................................................................................11
بوعزغي يدع و المتعاملين للاستثما ر في المنصات اللوجستية ........................................................11
تصدي ر 3 آلف طن من الفواكه انطلاقا من العاصمة )المساء( ....................................................... 11
خلية اليقظة بوزارة الصحة تجتمع في أوت لتفكيك أزمة الندرة ...............................................12
رخص استعجالية لإستيراد أدوية الأمراض القاتلة ! )الشروق أونلاين( ............................................... 12
أسواق الجزائ ر العاصمة: قرابة 3 ملايي ر دج قيمة السلع غي ر المف وترة خلال السداس ي الأول من 2018 )واج( ..... 13
 يقظة ........................................................................................................................14
« الجزائ ر جوهرة المغرب العربي « تنشر » Ù„ Ùˆ تليغرام » ..................................................................14
دعوة إلى استكشاف مآث ر أكب ر بلد إفريقي )المساء( .................................................................... 14
3
الافتتاحية
المدير العام لبأليانس للتأمينات حسن خليفاتي في حوار لبالمحور اليومي :
لا يوجد مشروع لرفع أسعار التأمينات على المدى القريب
نطالب السلطات بوضع ميكانيزمات لتنظيم السوق
نفى المدير العام لبأليانس للتأمينات حسن خليفاتي وجود أي مشروع لزيادة أسعار التأمينات على المدى القريب، مؤكدا
أن سوق التأمينات مقنن ولبد من اتباع إجراءات للحصول على ترخيص لرفع الأسعار .
في البداية، هل يمكننا التحدث عن واقعسوق التأمينات في الجزائر؟
سوق التأمين في الجزائر ككل سوق يتأثر بالأوضاع القتصادية التي يعيشها البلد، ففي السنوات الماضية عرف هذا
السوق نسبة نمو كبيرة جدا وصلت إلى 20 بالمائة بين 2002 و 2015 ، ثم بدأ السوق يعرف نسبة نمو ضعيفة جدا لتصل
إلى 0.1 بالمائة، ثم بعد ذلك بدأ يعرف ارتفاعا في سنة 2017 بنسبة قاربت 2 بالمائة بسبب إقبال الكثير من المواطنين
على ما يسمى بالتأمين على الأشخاص.
ما هي الأسباب التي أدت إلى انخفاض سوق التأمينات في الجزائر؟
من أهم الأسباب التي أدت إلى انخفاض نسبة النمو لشركات التأمين هي تقليص واردات السيا رات التي كان لها تأثير
على تراجع أرقام أعمال شركات التأمين في الجزائر، لأن قطاع التأمين على السيارات كان يسيطر على السوق بنسبة 50
بالمائة من قبل، أما فيما يخص قطاع التأمين على الأشخاص والمنازل، فمازال لم يعرف نموا كما عرفه قطاع السيارات .
ا سوق التأم
Ù‘
لو قارن ينات بأسواق الدول المجاورة فماذا يمكن القول في هذا المجال؟
لقد عرف سوق التأمينات في الجزائر، بعد الأزمة القتصادية التي عرفتها الجزائر، انخفاضا كبيرا بحيث سجل الناتج
الخام نسبة 0.7 بالمائة، ولو قارنناها بالدول المجاورة مثل تونس والمغرب فإن الناتج الخام في تونس وصل إلى 2.6 بالمائة،
أما سوق التأمينات في المغرب فحقق 3.5 مليار دولر. ولكن يبقى سوق التأمينات في الجزائر سوقا واعدا مستقبلا في
حالة تحسنت الظروف وتوفير كل الإمكانيات لذلك .
ككل شركة عانت شركتكم من أثار الأزمة المالية التي عرفتها الجزائر فكيف واجهتم ذلك؟
حقيقة شركة أليانس للتأمينات هي الأخرى كباقي الشركات ثأثرت بالأزمة القتصادية وهذا ما جعلها تتخذ إجراءات أو
يمكن القول أنه تم وضع استيراتيجية محكمة لمواجهة هذه الأزمة من بينها العمل للتحكم في الأعباء، إعادة النظر في
المصالح الداخلية من بينها فريق جد محترف في مجال التصال للتعريف بأهم منتوجات الشركة، وطرح منتوجات
جديدة في السوق تكون لها قيمة مضافة، إضافة إلى وضع شبكة مختصة في العمل على تعويض المؤمن في أجال قصيرة
،في ظروف أحسن. وفيما يخص سياسة التصال داخل وخارج المؤسسة، فقد حلت أليانس للتأمينات في 2018 كثاني
أحسن مؤسسة تأمينات خاصة في الجزائر .
وماهي المنتوجات الجديدة التي طرحتها المؤسسة لرفع التحدي ومواجهة هذه الأزمة ؟
لقد طرحنا عدة منتوجات تنافسية من بينها تلك الموجهة للنساء اوتوا بلوس ، حيث يسمح هذا المنتوج بتوفي ر التغطية
والحماية الكاملة لهن بتنظيم أوقاتهن حتى في حالة وقوع حادث أو ضياع المفاتيح، أو حتى تغيير العجلات إضافة
إلى المنتوج الجديد الحصري المعد خصيصا للسائقين الجزائريين الذين يودون التوجه إلى تونس، ل سيما وأن عدد
4
السواح الجزائريين الذين يقضون عطلهم في تونس يزداد من موسم إلى آخر. وتم الإعلان رسميا عن إطلاق المنتوج
الجديد أوطو تونيزيان خدمة المساعدة على المقاس في تونس، وهذا نظرا للعدد المعتبر للجزائريين الذين يتنقلون سنويا
لتونس عن طريق البر، ولأن ل أحد يضمن نفسه من أي حادث سير أو عطل ميكانيكي أو أي طارئ يلحق الضرر بسيارته
ويفسد سفره، لسيما عند تواجده خارج حدود بلده، أوطو تونيزيان أعد من أجل سد حاجة ضمان عطلة خالية من
كل هاته المخاوف للسياح ولكل عائلاتهم، كما أنه سيتم إطلاق صيغة جديدة لتأمين مركباتهم بالتقسيط يكون على
مدار ثلاثة أشهر، وسيكون موجها فقط للفئة التي تحوز بطاقة ما بين البنوك حتى تتمكن من دفع المستحقات عن
طريق الدفع الإلكتروني، تشجيعا ومساهمة من شركات التأمين في الترويج أكثر للتجارة الإلكترونية التي تعول عليها
السلطات في الظرف الراهن، وكذا تدارك حجم الخسائر الذي تكبدته المؤسسة بعد إلغاء السلطات كوطة وكلاء
السيارات، مما تسبب في تراجع عدد الزبائن .
 المنتوج الجديد أوط و تونيزيان  هل لقي إقبالا منذ إطلاقه؟
• بالطبع، لقي المنتوج إقبا Ù„ من طرف الجزائريين خاصة أن الأسعار جد تنافسية، ومن بين المناطق التي لقى هذا المنتوج
رواجا بها هي المناطق الشرقية أين يتنقل الكثير منهم إلى تونس، ولكن بسبب تأخر الإعلان عن نتائج البكالوريا اضطر
الكثير من العائلات لتأجيل عطلتهم .
طرحتها الشركة وتلقى رواجا اليوم؟  ماهي أهم المنتوجات التي
بطبيعة الحال، المنتوج الأكثر رواجا هو تأمين السيارات بالدرجة الأولى، أما فيما يخص التأمين على الحياة والممتلكات
فمازلت لم تحقق بعد الأهداف التي تصبو إليها الشركة .
بعد الأزمة الاقتصادية، هل تغيّر نمط التأمين عند الجزائريين؟
بعد الأزمة والمشاكل القتصادية غيّر الجزائري من نمط التأمين، فمثلا فيما يخص تأمين السيارات أصبح التأمين
الشامل له من الكماليات اليوم، حيث بات يختار التأمينات القتصادية حتى لوكانت أقل ضمانا .
هناك تقارير تؤكد أن سوق التأمينات الوطنية سيعرف استقرارا خلال 2018 و 2019 ، على ضوء رات المسجّلة في
Ù‘
المؤش
سنة 2017 رت نسبة النمو بنحو
، حيث قدّ 2 إلى 5 . 2 بالمائة كأقص ى تقدير، ما رأيكم في ذلك؟
حقيقة، سيكون هناك عرض جديد وسيساهم في رقم أعمال شركات التأمين، ولكن المشكل المطروح اليوم هو وقف
سياسة الإغراق التي يعرفها السوق وإل لن تستطيع هذه الشركات أن تقدم القيمة المضافة .
هل طرحتم هذا الانشغال على السلطات المعنية؟
أكيد، لقد طرحنا هذا النشغال وهناك محادثات بين جمعية شركة التأمين وإعادة التأمين ووزارة المالية لوضع حد
لهذا المشكل الذي يعرقل تطور شركات التأمين في الجزائر ورفع رقم أعمالها .
وهل هناك مشروع لرفع أسعار التأمينات تم طرحه على مستوى الجمعية أو وزارة المالية مستقبلا ؟
ليس هناك أي مشروع - إلى حد الساعة - للزيادة في أسعار التأمينات على المدى القريب، كما تعلمون أن سوق التأمينات
سوق مقنن ولبد من اتباع إجراءات للحصول على ترخيص لرفع الأسعار .
 لقد دخلت أليانس للتأمينات في مجال الاستشارة في تأمين البضائع من خلال تقديم استشارات احترازية لهذه
الأخيرة، فكيف ذلك؟
صحيح، دخلت في هذا المجال من خلال تأمين الشركات الصغرى، ولكن فيما يخص تأمين الشركات الكبرى فصعب
الدخول فيه بسبب بعض المشاكل مثل الحتكار بين الشركات الخاصة والعمومية. أما ما تقدمه الشركة لهذه الشركات
فتتمثل في الستشارة الحترازية فيما يخص الحرائق والسرقة، وهذه الستشارات يقدمها فريق من الخبراء للشركة مجانا .
وماذا عن مواكبة تكنولوجيات الجيل الثالث والدفع الإلكتروني في الشركة؟
5
بغض النظر عن اعتماد شركة أليانس للتأمينات على نظام معلوماتي متطور لتسيير الشركة، والتحكم في معطياتها
بشكل دقيق وسريع وفق معايير عالمية، والذي يعرف ب أورافينا للتكنولوجي ا، ستكون سنة 2016 حسب ما جاء عن
المسؤول الأول بالشركة مسرحا لعديد من المشاريع التكنولوجية الرائدة بالنسبة للشركة، ذلك لتقريب المواطن من
الخدمات والعروض التأمينية التي توفرها المؤسسة، منها مشروع للدفع الإلكتروني للفواتير عبر ا لإنترنت الذي سيدخل
حيز التنفيذ هذه السنة .
•ÙˆÙ…Ù† أجل مواكبة التكنولوجيا الحديثة في مجال الإعلام والتصال، فسيكون أهم مشروع في هذا المجال هو تعميم
خدمات الجيل الثالث وخدمة الإنترنت المنزلية والمهنية. إلى جانب ذلك، فإنّ استحداث موقع إلكتروني حديث ساعد
الشركة كثيرا في التقرب أكثر من الزبون في أوقات قصيرة وتقدّم له خدمات سريعة على مستوى 235 نقطة بيع من
خلال التصريح بالأحداث ومتابعة الملفات، والحصول على جميع الإرشادات والمقاييس عبر هذا الموقع .•
 ما هو تموقع الييانس اليوم في سوق التأمينات؟
اليوم شركة أليانس للتأمينات تحتل المرتبة الثانية وطنيا بالنسبة للشركات الخاصة والسابع وطنيا في السوق، كما
حققت نسبة نمو قدرت ب 5.2 بالمائة أي 4.8 مليار دينار كرقم أعمال ، أما عدد الفروع فلقد وصل إلى 161 فرع على
المستوى الوطني، تشغل 800 عامل، وهي من الشركات الرائدة في خدمة المساعدات على السيارات في الجزائر .
كهرباء: إطلاق أول مناقصة لإنتاج 150 ميغاواط من الطاقات المتجددة موجهة للمستثمرين
المحليين قبل نهاية 2018 )واج(
أكد وزير الطاقة مصطفى قيطونيي يوم الإثنين بالجزائري انه سيتم قبل نهاية 2018 إطلاق أول مناقصة وطنية عن
طريق المزايدة لإنتاج 150 ميغاواط من الكهرباء المنتجة من الطاقات المتجددة موجهة خصيصا للمستثمرين المحليين,
مضيفا ان الجزائر تسعى لخلق صناعتها الوطنية من المنتوج المحلي في هذا المجال.
و قال الوزير في ندوة صحفية نشطها على هامش المنتدى الوطني التحضيري لإطلاق هذه المناقصة الوطنية عن طريق
المزايدة موجهة للمستثمرين المحليين أن "دفتر الشروط المتعلق بهذه العملية قد تم النتهاء من تحضيره و ان القطاع
هو بصدد التشاور مع كل الفاعلين في هذا المجال لوضع آخر اللمسات على بنوده قبل إطلاقه بصفة رسمية قبل نهاية
السنة الجارية".
و بالتالي, يقول السيد قيطوني, فإن لجنة ضبط الكهرباء والغاز ستطرح قبل نهاية السنة الجارية مناقصة عن ط ريق
المزايدة لتركيب 150 ميغاواط من الكهرباء ذات المصادر المتجددة بقدرات وطنية, مشيرا الى ان هذه المناقصة تتماش ى
مع قدرات التصنيع الموجودة في بلادنا و موجهة خصيصا للمستثمرين الوطنيين العموميين منهم او الخواص.
وبهذه الطريقة يؤكد الوزير فإن قدرات انجاز الطاقات المتجددة في الجزائر سترتفع تدريجيا كلما زادت قدرات التصنيع,
مضيفا ان الهدف كذلك هو خلق ديناميكية اقتصادية ناجعة في هذا المجال عن طريق وضع شبكة من المؤسسات
الصغيرة و المتوسطة تنشط في كل مسار انتاج الكهرباء المنتجة من الطاقات المتجددة من صنع التركيبات الى الإنتاج
وصول الى التوزيع.
6
و في نفس الصدد, أضاف الوزير انه سيتم قبل نهاية السنة الجارية النطلاق في انتاج 200 ميغاواط منها 50 ميغاواط
سيتم انتاجها في الجنوب من قبل شركة كهرباء الطاقات المتجددة التي هي فرع مجمع سونلغاز ستسمح بالقضاء على
استعمال وقود الديزال وتوفير العملة الصعبة للخزينة العمومية.
و بخصوص المنتدى, قال الوزير انه يعتبر فضاء مميزا لتبادل الأفكار و التشاور و مناسبة تسمح للمتعاملين و المستثمرين
المحليين بالتعرف على برنامج النتقال الطاقوي و تطوير الطاقة النظيفة و المتجددة الذي سطره قطاع الطاقة و
على إمكانية تجسيده على أرض الواقع بقدرات وطنية.
و اشار ذات المسؤول الى أن هذا المنتدى يعتبر ايضا فرصة لمعرفة الستراتيجية الجديدة التي وضعها القطاع لتطوير
صناعة وطنية لتصنيع المعدات التي تدخل في إنجاز محطات الطاقة الشمسية و لخلق منافسة للاستثمار من خلال
المناقصات.
كما اكد السيد قيطوني أن هذا اللقاء "الهام" يؤكد بوضوح رغبة الحكومة في إعداد سياسة الغد الطاقوية و الحكامة
الطاقوية و هو يدخل في إطار تنفيذ البرنامج الوطني للطاقات المتجددة و الذي يهدف الى تركيب 22 الف ميغاواط
بآفاق 2030 .
كما سيسمح هذا البرنامج بتلبية احتياجات السوق الوطنية المتزايدة من الكهرباء و بالحفاظ على الموارد من المحروقات
و بتوفير كمية كبيرة من الغاز الطبيعي و بخلق الألف من مناصب العمل المباشرة و الغير المباشرة, يضيف الوزير.
== إنجاز حوالي 400 ميغاواط من الكهرباء عن طريق الطاقات المتجددة لحد الان ==
و قد تم لحد الآن, حسب الوزير, إنجاز حوالي 400 ميغاواط من الكهرباء عن طريق الطاقات المتجددة, "سمحت لنا
باكتساب الخبرة و التجربة", مؤكدا ان محطات توليد الكهرباء عن طريق الطاقات المتجددة, المتواجدة حاليا عبر 22
ولية, تعمل بخبرات جزائرية.
و اضاف الوزير أن سوناطراك تساهم في هذا البرنامج الطموح على مستوى المواقع الصناعية لقطاع المحروقات, و
بإمكانها ان تكون رائدة و ان تنجز قدرات عن طريق الطاقة الشمسية تصل الى 3 ر 1 جيغاواط لتغطية 80 بالمائة من
احتياجات المواقع البترولية.
و اشار في ذات السياق الى ان المواقع المربوطة بشبكة الكهرباء بخط انبوب الغاز تتوقر على افضل الشروط من اجل
استقبال منشآت الطاقة الشمسية في أقرب الأجال, و بالتالي, يضيف السيد قيطوني, أن سوناطراك تشارك في هذا
البرنامج الطموح الذي سيوفر للبلد ما يقارب 2 مليار دولر بحلول 2040 .
و في هذا الصدد, ذكر السيد قيطوني مشروع سوناطراك في الطاقة الشمسية مع الشركة الإيطالية "إيني", حيث ان
الشغال جارية من أجل انجاز محطة لتوليد الكهرباء عن طريق الطاقة الشمسية بولية ادرار بطاقة 10 ميغاواط و
التي ستدخل الخدمة في أكتوبر 2018 , حسبه.
كما أكد الوزير انه تم إعداد دراسات الجدوى الأولية التقنية لمواقع بركين و القاس ي و ألرار, كما تم تنظيم لقاء بين
سوناطراك و الشركة ا لإيطالية "إيني" و سلطة ضبط الكهرباء و الغاز للاطلاع على النصوص التنظيمية التي تحكم
انجاز محطات الطاقة الشمسية في الجزائر.
و قال السيد قيطوني بخصوص مشروع سوناطراك في الطاقة الشمسية مع شركة "توتال" انه تم إنجاز دراسة الجدوى
لنجاز محطات لتوليد الطاقة الكه ربائية عن طريق الطاقة الشمسية في كل منتين فوي تبنكورت و رود النوس بولية
إليزي.
7
و عليه, يضيف الوزير, يسعى القطاع لتنفيذ هذا البرنامج الطموح باستخدام وسائل الإنجاز الوطنية, بدءا من هندسة
المشاريع الى تصنيع المعدات من المادة الخام الى الألواح الشمسية مرورا بالستغلال من اجل تحقيق التكامل الصناعي
و كذلك تجنيد الجامعات و مراكز البحوث و التكوين و دعوة المستثمرين للتوجه لصناعة اجهزة الطاقة الشمسية
للتقليل من تكلفتها.
