Revue de Presse du 03 juillet 2018 Publié le 03/07/2018 à 10:03
الثلاثاء 03 جويلية 2018
منتدى رؤساء المؤسسات
08 شارع سيلÙان Ùوريستيه المرادية، الجزائر العاصمة
Communication@fce.dz
2
الÙهرس
ï‚· الاÙتتاØية .......................................................................................................... 3
صدور مرسوم رئاس ÙŠ متعلق بإنشاء سلطة وطنية Ù„Øماية المعطيات ذات الطابع الشخص ÙŠ)النها ر
أونلاين( .................................................................................................. 3
صدور مرسوم رئاس ÙŠ Ù„Øماية الأشخاص الطبيعيين ÙÙŠ مجال معالجة المعطيات الشخصية)النها ر
أونلاين( .................................................................................................. 3
رئيس مجلس المناÙسة يتأس٠"لمقاطعة" الهيئة : ....................................... 4
المتنازعون ÙŠØتكمون للمقاهي والاجتماعات المغلقة )المساء( .......................................... 4
اØتمال مراجعة الدعم الموجه للطاقة ابتداء من 2019 )راوية( )واج( .............................. 5
شركة الخطوط الجوية "طاسيلي" تÙØªØ Ø®Ø·Ø§ جويا جديدا بين وهران وستراسبورغ ÙÙŠ 5 يولي Ùˆ )واج(
........................................................................................................... 5
إن أميناس: قيطوني يعلن عن برنامج Ø·Ù…ÙˆØ Ù„ØªØ·ÙˆÙŠ ر الطاقات المتجددة عب ر مختل٠ولايات الوطن
)واج( ..................................................................................................... 6
الإنتاج الوطني من Ù…Øصول البطاطا بلغ أكث ر من 46 مليون قنطا ر خلال 2017 )واج( ............. 7
مجمع سوناطراك ÙŠØقق استثمارات بقيمة تÙوق 8 مليا ر دولا ر خلال 2017 )واج( .................. 7
 بنوك/مالية/تأمينات ............................................................................................ 8
تØري ر أسعا ر الوقود والمياه بداية من 2019 ................................................ 8
راوية: الجزائ ر لن ترضخ لضغوط صندوق النقد الدولي )الشروق أونلاين( .......................... 8
قانون المالية التكميلي 2018 يهد٠لتعزي ز النم و الاقتصادي )واج( .................................. 9
 تعاون وشراكة ................................................................................................... 10
الندوة العالمية Øول الغاز: Ù…Øادثات بين السيد قيطوني والعديد من كبا ر المسؤولين الأمريكيين
بواشنطن )واج( ....................................................................................... 10
 تجارة ................................................................................................................ 11
 يقظة إعلامية ................................................................................................... 12
3
الاÙتتاØية
صدور مرسوم رئاس ÙŠ متعلق بإنشاء سلطة وطنية Ù„Øماية المعطيات ذات الطابع الشخص ÙŠ)النهار
أونلاين(
أصدر رئيس الجمهورية ÙÙŠ العدد 34 من الجريد الرسمية القانون المتعلق سلطة إدارية مستقلة Ù„Øماية المعطيات ذات
الطابع الشخص ي .
ويهد٠القانون رقم 18 - 07 مؤرخ ÙÙŠ 25 رمضان 1439 المواÙÙ‚ Ù„ 10 جوان 2018 إنشاء سلطة وطنية Ù„Øماية المعطيات
ذات الطابع الشخص ي .
ÙˆØسب نص القانون Ùإن السلطة الوطنية تنشأ لدى رئيس الجمهورية سلطة إدارية مستقلة Ù„Øماية المعطيات ذات
الطابع الشخص ي .
ويشار إليها أذناه السلطة الوطنية ويØدد مقرها بالجزائر العاصمة .
Øيث تتمتع هذه السلطة بالشخصية المعنوية والإستقلال المادي والإداري .
ÙˆØسب ذات المرسوم تقيد ميزانية السلطة الوطنية ÙÙŠ ميزانية الدولة وتخضع للمراقبة طبقا للتشريع المعمول به
كما تعد السلطة الوطنية نظامها الداخلي ÙŠØدد لاسيما كيÙيات تنظيمها وسيرها وتصادق عليه .
وتتشكل السلطة الوطنية من :
3 شخصيات من بينهم الرئيس ويختارهم رئيس الجمهورية من بين ذوي الإختصاص ÙÙŠ مجال السلطة الوطنية .
إضاÙØ© إلى 3 قضاة يقترØهم المجلس الأعلى للقضاة من بين القضاة المØكمة العليا ومجلس الدولة .
وأيضا عضو من كل غرÙØ© البرلمان يتم إختياره من قبل رئيس كل غرÙØ© بعد التشاور مع رؤساء المجموعات .
صدور مرسوم رئاس ÙŠ Ù„Øماية الأشخاص الطبيعيين ÙÙŠ مجال معالجة المعطيات الشخصية)النهار
أونلاين(
أصدر رئيس الجمهورية ÙÙŠ العدد 34 من الجريد الرسمية القانون المتعلق بØماية الاشخاص الطبيعيين ÙÙŠ مجال
معالجة المعطيات ذات الطابع الشخص ي
ويهد٠القانون رقم 18 - 07 مؤرخ ÙÙŠ 25 رمضان 1439 المواÙÙ‚ Ù„ 10 جوان 2018 الى تØديد قواعد Øماية الاشخاص
الطبيعيين ÙÙŠ مجال معالجة المعطيات ذا تالطابع الشخص ÙŠ .
وجاء ÙÙŠ نص القانون انه يجب أن تتم معالجة المعطيات ذات الطابع الشخص ÙŠ مهما كان مصدرها او شكلها ÙÙŠ اطا ر
اØترام الكرامة الانسانية والØياة الخصة والØريات العامة والا يمس بØقوق الاشخاص وشرÙهم وسمعتهم .
ÙˆØدد المرسوم أغراض هذا القانون وهي معالجة المعطيات ذات الطابع الشخص ÙŠ بمواÙقة الشخص المعني،
معطيات Øساسة تبين الاصل العرقي او الاراء السياسية او القناعات الدينية او الÙلسÙية او الانتماء النقابي للشخص
المعني .