كما يسعى القطاع الى اشراك الفاعلين في الحركية التنموية بالعتماد على برامج النجاعة الطاقوية والطاقات المتجددة
كوسيلة للتنمية وجعلها في قلب النتقال الطاقوي من خلال ادماج الطاقة المستدامة في الحياة اليومية للمواطنين.
وسيصاحب هذا البرنامج مخططا لترشيد استهلاك الطاقة يهدف بالأساس الى ترقية النارة الناجعة في المنازل وانجاز
بنايات ذات الكفاءة العالية في مجال الطاقة وترقية عملية تسخين الماء بالطاقة الشمسية وترقية استعمال غاز
البترول المسال والغاز الطبيعي كوقود وزيادة تزويد القرى المعزولة بالطاقة الشمسية وتزويد المساحات الف لاحية من
اجل ترقية المنتوج الفلاحي, يضيف السيد قيطوني.
و في رده على سؤال للصحافة حول اسعار الكهرباء ذات المصادر المتجددة, طمأن السيد قيطوني ان الأسعار ستكون
اقل تكلفة من اسعار الكهرباء ذات المصادر التقليدية, مشيرا الى ان تكلفة تجهيزات انتاج الكهرباء من المصادر المتجددة
قد انخفضت الى خمس ما كانت عليه في 2010 .
و بخصوص الإدماج الوطني, اكد الوزير ان المناقصة ستكون موجهة خصيصا للمستثمرين المحليين, مشيرا الى ان
صناعة الصفائح الشمسية و الكوابل الكهربائية متواجدة بالجزائر و ان النقص يبقي فقط مسجل في
المحولت الكهربائية, داعيا المستثمرين المحليين للشراكة مع مستثمرين اجانب للتحكم في تكنولوجياتها و صناعتها
محليا.
و اشار الوزير الى ان المستثمرين المحليين في مجال الطاقات المتجددة سيستفيدون من العديد من المتيازات
القتصادية منها توفير الأراض ي الستثمارية على شكل عقود امتياز و تخفيضات في الضرائب و كذا قروض بنكية بنسب
فوائد مخفضة, مؤكدا أن الكهرباء التي سيتم انتاجها من قبل الخواص سيتم إدراجها في الشبكة الوطنية للكهرباء, و
بالتالي, فإن المستثمرين سيتوفرون كذلك على السوق التي سيسوق فيها انتاجهم.
من جهة اخرى, و بخصوص الضطرابات التي عرفها توزيع الكهرباء بولية ورقلة ما ادى الى خلق موجة غضب لدى
السكان, رد الوزير أن المشكل يعود الى اسباب مناخية تتعلق بالرتفاع الكبير في درجات الحرارة الذي عرفته الجزائر
بصفة استثنائية هذه السنة.
و أضاف الوزير في ذات السياق أن تجهيزات انتاج الكهرباء و كوابل نقلها تتعرض الى الحرارة الشديدة ما يؤدي الى
اعطاب يتم تداركها في "اقصر الوقات" من قبل شركة سونلغاز التي تقوم بمهامها بصفة جدية, مؤكدا ان هذه
الختلالت ستختفي مع تراجع موجة الحر المسجلة في الآونة الأخيرة.
قروض بنكية وتسهيلات للراغبين في الاستثمار في الطاقة الشمسية)النهار أونلاين(
تزويد القرى المعزولة والنائية بالألواح للربط بالكهرباء والغاز
إطلاق مشروع لإنتاج 22 ألف ميغاواط قريبا
قال وزير الطاقة، مصطفى ڤيطوني، إن الراغبين في الستثمار في إنتاج الطاقة الشمسية بالجنوب الجزائري، بداية من
هذه السنة، سيستفيدون من تسهيلات ستضمن لهم النجاح في مشاريعهم، وهذا على غرار منحهم أراض مجانية بهذه
المناطق الجنوبية، فضلا عن المتيازات التي تمنحها الوكالة الوطنية لتطوير الستثمار وقروض بنكية طويلة المدى،
بالإضافة إلى تسهيلات ضريبية .
8
وقال ڤيطوني، أمس، خلال إشرافه على تنظيم الملتقى الوطني للتحضير لإط لاق المناقصة الوطنية الخاصة بإنتاج 150
ميغاواط من الطاقة الكهربائية، إن إنتاج هذه الكمية سيكون من طرف مستثمرين جزائريين وبآلت وتجهيزات سيتم
تصنيعها محليا .
وأوضح ڤيطوني أن تأخر الجزائر في الستثمار في الطاقة الشمسية منذ سنة 2010 إلى غاية اليوم قد مكنها من ربح 5
أضعاف أسعار هذه التكنولوجيا، مؤكدا بأن كل استثمارات الجزائر في هذا القطاع ستكون من طرف شركات جزائرية
وسيستفيد المستثمرون من كل التسهيلات بما فيها العقار والقروض البنكية والتسهيلات الجمركية والضريبية .
وقال ڤيطوني إن المناقصات ودفاتر الشروط الخاصة بهذه الستثمارات، ستكون جاهزة قبل نهاية السنة، مؤكدا بأن
الحكومة تدعم إنتاج 22 ألف ميغاواط من الكهرباء بالطاقة الشمسية، وهو ما سيسمح للجزائر بالمحافظة على قدرتها
التصديرية في مختلف أنواع الطاقة على غرار المحروقات والغاز والكهرباء مستقبلا، كما أن هذا المشروع سيوف ر للخزينة
العمومية 2 مليار دولر .
وبخصوص هذه المشاريع، قال ڤيطوني إنه ولحد الساعة تم اختيار ثلاث مناطق لإقامتها، أين تم اختيار العقار في
ألرار « Ùˆ » القاس ÙŠ « Ùˆ » تبيركين « منطقة » وسلطة ضبط الكهرباء » ايني « Ùˆ » سوناطراك « ØŒ حيث تم تنظيم لقاء ما بين شركتي
والغاز للاطلاع على النصوص التنظيمية التي تحكم إنجاز محطات الطاقة الشمسية بالجزائر .
وقال ڤيطوني إن هذه المشاريع ستصاحبها برامج لترشيد استهلاك الطاقة، وهذا من خلال استعمال الإنارة في المنازل
من خلال ألواح الطاقة الشمسية وتسخين المياه واستعمالها في غاز البترول المسال والغاز الطبيعي كوقود، كما سيتم
استخدام هذه الطاقة لتزويد القرى والمناطق النائية والمعزولة بهذه التكنولوجيا .
هوّن من انتشار الحمى القلاعية.. وزير الفلاحة :
م في أسعار الأضاحي
Ù‘
الأراض ي الفلاحية خط أحمر.. ولا يمكن التحك )الشروق أونلاين(
أوضح وزير الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، عبد القادر بوعزقي، أنه ل يمكن للوزارة التحكم في أسعار أضاحي
العيد، معتبرا أن السوق يتحكم فيه العرض والطلب، مؤكدا من جهة أخرى، أن الرئيس بوتفليقة وجه تعليمات صارمة
تمنع المساس بالأراض ي الفلاحية الخصبة .
وقال الوزير في تصريح للصحافة عقب زيارة تفقدية إلى هياكل ومشاريع القطاع بالعاصمة الإثنين، أن وزارته ل تتحمل
مسؤولية ارتفاع أسعار الماشية، باعتبارها طرفا فقط في تأطير العملية سواء على مستوى المذابح ونقاط البيع والسهر
على ضمان صحة وسلامة الأضاحي، أما منطق البيع والشراء فيتحكم فيه مبدأ العرض والطلب على مستوى السوق . وأضاف بوعزقي أن مصالحه أعدت مخططا يضمن تجنيد عدد من البياطرة سيعملون يوم عيد الأضحى المبارك وذلك
على اعتبار أن كل المذابح ستعمل وتكون مفتوحة ..
وبخصوص قضية داء الحمى القلاعية هوّن بوعزقي، من خطر هذا المرض على الأبقار، بعد القرارات المتخذة من طرف
الوزارة، الرامية إلى تطويق المرض من خلال منع استيراد الأبقار للحد من انتشار وباء الحمى القلاعية، مع منع نقل
الأبقار من ولية إلى أخرى بهدف تفادي نقل الوباء، خاصة أن الداء مس خمس وليات عبر الوطن التي عرفت إصابة
الأبقار بالحمى القلاعية، فيما تعرضت 178 حالة للمرض وتم التكفل بها ومعالجتها كلها، مشيرا إلى الشروع في حملة
تلقيح واسعة ستمس الأبقار عبر الوطن .
9
وجدد وزير الفلاحة التأكيد على أن رئيس الجمهورية قدّم تعليمات صارمة، لعدم المساس بالأراض ي الفلاحية الخصبة
عبر جميع وليات الوطن، واعدا في نفس الوقت بالشروع في حملة واسعة لتطهير الأراض ي الفلاحية واسترجاع المهملة
منها، من خلال الشروع في إحصاء شامل لجرد الأراض ي غير المستغلة، وإعادة توزيعها على الشباب الراغب في الستثمار
في المجال الفلاحي .
قال إن الدولة لا تشجع المشاريع الفاشلة
زمالي: لا مسح لديون مشاريع “أونساج ” )الشروق أونلاين(
قال مراد زمالي وزير العمل والتشغيل والضمان الجتماعي، الإثنين، إنه لن يكون هناك مسح ديون الشاب المستفيد
من مشاريع التشغيل، وقال إن الدولة “Ù„ تشجع المشاريع الفاشلة ”.
وأوضح زمالي، خلال زيارة عمل إلى بومرداس، “أقولها صراحة لن يكون هناك مسح لهذه الديون وهي عملية تتنافى
والروح المقاولتية خاصة ونحن نريد بناء جيل يتكل على نفسه ويتحلى بهذه الروح.. وليس بالإمكان مسح ديون أي
مؤسسة فشلت أو تراكمت عليها هذه الديون ”.
ووجه الوزير أصحاب المشاريع المتعثرة إلى صندوق ضمان القروض، للتكفل بحالتهم، ومقابل عدم وجود إمكانية لمسح
الديون كلية، فثمة حسب الوزير مساعدات أخرى قد يستفيد منها المتعثرون، ذكر منها مسح غرامات تأخير السداد .
كما عاد زمالي إلى قرار تعديل مواقيت الدوام في مناطق الجنوب صيفا، حيث أوضح أنه جاء على خلفية العوامل
المناخية وما لها من تأثير سلبي على القتصاد الوطني، بالموازاة مع ارتفاع حجم الستهلاك في الطاقة دون انتاج بديل،
سيما في اوقات الحر ما دفع الى التفكير في تغيير اوقات العمل في الجنوب. وكان زمالي قد اشرف ببومرداس على توزيع 309 وحدة سكنية تابعة لصندوق المعادلة الجتماعية بزموري، اين قام
بتوزيع المفاتيح على المستفيدين ووعد بتدارك النقائص في مشاريع البناء، مع تجنب تأخر استلام المشاريع التي لزالت
في طور النجاز بنسب متفاوتة، مؤكدا أن التأخر في استلام هذا النوع من السكنات محصور في أشغال التهيئة، واعتذر
وزير العمل من المستفيدين الذين لم يستلموا مفاتيح شققهم واعدا بالإسراع في سير الشغال لتمكينهم من السكن في
أسرع وقت .
أكثر من 10 مليون قنطار انتاج التمور خلال 2017 )الجزائر (
بلغ إنتاج فرع التمور ما يفوق 10.58 مليون قنطار بقيمة مالية بلغت 332.4 مليار دينار خلال 2017 حسبما أفاد به
هذا الثنين بالجزائر بيان لوزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري .
فخلال 2017 تم إنتاج ما مقداره 5.67 مليون قنطار من دڤلة نور و 2.87 مليون قنطار من الدڤلة البيضاء والتمور
المجففة وأكثر من 2 مليون قنطار من عجينة التمر والتمور اللينة .
تجدر الإشارة إلى أن المساحة الإجمالية للنخيل تقدر ب 167.663 هكتاري أما عدد النخيل المنتجة فتقدر ب 15.7 مليون
نخلة فيما يبلغ عدد النخيل المغروسة 53 ر 18 مليون نخلة .
10
بنوك ومالية/تأمينات
تعاون وشراكة
س ي عفيف يستعرض علاقات التعاون مع سفير كوريا الجنوبية
تأكيد دور الدبلوماسية البرلمانية في تقوية الشراكة الاستراتيجية )المساء(
إستعرض رئيس لجنة الشؤون الخارجية والجالية والتعاون بالمجلس الشعبي الوطني عبد الحميد س ي عفيف أمس، مع
سفير جمهورية كوريا الجنوبية بالجزائر لي أون يونغ العلاقات الثنائية بين البلدين وآفاق تدعيمها، حسبما أورده بيان
للمجلس .
وأوضح البيان أن اللقاء تمحور حول « نائية بين البلدين وآفاق تدعيمها، Ù„ سيما الشراكة
Ù‘
العلاقات الث الستراتيجية
التي تجمع البلدين وما حققته من نتائج إيجابية على المستوى القتصادي مع التركيز بشكل خاص على نقل
التكنولوجيات الحديثة وتكوين الإطارات المتخصصة ».
الدور البرلماني « مستعرضا ØŒ» الديناميكية المتزايدة التي تطبع العلاقات بين البلدين » وفي هذا الإطار، أشاد رئيس اللجنة ب
في تنشيط هذه العلاقات ».
المسائل المتعلقة بتشجيع جهود الستثمار، لسيما في مجال بناء المدن الجديدة « كما تطرق نفس المسؤول إلى
والصناعات الميكانيكية والتكنولوجيات الحديثة وكذا تكوين الإطارات خاصة بعد التغيرات الخاصة التي شهدها
القتصاد الوطني بعد انهيار أسعار النفط، ما دفع الحكومة إلى اعتماد إستراتيجية جديدة مبنية على التمويل الداخلي
دون اللجوء إلى الستدانة ».
ما تعيشه الجزائر اليوم من استقرار يعود إلى حنكة رئيس الجمهورية السيد « في نفس السياق، أكد رئيس اللجنة أن
موقف الجزائر الثابت القائم على عدم التدخل في الشؤو Ù† » مذكرا ب ØŒ» عبد العزيز بوتفليقة في اتخاذ القرارات الرشيدة
الداخلية للدول وتشجيع الحل السلمي والسياس ÙŠ المبني على أساس الحوار والمصالحة الوطنية ».
دعم العلاقات الثنائية عبر مجموعتي الصداقة، « من جهة أخرى، شكل اللقاء فرصة لستعرض دور البرلمانيين في
باعتبارهما همزة وصل تساهم في تقريب وجهات النظر وتنسيق المواقف إزاء القضايا ذات الهتمام المشترك ».
منوها ØŒ» استعداد بلاده للتعاون مع الجزائر في جميع المجالت « وبالمناسبة، أعرب سفير جمهورية كوريا الجنوبية عن
والتي من شأنها أن تجعل منها بلدا منافسا بامتياز وشريكا استراتيجيا هاما « ØŒ بالإمكانيات المادية والبشرية التي تزخر بها ».
توطيد علاقات التعاون الثنائي والحفاظ على وتيرتها المتصاعدة من خلال تبادل « كما دعا السفير الكوري إلى ضرورة
الزيارات والحفاظ على نسق التشاور المستمر حول المسائل المشتركة .
11
تجارة
بوعزغي يدعو المتعاملين للاستثمار في المنصات اللوجستية
تصدير 3 آلاف طن من الفواكه انطلاقا من العاصمة )المساء(
أعلن وزير الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، السيد عبد القادر بوعزغي، أمس، عن إطلاق أول منصة
لوجستيكية لتصدير الفواكه بولية الجزائر، سييتم عبرها قبل نهاية الأسبوع المقبل تصدير 3 آلف طن من مختلف
أنواع الفواكه المنتجة عبر مزارع بسيدي بلعباس والعاصمة .
وأعرب الوزير، لدى زيارته لعدد من مشاريع قطاعه بولية الجزائر، عن ارتياحه للعمل الذي يقوم به عدد من
المستثمرين الخواص في مجال زراعة الأشجار المثمرة، مشيرا إلى أن عدد الأشجار المزروعة خلال السنة الفارطة فاق 6
ملايين شجيرة، بعد أن كان عددها ل يزيد عن مليون شجرية سنة 2000 ، ما سمح بتحقيق قفزة نوعية في إنتاج
الحمضيات وعدة أنواع من الفواكه وجعل المتعاملين الخواص يوجهون الفائض من الإنتاج للأسواق الأجنبية .
كما جدد بوعزغي تأكيده على غلق ملف تطهي ر العقار الفلاحي نهاية السنة الجارية، على أن يشرع الديوان الوطني في
إعادة توزيع الأراض ي المسترجعة والتي بلغت مساحتها لغاية اليوم 378 ألف هكتار، على المتعاملين القتصاديين الراغبين
في تطوير استثماراتهم في النشاط الفلاحي والتحويل، مؤكدا أن عمليات المراقبة الميدانية ستبقى متواصلة للوقوف على
تنفيذا لتوجيهات رئيس الجمهورية السيد ØŒ» تسليم الأرض لمن يخدمها « مدى تقدم المشاريع المسجلة، والحرص على
عبد العزيز بوتفليقة .
ولدى تدشين الوزير لوحدة للتخزين وتبريد الخضر والفواكه بمنطقة تسالة المرجة، أشاد بوعزغي بمبادرة المتعامل
محمد حريم الذي قرر فتح أول منصة لوجستية لتصدير الفواكه من الجزائر العاصمة، خاصة بعد التوقيع على عقد
لتصدير 3 آلف طن من الفواكه الى الأسواق الأوروبية .
وبالمناسبة، وجه الوزير دعوة لكل المتعاملين الخواص لولوج مجال تصدير المنتجات الفلاحية من خلال الستثما ر في
مجال المنصات اللوجستية والستفادة من مختلف التحفيزات المقترحة من طرف الحكومة، في مجال تسهيل المعاملات
الجمركية وسرعة الشحن على متن السفن التجارية .
وبالمزرعة النموذجية ببلدية زرالدة، رحب بوعزغي بفكرة فتح المزارع على التلاميذ للتعرف عن قرب على النشاط
الفلاحي، تحضيرا لفلاح الغد، متعهدا بإدراج المزارعين المتخصصين في مجال النباتات العطرية والطبية في الشعب
الفلاحية، مع تنصيب قبل نهاية شهر أوت القادم أول مجلس وطني متعدد المهن لفرع النباتات الطبية والعطرية، بهدف
تنظيم الشعبة ومرافقة المزارعين في مجال تسويق منتجاتهم خارج الوطن، خاصة وأن القطاع يحص ى اليوم 1799 نوع
من النباتات الطبية والعطرية بالجزائر .
أما فيما يخص قدرات الإنتاج الفلاحي بالعاصمة، التي تحص ي اليوم 32 ألف هكتار من الأراض ي الصالحة للزراعة،
تأسف الوزير لنخفاض المساحات المسقية بالتقنيات الحديثة، والتي ل تزيد عن 16 ألف هكتار، مشيرا إلى وجوب
تفعيل العمل الجواري لتحسيس الفلاحين بأهمية عقلنة استعمال مياه السقي، مع اللجوء إلى المياه المعالجة عبر
محطات التطهير، خاصة وأن القطاع الفلاحي يتم تموينه من المياه الجوفية فقط.
وردا على أسئلة الصحافة حول ارتفاع أسعا ر اللحوم البيضاء مؤخرا، أكد الوزير أن الأمر ل علاقة له بانخفاض الإنتاج
بقد ر ما له علاقة بسوق العرض والطلب، مؤكدا أن الغرفة الوطنية للفلاحة قامت، مؤخرا، بتنصيب المجلس الوطني
المتعدد المهن لفرع تربية الدواجن وه و ما سيسمح مستقبلا بتنظيم الشعبة والحد من نشاط المربين غير الرسميين .
12
وفيما يخص انتشار مرض الحمى القلاعية، أشا ر بوعزغي إلى أن المرض منحصر اليوم ب 5 وليات فقط وتم لغاية اليوم
إحصاء 180 حالة إصابة فقط، فيما تنتظر مصالح الصحة البيطرية وصول طلبية الأمصال لإطلاق حملة وطنية لتلقيح
الأبقار، وتم اتخاذ جملة من الإجراءات الحترازية لضمان عدم انتقال العدوي إلى وليات أخرى، على غرار منع تنقل
رؤوس الماشية ما بين الوليات وحظر كل عمليات استيراد الأبقار .
خلية اليقظة بوزارة الصحة تجتمع في أوت لتفكيك أزمة الندرة
رخص استعجالية لإستيراد أدوية الأمراض القاتلة ! )الشروق أونلاين(
150 دواء مفقودا بينها أدوية القلب والضغط والروماتيزم واللتهابات والمضادات
ممثل الصيادلة الخواص: ل زيادة في الأسعار.. لكن الأزمة خطيرة
تجتمع خلية اليقظة على مستوى وزارة الصحة، منتصف أوت المقبل، لمباحثة حلول أزمة الدواء التي شهدت تفاقما
كبيرا، بعد إحصاء 150 دواء مفقود في السوق، وذلك عبر متابعة الإنتاج بالمصانع ووحدات الإنتاج المحلية، والتوقيع
على رخص استعجالية لستيراد أدوية الأمراض المزمنة .
كشف الناطق الرسمي باسم نقابة الصيادلة الخواص، مراد شاب ونية عن لقاء منتصف أوت المقبل، أي خلال 15 يوما
مع مسؤولي وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات، لمباحثة أزمة الدواء التي شهدت تفاقما خطيرا خلال الأيام
الماضية وشملت كافة الأمراض، وهذا في إطار خلية اليقظة التي تم تنصيبها لحل الأزمة، مشيرا إلى أنه سيتم طلب رخص
استيراد استعجالية لستيراد 150 دواء مفقودا في السوق، منها أدوية القلب والروماتيزم والأمراض الجلدية والمضادات
الحيوية والضغط والشرايين .
وأضاف شابونية Ù„”الشروق” الإثنين، أنه رغم تدخل وزير الصحة في عديد المرات من أجل حل الأزمة، وإصداره عددا
من التعليمات لحلحلة مشكلة ندرة الدواء، إل أن هذه الأخيرة ما فتئت تتفاقم خلال الأيام الأخيرة لتتوسع قائمة الندرة
من 130 إلى 150 دواء في ظرف أسبوع، الأمر الذي يتطلب حسبه ضرورة المسارعة لحل الأزمة، وهو ما جعل الصيادلة
الخواص يتدخلون ويطالبون وزارة الصحة بلقاء استعجالي لحل الأزمة عبر رفع إنتاج الأدوية المنتجة محليا عبر 80
مصنعا، والتي يبدو أنها عاجزة عن سد احتياجات السوق، وكذلك المصادقة على رخص استيراد استعجالية . ويتعلق الأمر- حسب شابونية – بأدوية كافة الأمراض المزمنة على غرار القلب والضغط والشرايين والروماتيزم والعظام
والجلد والمضادات الحيوية ومضادات اللتهاب وغيرها من الأصناف، التي تشهد ندرة حادة وتهدد حياة المرض ى، مشيرا
إلى أن المرض الوحيد الذي ل تزال أدويته متوفرة في السوق لحد الساعة هو السكري، حيث ل تشهد الأنسولين أية
ندرة على مستوى الصيدليات، ولكن بالمقابل تظل الفونت ولين، تشهد نقصا حادا على مستوى الصيدليات. وعن إمكانية ارتفاع أسعار الدواء خلال الأيام المقبلة، استبعد شابونية ذلك مطمئنا المرض ى أن هذه الندرة ل علاقة
لها برفع سعر الدواء خلال المرحلة القادمة، وإنما ترتبط بالدرجة الأولى ببرامج الستيراد، فلا حل للأزمة حسبه إل
بالمصادقة على برامج جديدة للاستيراد، وهو ما سيتم المطالبة به في اللقاء الستعجالي وبشكل طارئ، لتفكيك قنبلة
الندرة، والتخلص من هذا الصداع الذي بات يثير استياء المرض Ù‰ ويؤرق الحكومة . بالمقابل، أحص Ù‰ ممثل “السنابو” 80 مصنعا للدواء في الجزائر يمون السوق الوطنية، وكشف عن التحضير لتدشين
100 مصنع آخر بشكل تدريجي بداية من 2019 ، الأمر الذي سيخفف من فاتورة الستيراد خلال المرحلة المقبلة، ويجعل
من الدواء متوفرا بشكل كاف في السوق الوطنية .
13
أسواق الجزائر العاصمة: قرابة 3 ملايير دج قيمة السلع غير المفوترة خلال السداس ي الأول من
2018 )واج(
قاربت قيمة السلع غير المفوترة عبر مختلف الأسواق و المحلات التجارية بالجزائر العاصمة ال 3 ملايير دج خلال
السداس ي الأول من السنة الجارية , حسبما علم يوم الإثنين عن رئيس مصلحة مراقبة النوعية وقمع الغش بالمديرية
الولئية للتجارة .
وأوضح السيد حرقاس عبد الوهاب في تصريح ل/واج ان اعوان الرقابة و قمع الغش التابعين لمديرية التجارة لولية
الجزائر تمكنوا خلال السداس ي الأول من السنة الجارية 2018 من رصد سلع غير مفوترة بقيمة مالية تقدر ب 9 ر 2
مليار دج, فيما قارب مبلغ الممارسات غير شرعية للأسعار قرابة 3 ملايين دج .
من جهة أخرى أشار نفس المسؤول الى أن قيمة المحجوزات الإجمالية في نفس الفترة المذكورة من مختلف المواد
الغذائية واللحوم والمنتجات الإستهلاكية قاربت 38 ملايين دج ) 9 ر 37 مليون دج(.
و في ذات الصدد ذكر أن عدد التدخلات التي قام بها أعوان الرقابة و قمع الغش بالولية خلال الفترة المشار إليها بلغت
12.1859 تدخل تم على إثرها تحرير 18.674 مخالفة , فيما تم اقتراح غلق 932 محل تجاري غالبيتها و بتعداد 789
محل اقترح غلقها لأسباب تخص الممارسات التجارية غير القانونية تتعلق إما بعدم امتلاك أصحابها لسجلات تجارية
أو بسبب مخالفات التجار المتعلقة بعدم إعلام المستهلك بالأسعار و بمخالفات تتعلق بعرض مواد غذائية بشكل يمثل
مصدر خطر على صحة المستهلك.
و أبرز السيد حرقاس أنه تم بمناسبة موسم الإصطياف تخصيص 14 فرقة تعمل بصفة مستمرة لمراقبة نوعية
الخدمات بشواطئ العاصمة خاصة خلال نهاية الأسبوع وكذا تنظيم حملات تحسيسية بالتعاون مع جمعيات حماية
المستهلك لتفادي التسممات الغذائية, مشيرا الى وجود تنسيق في الجهود مع مصالح الأمن لمحاربة ظاهرة الباعة
المتجولين الذين يعرضون مواد استهلاكية )مأكولت ومشروبات وشاي (عبر الشواطئ دون مراعاة أدى شروط النظافة.
واشار إلى البرنامج الوقائي من التسممات الغذائية خلال فصل الصيف الذي سطرته الوزارة الوصية سواء من خلال
نشاطات الفرق المختلطة لمراقبة المواد الغذائية بالمحلات الخاصة ومحلات الوجبات السريعة والمطاعم الجماعية منها
على غرار المخيمات الصيفية وقاعات الحفلات.
و ركز المتحدث على ضرورة احترام درجة وسلسلة التبريد لكل نوع من الأغذية المتناولة سواء كانت المطهية أو الطازجة
منها مع تخزينها وفق المقاييس المعمول بها فضلا عن نظافة الأواني والمطابخ ولباس العاملين وهو ما تعمل على رصده
فرق حماية المستهلك وقمع الغش طيلة الموسم الصيفي.
وأبرز أن مديرية التجارة تشارك ضمن مكاتب النظافة على مستوى كافة بلديات العاصمة المتكونة أيضا من عناصر
من مديريات الصحة والفلاحة و أطباء و بياطرة لتكثيف المراقبة على نوعية الوجبات والتغذية للوقوف على مدى
احترام التدابير الصحية.
من جهة أخرى وضعت مديرية التجارة لولية الجزائر برنامجا لمراقبة نشاط التجار الموزعين عبر اقليم الولية خلال
سنة 2018 حيث يقوم بهذه العمليات مفتشو وأعوان الرقابة التابعين للمديرية و الموزعين على 374 فرقة عبر
13 مفتشية.
14
تجدر الإشارة الى ان ولية الجزائر تضم 78 سوقا للبيع بالتجزئة و 46 سوقا جوارية كما تضم أربع ) 04 ( مناطق نشاط
موزعة عبر كل من الجرف بباب الزوار والحميز وجسر قسنطينة والمنظر الجميل كما تضم العاصمة ازيد من 460
متجرا اضافة الى 6 مذابح و 53 مذبحا خاصا بالدواجن وسوقا واحدا للبيع بالجملة للخضر والفواكه.
يقظة
« الجزائر جوهرة المغرب العربي « تنشر » لو تليغرام »
دعوة إلى استكشاف مآثر أكبر بلد إفريقي )المساء(
أول أمس، الأحد ربورتاجا يحمل عنوان » لوتيليغرام « نشرت اليومية الفرنسية « يدعو ØŒ» الجزائر جوهرة المغرب العربي
وثرواتها الطبيعية النادرة وماضيها » مناطقه النائية المجهولة « صاحبه إلى زيارة أكبر بلد إفريقي من أجل استكشاف
الثقافي المدهش ».
اللتان تذهبان إلى » تيبيو تيفي » Ùˆ » لو تيليغرام « وتم إنجاز ونشر مشروع إعلامي ثنائي من طرف الوسيلتين الإعلاميتين
استكشاف الجزائر. ويأتي هذا بعد عشرة أيام من نشر مدونة سفر حول الجزائر .
إيف سان « والمصمم الفرنس ÙŠ الكبير » ألبير كامو « رحلتها بوهران على خطى المؤلف الشهير » لو تيليغرام « وتبدأ يومية
بيار الكباش « والصحفي جون » لورون ».
وبعد جولة بسانتا كروز من أجل إبراز أن المدينة الثانية بالجزائر )وهران( كانت تحت سيطرة الإسبان خلال ثلاثة قرون،
بمدينة نيس الفرنسية » متنزه النجليز « واجهة البحر تشبه نوعا ما « أشارت اليومية إلى أن .
قبل أن يصل إلى تلمسان التي تعرف بثقافتها وهندستها ØŒ» الجزائر تم ر بمرحلة بناء « Ùˆ لحظ الصحفي خلال رحلته أن
المعمارية ذات الطابع العثماني والغربي .
ØŒ» الأزقة الصغيرة التي تميز المدينة القديمة تذكر بغرناطة، مبرزا الحضور القوي للفن ا لأندلس ÙŠ « وصرح المتحدث أن
ليقوم بعد » مسجد سيدي بومدين « إذ يكفي فقط مشاهدة فندق الزيانيين أو قصر المشوار بوسط المدينة، إضافة إلى
القفطان « ذلك بجولة إلى السوق حيث يكثر عرض لباس ».
حسب صاحب ØŒ» المحاطة بشواطئ واسعة « وفي إطار هذه السفرية، فإنه Ù„ يمكن تفادي الجزائر العاصمة البيضاء
من أجل التمتع بنظرة رائعة، لبد من اكتشاف متاهات القصبة « الروبورتاج، الذي يشير إلى أنه ».
وفي هذا الصدد، أوضح صاحب الروبورتاج قائ لا «ØªØ³ØªØ­Ù‚ مدينة القصبة التي Ù„ تزال محل إعادة تهيئة الزيارة، إذ
والميناء والمسجد الكبير وقبة الكنسية القديمة، حيث لم يتغير » جون الجزائر « يمكن انطلاقا من السطوح اكتشاف
ØŒ» بعد ثلاث سنوات « إلى الديار عندما كتب شعره » بول فيرلن « ليعطي بذلك نفس النطباع الذي مي ز عودة ØŒ» شيئا
حيث لم يتغير شيئ في تلك الفترة .
وتلزم النزهة إلى الجزائر العاصمة الزائ ر بإعادة التمعن في تاريخ هذه المدينة المتوسطية التي يبدو أنها تدير ظهرها للبحر،
حسب الصحفي الذي أنهى هذا السفر بجولة ل يمكن تفويتها إلى الموقع الأثري لمدينة تيبازة الواقعة على شاطئ البحر .
نفس الموضوع، حيث تطرقت إلى نفس الجوانب في شريط سمعي- » تيبيو تي في « وتناولت القناة التلفزيونية المحلية
البروتون « بصري بعنوان .. الذين أقاموا في الجزائر في إطار مجال الأعمال » البروتون « مع قصة » المناطق الأخرى: الجزائر
أو الزواج المختلط.
داعين إلى ØŒ» المفقودة في فرنسا « وقد تحدث هؤلء عن حياتهم في الجزائر، حيث أشاروا إلى نوعية العلاقات الإنسانية
وجوب العودة إلى الجزائر للانطلاق في مجال الأعمال وتوسيع

Revue de Presse 31 juillet 2018 Publié le 31/07/2018 à 09:26

Mobile: 0770 88 90 80
Lotissement Sylvain Fouratier N°08 El Mouradia, Alger
Mobile: 0770 88 90 80 / 0556 48 67 56
communication@fce.dz
www.fce.dz.
Mardi 31 juillet 2018
2
SOMMAIRE
A la une .................................................................................................................................................................. 3
ï‚· Centrales photovoltaïques de 150 MW : Des projets destinés exclusivement aux investisseurs nationaux (El Moudjahid) ...................................................................... 3
ï‚· LE PREMIER APPEL D'OFFRES DE 100 MW LANCÉ AVANT LA FIN DE L'ANNÉE : Guitouni: "Nous serons au rendez-vous de 2030!" (L’Expression) ........ 5
ï‚· Temmar annonce la continuité des aides de l’État en matière de logements (Algérie Eco) ............................................................................................................................. 7
ï‚· Conjoncture : Sud - Hauts Plateaux, une option stratégique (El Moudjahid) ............. 8
ï‚· Zemali : "L'effacement de la dette des jeunes entrepreneurs n'est pas à l'ordre du jour" (APS).................................................................................................................. 9
ï‚· Selon le ministre du travail - ANSEJ : L'effacement de la dette n'est pas à l'ordre du jour (le Quotidien d’Oran) ........................................................................................ 10
ï‚· Développement des TIC : L’indispensable innovation (El Moudjahid) ................... 10
ï‚· Agriculture: appel à finaliser les contrats de concession avant fin 2018 (APS) ....... 11
ï‚· Une production de plus 10 millions de quintaux de dattes en 2017 (APS) .............. 12
ï‚· Mostaganem: 42 investisseurs face aux lenteurs bureaucratiques (Maghreb Emergent) .................................................................................................................. 13
Banque/bourse/Assurance .................................................................................................................................. 14
Commerce ............................................................................................................................................................ 14
ï‚· Alors que le prix du mouton atteint les 55 000 DA: Bouazgui évoque «l’offre et la demande» (Le Temps d’Algérie) .............................................................................. 14
Coopération ......................................................................................................................................................... 16
ï‚· Ambition Africa 2018 : Un forum d’affaires France – Afrique pour octobre prochain (Algérie Eco) ............................................................................................................. 16
ï‚· Entreprises: le délai du dépôt des comptes sociaux reporté au 31 août 2018 (APS) 16
ï‚· Classement des universités les plus présentes sur le web : L’Université des frères Mentouri première en Algérie et 41ème en Afrique (Algérie Eco) .......................... 17
3
A la une
Centrales photovoltaïques de 150 MW : Des projets destinés exclusivement aux investisseurs nationaux (El Moudjahid)
«Le gouvernement a donné son accord final lors du Conseil interministériel qui s’est tenu le 6 juin dernier à la Commission de régulation de l’électricité et du gaz d’Algérie (CREG) pour le lancement d’un appel d’offres pour la réalisation de centrales photovoltaïques, par voie de mise aux enchères pour les 150 MW et qui sera probablement lancé dès la fin de cette année», a indiqué, hier, à Alger, le ministre de l’Energie, Mustapha Guitouni.