ومضمون غير شرعي كل مضمون مخال٠للقوانين السارية لا سيما مضمون ذو طابع تخريبي أو من شأنه المساس بأمن
النظام العام، معطيات جينية معطيات ÙÙŠ مجال الصØØ© .
4
رئيس مجلس المناÙسة يتأس٠"لمقاطعة" الهيئة :
المتنازعون ÙŠØتكمون للمقاهي والاجتماعات المغلقة )المساء(
تأس٠رئيس مجلس المناÙسة السيد عمارة زيتوني أمس، لعزو٠المتعاملين الاقتصاديين عن اللجوء إلى المجلس Ù„ØÙ„
خلاÙاتهم ÙÙŠ مجال المناÙسة أو الاستشارة عند دمج الÙروع والمؤسسات وعمليات الخ وصصة، مؤكدا أن القانون يجبرهم
على استشارة المجلس ÙÙŠ هذا المجال "غير أن تØجر الذهنيات تجعلهم ÙŠÙضلون ØÙ„ مشاكلهم ÙÙŠ المقاهي وداخل
اجتماعات داخلية مغلقة عوض اللجوء إلى خبرة المجلس ".
وأبرز السيد زيتوني بمناسبة عرض التقرير السنوي لنشاطات مجلس المناÙسة لسنة 2017 ØŒ العقبات التي تعيق أعضاء
المجلس ÙÙŠ تنÙيذ مهامهم، لاسيما منها عدم امتلاك المجلس الذي يضم 28 عونا Ùقط منهم 3 Ù…Øققين، منذ سنة 2013
لمقر رسمي، ما يعيق Øسبه عمليات التØري والتØقيق ÙÙŠ القضايا المرÙوعة والتي بلغت 10 قضايا خلال السنة
الÙارطة، منها 5 إخطارات )شكاوى ) ØŒ Ùيما يتم Øاليا التØري عن 6 قضايا .
كما أرجع رئيس المجلس سبب Ù†Ùور المتعاملين الاقتصاديين، وكذا باقي القطاعات الوزارية عن طلب الاستشارة Ùيما
يخص القضايا ذات نزاع Ø£ Ùˆ عملية دمج الÙروع وخوصصة المؤسسات، إلى عدم درايتهم بمهام المجلس التي ترتكز على
ثلاث نقاط، تشمل الاستشارة، مراقبة هياكل السوق والتØكيم ÙÙŠ النزاعات، قائلا ÙÙŠ هذا الصدد إن "هناك من ÙŠÙضل
القاعات المغلقة والمقاهي Ù„Ùض النزاعات ما بين أرباب العمل ".
ولتØسيس المعنيين بدور المجلس، أعلن السيد زيتوني عن التØضي ر لتنظيم أيام تØسيسية والتقرب من كل المهنيين
وباقي القطاعات الوزارية Ù„Øثهم على اللجوء لخبراء المجلس لضمان النجاعة ÙÙŠ استثماراتهم .
على صعيد آخر، تطرق زيتوني إلى الغموض الذي يكتن٠الوضع القانوني للهيئة وأعضائها وعزو٠القطاعات الوزارية
عن طلب الاستشارة عند تØيين القوانين وإعداد النصوص والمراسيم التنظيمية، مشيرا إلى إرسال أعوان المجلس
للمشاركة ÙÙŠ دورات تكوينية عبر عدد من البلدان للاطلاع على عمل مجالس المناÙسة، بهد٠تÙعيل نشاط الهيئة التي
تؤدي دور المراقب والØاكم ÙÙŠ كل ما له علاقة بالإنتاج والتسويق والمناÙسة .
وعن ÙØوى التقرير السنوي الخامس لمجلس المناÙسة، أشار رئيسه إلى أنه يلخص كل نشاطات المجلس خلال سنة
2017 ØŒ على غرار البرامج الإعلامية الهادÙØ© إلى توعية السلطات العمومية وأرباب العمل وجمعيات المهنيين بمزايا
المناÙسة العادلة ÙÙŠ تطوير الاقتصاد ÙˆØماية المستهلك .
كما تضمن التقرير، الذي أرسلت نسخة منه للوزير الأول وإلى وزير التجارة، بالإضاÙØ© إلى البرلمان بغرÙتيه، Ù…Øتوى
اتÙاقيات التعاون مع سلطات المناÙسة الأجنبية للاستÙادة من الخبرة والتجربة ÙÙŠ تطبيق قانون المناÙسة، وعلاقات
المجلس مع الجامعات ومعاهد التكوين العالي، مع نش ر النشرية الرسمية للمناÙسة .
وتم خلال اللقاء إبراز ما تØقق إلى غاية اليوم ÙÙŠ إطا ر الدراسة التي يعدها المجلس Øول السوق التناÙسية للدواء
المخصص للاستخدام البشري، وكذا برنامج المطابقة لقواعد المناÙسة الهاد٠إلى جعل المؤسسات تØترم طواعية هذه
القواعد. Ùبخصوص الدراسة المتعلقة بسوق الدواء، والتي ستسلم للجهات المعنية يوم 15 ديسمبر المقبل، أشار عضو
المجلس السيد سلماني جلال إلى أن المجلس اضطر إلى إعداد الدراسة بإمكانياته الخاصة بسبب عدم توÙر الأموال
الضرورية لتكلي٠مكتب دراسات متخصص، مضيÙا بأنه تم الانتهاء من المرØلة الأولى للدراسة يوم 14 جوان الÙارط،
وهي تتضمن جرد كل ما له علاقة بإنتاج الأدوية Ù…Øليا ووضعية سلسلة تسويق المنتوج والأسعا ر المتداولة، مع ا لإشارة
إلى أن خبراء المجلس قاموا بإعداد 38 لقاء مع المهنيين والمختصين ÙÙŠ مجال إنتاج وتسويق الأدوية، بالإضاÙØ© إلى إطارات
من وزارات الصØØ© والعمل والتشغيل والضمان الاجتماعي والتجارة، Øيث تم خلال هذه المرØلة تسجيل نقاط إيجابية
5
تتعلق Øسب المتØدث، بتشجيع السلطات العمومية لكل ما له علاقة بالاستثمار ÙÙŠ مجال إنتاج الأدوية وخاصة
الجنيسة.