Intervenant à l’occasion du forum national sur la préparation de cet appel d’offres, il a souligné que «le gouvernement a donné également son accord pour que la société SKTM, filiale de Sonelgaz, procède à la réalisation d’un programme d’hybridation des centrales diesel des localités de l’extrême Sud du pays par le biais de construction de centrales photovoltaïques, d’une capacité de 50 MW». A ce propos il a fait savoir que ces projets sont destinés exclusivement aux investisseurs nationaux, publics et privés, seul ou en partenariat, conformément aux dispositions réglementaires en vigueur. Ils seront l’occasion pour ceux qui ont déjà investi dans la production d’équipements et de composants destinés à la réalisation des centrales électriques photovoltaïques, de commercialiser leurs produits, compte tenu de l’obligation d’intégration nationale associée à ces projets. S’agissant de l’objectif recherché, le ministre a fait savoir qu’il s’agit de mettre en place une véritable activité économique dans le domaine des énergies renouvelables, par la création d’un tissu d’entreprises, de PME et de sous-traitants, intervenant sur toute la chaîne de valeurs de la filière. Quant au financement des projets, M. Guitouni a insisté sur la nécessité pour les investisseurs intéressés, de mobiliser leur financement auprès des différentes banques, institutions financières et aux fonds d’investissement de droit algérien. S’adressant aux participants, le ministre leur a indiqué de saisir cette opportunité afin d’investir davantage dans les débats pour poser toutes les questions et problématiques qu’il conviendra de considérer et auxquelles il faudra apporter des réponses, afin d’assurer la réussite de ce processus. Tout en estimant que la réussite de cette première opération sera un exemple idoine à suivre pour le lancement d’autres projets similaires avec d’autres capacités. Il a exhorté tous les opérateurs et autorités publiques à conjuguer des efforts pour que cette opération soit couronnée de succès. En réponse à une question relative au prix du MW, il a précisé que «celui-ci, qui a connu une baisse d’environ cinq fois par
4
rapport aux années précédentes sur le marché international, sera plafonné et fixer d’avance». Mettant à profit cette occasion, le ministre n’a pas manqué de souligner qu’il est temps aujourd’hui de réaliser cette nouvelle industrie en Algérie, surtout, à-t-il précisé, que notre pays dispose de tous les atouts et moyens nécessaires (universités, centres de recherche, experts de la main-d’oeuvre) : «La réalisation de centrales solaires à travers le pays, en partenariat avec les entreprises étrangères, nous a permis d’acquérir beaucoup d’expérience et de savoir-faire», a-t-il précisé. Concernant, les avantages qui seront accordés aux investisseurs locaux, le ministre a cité entre autres, l’octroi de terrains sous forme de concessions, la production sera acheter par Sonelgaz, des crédits accordés par les banques seront à des taux d’intérêt bonifiés. Le programme de production de 22.000 MW d’ici 2030, le ministre a rassuré que cet objectif sera réalisé et ils sont en train de réunir toutes les conditions et les moyens nécessaires. Ajoutant que pour la réalisation de cet objectif il faut tout d’abord la mise en place «d’une industrie sérieuse». Le problème des coupures d’électricité à Ouargla résolu A une question relative aux dernières manifestations des citoyens enregistré au niveau de la wilaya du Sud, Ouargla, le ministre a indiqué qu’il n’a rien compris par rapport à ces événements. Au niveau de cette région la disponibilité des énergies sont assurés. «L’Etat, dit-il, a fait d’importants investissements pour le Sud». Il a ajouté que le fait que la température a atteint 51 voire 53°C, les équipements installés n’ont pu résister à cette chaleur, en conséquence «il y a eu des coupures». Mais grâce à la mobilisation de l’entreprise Sonelgaz «le problème a été résolu en pas plus de trois heures». «Personne ne peut contrôler les conditions climatiques. Il y a des régions, dans certains pays développés, où les citoyens sont restés plus d’un mois sans l’électricité», a-t-il ensuite ajouté. « On va réaliser le Desertec Algérie » Revenant sur la rédaction des cahiers des charges concernant l’investissement dans le domaine des ENR, il a indiqué «celui-ci sera rédigé en collaboration avec tous les experts». A une question à savoir, si le projet Desertec va être relancé en Algérie, surtout après la baisse, environ de cinq fois, du coût du mégawatt, par rapport aux années précédentes. Le ministre a répondu en des termes précis : «On va réaliser le Desertec Algérie». Mettant l’accent sur les projets de solarisation qui peuvent d’ores et déjà être mis en évidence, le premier responsable du secteur a cité entre autres, le projet solarisation avec Eni qui consiste en le lancement des travaux de réalisation d’une centrale solaire photovoltaïque à Alrar pour une capacité de 10 mw. Sa mise en service est prévue pour octobre 2018 et le projet de solarisation avec Total consiste en la réalisation d’une étude de faisabilité d’un projet de centrale solaire sur le site de GTFT retenu comme site pilote. «Aujourd’hui nous pouvons compter, grâce aux projets réalisés par la société SKTM, filiale de Sonelgaz, plus de 343 MW de capacité installée en
5
renouvelable, localisés dans les hauts plateaux et le sud du pays», a-t-il dit. De son côté, Abdelkader Choual, président du comité de direction de la CREG, a souligné que la démarche que nous comptons mettre en oeuvre à ce titre, est fondé sur les principes fondamentaux à savoir, en premier lieu, de recourir exclusivement aux capacités nationales de fabrication des équipements photovoltaïques et de réalisation des centrales solaires, en second lieu les installions photovoltaïques à réaliser seront choisis en fonction de leur potentiel solaire, en troisième lieu, il a indiqué qu’il s’agit le «financement des projets sera assuré en partie par les ressources propres des investisseurs et en partie par des crédits à mobiliser auprès des banques nationales».
LE PREMIER APPEL D'OFFRES DE 100 MW LANCÉ AVANT LA FIN DE L'ANNÉE : Guitouni: "Nous serons au rendez-vous de 2030!" (L’Expression)
Le ministre de l'Énergie, qui reconnaît le retard accumulé, estime toutefois que l'Algérie est sur la bonne voie pour atteindre l'objectif tracé par le chef de l'État, qui est de 22 000 MW d'énergie renouvelable à l'horizon 2030. Un voeu pieux ou une vraie stratégie?
«On commencera par 100 MW!». C'est avec cette phrase qui a laissé dubitatif plus d'un que le ministre de l'Énergie, Mustapha Guitouni, a lancé le Forum national de préparation du lancement d'un appel d'offres national de développement des énergies renouvelables par voie de mise aux enchères. Le scepticisme des présents à cet événement qui s'est tenu, hier à l'hôtel El Aurassi d'Alger, s'explique par le retard de plus de trois ans qu'a pris cet appel d'offres, mais surtout par la réduction significative de la taille des projets concernés. En l'espace d'une année, on est passé de 4025 MW à 1300 MW avant de finir par un petit projet de 100 mégawatts. Un aveu d'échec qui remet en cause l'ambitieux projet des 22.000 MW à l'horizon 2030? «L'essentiel est de commencer...», réplique le ministre de l'Énergie non sans assurer que l'Algérie sera au rendez-vous de 2030. «Il n'y a ni manque d'ambition ni remise en cause du plan de développement des énergies renouvelables que le chef de l'État, Abdelaziz Bouteflika, a érigé en priorité nationale», souligne-t-il avant de rappeler les raisons du retard. «On devait développer 4025 MW d'un seul coup. Leur coût est estimé entre 8 et 10 milliards de DA. La crise financière est passée par là, on a donc cherché la meilleure solution pour mener à bien le projet des 22.000 MW sans faire mal aux finances du pays», a-t-il expliqué. «On a alors décidé, en impliquant le secteur privé, de se lancer d'abord dans la fabrication des composants des centrales solaires. On ne voulait pas que les devises du pays partent à l'étranger», a-t-il poursuivi. «Grâce à certaines entreprises qui y ont cru, comme Condor et Enie, nous avons commencé à fabriquer des panneaux photovoltaïques «made in bladi». On peut maintenant se lancer dans le développement des ENR», a-t-il soutenu. Guitouni a donc décidé de commencer par le...commencement. Cela, pour lui, passe par le développement d'une industrie des énergies renouvelables avec un réseau
6
de sous-traitants et des PME locales. «Il faut mettre le pied à l'étrier. C'est un premier appel d'offres qui devra être lancé avant la fin de l'année en cours. Mais d'autres plus gros suivront», assura-t-il en insistant sur les enseignements qui seront tirés de cette première expérience. «Nous lançons un appel à tous les investisseurs privés qui voudront prendre le train en marche. Nous allons leur accorder de grandes facilités, à l'instar du terrain, de l'exonération de certains impôts, de prêts bancaires. Mais surtout l'énergie renouvelable produite, sera directement achetée par la Sonelgaz. Leur production est vendue d'avance», atteste le ministre. Mustapha Guitouni a assuré dans ce sens, que les terrains accordés seront proches des réseaux électriques afin que l'électricité produite soit directement versée dans le réseau national. «Le chef de l'État nous a dicté une stratégie claire que nous suivrons pour être au rendez-vous des 22.000 MW à l'horizon 2030», a-t-il garanti. «En adoptant, en 2011 son programme national de développement des énergies renouvelables et de l'efficacité énergétique, et en procédant à sa mise à jour en 2015, l'Algérie a confirmé son choix de valorisation optimale et de diversification de ses ressources énergétiques», met-il en avant. Il faut rappeler que bon nombre d'ouvrages de production d'électricité à partir de sources d'énergies renouvelables, ont été réalisés, avant et après l'adoption du programme national, avec la mise en service de la centrale électrique hybride solaire-gaz de Hassi R'mel en mai 2011, suivie de deux autres projets pilotes, à savoir la centrale expérimentale de Ghardaïa de 1,1 MWc et le parc éolien d'Adrar de 10,2 MW. «Aujourd'hui, nous pouvons compter, grâce aux projets réalisés par la société Sktm, filiale de la Sonelgaz, plus de 343 MW de capacité installée en renouvelables, localisée dans les régions des Hauts-Plateaux et du grand sud du pays», précise le ministre de l'Énergie. «Sonatrach compte, pour sa part, lancer des projets pour l'installation d'une capacité solaire d'environ 1,3 GW pour couvrir 80%de ses besoins sur site», a-t-il annoncé. «Les sites connectés au réseau électrique et à un gazoduc ont les meilleures conditions pour accueillir des installations solaires à court terme, avec un gain net estimé d'environ 2 milliards de dollars d'ici 2040», a-t-il conclu avec beaucoup d'ambition. Guitouni et ses 100 MW tiendront-ils le pari de 2030? Wait and see...
7
Temmar annonce la continuité des aides de l’État en matière de logements (Algérie Eco)
Abdelwahid Temmar, ministre de l’Habitat, de l’Urbanisme et de la Ville
L’Etat continuera à accorder des aides considérables en matière de logement pour améliorer la situation sociale des citoyens, a affirmé dimanche à Alger le ministre de l’Habitat, de l’Urbanisme et de la Ville, Abdelwahid Temmar.
Le ministre a indiqué, à ce propos, que dans le cadre des projets AADL, l’Etat accorde des aides financières de 700.000 da pour la réalisation des logements et des réductions de 5000 DA dans la valeur du m2.
Le citoyen a bénéficié, dans ce cadre, d’un délai de 25 ans pour s’acquitter de 25% de la valeur des logements, selon le premier responsable du secteur.
Temmar, qui a supervisé l’opération de distribution de 1.400 logements de type AADL à Alger, a précisé que ces aides et autres dans les différentes formules coûtent au trésor public « des sommes colossales ».
Une enveloppe de 3,3 milliards USD a été débloquée pour la concrétisation du programme 2018 portant sur la réalisation de 120.000 logements, a rappelé le ministre qui a prévu l’enregistrement d’un nombre important de programmes dans le cadre de la Loi de finances 2019.
Répondant à une question sur les fautes techniques relevées dans certains logements livrés, M. Temmar a qualifié la situation d’ordinaire au vu du volume de logements réalisés, précisant que le secteur s’emploi à suivre ces cas.
Le secteur prend en charge le suivi des logements livrés, a indiqué le ministre, précisant qu’une cellule de suivi des travaux a été créée à cet effet.
La cellule soumet régulièrement ses rapports et suit l’avancement des travaux, a-t-il fait savoir, précisant que les maîtres-d’oeuvres en infraction seront mis en demeure et feront l’objet de résiliation des contrats.
Dans ce cadre, le ministre a fait état de « quelques réserves devant être levées », appelant « les familles à soulever toutes sortes de problèmes et les médias à se rendre aux chantiers dès le début des travaux ».
Par ailleurs, le ministre a réitéré l’attachement de son secteur à promouvoir la production nationale, citant, à ce titre, la fabrication progressive d’équipements d’alimentation en gaz par une entreprise nationale basée à Sétif.
8
Le ministre a annoncé la distribution de 30.000 logements, toutes formules confondues, à travers 40 wilayas, jusqu’à août prochain.
Ce quota compte 14.700 logements publics locatifs (LPL), soit 50%, 3.500 AADL (12%), 7.300 logements ruraux (25%), 2.200 logements sociaux participatifs (LSP 8%), 230 logements promotionnels publics (LPP 1%) et 1.200 quotas parmi les lotissements sociaux (4%).
Le secteur a procédé récemment à la distribution de plus de 50.000 logements de différentes formules durant le mois de ramadhan dernier et 56.000 autres à l’occasion de la fête d’indépendance le 5 juillet, outre la distribution de 2.100 unités à la wilaya d’Annaba.
Selon le ministre de l’Habitat, cette opération s’inscrit dans le cadre des orientations du président de la République, Abdelaziz Bouteflika qui a accordé la priorité au secteur de l’habitat.
Conjoncture : Sud - Hauts Plateaux, une option stratégique (El Moudjahid)
L’option des Hauts Plateaux et du Sud dans la nouvelle dynamique économique du pays vient d’être mise en évidence, une fois de plus, par le ministre de l’Intérieur, des Collectivités locales et de l’Aménagement du territoire. Un rappel qui confirme l’importance, mais aussi, le caractère stratégique de cette orientation dans l’action des pouvoirs publics pour la phase à venir. Cette approche territoriale désormais intégrée dans la vision de développement national, sur la base des orientations et lignes directrices du Schéma national de l’aménagement du territoire (SNAT 2030) est appelée à traduire cet objectif qui consiste à orienter les actions de développement vers ces régions. Une répartition qui répond aux exigences du développement global et durable, tant au plan territorial que sectoriel. Aussi, les priorités de l’Etat vont aux préalables de l’équilibre régional, la cohérence des actions, la valorisation des ressources humaines et naturelles, ainsi qu’au redéploiement des populations et des activités. Une démarche qui s’appuie ainsi, sur l’aménagement du territoire comme instrument au service de la croissance par la mise en valeur des ressources naturelles et des potentialités locales. Le Sud et les Hauts Plateaux qui bénéficient déjà d’avantages spécifiques au titre du quinquennat 2015-2019 devront être consolidés par d’autres initiatives dans le cadre du plan d’action du gouvernement, notamment en ce qui concerne l’agriculture et l’industrie, deux secteurs prometteurs que l’Etat compte soutenir à travers le déploiement de moyens conséquents, ce qui contribuera à dynamiser le secteur de l’emploi au niveau local. Aussi, les différentes mesures aux plans fiscal et financier et celui du foncier pour attirer davantage d’investissements au profit de ces zones, témoignent de l’intérêt qu’accorde l’Etat algérien aux wilayas du Sud et des Hauts Plateaux dans le sillage de sa nouvelle politique économique. Cette approche territoriale du développement, basée sur une répartition équilibrée et étudiée des activités économiques à travers le territoire national, est censée assurer un développement homogène et équilibré de l’ensemble du territoire et par conséquent, contribuer à une stabilisation des populations. Aussi, le gouvernement prévoit de consolider le processus de réformes et les actions
9
censées concourir à améliorer la gouvernance territoriale et à promouvoir la démocratie locale. Au chapitre de l’amélioration de la gestion des collectivités locales, les pouvoirs publics entendent renforcer la décentralisation dans tous les domaines d’exercice de la puissance publique, notamment dans le domaine économique. Une entreprise qui supposera une implication directe des collectivités locales en matière de prise de décision, d’autant plus qu’elles seront dotées des instruments adéquats pour intervenir dans la promotion et l’attrait de l’investissement sur leurs territoires.
Zemali : "L'effacement de la dette des jeunes entrepreneurs n'est pas à l'ordre du jour" (APS)
BOUMERDÈS - Le ministre du Travail, de l'Emploi et de la sécurité sociale Mourad Zemali, a indiqué lundi à Boumerdès que "l'effacement de la dette des jeunes entrepreneurs", qui ont bénéficié du soutien de l'Agence nationale de soutien à l'emploi de jeunes (ANSEJ) pour créer des micro-entreprises, "n'est pas à l'ordre du jour".
« Je le dis clairement, l'effacement de cette dette n'est pas à l'ordre du jour, car c'est une opération contraire à l'esprit de l'entrepreneuriat, d'autant plus que nous voulons former une génération responsable, ayant cet esprit. »
Le ministre dans une déclaration à la presse en marge d'une visite de travail dans la wilaya de Boumerdès. Les jeunes promoteurs peuvent rencontrer des difficultés lors de leurs premières expériences en matière d'entrepreneuriat, chose qui se passe dans tous les pays du monde, a insisté le ministre, soulignant "qu'il n'est pas raisonnable d'effacer les dettes de toutes les entreprises qui ont échoué ou qui se trouvent surendettées".
Dans ce cadre, il existe d'autres mesures mises à la disposition de ces jeunes promoteurs pour régler la situation de leurs entreprises concernées par les dettes, à savoir le Fonds de garantie qui assure l'indemnisation des pertes avec la banque et récupère les équipements de production afin de les vendre aux enchères. M. Zemali, a affirmé qu'il existe d'autres mesures d'accompagnement au profit des jeunes entrepreneurs qui ont rencontré des difficultés qui consistent notamment en le "rééchelonnement de la dette et l'annulation des pénalités de retard", soulignant que "cela ne signifie pas l'effacement des dettes".
Le ministre du Travail effectue une visite du travail dans la wilaya de Boumerdès pour présider une cérémonie de remise de 273 logements réalisés dans le cadre du Fonds national de péréquation des oeuvres sociales (FNPOS) à Zemmouri.
10
Selon le ministre du travail - ANSEJ : L'effacement de la dette n'est pas à l'ordre du jour (le Quotidien d’Oran)
Le ministre du Travail, de l'Emploi et de la sécurité sociale Mourad Zemali, a indiqué lundi à Boumerdès que «l'effacement de la dette des jeunes entrepreneurs», qui ont bénéficié du soutien de l'Agence nationale de soutien à l'emploi de jeunes (ANSEJ) pour créer des micro-entreprises, «n'est pas à l'ordre du jour». «Je le dis clairement, l'effacement de cette dette n'est pas à l'ordre du jour, car c'est une opération contraire à l'esprit de l'entreprenariat, d'autant plus que nous voulons former une génération responsable, ayant cet esprit», a indiqué le ministre dans une déclaration à la presse en marge d'une visite de travail dans la wilaya de Boumerdès. Les jeunes promoteurs peuvent rencontrer des difficultés lors de leurs premières expériences en matière d'entreprenariat, chose qui se passe dans tous les pays du monde, a insisté le ministre, soulignant «qu'il n'est pas raisonnable d'effacer les dettes de toutes les entreprises qui ont échoué ou qui se trouvent surendettées». Dans ce cadre, il existe d'autres mesures mises à la disposition de ces jeunes promoteurs pour régler la situation de leurs entreprises concernées par les dettes, à savoir le Fonds de garantie qui assure l'indemnisation des pertes avec la banque et récupère les équipements de production afin de les vendre aux enchères. M. Zemali, a affirmé qu'il existe d'autres mesures d'accompagnement au profit des jeunes entrepreneurs qui ont rencontré des difficultés qui consistent notamment en le «rééchelonnement de la dette et l'annulation des pénalités de retard», soulignant que «cela ne signifie pas l'effacement des dettes». Le ministre du Travail effectue une visite du travail dans la wilaya de Boumerdès pour présider une cérémonie de remise de 273 logements réalisés dans le cadre du Fonds national de péréquation des oeuvres sociales (FNPOS) à Zemmouri.