اØتمال مراجعة الدعم الموجه للطاقة ابتداء من 2019 )راوية( )واج(
تطرق وزير المالية, عبد الرØمان راوية, يوم الاثنين إلى اØتمال مراجعة الدعم الموجه للطاقة ابتداء من 2019 , مؤكدا
أن الدولة لن تقوم بأي تغيير دون تنظيم Øملة اتصال كبيرة موجهة للمواطنين.
Ùˆ Ø£ÙˆØ¶Ø Ø§Ù„Ø³ÙŠØ¯ راوية على امواج الاذاعة الوطنية أن "السياسة الØالية للدعم لن تستمر على هذا النØÙˆ من أجل
العدالة الاجتماعية. Ùˆ ÙÙŠ شكله الØالي, Ùإن المواطن البسيط لا يمكن له الاستÙادة من هذه السياسة بشكل Ø£Ùضل
من الذي ÙŠØوز على دخل كبير, Ùهذا الأمر ليس عاديا".
Ùˆ أكد الوزير ان دائرته الوزا رية تجري Øاليا دراسات Øول السياسة الØالية للدعم من خلال تنصيب لجنة تعمل
بالتعاون مع البنك الدولي, مشيرا إلى أن هذه الدراسات أظهرت أن الأسر ذات الدخل الضعي٠تستÙيد من الدعم
المخصص للمواد الأساسية )زيت Ùˆ سكر ...( بنسبة 7 % من المبلغ الاجمالي للدعم, ÙÙŠ Øين الأشخاص ذو دخل كبير
يستÙيدون ضع٠هذه النسبة : "يجب إيجاد ØÙ„ لذلك", يضي٠السيد راوية.
من جهة اخرى, أبرز وزير المالية انه "لا Ø´ يء سيتم ما دمنا لا نملك مجموعة من المعايير التي ØªØ³Ù…Ø Ø¨ØªØديد الأسر Ùˆ
المبالغ المخصصة و كذا طريقة إجراء ذلك".
Ùˆ استرسل بالقول "لن نمس الدعم ما دمنا لم ننته من دراساتنا ÙÙŠ هذا الشأن. Ùˆ عند الانتهاء منها, سيكون ذلك مع
كاÙØ© السلطات العمومية, كما يتعين علينا ان نجلس ÙÙŠ طاولة للنقاش Ùˆ من ثم تنظيم Øملة اتصال كبيرة موجهة
للمواطنين قصد ØªÙˆØ¶ÙŠØ ÙƒÙŠÙية إجراء ذلك".
Ùˆ لم يستبعد الوزير ÙØªØ "نقاش وطني" قبل مراجعة الدعم, بØيث تطرق ÙÙŠ هذا الشأن إلى مراجعة Ù…Øتملة للدعم
الموجه للطاقة ابتداء من 2019 , إذا كنا بالطبع مستعدين Ù„Ùعل ذلك".
Ùˆ بخصوص اللجوء إلى التمويل غير التقليدي Ùˆ أخطار التضخم المØتملة التي قد تنجر عن ذلك, لاسيما بعد ملاØظات
صندوق النقد الدولي, ذكر الوزير أن "الجزائر سيدة لاختيار هذا الاتجاه".
Ùˆ قال الوزير "نتخذ جميع القواعد الدقيقة قصد التØكم على هذا الجانب من التمويل غير التقليدي الموجه بشكل
كبير للاستثمار لإبقاء نمو مستدام" , مضيÙا ان التوقعات تشير إلى نسبة تضخم ب 5 ر 5 % ÙÙŠ 2018 , ÙÙŠ Øين يسجل
Øاليا نسبة 4 % Ùˆ سيصل Øتى 3 ر 4 % خلال كامل الÙترة 2018 - 2020 .
كما استبعد وزير المالية أي لجوء للاستدانة الخارجية ماعدا ÙÙŠ "بعض الØالات" التي يكون Ùيها الدخل "ملموسا بما
Ùيه الكÙاية", مستدلا بتمويل مشروع ميناء الوسط بالØمدانية )شرشال( "الذي يمكن أن يمول بواسطة قرض صيني".
Ùˆ Ùيما يتعلق بقضية Øجز 701 كلغ من الكوكايين Ùˆ اØتمال تورط جمارك Ùˆ اعوان الإدارة الجبائية, أكد السيد راوية
أنه "Ù„Øد الآن الأمر غير مؤكد" Ùˆ "الدولة عازمة على Ù…Øاربة كاÙØ© الممارسات الاØتيالية".
Ùˆ أضا٠يقول "سنØارب دون رØمة الÙساد الذي من شأنه ان يخل٠عواقب وخيمة على الدولة".
شركة الخطوط الجوية "طاسيلي" تÙØªØ Ø®Ø·Ø§ جويا جديدا بين وهران وستراسبورغ ÙÙŠ 5 يولي Ùˆ
)واج(
6
سيتم ÙØªØ Ø®Ø· جوي جديد لشركة الخطوط الجوية الوطنية "طاسيلي" يربط مدينتي وهران )الجزائر( وستراسبورغ
)Ùرنسا( ابتداء من الخميس 5 يوليو القادم, Øسبما استÙيد لدى المكل٠بالاتصال لهذه الشركة.
ويتعلق الأمر بخط صيÙÙŠ يستمر إلى غاية بداية شهر سبتمبر القادم, ÙˆÙÙ‚ ما ØµØ±Ø Ø¨Ù‡ Ù„/وأج كريم بØار الذي أبرز أن
هذا الخط الجوي الجديد يهد٠إلى تسهيل تنقل الجالية الجزائرية المقيمة بÙرنسا خصوصا خلال موسم الاصطياÙ.
"سيÙØªØ Ù‡Ø°Ø§ الخط الجوي استجابة لطلبات الجالية الجزائرية المقيمة ÙÙŠ منطقة الألزاس للسÙر Ù†ØÙˆ عاصمة الغرب
الجزائري بدون التنقل Ù†ØÙˆ المطارات البعيدة, خصوصا تلك المتواجدة ÙÙŠ البلدان الØدودية مع Ùرنسا", كما أشير إليه.
وستنطلق الرØلة الأولى لهذا الخط الجوي الجديد من الجزائر العاصمة Ù†ØÙˆ ستراسب ورغ ÙÙŠ 5 يوليو على الساعة
الثامنة صباØا وتعود من هذه المدينة الÙرنسية إلى مدينة وهران ÙÙŠ الساعة الثانية زوالا, كما أشار السيد بØار.
وتم Ø§Ù‚ØªØ±Ø§Ø Ø³Ø¹Ø± خاص لهذا الخط الجوي ستراسبورغ- وهران- ستراسبورغ ابتداء من 33 أل٠دج ذهابا وإيابا, Øيث
يمكن للمساÙرين الراغبين ÙÙŠ السÙر عبر شركة الخطوط الجوية "طاسيلي" Øجز تذاكرهم عبر الموقع الالكتروني
للشركة, ÙˆÙÙ‚ Ù†Ùس المسئول.
ويأتي هذا الخط الجوي ليضا٠للخطوط الأربعة التي هي Øيز الخدمة, على غرار الجزائر العاصمة-باريس Ùˆ الجزائر
العاصمة-نانت و الجزائر العاصمة-ستراسبورغ و قسنطينة-ستراسبورغ.
للتذكير Ùإن شركة الخطوط الجوية الوطنية "طاسيلي" Ùرع لمجمع سوناطراك متخصصة ÙÙŠ نقل المهنيين ÙÙŠ المØروقات
وكذا ÙÙŠ خدمة نقل المساÙرين عبر الخطوط الداخلية والدولية منذ مارس 2013 .
إن أميناس: قيطوني يعلن عن برنامج Ø·Ù…ÙˆØ Ù„ØªØ·ÙˆÙŠØ± الطاقات المتجددة عبر مختل٠ولايات الوطن
)واج(
أعلن وزير الطاقة مصطÙÙ‰ قيطوني يوم الاثنين بمنطقة Ø§Ù„Ø³Ø·Ø Ø¨Ø¨Ù„Ø¯ÙŠØ© إن أميناس )إيليزي( عن إطلاق برنامج
Ø·Ù…ÙˆØ Ù„ØªØ·ÙˆÙŠØ± الطاقات المتجددة عبر مختل٠ولايات الوطن.
ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø Ø§Ù„ÙˆØ²ÙŠØ± أنه سيتم تركيب 22.000 ميغاواط ÙÙŠ Ø¢Ùاق 2030 , Ùيما سيتم إنشاء 150 ميغاواط خلال السنوات
الثلاث المقبلة. وستستÙيد ولايات جنوب الوطن مع نهاية السنة الجارية من إنشاء 50 ميغاواط.
وأرد٠السيد قيطوني قائلا أن هذه المشاريع الطاقوية "تعمل على بناء اقتصاد وطني متنوع ÙŠØ³Ù…Ø Ø¨ØªÙˆÙ„ÙŠØ¯ الطاقة
الكهربائية عن طريق الغاز", مضيÙا ÙÙŠ Ù†Ùس السياق أن قطاعه قام مؤخرا بوضع Øيز الخدمة العديد من المنشآت
الطاقوية عبر جنوب الوطن.
وتتمثل هذه المشاريع خاصة ÙÙŠ مجمع غازي برقان وآخر بتميمون )ولاية أدرار(, إضاÙØ© إلى تدشين مشروع القرن المتمثل
ÙÙŠ خط لنقل الغاز من عين ØµØ§Ù„Ø Ø¥Ù„Ù‰ تمنراست على مساÙØ© تزيد عن 700 كلم, Ùضلا عن مشروع مماثل بأزيد من 400
كلم من إيليزي إلى جانت.
وستعمل هذه المشاريع الاقتصادية الهامة على تدعيم الصناعة الغازية بالجزائر والرÙع من قدراتها من الإنتاج الغازي
ناهيك عن تعزيز مكانة الجزائر ÙÙŠ مجال الصناعة الغازية, Øيث يولي القطاع أهمية بالغة لتطوير الصناعة
الغازية بالجنوب, يضي٠وزير الطاقة.
وأشار السيد قيطوني إلى أن الجزائر تØتل مكانة خاصة ÙÙŠ الأسواق النÙطية العالمية نظرا للتنوع الطاقوي الذي تمتاز
به Ùˆ أن الشراكة التي يقوم بها مجمع سوناطراك مع كبريات الشركات العالمية مكنها من الوصول إلى تقنيات Øديثة
ÙÙŠ المجال الطاقوي.
7
وعلى صعيد آخر ذكر الوزير أن الجباية البترولية بلغت 1.232 مليار دج خلال الخمسة أشهر الأولى من هذه السنة "وهو
مؤشر يؤكد أن البلاد تسير ÙÙŠ الطريق الصØÙŠØ ÙˆØ£Ù† قطاع الطاقة يعمل جاهدا على تطوير وتنويع الاقتصاد الوطني
وخلق ظرو٠مناسبة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية".
ÙˆÙيما يتعلق بالتكوين وتأهيل اليد العاملة، Ø£ÙˆØ¶Ø Ø§Ù„ÙˆØ²ÙŠØ± أن القطاع يعمل على استØداث مراكز للتكوين ÙÙŠ مختلÙ
التخصصات ذات الصلة بالنشاط الطاقوي عبر عدد من ولايات الجنوب، على غرار إيليزي ورقلة و أدرار وتمنراست.
الإنتاج الوطني من Ù…Øصول البطاطا بلغ أكثر من 46 مليون قنطار خلال 2017 )واج(
بلغ الإنتاج الوطني من مادة البطاطا 06 ر 46 مليون قنطار ÙÙŠ عام 2017 بقيمة مالية تقدر ب 28 ر 234 مليون دينار Ùˆ
بمردود بلغ 8 ر 308 قنطار ÙÙŠ الهكتار الواØد ØŒ Øسبما Ø£Ùاد به يوم الأØد بيان وزارة الÙلاØØ© والتنمية الريÙية Ùˆ الصيد
البØري .