Développement des TIC : L’indispensable innovation (El Moudjahid)
L’innovation s’impose de plus en plus dans le secteur des télécommunications. Les opérateurs algériens suivent-ils le train de ce développement ? Dans une analyse cosignée avec l’universitaire Nawel Ameziane et publiée dans la Revue d’économie et de statistique appliquée, Mohamed Cherif Belmihoub, consultant international, professeur en économie et management, passe au peigne fin les différents défis qui se profilent à l’horizon. «L’innovation constitue le levier indispensable de dynamisation et de développement du secteur des TIC. La déstabilisation des positions acquises dans les marchés traditionnels des télécoms contribue à renforcer la pression concurrentielle et favorise l’entrée sur le marché de nouveaux acteurs, elle offre néanmoins de nouvelles possibilités de captation de valeur», explique l’universitaire. A ses yeux, les opérateurs publics, particulièrement l’opérateur historique Algérie Télécom, «ne profiteront pas de la forte croissance du secteur des TIC tant que la transformation stratégique et structurelle n’aura pas été menée
11
complètement». Dans sa brillante analyse, le Pr. Belmihoub souligne que «la structure du marché, caractérisée par une forte demande, n’est pas de nature à favoriser la construction d’avantages concurrentiels tirés de l’innovation sur les services et les technologies». Partant de ce constat, le consultant dira qu’«en théorie comme en pratique, ni le monopole ni la faible compétition sur un marché n’incitent à la mise en place de stratégies d’innovation. A terme, l’opérateur historique sera confronté à un dilemme, soit organiser sa transformation, soit subir celle qui lui sera imposée par un marché d’offres». En effet, le secteur fait face à un foisonnement de défis. Mutations technologiques rapides, renouvellement croissant de l’offre, libéralisation des marchés de services, apparition constante de nouveaux acteurs ont, entre autres, «amené à considérer la capacité d’innovation comme déterminante dans les business plans des entreprises». Dans son analyse, le Pr. Belmihoub qualifie d’«essentiel» pour les opérateurs de télécommunications, de mettre l’innovation au «centre de leurs réflexions stratégiques et saisir les opportunités que leur offre la convergence des TIC s’ils ne veulent pas être réduits à des opérateurs de ‘‘tuyaux’’». Au risque d’être dépassés, les opérateurs, commente Pr. Belmihoub, «doivent proposer des innovations de services avec une forte valeur ajoutée misant sur la création de valeur au sein de ce nouvel espace». Sur sa lancée, il explique que «la nouvelle économie est et le sera encore plus numérique et connectée. C’est pourquoi, l’innovation est au coeur des stratégies de croissances des opérateurs de télécoms». Cette mutation, enchaîne-t-il, révèle un «potentiel sans précédent en termes d’innovation en générant de nouveaux modes de création, de nouveaux services et de nouvelles organisations du travail et bien entendu de nouveaux modèles d’affaires».
Agriculture: appel à finaliser les contrats de concession avant fin 2018 (APS)
Le ministre de l’Agriculture, du développement rural et de la pêche, Abdelkader Bouazghi, a appelé lundi à Alger à la nécessité de régler définitivement le dossier des concessions agricoles avant la fin 2018 pour conforter les agriculteurs et encourager les investissements dans le secteur.
S'exprimant lors d'une visite de projets de son secteur à Alger, le ministre a rappelé la loi de 2010 relative à la concession des terres agricoles relevant du domaine privé de l'Etat.
12
Concernant la wilaya d'Alger, 8.954 dossiers de concession ont été déposés par 8.900 exploitants agricoles au niveau de l'Office national des terres agricoles de la direction de la wilaya d'Alger, selon les chiffres présentés par des responsables de cet organisme.
Jusqu'à ce jour, 6.046 dossiers ont été acceptés, tandis que 5.983 cahiers de charge ont été signés.
Parmi les contraintes qui entravent le bon déroulement de l'opération de la concession des terres agricoles, les responsables de l'Office ont évoqué les problèmes d'héritage dont les dossiers sont toujours au niveau de la justice, ainsi que les dossiers incomplets des agriculteurs qui souhaitent bénéficier des actes de concession.
Une production de plus 10 millions de quintaux de dattes en 2017 (APS)
Une production de plus de 10,58 millions de quintaux a été enregistrée dans la filière des dattes en 2017, soit une valeur de 332,4 milliards de dinars, a indiqué lundi à Alger un communiqué du ministère de l'Agriculture, du Développement rural et de la Pêche.
En 2017, la récolte de la variété la plus prisée de datte en l'occurrence "Deglet nour" a atteint 5,67 millions de quintaux, contre 2,87 millions pour la Degla Beïda (datte blanche) et les dattes sèches, et plus de 2 millions de quintaux pour les dattes moelles.
Le rendement par palmier-dattier est estimé à 67,7 kg. Le rendement de "Deglet Nour" s'élève à 86,3kg par palmier-dattier, contre une production de 51,6kg et 58,2 kg par palmier-dattier respectivement pour la Degla beïda et les dattes sèches, el Ghars et les dattes moelles.
La superficie globale des palmiers-dattiers s'élève à 167.663 hectares, alors que les palmiers productifs sont estimés à 15,7 millions et ceux plantés à 18,53 millions.
La wilaya de Biskra vient en tête des 16 wilayas productives de dattes, avec une production de plus de 4,38 millions de quintaux, suivie des wilayas d'El Oued, avec plus de 2,6 millions de quintaux, puis Ouargla avec plus de 1,4 million de quintaux.
Salim Hadoud a été élu, lundi au siège de la Chambre nationale de l'Agriculture, président du Conseil national interprofessionnel de la filière des dattes. Cette opération fait suite aux recommandations des assises nationales de l'agriculture tenues sous le haut patronage du président de la République, Abdelaziz Bouteflika.
13
Au terme de son élection, M. Hadoud s'est engagé à oeuvrer avec tous les acteurs de cette filière à renforcer et développer la filière à travers l'accompagnement des agriculteurs et la prise en charge de leurs préoccupations.
Le président du Conseil a insisté sur l'impératif d'atteindre les objectifs fixés pour cette filière, notamment élargir la superficie consacrée à la plantation des palmiers, ce qui permettra d'augmenter les quantités consacrés à l'exportation et au développement des autres types.
Le Conseil est appelé à jouer un rôle essentiel, étant un espace de concertation entre la profession et les autorités publiques, et à développer le progrès technique.
En outre, le Conseil sera chargé de collecter les données nécessaires pour l'élaboration d'une feuille de route qui permettra d'orienter les futures activités de cette filière, selon le président du conseil.
Mostaganem: 42 investisseurs face aux lenteurs bureaucratiques (Maghreb Emergent)
La zone industrielle de Bordjia, la plus importante zone économique de toute la wilaya de Mostaganem et qui s’étale sur une assiette de 200 hectares a connu, dernièrement, un arrêt des travaux de la réalisation de la voirie et des infrastructures de base. Pourtant le wali de Mostaganem avait, lors de sa visite du 25 février dernier, pompeusement donné le coup d’envoi pour enrichir les investissements dans cet important axe, mais rien ne semble être à l’ordre du jour puisque l’arrêt des travaux de cette voie est devenu un vrai obstacle qui a bloqué les projets de 42 investisseurs, a-t-on appris d’une source autorisée.
En effet, les informations recueillies sur les lieux disent que les engins ont commencé à plier bagages dès le lendemain de la visite du wali. Comment se fait-il que dans une zone industrielle aussi importante, 42 investisseurs qui ont déjà eu l’accord de leurs concessions, se retrouvent dans l’incapacité de démarrer les travaux de réalisation de leurs entreprises économiques !comment se fait –il encore qu’un projet d’une telle envergure souffre d’une telle latence, bloqué par l’autarcie de la réalisation de la voirie, élément essentiel et primordial d’une zone industrielle par métaphore les voies de communications sont la colonne vertébrale de tout projet économique. Il semblerait qu’on a fait croire au wali de Mostaganem que tout est en marche alors que d’un seul coup de magie il n’y a ni travaux qui ont commencé, ni engins requis pour cela.
14
Il est à noter que sur les 42 opérateurs seul 9 ont entamé les travaux et seuls 4 ont commencé à ériger leurs murs d’enceinte très difficilement car ils sont soumis aux aléas et les caprices de la météo puisqu’à la moindre précipitation, le terrain devient impraticable car dépourvu de voirie. Cela aurait été pardonnable s’il s’agissait d’une zone agricole, mais dans ce cas-là ça devient une aberration.
L’Etat a tout fait pour libérer des assiettes industrielles. Selon les projections établies par la direction de l’emploi de Mostaganem, les investissements pourraient générer jusqu’à 10.000 emplois donc 10.000 familles et donc 50 mille bouches à nourrir, si on considère que chaque famille algérienne est composée de 5 personnes. Cependant, a-t-on constaté, ils se trouvent heurtés et bloqués dans les rouages de la bureaucratie avec le slogan ‘’ce n’est pas moi c’est lui’’ et qui paye à la fin, ce sont les jeunes qui ne trouvent pas de travail. Enfin, l’épuisement des ressources en devises car au lieu de produire sur notre sol on est obligé d’enrichir les entreprises étrangères par nos importations qui dépassent les 50 milliards de dollars/an.
Banque/bourse/Assurance
Commerce
Alors que le prix du mouton atteint les 55 000 DA: Bouazgui évoque «l’offre et la demande» (Le Temps d’Algérie)
À moins d’un mois de la célébration de l’Aïd El Adha, les prix du mouton ont pris une envolée atteignant les 55.000DA et les pouvoirs publics ne peuvent rien faire pour réguler ce marché.
Le ministre de l’Agriculture, Abdelkader Bouazgui l’a clairement signifié hier, lors d’une conférence animée au siège de la wilaya d’Alger, à l’issue d’une tournée effectuée au niveau de plusieurs exploitations agricoles. «C’est la règle de l’offre et de la demande qui détermine et fixe les prix du bétail destiné à la vente, à l’occasion de l’Aïd el Adha», a-t-il souligné, avant d’ajouter : «Le ministère de l’Agriculture ne peut pas intervenir sur le prix du mouton». «Le rôle de l’Etat se limite à offrir des points de vente et assurer un encadrement sur le plan sanitaire», a-t-il avancé. A cet effet, des équipes de vétérinaires travailleront au niveau des abattoirs et des points de vente, afin de s’enquérir de la santé du bétail. «Les vétérinaires vont également travailler les jours de l’Aïd afin d’être à l’écoute du citoyen», a-t-il ajouté. Lors de sa dernière visite dans la wilaya de Laghouat, les éleveurs du bétail avaient déjà annoncé la couleur. Les moutons seront hors de prix. «Le prix du mouton est à partir de 45.000DA», avait clairement déclaré un éleveur au ministre Bouazgui, sans que ce dernier ne réagisse. Les vendeurs et revendeurs mettent en avant le prix du fourrage et la cherté du transport pour justifier cette envolée. La vérité est que c’est devenu un rituel en Algérie : à l’approche de l’Aïd, les prix du bétail deviennent exorbitants. L’aliment du bétail que l’on n’arrive toujours pas à produire en quantités suffisantes en Algérie coûte trop cher, mais les prix sont subventionnés par
15
l’Etat. La spéculation contribue également à cette hausse des prix, en raison de l’absence d’un marché régi et régulé par un réseau professionnel contrôlé. Plusieurs citoyens redoutent la putréfaction de la viande du sacrifice, comme cela été le cas en 2016 et en 2017. Autre sujet abordé par le ministre, la fièvre aphteuse qui a fait son apparition dans certaines wilayas. «Cette maladie a touché dix wilayas, dont cinq où ont été recensés 178 cas de vaches contaminées et traitées», selon lui. Bouazgui a tout bonnement minimisé la situation. Il a parlé de certaines mesures prises par les services de son département visant à stopper la propagation de cette maladie, selon lui, «maîtrisée» au niveau national. Plusieurs mesures ont été prises par son département, dont il citera l’arrêt de l’importation de bétail bovin et l’interdiction de déplacement de ces bêtes d’une wilaya à une autre. Il est question aussi de déploiement d’équipes de vétérinaires à travers le territoire national pour surveiller ces animaux. «Nous suivons au quotidien l’évolution de la situation», a-t-il noté, précisant qu’une vaccination systématique sera effectuée pour l’ensemble du cheptel bovin.
Finaliser les contrats de concession
Concernant l’investissement dans le secteur agricole, pouvant être une alternative à l’économie du pétrole, le ministre de l’Agriculture a appelé à la nécessité de régler définitivement le dossier des concessions agricoles avant fin 2018 pour conforter les agriculteurs et encourager les investissements dans le secteur. Concernant la wilaya d’Alger, «8.954 dossiers de concession ont été déposés par 8.900 exploitants agricoles au niveau de l’Office national des terres agricoles de la direction de la wilaya d’Alger», selon les chiffres présentés par des responsables de cet organisme. Jusqu’à ce jour, 6.046 dossiers ont été acceptés, tandis que 5.983 cahiers de charge ont été signés. Il dira également que l’Etat n’a pas cessé d’accompagner les investisseurs dans le domaine de l’agriculture, affirmant que 2 millions d’hectares ont été octroyés aux investisseurs. Pour ce qui est de la production agricole à Alger, le ministre estime qu’elle doit être encouragée. «Elle ne contribue qu’à hauteur de 2% à la production nationale», a-t-il noté, appelant les agriculteurs à utiliser les moyens innovants en termes d’irrigation afin de permettre d’élargir la superficie de terre irriguée.
16
Coopération
Ambition Africa 2018 : Un forum d’affaires France – Afrique pour octobre prochain (Algérie Eco)
Ambition AFRICA 2018 c’est le titre choisi pour l’édition 2018 du forum d’affaire France-Afrique. Organisé par Business France et le ministère français de l’économie et des finances.
Ce forum, considéré comme L’événement business de référence entre la France et l’Afrique, aura lieu à Paris les 22 et 23 octobre 2018.
Cet événement rassemblera des ministres, ambassadeurs et délégations d’entreprises venant de tout le continent africain (250 sociétés françaises participantes et plus de 350 sociétés africaines sont attendues).
Ambition Africa 2018 s’articulera sur deux journées autour de : une séance plénière en présence d’officiels français et africains, Des ateliers thématiques sectoriels et transversaux, Des rendez-vous d’affaires ciblés au format BtoB.
Un village d’experts et des Cocktails de networking seront également organisés à cette occasion.
Veille
Entreprises: le délai du dépôt des comptes sociaux reporté au 31 août 2018 (APS)
Le délai du dépôt des comptes sociaux de l'exercice 2017 par les sociétés commerciales, dotées de la personnalité morale, a été reporté au vendredi 31 août 2018, a indiqué lundi le Centre national du registre de commerce (CNRC) dans un communiqué.
Le délai du dépôt avait été fixé précédemment au 31 juillet 2018.
Le dépôt des comptes de l'exercice considéré s'effectue au niveau des antennes locales du CNRC, implantées au niveau de chaque wilaya, suivant le lieu d'implantation du siège social de la société concernée par le dépôt.
Le CNRC signale que les sociétés dépositaires des comptes sociaux seront épargnées des sanctions édictées par la législation en vigueur notamment, l'inscription au fichier national des fraudeurs.
17
L'Algérie comptait plus de 1,95 million d'opérateurs économiques inscrits au registre du commerce jusqu'à fin 2017.
Sur l'ensemble de ces opérateurs économiques, 1,77 million d'opérateurs exercent sous le statut de personnes physiques (91%) et près de 184.000 sous le statut de personnes morales (sociétés).
Classement des universités les plus présentes sur le web : L’Université des frères Mentouri première en Algérie et 41ème en Afrique (Algérie Eco)
Le classement australien «UniRank» des universités les plus présentes et réputées sur le web a été publié ce lundi 30 juillet 2018. Duquel il en ressort que, l’Université des Frères Mentouri de Constantine est l’établissement supérieur en Algérie, le plus présent et réputé sur le web, suivi de l’Université de Kasdi Merbah d’Ouargla (2ème) et l’Université Abou Bakr Belkaïd de Tlemcen (3ème).
Les universités de Biskra, Béjaïa et l’USTHB de Bab Ezzouar (Alger), sont respectivement 4ème, 5ème et 6ème. A noter que, 24 établissements d’enseignement supérieur algériens figurent dans ce classement.
Dans le Top 200 des universités africaines présentes sur le web, dominés par les universités sud-africaines, avec 7 établissements occupant la tête du classement. Quant à la situation des universités algériennes dans ce Top africain. L’Université des Frères Mentouri (Constantine) arrive à la 41ème place, talonnée par l’Université d’Ouargla (46ème) et de l’Université de Tlemcen (49ème), l’Université de Biskra (54ème), l’Université de Béjaïa (63ème), l’USTHB 72ème.
Les universités africaines absentes du Top 200 mondial
A l’exception de deux universités sud-africaines, notamment, Université Kwazulu-Natal (156ème) et l’Université de Pretoria (177ème), les universités des autres pays africains, notamment, algériennes, sont complètement absentes de ce Top 200 mondial des universités les plus présentes sur le web.
En revanche, il est complètement dominé par les universités américaines avec 111 universités classées. Ainsi, les 24 premières places de ce classement sont occupées par les établissements américains, avec le Massachusetts Institute of Technology (MIT) en tête, suivi par l’Université de Stanford et de l’Université de Harvard. Très loin à la 25ème place, arrive
18
l’Université de Toronto (Canada), juste derrière à la 26ème place arrive l’Université de Cambridge de Grande Bretagne.
A noter que, ce classement ne prend en considération que, la présence et la réputation sur le web des universités. Les établissements n’ayant pas de site web, ils sont soit ignorés soit classés derniers. En outre, les performances académiques comme le nombre d’articles scientifiques publiés par l’université ou le nombre de références renvoyant à l’université trouvés dans des articles scientifiques, ne sont pas pris en compte.