Ùˆ Øسب أصنا٠المنتوج، بلغ ا لإنتاج Ù†ØÙˆ 1.07 مليون قنطار للبطاطا المبكرة Ùˆ 37 ر 26 مليون قنطار للبطاطا
الموسمية و 62 ر 18 مليون قنطار للبطاطا للموسم الماض ي .
لنÙس المصدر ÙŠ Ùإن الولايات التي تØوز على إمكانيات كبيرة ÙÙŠ شعبة
Ù‹
ووÙقا إنتاج البطاطا هي "الوادي" بإنتاج 53 ر 11
مليون قنطار Ùˆ"عين الدÙلة" 88 ر 6 مليون قنطار Ùˆ "مستغانم" ب 47 ر 4 مليون قنطار.
Ùˆ Øسب بيان الوزارة Ùان الجمعية العامة الانتخابية لمهنيين ÙÙŠ شعبة انتاج البطاطا )المنتجين، Ùˆ المØولين Ùˆ المخزنين
( انتخبت يوم الأØد الماض ÙŠ السيد Øسين قدماني رئيسًا للمجلس الوطني المهني لشعبة البطاطا.
Ùˆ لقد التزم السيد قدماني بتعزيز وتطوير القطاع من خلال دعم منتجي هذا المØصول Ùˆ الاستماع إلى انشغالاتهم .
Ùˆ لقد التزم أيضا بالتعاون مع الجهات الÙاعلة ÙÙŠ القطاع بتØسين الإنتاج الوطني للبذور من Øيث الكم والنوع وتدعيم
سلسلة الهرمية للإنتاج وكذلك تØديث التقنيات والأدوات المستخدمة ÙÙŠ هذا النشاط.
من ناØية أخرى ÙŠ يهد٠المجلس إلى توسيع المنطقة التي يتم استغلالها من خلال البØØ« عن مناطق إنتاج جديدة ÙÙŠ
الهضاب العليا وجنوب البلاد.
كما سيتم تكليÙÙ‡ أيضًا بجمع البيانات اللازمة لرسم خريطة طريق لتوجيه هذه الشعبة ÙÙŠ المستقبل.
وللتذكير ÙŠ قامت الجمعيات العامة لانتخاب رؤساء المجالس الوطنية المهنية للÙروع الÙلاØية Øيث تم مؤخ را انتخاب
رؤساء شعب الخضروات و البصل و الثوم و الدواجن.
وقد عÙقدت هذه الجمعيات العامة الانتخابية بناء على توصيات الجلسات الوطنية للÙلاØØ© المرتبطة بالمنظمات
المهنية للقطاعات الÙلاØية التي عقدت ÙÙŠ الجزائر ÙÙŠ أبريل الماض ÙŠ.
مجمع سوناطراك ÙŠØقق استثمارات بقيمة تÙوق 8 مليار دولار خلال 2017 )واج(
أعلنت المؤسسة الوطنية للمØروقات سوناطراك، يوم الأØد، أن إجمالي استثماراتها ÙÙŠ الجزائر بلغ 8ØŒ2 مليار دولار ÙÙŠ
2017 ØŒ نسبة 87 بالمئة منها متعلقة بتطوير أنشطة الاستكشا٠و إنتاج المØروقات.
كما Øققت سوناطراك Ø±Ø¨Ø ØµØ§ÙÙŠ قدره 326 مليار خلال Ù†Ùس السنة، بارتÙاع قدره 57 بالمئة مقارنة بسنة 2016 ØŒ
Øسب ما اÙاد به بيان للشركة، Øيث أكدت من خلاله الشركة أن الجمعية العامة العادية التي عقدت ÙÙŠ يونيو الماض ÙŠ
لبØØ« Øصيلة التنÙيذ الميزانية السنوية وتقرير التسيير والبيانات المالية Ùˆ كذا تقرير Ù…ØاÙظي الØسابات صادقت على
الØسابات المالية Øتى 31 ديسمبر 2017 .
8
وقد أتاØت أعمال الاستكشا٠الناجمة من الجهود الذاتية للشركة من تØقيق 33 ا Ù„
Ù‹
اكتشا٠لمØروقات Ùيما تجرى
عملية تقييم إمكانياتها Ùˆ اØتياطاتها Ùˆ كذلك إمكانيات تسويقها.
اقرأ أيضا: سوناطراك/ 2018 : أكثر من 15 مليار دولار كرقم أعمال للتصدير خلال الأشهر الخمسة الأولى
أما بالنسبة للإنتاج الأولي للمØروقات Ùقد بلغ 196ØŒ5 مليون طن مكاÙئ Ù†ÙØ·ØŒ أي بزيادة نسبتها 2ØŒ18 بالمئة مقارنة مع
عام 2016 .
Øققت سوناطراك Ø±Ø¨Ø ØµØ§ÙÙŠ قدره 326 مليار خلال 2017 ØŒ بارتÙاع قدره 57 بالمئة مقارنة بسنة 2016
وترتبط هذه الزيادة بارتÙاع إنتاج الغاز الطبيعي، Øسب توضيØات مجمه سوناطراك.
وبلغت الصادرات من المØروقات باØتساب كل المنتجات 106ØŒ2 مليون طن مكاÙئ Ù†ÙØ· ÙÙŠ 2017 ØŒ ما يمثل رقم أعمال
قدره 33،2 مليار دولار.
كما بلغت المبيعات من المØروقات ÙÙŠ السوق الوطنية 50ØŒ1 مليون طن مكاÙئ Ù†ÙØ·ØŒ ليبلغ رقم أعمالها 253ØŒ5 مليار
دينار، أي بانخÙاض قدره 1ØŒ24 مليار دينار مقارنة بسنة 2016 .
أما بالنسبة للواردات من الوقود من أجل سد العجز ÙÙŠ العرض الوطني، Ùقد بلغت 3 ملايين طن بمبلغ 1ØŒ6 مليار
دولار.
ووÙقا لسوناطراك، Ùقد انخÙضت واردات الوقود بÙضل إعادة تأهيل مصاÙÙŠ سكيكدة وأرزيو.
Ùˆ من أجل التوق٠عن استيراد الوقود ØŒ Ùˆ ÙÙŠ انتظار استكمال مصاÙÙŠ النÙØ· الخام الجديدة، أكدت سوناطراك أنها
أطلقت منذ Ùبراير 2018 عملية تكرير النÙØ· الخام بالخارج .
Ùيما يتعلق بالمبلغ الإجمالي للجباية النÙطية التي صبتها سوناطراك ÙÙŠ الخزينة العمومية، Ùقد بلغت 2.228 مليار دينار،
أي بزيادة قدرها 20 بالمئة مقارنة بسنة 2016 .
بنوك/مالية/تأمينات
تØرير أسعار الوقود والمياه بداية من 2019
راوية: الجزائر لن ترضخ لضغوط صندوق النقد الدولي )الشروق أونلاين(
قال وزير المالية عبد الرØمن راوية، إن الجزائر لن تلجأ إلى الاستدانة الخارجية، إلا ÙÙŠ Øالات استثنائية كمش روع ميناء
الوسط الكبير الذي تقدر تكلÙته 3.3 مليار دولار ÙÙŠ إطار قرض صيني على المدى الطويل، أو ÙÙŠ Øالة الاستثمارات الكبرى
التي يمكن أن تد ر أرباØا هامة للجزائر، متوقعا نسبة تضخم ÙÙŠ Øدود 5.5 بالمائة خلال العام الجاري .
وخلال استضاÙته ضمن برنامج “ضي٠التØرير ” ØŒ بالقناة الإذاعية الثالثة، داÙع راوية عن خيار اللجوء إلى التمويل غي ر
التقليدي، مشيرا إلى إن الجزائر سيدة ÙÙŠ خياراتها ولن تخضع لضغوطات صندوق النقد الدولي، ولن تلجأ للاستدانة
الخارجية بعد أن تخلصت من عبئها خلال السنوات الماضية، باستثناء ميناء شرشال الكبير بالØمدانية الذي سيتم
تمويله بقرض من الصين أو ÙÙŠ Øالة الاستثمارات الكبيرة التي تدر أرباØا هامة .
ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø ÙˆØ²ÙŠØ± المالية بأن اللجوء إلى التمويل غير التقليدي المقرر لسد العجز ÙÙŠ الميزانية سيكون مرÙوقا برقابة صارمة
لتÙادي التضخم، وقال إن العملية مؤطرة بشكل Ù…Øكم من خلال تعديل قانون النقد والقرض، متوقعا نسبة التضخم
عند Øدود ال 5.5 بالمائة خلال ال 2018 على أن يبلغ متوسط التضخم خلال الÙترة 2018 - 2020 نسبة 4.3 بالمائة .
9
وقال راوية إن “هذا التمويل سيوجه للاستثمار ولن يخصص دينارا واØدا للتسيير مما ÙŠØ³Ù…Ø Ù„Ù„Ù…Ø¤Ø³Ø³Ø§Øª بالتوÙر على
السيولة من أجل تطويرها وبالتالي استØداث مناصب شغل ”.
من جهة أخرى، قال راوية إن الØكومة ستتجه للتخلي عن سياسة دعم الأسعار تدريجيا بداية من 2019 ØŒ Øيث تعكÙ
Øاليا على إعداد دراسات لتØديد الÙئات التي تستÙيد من الدعم المباشر، لا سيما وأن السياسة الØالية لا تستهدÙ
Ùقط الطبقات الÙقيرة التي تستÙيد منها ب 7 بالمائة Ùقط، بينما يستÙيد الأغنياء من 14 بالمائة منها وهي الوضعية التي
وصÙها وزير المالية بغير العادية، موضØا أن رÙع الدعم عن الأسعار سيشمل ÙÙŠ مرØلة أولى أسعار الوقود والطاقة ثم
تسعيرة المياه .
قانون المالية التكميلي 2018 يهد٠لتعزيز النمو الاقتصادي )واج(
أكد وزير المالية، عبد الرØمان راوية ØŒ يوم الأØد بالجزائر عقب التصويت على مشروع قانون المالية التكميلي لسنة
2018 على أهمية هذا النص القانوني الذي يهد٠Øسبه، " إلى مواصلة سياسة الدعم الميزانياتي Ùˆ تعزيز النمو
الاقتصادي Ùˆ كذا استØداث تدابير وقائية ÙÙŠ مجال التجارة الخارجية ".
وكان أعضاء مجلس الأمة قد صادقوا اليوم بالأغلبية على قانون المالية التكميلي 2018 و ذلك خلال جلسة علنية
ترأسها السيد عبد القادر بن ØµØ§Ù„Ø Ø±Ø¦ÙŠØ³ هذه الهيئة البرلمانية بØضور Ùˆ زير المالية عبد الرØمان راوية Ùˆ الوزير المكلÙ
بالعلاقات مع البرلمان، Ù…Øجوب بدة.
ÙˆØسب السيد راوية Ùان اعتماد Ø£Øكام هذا النص "Ø³ÙŠØªÙŠØ Ù„Ù„Øكومة مواصلة الجهود التنموية Ùˆ كذا الاستمرار ÙÙŠ تأطير
الاستثمار خدمة للاقتصاد الوطني".
Ùˆ لدى عرضه لمضمون التقرير التكميلي Øول ذات النص ØŒ قبل الشروع ÙÙŠ عملية التصويت، ذكر مقرر لجنة الشؤون
الاقتصادية Ùˆ المالية بالمجلس،السيد عبد الØÙ‚ كازيتاني، بالمناقشات التي جمعت رئيس مجلس الامة ØŒ السيد عبد
القادر بن ØµØ§Ù„Ø ÙˆØ§Ù„Ø³ÙŠØ¯ راوية بØضور السيدة بدة Ùˆ التي انصبت Øول الأØكام Ùˆ التدابير التي تضمنها المشروع Ùˆ على
مواضيع اخرى اقتصادية Ùˆ مالية Ùˆ اجتماعية ذات صلة، كان قد Ø·Ø±Ø Ø¨Ø´Ø£Ù†Ù‡Ø§ الأعضاء تساؤلات Ùˆ انشغالات عديدة .