Pour établir ce classement, l’UniRank utilise un algorithme qu’il puise de 5 sources de statistiques de statistiques, que sont : Moz Domain Authority, Alexa, SimilarWeb et Majestic Referring Domains.
Cependant, ce classement reflète le degré de l’importance que donnent les pays africains, particulièrement, le secteur de l’enseignement supérieur aux nouvelles technologies, notamment en Algérie.

Revue de Presse 30 juillet 2018 Publié le 30/07/2018 à 11:08

الإثنين 30 جويلية 2018
منتدى رؤساء المؤسسات
08 شارع سيلفان فوريستيه المرادية، الجزائر العاصمة
Communication@fce.dz
2
الفهرس
 الافتتاحية ....................................................................................................................... 3
تحت شعار ”تنويع – ابتكار – استثمار ” ..................................................................................... 3
63 بالمائة من العمال في الجزائ ر يشتغلون بالقطاع الخاص )واج( ...................................................... 4
حبوب: الإنتاج الوطني قد ر بأكث ر من 34،7 مليون قنطا ر خلال 2017 )واج( ........................................... 5
القطاع الخاص يشغل 6 ملايين مقابل 4 ملايين في العام ............................................................ 6
مليون ونصف مليون جزائري بطال )الشروق أونلاين( .................................................................. 6
ضبط برنامج مشاركة الجزائ ر في التظاهرات الاقتصادية بالخارج )واج( .............................................. 7
تحفيزات الدولة تشجع الاستثمارات بولايات الجنوب و الهضاب العليا )واج( ......................................... 7
الدخول القادم في 25 سبتمبر ................................................................................................... 8
56 تخصصا مهنيا جديدا ينتظ ر الفاشلين في البكالوريا )الشروق أونلاين( ............................................ 8
المدي ر التنفيذي لشركة "بوما ر كومباني" علي بومدين :................................................................. 8
“ ظفرنا بنسخة مستحدثة للإيزو .. ملتزمون بتطوي ر شركتنا وحريصون على الجودة ”! )الشروق أونلاين( .............. 9
انطلاق أشغال انجا ز 31 محطة لتصفية مياه الصرف الصحي ......................................................... 9
الجزائ ر تحص ي 11 مليون عامل أغلبهم رجال)تي آس آ( ............................................................... 10
زعلان : مشروع توسعة مطا ر هواري بومدين الدولي كلف 80 مليا ر دينا ر )الإذاعة الوطنية( ........................ 11
 بنوك ومالية/تأمينات ....................................................................................................12
 تعاون وشراكة ...............................................................................................................12
 تجارة ..............................................................................................................................12
أولى عمليات التصدي ر من مصنع غليزان الذي أقيم بشراكة تركية ............................................12
النسيج الجزائري يغزو 7 دول أوروبية )الشروق أونلاين( ............................................................. 13
المدي ر العام للجمارك من الوادي .............................................................................................13
وضع استراتيجية لإستغلال قدرات مناطق الجنوب في تفعيل ألية “التصدير ” )الشروق اونلاين( .................. 13
رغم لجوء الجزائ ر إلى فرض الرسوم المرتفعة بدل المنع .............................................................14
7 قرارات حول الإستيراد دخل
ُ
ت مفاوضات منظمة التجارة الثلاجة ! )الشروق أونلاين( .............................. 14
 يقظة ........................................................................................................................15
تعديل مواقيت العمل في الإدارات والمصالح العمومية بالجنوب خلال شه ر أغسطس )واج( ....................... 15
استمرا ر موجة الح ر بالصحراء الوسطى إلى غاية الثلاثاء )واج( ....................................................... 15
فيما يبحث أجانب عن وظيفة بالجزائر ...................................................................................16
هذه هي البلدان التي يرغب الجزائريون في الهجرة إليها ! )الشروق اونلاين( ........................................... 16
3
الافتتاحية
تحت شعار ”تنويع – ابتكار – استثمار ”
منتدى دولي لمناقشة مستقبل المحروقات بالجزائر في أكتوبر)المساء(
تحتضن الجزائر، يومي 29 و 30 أكتوبر المقبل، منتدى طاقويا دوليا يتطرق إلى مستقبل قطاع المحروقات بالجزائر.
ويحمل المنتدى الذي ينظم تحت رعاية رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، شعار ”تنويع – ابتكار – استثمار”ØŒ
وسيجمع أهم المستثمرين العالميين في قطاع الطاقة بصناع القرار في بلادنا .
ومن أهم المحاور التي سيتم التطرق إليها خلال المنتدى، الاستراتيجيات الشاملة لقطاع المحروقات، تطوير عمليات
الاستكشاف والانتاج، التحالفات الاستراتيجية والتعاون في مجال الابتكار، الاستخدام الأوسع لسلسلة القيم بالنسبة
لقطاع الغاز، تحسين الفعالية العملياتية في نشاطات المصب، الانتقال الطاقوي وكذا الغاز الصخري .
ويرتقب حضور عدد هام من مسيري أهم الشركات النفطية العالمية – حسب منظمي التظاهرة- ولاسيما مدراء كل من
ريبسول ” وسيبسا « شركات ”إيني” Ùˆ ” سيمنس”ØŒ الذين سيلتقون بوزير الطاقة والرئيسين المديرين العامين « سايبام” Ùˆ « Ùˆ
لكل من سوناطراك وسونلغاز. وقبل انعقاد هذا الحدث الذي وصف بالأكب ر في قطاع النفط والغاز خلال السنة الجارية،
أوضح الرئيس المدير العام لسوناطراك في حوار لمنظمي المنتدى )س ي دابليو س ي(، أهم الأولويات التي يعكف على تحقيقها
منذ توليه رئاسة سوناطراك، مذكرا بمحاور إستراتيجية 2030 التي تم الاعلان عنها هذه السنة .
في هذا الصدد، أكد عبد المومن ولد قدور أن أولويات الشركة لسنة 2018 تتمحور في نقطيتين، الأولى هي ضمان
التموين للسوق المحلية من منتجات الغاز والنفط، وكذا تعزيز النتائج المالية، بفضل تحقيق النمو في إنتاج القطاع
وبالتالي في الموارد وفي تمويل الخزينة .
أما النقطة الثانية فتتعلق بمواصلة الإصلاحات وضمان تجنيد الجميع حول البرنامج الموضوع، مشيرا إلى أن عدة
مبادرات تم إطلاقها في هذا الاطار، وإنها ستتواصل خلال السنة الجارية، وتشمل العديد من الادارات وهياكل الشركة .
وأشار مسؤول سوناطراك إلى أن العمل على استقطاب الاستثمارات الأجنبية للقطاع،سيتم عن طريق شرطين أساسيين
الجذب”ØŒ موضحا أن الثقة تعد شرطا أساسيا لبناء علاقات شراكة دائمة مع المستثمرين، وإنها تبنى « هما ”الثقة” Ùˆ
باستمرار عبر ”النوايا والالتزامات الواضحة والمتسقة” وتترجم في ”اتفاقات وعقود مكتوبة بشكل جيد ”. وهو السبب الذي
يدفع إلى التركيز على التدريب في مجال حل النزاعات، وتحديث أطر العمل .
واعتبر الالتزام من خلال حل النزاعات والخلافات القائمة على العقود القديمة في قطاعات المنبع والنفط، منذ توليه
رئاسة سوناطراك ”بين أننا مستعدون لبناء صفحة جديدة في علاقة الشراكة من ناحية، ومن ناحية أخرى لتوجيه
دعوة واضحة للمستثمرين الجدد الذين يرغبون في الاستثمار في الجزائر ”.
أما بخصوص جاذبية المشاريع، ذكر نفس المسؤول بالعمل على مراجعة قانون المحروقات، من أجل تكييف نصوصه
مع التكنولوجيات الجديدة. وشدد على أهمية الشراكة لتطوير قطاع المحروقات، مشيرا إلى أن سوناطراك تريد أن
تعمل مع ”شركاء أقوياء” يتمتعون بخبرة في مجال الاستكشاف وقادرين على ” توظيف الأموال والمخاطرة معنا”ØŒ
بهدف تحقيق اكتشافات وتجديد احتياطيات المحروقات التقليدية. كما يتم البحث عن شركاء يملكون التقنيات والخبرة
في الاستكشافات البحرية والمحروقات غير التقليدية . وأكد أن سوناطراك تبقى منفتحة على جميع المقترحات التي يمكن
أن تجلب لها القيمة المضافة والمساهمة في تنمية القطاع والبلد عموما .
4
63 بالمائة من العمال في الجزائر يشتغلون بالقطاع الخاص )واج(
يشغل القطاع الخاص في الجزائر 6،95 مليون عاملي أي 63 بالمائة من إجمالي العمالة في البلاد، حسبما علمته وأج
لدى الديوان الوطني للإحصائيات.
أما القطاع العام، فهو يستوعب حوالي 4،09 مليون عامل، أي 37 بالمائة من السكان المشتغلين و الذين يقدر عددهم
ب 11،048 مليون عامل، حسب دراسة مسحية أجراها الديوان في أبريل الماض ي حول وضعية سوق العمل.
و يتكون إجمالي العمال والمقدر عددهم ب 11،048 مليون عامل من 9،073 مليون رجل ) 82،1 بالمائة( و 1،975 مليون
امرأة ) 17.9 بالمائة(.
كما تشير بيانات الديوان إلى أن ما يقرب من سبعة ) 7 ( من أصل عشرة ) 10 ( عمال هم إجراء ) 69،6 بالمائة(، علما بأن
هذه النسبة هي أعلى في الوسط النسائي، حيث تقدر ب 75،3 بالمائة.
كما يتميز العمل النسوي بتمركزه الكبير في القطاع العام والذي يمتص 57،4 بالمائة من مجموع القوى العاملة النسائية
مقارنة بنسبة 42،6 في المائة في القطاع الخاص.
و فيما يتعلق بتوزيع السكان المشتغلين حسب قطاع النشاط، تظهر نفس البيانات أن المجا لات الأكثر تشغيلا في الجزائر
هي قطاع البناء ب 1،9 مليون عامل ) 17،2 بالمائة من مجموع السكان الناشطين(، متبوعا بالوظيف العمومي )باستثناء
قطاع الصحة( مع 1،73 مليون موظف ) 15،7 بالمائة( والتجارة مع 1،71 مليون ) 15،5 بالمائة( والصحة والنشاط
الاجتماعي مع 1،56 مليون ) 14،1 بالمائة(، الصناعات التحويلية ب 1،33 مليون ) 12 بالمائة( و الفلاحة مع 1،14 مليون
( 10،4 بالمائة(، في حين يقدر عدد العاملين في الخدمات الأخرى ب 819 ألف عامل ) 7،4 بالمائة(.
وبخصوص توزع السكان المشتغلين على المجموعات المهنية، تبين وفقا للدراسة أن المهن الأساسية تمثل 20،4 بالمائة
من إجمالي عدد العمال ) 2،26 مليون عامل(، تليها المهن المؤهلة في الصناعة والحرف اليدوية مع 1،93 مليون شخص
( 17،5 بالمائة(، وعمال الخدمات والتجار والبائعون مع 1،88 مليون ) 17 بالمائة( والمهن ألفكرية بنسبة 1،08 مليون ) 9،8
بالمائة(.
وتتكون المهن الأخرى أساسًا من سائقي التجهيزات وعمال التركيب ب 856 ألف عامل ) 7،7 بالمائة من إجمالي السكان
المشتغلين( وألفلاحين ب 798 ألف عامل ) 7،2 بالمائة( والموظفون الإداريون ب 671 ألف عامل ) 6،1 بالمائة( والمهن
الوسيطة ب 540 ألف عامل ) 4،9 بالمائة( والمدراء والمسيرون ب 387 ألف عامل ) 3،5 بالمائة(.
الصحة والصناعات التحويلية، أكثر القطاعات تشغيلا للنساء
فيما يتعلق بحضور العنصر النسوي حسب قطاعات النشاط، أوضحت بيانات الديوان الوطني للإحصائيات أنه من
بين 1،97 مليون امرأة عاملة في البلاد، هناك 853 ألف امرأة تنشط في قطاع الصحة والنشاط الاجتماعي ) 43،2 بالمائة
من مجموع الساكنات المشتغلات( مقابل 705 ألف رجل، بينما يعمل في قطاع الصناعات التحويلية 415 ألف مرأة
( 21 بالمائة من إجمالي النساء العاملات( مقابل 913 ألف رجل.
و يبلغ عدد النساء في الوظيف العمومي -باستثناء الصحة العامة- 238 ألف امرأة ) 12،1 بالمائة من إجمالي العاملات(
مقابل 95 ألف في قطاع ألفلاحة ) 4،8 بالمائة(، و 87 ألف في التجارة ) 4،4 بالمائة( و 41 ألف في النقل والاتصالات
( 2،1 بالمائة(، 32 ألف في البناء ) 1،6 بالمائة(، 8 آلاف في الصناعة الاستخراجية ) 0،4 بالمائة(، و 206 ألف في الخدمات
الأخرى ) 10،4 بالمائة(.
من جهة أخرى، تم ملاحظة أن العنصر النسوي يمثل الأغلبية في المهن الفكرية بعدد قدره 569.000 مقابل 514.000
رجل.
5
للتذكير، بلغت نسبة البطالة في الجزائر 11،1 بالمائة في ابريل 2018 ، مقابل 11،7 بالمائة في سبتمبر 2017 ، ما يمثل
تراجعا ب 0،6 نقطة.
أما عدد السكان البطالين، فقد بلغ 1،378 مليون شخص )مقابل 1،440 مليون شخص في سبتمبر 2017 و 1،508
مليون شخص في ابريل 2017 .)
و بلغت نسبة البطالة 9 بالمائة عند الرجال و 19،5 بالمائة عند النساء، في حين تم ملاحظة تباينات محسوسة في
معدلات البطالة بالنظر لعوامل السن و المستوى التعليمي والشهادة المحصل عليها.
و بلغت نسبة البطالة لدى فئة الشباب الذين يتراوح عمرهم بين 16 و 24 سنة 26،4 بالمائة، مقابل 28،3 بالمائة في
سبتمبر 2017 .
و فيما يتعلق بتوزيع البطالين حسب الشهادة التعليمية المتحصل عليها ، فتم تسجيل 680.000 بطال لا يملكون اي
شهادة ، ما يمثل حوالي نصف إجمالي عدد السكان البطالين ) 49،4 بالمائة(.
و يمثل خريجو التكوين المهني نسبة 25،7 بالمائة ) 354.000 ( ، في حين أن خريجي التعليم العالي يمثلون نسبة قدرها
24،9 بالمائة ) 344.000 شخص(، بمتوسط 11 بالمائة رجال ) 99.000 ( و 51،1 % للنساء ) 244.000 .)
و في المتوسط، فان ستة ) 6 ( بطالين من أصل عشرة ) 10 ( هم بطالين منذ فترة طويلة، ما يمثل نسبة 59،2 بالمائة و
قاموا بمبادرات من اجل الحصول على عمل منذ سنة و أكثر.
ويعتبر البطال كل شخص يتراوح عمره ما بين 16 و 59 سنة، بدون عمل و الذين صرحوا بأنهم قادرين على العمل والذي
يبحث عن عمل في فترة المسح.
و على صعيد آخر، أشار الديوان الوطني للإحصائيات أن السكان المتواجدين في "بطالة مقنعة " بلغ عددهم 1،434
مليون شخص في أبريل 2018 ، أي بارتفاع قدره 170.000 مقارنة ب سبتمبر 2017 . و يمثل العنصر النسوي 56،4 .%
و تعتبر "البطالة مقنعة" كل شخص بلغ سن العمل ) 16 - 59 سنة( و الذي يصرح بأنه قادر على العمل لكن لم يقم
بإجراءات البحث عن العمل خلال الشهر الذي سبق المسح، و بالتالي يعتبر بطالا.
و بلغت اليد العاملة النشيطة في ابريل 2018 رقم 12،426 مليون شخص منها 2،453 مليون امرأة ) 19،7 .)%
للإشارة، فإن اليد العاملة النشيطة )القوة العاملة( تمثل مجموع الأشخاص الذين بلغوا سن العمل القانوني و المتاحين
في سوق العمل سواء تحصلوا على عمل أو متواجدين في وضعية بطالة.
حبوب: الإنتاج الوطني قدر بأكثر من 34،7 مليون قنطار خلال 2017 )واج(
سجلت شعبة الحبوب خلال سنة 2017 إنتاجا وطنيا قدر ب 34.702.520 قنطار أي ما قيمته 3 ر 135 مليار دينار دج،
حسب ما علمت واج يوم الأحد لدى وزارة الفلاحة و التنمية الريفية و الصيد البحري.
و يتكون الإنتاج الإجمالي -حسب ذات المصدر- من 19.909.570 قنطار من القمح الصلب و 4.455.460 قنطار من
القمح اللين و 9.696.964 قنطار من الشعير و 640.175 قنطار من الشوفان.
و تبلغ المساحة التي تم بذرها خلال العام الماض ي 3.509.547 هكتار بينما المساحة التي تم حصدها تقدر ب 2.370.982
هكتار.
أما فيما يتعلق بإجمالي محصول الحبوب فيقدر ب 6 ر 14 قنطار في الهكتار بما فيها 9 ر 16 قنطار/الهكتار من القمح
الصلب و 3 ر 12 قنطار/الهكتار من القمح اللين و 5 ر 12 قنطار/الهكتار من الشعير و 6 ر 10 قنطار/الهكتار من الشوفان.
بالنسبة للولايات الرائدة في إنتاج الحبوب سنة 2017 هي: ولاية تيارت بإنتاج 3.600.000 قنطار تليها تلمسان بإنتاج
1.873.700 قنطار ثم ولاية البويرة بإنتاج قدره 1.833.109 قنطار.
6
و على صعيد أخر، أفادت الوزارة بانعقاد يوم الأحد الجمعية العامة الانتخابية لاختيار رئيس المجلس الوطني ما بين
المهن لشعبة الحبوب و ذلك في إطار تواصل التنظيمات المهنية و متعددة المهن للفروع الفلاحية، على مستوى الغرفة
الوطنية للفلاحة و ذلك تنفيذا للتوصيات المنبثقة عن الجلسات الوطنية للفلاحة المنعقدة تحت الرعاية السامية لرئيس
الجمهورية، السيد عبد العزيز بوتفليقة في 23 أبريل 2018 .
الجمعية العامة الانتخابية لمهنيي شعبة الحبوب )منتجين و محولين و مخزنين( سمحت بانتخاب السيد متيجي امحمد
زوبير رئيسا للمجلس الوطني ما بين المهن لشعبة الحبوب.