Ùˆ كان مقرر اللجنة قد Ø£ÙˆØ¶Ø Ø§Ù† السيد راوية قدم أثناء تقديمه للمشروع أمام أعضاء مجلس الامة ØŒ المعطيات المالية
Ùˆ الاقتصادية التي جاء بها النص . كما تطرق إلى الجباية البترولية Ùˆ الجباية العادية ØŒ Ùˆ الإيرادات Ùˆ النÙقات Ùˆ ميزانيتي
التسيير Ùˆ التجهيز بالإضاÙØ© إلى معدل التضخم Ùˆ سعر صر٠الدينار الج زائري Ùˆ معدل النمو.
كما Ø£ÙˆØ¶Ø Ø§Ù„Ø³ÙŠØ¯ راوية ان النص تضمن اضاÙØ© مبلغ خمسمائة ) 500 ( مليار دج ØŒ ÙÙŠ شكل رخص برامج دون تسجيل
اعتمادات دÙع إضاÙية ØŒ بما ÙŠØ³Ù…Ø Ø¨Ø¨Ø¹Ø« جملة من المشاريع ØŒ ولا سيما الاجتماعية المجمدة ØŒ بسبب الظرو٠المالية
التي تعرÙها البلاد من جراء انخÙاض أسعار المØروقات Ùˆ انعكاساته على إيراد البلاد من العملة الصعبة.
Ùˆ كانت مناقشات أعضاء مجلس الأمة قد تمØورت Øول عدة مواضيع منها الميزانية المخصصة لقطاع السياØØ© ÙÙŠ
قوانين المالية، Ùˆ التي اعتبرت "ضئيلة" Ùˆ لا ØªØ³Ù…Ø Ø¨Ø¯Ùع Ùˆ تطوير القطاع.
كما تمØورت النقاشات Øول التØصيل الجبائي Ùˆ التهرب الضريبي Ùˆ كذا المضاربة ÙÙŠ سعر السيارات Ùˆ ضرو رة Ùرض
الرقابة عليها Ù„Øماية المستهلك Øسبما جاء ÙÙŠ التقرير التكميلي للجنة البرلمانية .
Ùˆ كان السيد راوية قد Ø£ÙˆØ¶Ø ÙÙŠ معرض رده انه بالنسبة للرسم الاضاÙÙŠ المؤقت الساري على استيراد البضائع الموجهة
للاستهلاك ÙÙŠ الجزائر Ùقد جاء لإعادة" التوازن ÙÙŠ ميزان المدÙوعات الذي سجل عجزا هاما Ùˆ كذا إنعاش الإنتاج الوطني
Ùˆ Øماية أدوات الإنتاج".
10
أما بخصوص التهرب الضريبي، ذكر السيد راوية انه Ùˆ ÙÙŠ إطار الجهود الرامية لمكاÙØØ© هذه الآÙØ© ØŒ تم تأسيس إجراء
جديد بموجب اØكام قانون المالية التكميلي لسنة 2010 .
Ùˆ ÙÙŠ هذا الصدد ØŒ Ø£ÙˆØ¶Ø Ø§Ù„Ø³ÙŠØ¯ الوزير - يضي٠تقرير اللجنة- انه تم تسجيل خلال سنة 2017 ØŒ ارتÙاع عائد المعاينات
ØŒ Øيث انتقل من 37 مليار دج إلى ما ÙŠÙوق 55 مليار دج ØŒ ÙÙŠ Øين بلغ عدد الملÙات المدروسة ÙÙŠ اطار الرقابة على
البيانات ما يقارب 21.000 مل٠، وكان العدد الإجمالي للملÙات التي تم مراقبتها 25.409 مل٠، Ùˆ مبلغ المعاينات 5 ر 89
مليار دج.
Ùˆ ÙÙŠ تطرقه لمسالة رÙع التجميد عن المشاريع ØŒ أكد السيد راوية انه ÙÙŠ اطار ترشيد النÙقات العمومية ØŒ
تقرر مراجعة برنامج الاستثمار العمومي خاصة بتراجع مداخيل المØروقات بما يقارب 60 بالمائة.
ÙÙŠ هذا الصدد قال السيد راوية " تم اتخاذ قرار تجميد المشاريع المسجلة بØوالي 2.200 مليار دج ØŒ إضاÙØ© إلى ما
يقارب 62 مليار دج، تخص العمليات برأس المال، لكن Ùˆ بعد تØسن الإيرادات العمومية نتيجة الارتÙاع النسبي
للجباية البترولية Ùˆ الجباية العادية ØŒ Ùقد تم رÙع التجميد على المشاريع الخاصة ببعض القطاعات ØŒ Ùˆ لا سيما قطاع
التربية الوطنية Ùˆ الصØØ© Ùˆ الموارد المائية ØŒ Ùˆ بعض المشاريع المتعلقة بقطاعات أخرى".
Ùˆ Øسب التقرير التكميلي للجنة ØŒ Ùان الوزير Ø£ÙˆØ¶Ø Ø§Ù† رÙع التجميد قد خص ما قيمته 600 مليار دج، Ùيما يتعلق
بالمشاريع المسجلة و 25 مليار دج ، بالنسبة للعمليات برأس المال.
Ùˆ ذكر السيد راوية بان قطاع الصØØ© استÙاد من رÙع التجميد Øصريا ØŒ Ùيما يخص العيادات المتعددة الخدمات Ùˆ
المؤسسات الاستشÙائية المتخصصة.
كما خص رÙع التجميد " إجماليا " قطاع التربية الوطنية ) 1.425 عملية( Ùˆ الصØØ© ) 217 عملية( Ùˆ التعليم العالي)
159 عملية(.
Ùˆ ÙÙŠ تطرقه للتØويلات الاجتماعية التي تم تخصيصها من خلال ميزانية الدولة ) الدعم المباشر (ØŒ Ùقد مثلت ØŒ Øسب
السيد راوية ØŒ ÙÙŠ المتوسط ØŒ خلال الÙترة من سنة 2000 إلى 2018 Øوالي ربع ميزانية التسيير ØŒ هذه التØويلات Ù†Ùسها
تمثل 9 بالمائة من الناتج المØلي الإجمالي.