و بهذه المناسبة، أكد السيد متيجي انه من بين أهم الأهداف التي يسعى إلى تحقيقها في هذه الشعبة هو التوقف عن
استيراد القمح الصلب و كذا بلوغ هدف إنتاج البذور على المستوى المحلي.
في سياق متصل، عبر السيد متيجي عن التزامه بترقية و تطوير الفرع من خلال مرافقة منتجي الحبوب و التكفل
بانشغالاتهم، داعيا كل الفاعلين إلى المساهمة في تطوير شعبة الحبوب.
كما تعهد رئيس المجلس بالتعاون مع الفاعلين في فرع الحبوب بالعمل على تحسين الإنتاج الوطني للبذور من حيث
الكمية و النوعية و تدعيم هياكل هرم الإنتاج إضافة إلى عصرنة تقنيات و معدات الزراعة الخاصة بالبذر و الجني.
علاوة على ذلك يهدف المجلس إلى توسيع المساحة المستغلة من خلال البحث عن مناطق جديدة. كما سيكلف بجمع
البيانات اللازمة لإعداد ورقة طريق بغرض توجيه نشاط إنتاج الحبوب مستقبلا.
القطاع الخاص يشغل 6 ملايين مقابل 4 ملايين في العام
مليون ونصف مليون جزائري بطال )الشروق أونلاين(
كشفت الأرقام التي قدما الديوان الوطني للإحصائيات، أن القطاع الخاص في الجزائر يوظف أزيد من 6 ملايين جزائري،
مقابل توظيف 4 ملايين بالقطاع العام، وأن قطاع البناء أكثر المجالات تشغيلا في الجزائر متبوعا بالوظيف العمومي،
فيما يقارب عدد البطالين المليون ونصف مليون . يشغل القطاع الخاص في الجزائر 6,95 مليون عامل أي 63 بالمائة من إجمالي العمالة في البلاد حسب أرقام الديوان
الوطني للإحصائيات، أما القطاع العام فهو يستوعب حوالي 4,09 مليون عامل أي 37 بالمائة من السكان المشتغلين
والذين يقدر عددهم ب 11,048 مليون عامل حسب دراسة مسحية أجراها الديوان في أفريل حول وضعية سوق العمل . ويتكون إجمالي العمال والمقدر عددهم ب 11,048 مليون عامل من بينهم 9,073 مليون رجل و 1,975 مليون امرأة، كما
تشير بيانات الديوان إلى أن ما يقرب من 7 من أصل 10 عمال هم أجراء، أي 6906 بالمائة، علما بأن هذه النسبة هي
أعلى في الوسط النسائي حيث تقدر ب 75,3 بالمائة .
كما يتميز العمل النسوي حسب إحصائيات نشرتها وكالة ا لأنباء الجزائرية، بتمركزه الكبير في القطاع العام والذي يمتص
57,4 بالمائة من مجموع القوى العاملة النسائية مقارنة بنسبة 42,6 في المائة في القطاع الخاص. وفيما يتعلق بتوزيع السكان المشتغلين حسب قطاع النشاطي تظهر نفس البيانات أن المجالات الأكثر تشغيلا في الجزائ ر
هي قطاع البناء ب 1,9 مليون عامل متبوعا بالوظيف العمومي “باستثناء قطاع الصحة” ب 1,73 مليون موظف والتجارة
1,71 مليون، والصحة والنشاط الاجتماعي ب 1,56 مليون الصناعات التحويلية ب 1,33 مليون والفلاحة 1,14 مليون في
حين يقدر عدد العاملين في الخدمات الأخرى ب 819 ألف عامل .
أما عدد البطالين، فقد بلغ 1,378 مليون شخص، حيث بلغت نسبة البطالة 9 بالمائة عند الرجال و 19,5 بالمائة عند
النساء، في حين تم ملاحظة تباينات محسوسة في معدلات البطالة بالنظر لعوامل السن والمستوى التعليمي والشهادة
المحصل عليها .
7
وبلغت نسبة البطالة لدى فئة الشباب الذين يتراوح عمرهم بين 16 و 24 سنة 26,4 بالمائة، مقابل 28,3 بالمائة في
سبتمبر 2، فتم تسجي 680.000 بطال لا يملكون اي شهادة ، ما يمثل حوالي نصف إجمالي عدد السكان البطالين،
ويمثل خريجو التكوين المهني نسبة 25,7 بالمائة أي 345 ألف شخص، في حين أن خريجي التعليم العالي يمثلون نسبة
قدرها 24,9 بالمائة أي 344.000 شخص، بينما بلغ عدد المتواجدين في “بطالة مقنعة” 1,434 مليون شخص في أبريل
2018 ، أي بارتفاع قدره 170.000 مقارنة ب سبتمبر 2017.
ضبط برنامج مشاركة الجزائر في التظاهرات الاقتصادية بالخارج )واج(
انعقد اليوم الخميس بمقر وزارة التجارة اجتماعا تنسيقيا للجنة الوطنية متعددة القطاعات لتحضير وتنظيم البرنامج
الرسمي للمشاركة الجزائرية في التظاهرات الاقتصادية، حيث تم وضع البرنامج النهائي المزمع تنظيمه شهري سبتمبر و
اكتوبر المقبلين بعدة دول، حسبما افاد به بيان للوزارة.
وتم خلال هذا الاجتماع الذي تراسه وزير التجارة ، السعيد جلاب دراسة كل المقترحات المتعلقة بضبط و تنظيم
التظاهرات و كذا ضبط ميكانيزمات المتابعة والتقييم للبرنامج المسطر، سيما ما تعلق بالأرضية الرقمية الخاصة بهذا
البرنامج و التي تم عرضها على السيد الوزير باعتبارها" خطوة ايجابية "في اطار الرقمنة و التطوير، حسب نفس المصدر.
كما تم وضع البرنامج النهائي للمشاركة الجزائرية في التظاهرات الاقتصادية المزمع تنظيمها بكل من الولايات المتحدة
الامريكية بمشاركة 45 متعاملا اقتصاديا ثم بلجيكا بمشاركة 55 متعاملا و موريتانيا خلال شهري سبتمبر وأكتوبر
المقبلين، على ان تتواصل اجتماعات اللحنة مستقبلا لاستكمال ضبط البرنامج.
وتتشكل اللجنة الوطنية متعددة القطاعات من ممثلي وزارات الشؤون الخارجية ، التجارة ، المالية، والنقل والاشغال
العمومية و السياحة والصناعات التقليدية ، الصناعة والمناجم ، الفلاحة والتنمية الريفية والصيد والثقافة إلى جانب
ممثلي الهيئات والمؤسسات الوطنية المعنية على غرار الشركة الوطنية للمعارض والتصدير )صافكس( والوكالة الوطنية
لترقية التجارة الخارجية )ألجيكس( والغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة والجمارك الجزائرية وشركة الخطوط الجوية
الجزائرية ومؤسسة النقل البحري، حسب البيان.
تحفيزات الدولة تشجع الاستثمارات بولايات الجنوب و الهضاب العليا )واج(
صرح وزير الداخلية و الجماعات المحلية و التهيئة العمرانية، نور الدين بدوي يوم الثلاثاء بسعيدة أن التحفي زات التي
وضعتها الدولة الجزائرية ضمن برنامج رئيس الجمهورية "تفتح الباب على مصراعيه بولايات الجنوب و الهضاب العليا
لاستقطاب الإستثمارات و مرافقتها ".
و أوضح السيد بدوي خلال زيارة لمصنع لتركيب السيارات لعلامة "سوزوكي" أن "التحفيزات الكبيرة التي أطرتها الدولة
الجزائرية ضمن برنامج رئيس الجمهورية تفتح الباب على مصراعيه بولايات الجنوب و الهضاب العليا و هذه التحفيزات
تشجع على إعطاء حركية استثمارية و اقتصادية و صناعية لهذه الولايات ".
8
و أضاف وزير الداخلية و الجماعات المحلية و التهيئة العمرانية أنه "من حق المستثمر في الجزائر أن ينظر في كل مناطق
الوطن و يرى تحفيزاتها و خصوصياتها و يدرك أن المورد البشري موجود و أبواب الجزائر مفتوحة للطاقات الاستثمارية
للوصول إلى خلق حركية اقتصادية و صناعية و فتح مناصب الشغل لفائدة شباب هذه المناطق".
و من المرتقب أن يوفر مصنع تركيب السيارات من علامة "سوزوكي"الذي يدخل ضمن الإستثمار الخاص نحو 500
منصب شغل و يدخل حيز الإنتاج في غضون السنة الجارية بنسبة إدماج أولية تقدر ب 12 بالمائة على أن تصل إلى 60
بالمائة خلال سنة يحسب الشروحات المقدمة في ذات الإطار.
و شدد الوزير خلال زيارته لوحدة إنتاج الحليب و مشتقاته "المنبع" التابعة للمجمع العمومي "جيبلي" بسعيدة على
ضرورة أن "يوجه الدعم الذي توفره الدولة لفائدة منتجي الحليب لضمان الأمن الغذائي"، مبرزا أنه "من غير المعقول
من مجموع 441 منتجا للحليب بولاية سعيدة فإن عدد ممولي وحدة إنتاج الحليب و مشتقاته لا يتجاوز 30 منتجا و
لابد من إستدراك الأمر و الحرص على أن ما توفره الدولة من دعم لابد أن يساهم في ضمان الأمن الغذائي".
كما أشرف الوزير على تدشين مسبح نصف أولمبي بالمركب الرياض ي 13 أبريل 1958 و قام بوضع حجر الأساس لمشروع
توسعة فندق المياه المعدنية بقرية "حمام ربي" ببلدية خالد و أشرف بنفس الفندق على إبرام اتفاقية بين مديرية
النشاط الاجتماعي و 5 بلديات نائية بالولاية تندرج ضمن الجانب التضامني مع الفئات المعوزة و اليتامى.
كما تم بالمناسبة أيضا تسليم عقد الامتياز لفائدة الفيدرالية الجزائرية لكرة القدم لبناء مركز جهوي لتحضير الفرق
الوطنية على مساحة 12 هكتارا.
الدخول القادم في 25 سبتمبر
56 تخصصا مهنيا جديدا ينتظر الفاشلين في البكالوريا )الشروق أونلاين(
أدرجت وزارة التكوين والتعليم المهنيين 56 تخصصا جديدا في المدونة الوطنية للشعب والتخصصات في طبعتها الجديدة
لسنة 2018 ، والتي تتضمن 478 تخصص في 23 شعبة، مهنية بعدما كانت تتوفر سابقتها على 422 تخصص في 22
شعبة مهنية، وذلك لتحفيز الراسبين في البكالوريا
ويأتي تحيين المدونة حسب المكلف بالإعلام، بوزارة التكوين والتعليم المهنيين، سفيان تيسيرة، في إطار سعي القطاع إلى
تماش ي التكوينات المقترحة على الشباب مع احتياجات سوق العمل والاقتصاد الوطني من يد عاملة مؤهلة تساهم في
تطويره . كما تتضمن هذه المدونة الجديدة الفن، الثقافة والتراث، تضاف إليها 8 تخصصات تتمثل في “البناء في التراث”ØŒ عون
تقني في حفظ التراث، المشغل الاسقاطي، تقني في حفظ التراث، تقني في ترميم التراث، ترميم المواقع الأثرية والمعالم
التذكارية، مساعد في حفظ التراث وتخصص تسيير أشغال ترميم التراث .
وكشف المتحدث Ù„ “الشروق”ØŒ أن عملية تحيين المدونة الوطنية للشعب المهنية والتخصصات، تعد خطوة إضافية
تسعى من خلالها وزارة التكوين والتعليم المهنيين إلى تطبيق مبدأ ملاءمة التكوين مع احتياجات الاقتصاد الوطني،
وهذا ما يسمح بتسهيل عملية إدماج المتخرجين من التكوين المهني في عالم الشغل بطريقة أسهل . وأضاف المتحدث، انه تم فتح أبواب عمليات التسجيلات في التكوين المهني لدورة سبتمبر 2018 ، منذ 15 جويلية الفارط،
حيث أن العملية متواصلة إلى غاية 15 سبتمبر 2018 ، وهذا عن طريق موقع الواب : www.mfep.gov.dz.
المدير التنفيذي لشركة "بومار كومباني" علي بومدين :
9
“ ظفرنا بنسخة مستحدثة للإيزو.. ملتزمون بتطوير شركتنا وحريصون على الجودة ”! )الشروق
أونلاين(
تمكنت مؤخرا شركة “بومار كومباني ” المنتجة لتجهيزات علامة “ستريم سيستام” المسوّقة أوروبيا وإفريقيا، من الحصول
على النسخة المستحدثة من المعيار الدولي لإدارة الجودة “إيزو 9001:2015″ ØŒ لتصبح واحدة من أوائل الشركات
الجزائرية المتحصلة على هذا المعيار في قطاع الصناعة الالكترونية، ما يُعزز واقع التطور الحاصل في نشاط وسمعة
المؤسسة محليا ودوليا .
ويبرز معيار الجودة المتحصل عليه من طرف شركة “بومار كومباني” عبر التغييرات العميقة في الطريقة التي تكون فيها
الشركة قادرة على إدارة أنشطتها لتصبح بذلك شركة مؤهلة، ذات نظام إدارة عالي الجودة، يرتكز على تحليل وإدارة
المخاطر والنظر إلى البيئة الخارجية ووضع رضا الزبائن وجميع أصحاب المصلحة في صميم استراتيجية المؤسسة . من جهته، أشاد المدير التنفيذي Ù„”بومار كومباني”ØŒ علي بومدين، بالاستحقاق الذي تحصلت عليه مؤسسته، واصفا
إياه بالالتزام ومسار التطور الذي حرصت “ بومار كومباني” على تجسيده منذ 17 سنة كاملة، وصرح بهذا الخصوص:
“هذا التكريس ما هو إلا نتيجة لالتزام بوماركومباني وجميع موظفيها بتحديث نظام الإدارة والخدمات والمنتجات وفقًا
للمعايير الدولية”ØŒ قبل أن يضيف : “ تحصُلِنا على المعيار الدولي لإدارة الجودة إيزو 9001:2015 يعزز ويكافئ نهج الجودة
الملتزم لدى شركة بومار الذي لم يحقق نجاحًا في الجزائر فحسب، بل أيضًا في أوروبا”ØŒ كما أبرز علي بومدين حرص
شركته الحفاظ على مبدأ إرضاء عملائها وشركائها بالقول: “إن بومار تؤكد عزيمتها في إرضاء جميع زبائنها وشركائها
ومورديها من خلال نظام إدارة فعال يستند على المعايير الدولية الأكثر صرامة .”
إلى ذلك، كانت منتجات “بومار كومباني” تحت العلامة التجارية “ستريم سيستام ” تحصلت على عدة جوائز وشهادات،
منها تأشيرة ”بصمة جزائرية” )معدل إدماج يفوق 40 Ùª(ØŒ بالإضافة إلى شهادة المطابقة الأوروبية “CE” والمعيار
الأوروبي ”RoHS” ØŒ الذي يهدف إلى الحد من استخدام المواد الخطيرة احتراما للبيئة التي نعيش فيها .
انطلاق أشغال انجاز 31 محطة لتصفية مياه الصرف الصحي
أعلن وزير الموارد المائية حسين نسيب، الأحد، بأم البواقي، أنه تم رفع التجميد عن مشاريع إنجاز 28 محطة لتصفية
مياه الصرف الصحي ليتم انجاز 31 محطة في سنة واحدة، مؤكدا أن التحويل الكبير لسد وركيس بأم البواقي سيسمح
بتزويد البلديات المجاورة.
وأوضح الوزير أنه سيتم ابتداء من يوم الثلاثاء المقبل وضع حيز الخدمة للتحويل الكبير من سد وركيس إلى أم البواقي
للقضاء نهائيا على العجز في التزود بالمياه بهذه الولاية منذ سنوات.
من جهة أخرى كشف الوزير أنه سيتم رفع التجميد عن مشاريع إنجاز 28 محطة لتصفية مياه الصرف الصحي مع
تسجيل ثلاث محطات جديدة ليتم الإنطلاق هذه السنة إجمالا في 31 محطة.
وأشار إلى أن قطاع الموارد المائية تمكن في السنوات الأخيرة من إنجاز 180 محطة لمعالجة مياه الصرف الصحي بينما
توجد 60 محطة في طور الإنجاز ، وفي 2018 تم رفع التجميد عن 28 مجطة مع تسجيل ثلاث محطات جديدة وهو
انجاز لم يسبق له مثيل على حد تعبيره.
10
الجزائر تحص ي 11 مليون عامل أغلبهم رجال)تي آس آ(
شغل القطاع الخاص في الجزائر 6.95 مليون عامل، أي 63 بالمائة من إجمالي العمالة في البلاد، حسبم الديوان الوطني
للإحصائيات .
أما القطاع العام، فهو يستوعب حوالي 4،09 مليون عامل، أي 37 بالمائة من السكان المشتغلين و الذين يقدر عددهم
ب 11،048 مليون عامل، حسب دراسة مسحية أجراها الديوان في أبريل الماض ي حول وضعية سوق العمل، ونشرتها
وكالة الانباء الجزائرية .
و يتكون إجمالي العمال والمقدر عددهم ب 11،048 مليون عامل من 9،073 مليون رجل ) 82،1 بالمائة( و 1،975 مليون
امرأة ) 17.9 بالمائة ).
كما تشير بيانات الديوان إلى أن ما يقرب من سبعة ) 7 ( من أصل عشرة ) 10) عمال هم إجراء ) 69،6 بالمائة(، علما بأن
هذه النسبة هي أعلى في الوسط النسائي، حيث تقدر ب 75،3 بالمائة .
كما يتميز العمل النسوي بتمركزه الكبير في القطاع العام والذي يمتص 57،4 بالمائة من مجموع القوى العاملة النسائية
مقارنة بنسبة 42،6 في المائة في القطاع الخاص.
و فيما يتعلق بتوزيع السكان المشتغلين حسب قطاع النشاط، تظهر نفس البيانات أن المجالات الأكثر تشغيلا في الجزائر
هي قطاع البناء ب 1،9 مليون عامل ) 17،2 بالمائة من مجموع السكان الناشطين(، متبوعا بالوظيف العمومي (باستثناء
قطاع الصحة( مع 1،73 مليون موظف ) 15،7 بالمائة( والتجارة مع 1،71 مليون ) 15،5 بالمائة( والصحة والنشاط
الاجتماعي مع 1،56 مليون (14،1 بالمائة(، الصناعات التحويلية ب 1،33 مليون ) 12 بالمائة( و الفلاحة مع 1،14 مليون
( 10،4 بالمائة(، في حين يقدر عدد العاملين في الخدمات الأخرى ب 819 ألف عامل ) 7،4 بالمائة ).
وبخصوص توزع السكان المشتغلين على المجموعات المهنية، تبين وفقا للدراسة أن المهن الأساسية تمثل 20،4 بالمائة
من إجمالي عدد العمال ) 2،26 مليون عامل(، تليها المهن المؤهلة في الصناعة والحرف اليدوية مع 1،93 مليون شخص
(17،5 بالمائة(، وعمال الخدمات والتجار والبائعون مع 1،88 مليون ) 17 بالمائة ) والمهن ألفكرية بنسبة 1،08 مليون ) 9،8
بالمائة ).
وتتكون المهن الأخرى أساسًا من سائقي التجهيزات وعمال التركيب ب 856 ألف عامل ) 7،7 بالمائة من إجمالي السكان
المشتغلين( وألفلاحين ب 798 ألف عامل (7،2 بالمائة( والموظفون الإداريون ب 671 ألف عامل ) 6،1 بالمائة( والمهن
الوسيطة ب 540 ألف عامل ) 4،9 بالمائة( والمدراء والمسيرون ب 387 ألف عامل (3،5 بالمائة ).
هذه القطاعات أكثر تشغيلا للنساء
فيما يتعلق بحضور العنصر النسوي حسب قطاعات النشاط، أوضحت بيانات الديوان الوطني للإحصائيات أنه من
بين 1،97 مليون امرأة عاملة في البلاد، هناك 853 ألف امرأة تنشط في قطاع الصحة والنشاط الاجتماعي ) 43،2 بالمائة
من مجموع الساكنات المشتغلات( مقابل 705 ألف رجل، بينما يعمل في قطاع الصناعات التحويلية 415 ألف مرأة
( 21 بالمائة من إجمالي النساء العاملات ) مقابل 913 ألف رجل .
و يبلغ عدد النساء في الوظيف العمومي -باستثناء الصحة العامة- 238 ألف امرأة ) 12،1 بالمائة من إجمالي العاملات(
مقابل 95 ألف في قطاع ألفلاحة (4،8 بالمائة(، و 87 ألف في التجارة ) 4،4 بالمائة( و 41 ألف في النقل والاتصالات
( 2،1 بالمائة(، 32 ألف في البناء ) 1،6 بالمائة(، 8 آلاف في الصناعة الاستخراجية ) 0،4 بالمائة(، و 206 ألف في الخدمات
الأخرى (10،4 بالمائة ).
من جهة أخرى، تم ملاحظة أن العنصر النسوي يمثل الأغلبية في المهن الفكرية بعدد قدره 569.000 مقابل 514.000
رجل .
11
للتذكير، بلغت نسبة البطالة في الجزائر 11،1 بالمائة في ابريل 2018 ، مقابل 11،7 بالمائة في سبتمبر 2017 ، ما يمثل
تراجعا ب 0،6 نقطة .
أما عدد السكان البطالين، فقد بلغ 1،378 مليون شخص )مقابل 1،440 مليون شخص في سبتمبر 2017 و 1،508
مليون شخص في ابريل 2017).
و بلغت نسبة البطالة 9 بالمائة عند الرجال و 19،5 بالمائة عند النساء، في حين تم ملاحظة تباينات محسوسة في معدلات
البطالة بالنظر لعوامل السن و المستوى التعليمي والشهادة المحصل عليها .
و بلغت نسبة البطالة لدى فئة الشباب الذين يتراوح عمرهم بين 16 و 24 سنة 26،4 بالمائة، مقابل 28،3 بالمائة في
سبتمب ر 2017.
و فيما يتعلق بتوزيع البطالين حسب الشهادة التعليمية المتحصل عليها ، فتم تسجيل 680.000 بطال لا يملكون اي
شهادة ، ما يمثل حوالي نصف إجمالي عدد السكان البطالين ) 49،4 بالمائة ).
و يمثل خريجو التكوين المهني نسبة 25،7 بالمائة ) 354.000 ( ، في حين أن خريجي التعليم العالي يمثلون نسبة قدرها
24،9 بالمائة ) 344.000 شخص ) ، بمتوسط 11 بالمائة رجال ) 99.000 ( و 51،1 % للنساء ) 244.000).
و في المتوسط، فان ستة ) 6 ( بطالين من أصل عشرة ) 10 ( هم بطالين منذ فترة طويلة، ما يمثل نسبة 59،2 بالمائة و
قاموا بمبادرات من اجل الحصول على عمل منذ سنة و أكثر .
ويعتبر البطال كل شخص يتراوح عمره ما بين 16 و 59 سنة، بدون عمل و الذين صرحوا بأنهم قادرين على العمل والذي
يبحث عن عمل في فترة المسح .
Ùˆ على صعيد آخر، أشار الديوان الوطني للإحصائيات أن السكان المتواجدين في “بطالة مقنعة ” بلغ عددهم 1ØŒ434
مليون شخص في أبريل 2018 ، أي بارتفاع قدره 170.000 مقارنة ب سبتمبر 2017 . و يمثل العنصر النسوي %.56،4
Ùˆ تعتبر “البطالة مقنعة” كل شخص بلغ سن العمل ) 16 - 59 سنة( Ùˆ الذي يصرح بأنه قادر على العمل لكن لم يقم
بإجراءات البحث عن العمل خلال الشهر الذي سبق المسح، و بالتالي يعتبر بطالا .
و بلغت اليد العاملة النشيطة في ابريل 2018 رقم 12،426 مليون شخص منها 2،453 مليون امرأة ) %).19،7
للإشارة، فإن اليد العاملة النشيطة )القوة العاملة( تمثل مجموع الأشخاص الذين بلغوا سن العمل القانوني و المتاحين
في سوق العمل سواء تحصلوا على عمل أو متواجدين في وضعية بطالة .
زعلان : مشروع توسعة مطار هواري ب ومدين الدولي كلف 80 مليار دينا ر )الإذاعة الوطنية(
بلغت تكلفة انجاز توسعة مطار هواري بومدين الدولي بالجزائر العاصمة والذي من المرتقب دخوله الخدمة بداية السنة
المقبلة كأقص ى تقدير، 80 مليار دينار جزائري، حسبما صرح به هذا السبت بالجزائر، وزير الأشغال العمومية والنقل،
عبد الغني زعلان.
وأوضح زعلان في تصريح للصحافة في ختام زيارته التفقدية لمختلف ورشات المشروع من أهمها البناية الرئيسية وخط
ميترو وبرج للمراقبة وكذا مدرج إقلاع الطائرات، انه قد تم بلوغ المرحلة النهائية من الانجاز، حيث بلغت النسبة
الإجمالية لتقدم الأشغال 88 %، مضيفا أن نسبة تقدم انجاز البناية الرئيسية للمطار قد وصلت الى 99 .%
وقد تم الشروع - حسب ذات المسؤول - في تجربة الأنظمة داخل البناية الرئيسية للمطار كنظام المراقبة والإضاءة
والمصاعد والتكفل بأمتعة المسافرين.
12
وفي ذات السياق، أفاد الوزير أن هذه المرحلة تقتض ي تنسيقا محكما بين مختلف الشركات الوطنية والأجنبية التي
تسهر على أشغال الانجاز، حيث تعمل هذه الأخيرة على إيصال مترو الأنفاق إلى المطار وتزويده بسكة حديدية وبفندق
ذات أربع نجوم وإعادة تأهيل مدرجه الرئيس ي لهبوط وإقلاع الطائرات وكذا بناء برج مراقبة جديد وتجهيزه.
وأكد السيد زعلان انه بالنظر إلى مخطط استلام المطار، تعرف وتيرة الانجاز تقدما مدته شهر مقارنة بالآجال التي تم
ضبطها مسبقا، مشيرا إلى أن تكوين الأعوان والتقنيين المكلفين بتسيير المطار الجديد وتجهيزاته والذي يعد شق أساس ي،
قد شرعت فيه مؤسسة تسيير مطار الجزائر.
والهدف من انجاز مطار ثاني بقدرة استيعاب سنوية تفوق العشر ملايين مسافرا، بالإضافة إلى المطار الدولي الحالي ) 6
مليون مسافر سنويا(هو الولوج إلى سوق العبور الذي يعد سوقا هاما حاليا في مجال النقل الجوي.
ويتزامن بناء هذا المطار الجديد مع عملية تجديد أسطول شركة الخطوط الجوية الجزائرية حيث سيتم اقتناء ما لا
يقل عن 25 طائرة جديدة خلال الفت رة الممتدة من سنة 2019 إلى سنة 2024 وذلك تطبيقا لبرنامج رئيس الجمهورية
السيد عبد العزيز بوتفليقة.
وسيكون المطار الجديد- الذي يمتد على مساحة 20 هكتارا- مجهزا بحظيرة سعتها 4.500 سيارة وثلاث حظائر للطائرات
ومسارات بمساحة تتجاوز 424 ألف مربع فضلا عن 120 نقطة تسجيل و 84 شباك مراقبة.
ويمكن للمطار الجديد الذي تشرف على انجازه المؤسسة الصينية س ي اس س ي او س ي من نقل حوالي 10 ملايين مسافر
سنويا وتسيير 1.800 متاع في الساعة.
وكانت الشركة العمومية كوسيدار قد شرعت العام الماض ي في أشغال انجاز توسعة مترو الجزائر الرابطة بين الحراش
والمطار الدولي على امتداد 5 ر 9 كم تشمل 9 محطات و 10 منافذ تهوية.
وينتظر أن يتم استلام هذا المشروع نهاية 2019 / مطلع 2020 .
كما سيتم تدعيم الشبكة بخط سكك حديدية يربط بين المطار وباب الزوار على امتداد 3 كم )منها 4 ر 1 كم تحت
النفق( بكلفة 9 ملايير دج.
بنوك ومالية/تأمينات
تعاون وشراكة
تجارة
أولى عمليات التصدير من مصنع غليزان الذي أقيم بشراكة تركية
13
النسيج الجزائري يغزو 7 دول أوروبية )الشروق أونلاين(
أعطت وزارة الصناعة والمناجم، الخميس، رسميا إشارة انطلاق تصدير 200 طنّ من مختلف منتجات النسيج معبأة
في 11 حاوية، انطلقت نحو كل من تركيا وبلجيكا والبرتغال وبولونيا، في حين سيتم تصدير كميات أخرى خلال أوت
المقبل نحو فرنسا وألمانيا وإيطاليا .
بعد ثلاث سنوات على التوقيع، بدأت أولى ثمار مشروع الشراكة الجزائرية التركية بمركب النسيج سيدي خطاب بولاية
غليزان بالظهور، من خلال إجراء أولى عمليات التصدير إلى الخارج، حيث أعطى وزير الصناعة والمناجم يوسف يوسفي
أمس إشارة الانطلاق الرسمية لتصدير كمية أولى ب 200 طن، توجهت نحو كلّ من تركيا والبرتغال وبلجيكا وبولونيا . ونقلت الصفحة الرسمية لوزارة الصناعة والمناجم على “فايسبوك” أن مصنع “ تايال” صدر اليوم، )أمس( 200 طنّ من
مختلف أنواع النسيج للعديد من الدول الأوروبية Ùˆ”هي خطوة إيجابية ستسمح لنا مستقبلا بالوصول إلى هدفنا المتمثل
في تنويع الاقتصاد الوطني ”.
وأوضح الوزير يوسفي أن المصنع أوتوماتيكي مائة بالمائة، يمثل الجيل الثالث من صناعة النسيج، وسيكون بمثابة
مدرسة لصناعة النسيج في البلاد .
وأشار الوزير إلى أن “الجزائر مطالبة بمواكبة التطور العالمي وعليها أن تصل في غضون 10 إلى 15 سنة إلى الجيل الرابع
من الصناعة ”.
وأفاد بيان لشركة “تايال” التي تسير مصنع سيدي خطاب بغليزان، والتي تحوز الجزائر 51 بالمالئة من رأسمالها Ùˆ 49
بالمائة لشركة “تايبا” التركية، بأن هذا المصنع سيساهم في نمو الاقتصاد الجزائري، والتصدير إلى دول على غرار البرتغال
بلجيكا وبولونيا وتركيا .
ووفق بيان الشركة المختلطة الذي تلقت “الشروق” نسخة منه، فإن مصنع غليزان للنسيج وغزل القطن ومن خلال
عمليات التصدير هذه سيضع الجزائر في مصاف الدول المصدرة لهذه المنتجات .
وكشف بيان الشركة الجزائرية التركية للنسيج أن عمليات التصدير ستتواصل وخاصة في شهر أوت المقبل، مشيرا إلى
أن طلبيات تصدير قد وصلتها من ألمانيا وإيطاليا وفرنسا .
وصرح مسعود توباك الرئيس المدير العام لمجمع “تايا” حسب البيان ذاته، أن تشغيل هذا المصنع سيضع حدا للتبعية
للاستيراد فيما يخص غزل القطن بفضل إنتاجه المستمر، مضيفا بأن “الجزائر تستورد نحو 90 بالمالئة من حاجياتها
من مواد النسيج وسينتقل بالجزائر من بلد مستورد إلى مصدر لهذه المواد ”.
المدير العام للجمارك من الوادي
وضع استراتيجية لإستغلال قدرات مناطق الجنوب في تفعيل ألية “التصدير ” )الشروق اونلاين(
أكد المدير العام للجمارك فاروق باحميد يوم الثلاثاء بولاية الوادي أن مصالحه المركزية عازمة على تجسيد الاستراتيجية
المسطرة الرامية إلى استغلال القدرات المتوفرة بمناطق الجنوب في تفعيل آلية “التصدير ”.
وأشار ذات المتحدث لدى تفقده منشآت قطاعه في زيارة العمل التي قادته إلى الولاية أن هذه المحاور الرئيسية لهذه
السياسة ترتكز أساسا على إنجاز هياكل قاعدية جديدة وترقية معابر الحدود من منشآت لتنقل السياح وعبور
المنتوجات البترولية إلى معابر حدود تجارية كفيلة بتصدير المنتوجات الزراعية والصناعات المحلية لتشجيع المنتوج
14
المحلي، وأضاف ذات المسؤول أنه في هذا الإطار تم استحداث إجراءات إدارية جمركية جديدة لفائدة المتعاملين
الاقتصاديين المهتمين بمجال التصدير قادرة على توصيل السلع الوطنية إلى أكثر عدد من الدول المهتمة بالمنتوج الوطني
الزراعي منه والصناعي لتميزه بالجودة، وذلك في إطار السياسة الرامية إلى دعم الاقتصاد الوطني .
وأبرز المدير العام للجمارك أن جهاز الجمارك يولي اهتماما كبيرا للمتعاملين الاقتصاديين بهذه المناطق الراغبين في ولوج
عالم التصدير من خلال مرافقتهم في عملية التصدير بتقديم كل التسهيلات وتمكينهم من تصدير المنتوجات الوطنية
بدون عراقيل وعوائق تذكر، وأكد السيد باحميد أن العناية التي توليها مصالحه لتفعيل ألية “التصدير ” بولايات
الجنوب مردها إلى الديناميكية الاقتصادية التي تشهدها هذه المناطق، لاسيما في الآونة الأخيرة، مشيرا أنها تساهم في
فتح فضاءات استثمارية شرعية جديدة كفيلة بالقضاء على ظاهرة التهريب، وكشف المدير العام للجمارك أنه سيتم في
القريب العاجل وضع المعبر الحدودي بتندوف ”حاس ÙŠ 75 ” حيز الخدمة، وهي إحدى المنشآت القاعدية لقطاع الجمارك
التي من شأنها أن تساهم في تقليص مدة الشحن للمنتوجات المصدرة إلى موريتانيا .
وزار السيد باحميد المنطقة الجديدة الفلاحية التي تبعد 06 كلم عن بلدية قمار مؤسسة “المستقبل” للخدمات الفلاحية
التي تصدر المنت وجات الزراعية، وهي ملك لأحد الخواص التي تعتمد في أنشطتها على تخزين المواد “المنتوجات” الفلاحية
معصرة لزيت الزيتون ووحدة لتوضيب ومعالجة التمور، حيث أكد خلال زيارته على معالجة كل انشغالات المتعاملين
الاقتصاديين المهتمين بالتصدير، كما تفقد مقر مفتشية أقسام الجمارك ببلدية عاصمة الولاية، أين تلقى عرضا
مفصلا عن أنشطة قطاع الجمارك، لاسيما فيما تعلق بعمليات التصدير التي بلغت السداس ي الأول للسنة الجارية 52
عملية بمردود مالي يقدر ب 174 مليون دينار وعقد جلسة عمل مع المنتسبين لقطاع الجمارك الذين أكد لهم على التكفل
بكل المطالب المهنية والاجتماعية .
كما تفقد أشغال المعبر الحدودي للجمارك ببلدية الطالب العربي الواقع على بُعد 90 كلم شرق عاصمة الولاية، المتاخمة
للحدود التونسية، وأكد عزم مصالحه على القيام بالتنسيق مع السلطات التونسية لترقية هذا المعبر من تصدير
المنتوجات البترولية إلى تصدير السلع والمنتوجات الوطنية، لاسيما الزراعية منها والصناعية، للإشارة فإن المدير العام
للجمارك باحميد فاروق أكد في نهاية زيارته على تجسيد برنامج يهدف إلى تكوين وتدريب أعوان الجمارك بما يتناسب
مع الخدمات المقدمة بالمعبر الحدودي التجاري لتحسين أداء المنتسبين لقطاع الجمارك .
رغم لجوء الجزائر إلى فرض الرسوم المرتفعة بدل المنع
7 دخل مفاوضات منظمة التجارة الثلاجة
ُ
قرارات حول الإستيراد ت ! )الشروق أونلاين(
لالماس ل"الشروق": يمكن تنظيم التجارة الخارجية بطرق تقنية دون ارتجال
عادت مفاوضات الجزائر مع منظمة التجارة العالمية “أومس ÙŠ” إلى التجميد مؤقتا، بعد أزيد من 30 سنة على إيداع ملف
الانضمام إلى الاتفاقية العالمية للتجارة والتعريفة الجمركية لأول مرة سنة 1987.
وبعد عشرات الدورات واللقاءات الثنائية التي تضمنت أخذا وردا وإجابة عن مئات الأسئلة، اشتكى عدد من شركاء
الجزائر من قرارات منع الاستيراد وتعليقه، خلال ال 18 شهرا الماضية، وهو ما أدخل هذه المفاوضات نفقا مظلما مرة
أخرى، كما التقى وزير التجارة Ø

16 17 18 19 20