بالنسبة لسنة 2018 ارتÙعت Ù†Ùقات دعم الدولة للأسر إلى 1.760 مليار دج ØŒ بما يمثل 20 بالمائة من مي زانية الدولة
Ùˆ 4 ر 8 بالمائة من الناتج المØلي الاجمالي ØŒ مقابل 1.624 مليار دج، ÙÙŠ سنة 2017 ØŒ أي بزيادة 3 ر 8 بالمائة.
Ùˆ ÙÙŠ الاخير نوهت لجنة الشؤون الاقتصادية Ùˆ المالية بقرار رئيس الجمهورية الذي كان "سباقا ÙÙŠ
المبادرة بإسقاط بعض التدابير Ùˆ الأØكام لا سيما منها الزيادات المقترØØ© ÙÙŠ الرسوم على جوازات السÙر Ùˆ رخص
السياقة و البطاقة الرمادية."
تعاون وشراكة
الندوة العالمية Øول الغاز: Ù…Øادثات بين السيد قيطوني والعديد من كبار المسؤولين الأمريكيين
بواشنطن )واج(
شارك وزير الطاقة مصطÙÙ‰ قيطوني ÙÙŠ الندوة العالمية ال 27 Øول الغاز التي عقدت مؤخرا بواشنطن بمشاركة الرؤساء
المدراء العامين للشركات الطاقوية العالمية الكبرى Ùˆ ممثلي Øكومات سامين Ùˆ أعضاء من البرلمان الأمريكي )كونغ رس( Ùˆ
اصØاب القرار السياس ÙŠ Øسبما Ø£Ùاد به بيان للوزارة.
11
Ùˆ قد أجرى السيد قيطوني خلال تواجده بواشنطن العديد من اللقاءات لاسيما مع الرئيسان المديران العامان لشÙرون
السيد مايك ويرث و إيكسون موبيل السيد دارن وودس.
Ùˆ بمناسبة ØÙÙ„ نظم بكتابة الدولة الأمريكية التقى السيد قيطوني الذي كان مرÙوقا بسÙير الجزائر بالولايات المتØدة
الأمريكية مجيد بوقرة و الرئيس المدير العام لسوناطراك عبد المومن ولد قدور بكل من كاتب الدولة الأمريكي
مايك بومبييو Ùˆ كاتب الدولة الأمريكي للطاقة ريك بيري اللذين تطرق رÙقتهما إلى بعض المواضيع المتعلقة بالندوة
العالمية Øول الغاز Ùˆ العلاقات الثنائية الجزائرية الأمريكية خاصة ÙÙŠ المجال الطاقوي.
كما التقى وزير الطاقة مع مسؤولين أمريكيين أخرين على غرار الأمين المساعد لتسيير الأراض ي و المعادن للولايات
المتØدة جو بالاش Ùˆ هذا بمق ر وزارة الداخلية الأمريكية .
Ùˆ بكتابة الدولة الأمريكية التقى الوزير بالأمينة المساعدة الرئيسية لمكتب شؤون الشرق الأوسط والسÙيرة السابقة
للولايات المتØدة بالجزائر السيدة جوان بولاشيك وبالمكل٠بالموارد الطاقوية Ùرانسيس ر. Ùانون.
Ùˆ تطرق الوزير رÙقة Ù…Øادثيه إلى العلاقات الثنائية الجزائرية الأمريكية لاسيما ÙÙŠ المجال الطاقوي Ùˆ سبل Ùˆ امكانيات
تعزيزها من خلال جلب المزيد من الاستثمارات الأمريكية ÙÙŠ الجزائر Ùˆ تقاسم الخبرات Ùˆ المهارات.
وتم التطرق أساسا إلى Ø¢Ùاق الأعمال Ùˆ الاستثمار Ù„ØµØ§Ù„Ø Ø§Ø±Ø³Ø§Ø¡ شراكة بين "ايكسون موبيل" Ùˆ سوناطراك.
ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø Ø§Ù„Ø¨ÙŠØ§Ù† أنه ÙÙŠ تدخله أمام المسؤولين السامين الأمريكيين دعا وزير الطاقة المؤسسات الأمريكية إلى اغتنام ٠رص
الاستثمار ÙÙŠ الجزائر Ùˆ أبرز الآÙاق الواعدة المتاØØ© أمام المستثمرين ÙÙŠ مجال الطاقة.
ÙÙŠ ذات السياق ذكر بأن الجزائر بلد ناش ئ ÙÙŠ أوج النمو ÙŠÙ…Ù†Ø Ø§Ù„ÙƒØ«ÙŠØ± من الÙرص لمجال الأعمال ÙÙŠ مختل٠القطاعات Ùˆ
ذلك بÙضل الاصلاØات التي باشرها رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتÙليقة.
Ùˆ أضا٠الوزير أن "جاذبية قطاع المØروقات ÙÙŠ الجزائر Øقيقية Ùˆ Ø¢Ùاق Ø§Ù„Ø±Ø¨Ø Ù…Ø±ØªÙعة".
كما أعلن السيد قيطوني عن إرادة الدولة الجزائرية ÙÙŠ تعديل القانون Øول المØروقات من خلال ادراج ترتيبات جديدة
ÙÙŠ شكل اجراءات تØÙيزية Ù„ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø´Ø±Ø§ÙƒØ© من أجل ضمان استقطاب Ø£Ùضل.
Ùˆ ØµØ±Ø ÙŠÙ‚ÙˆÙ„ "نعمل على اضÙاء المزيد من المرونة على تنظيمنا بشكل يشجع الاستثمارات ما قبل Ùˆ بعد النÙØ· Ùˆ الغا ز
على أساس مبدأ رابØ-رابØ. Ùˆ من شان الظرو٠الجديدة أن ØªØ³Ù…Ø Ø¨ØªØ´Ø¬ÙŠØ¹ الاستثمارات ÙÙŠ الطاقات الجديدة Ùˆ
المتجددة Ùˆ المØروقات". Ùˆ زار وزير الطاقة على هامش الندوة Ø¬Ù†Ø§Ø Ø§Ù„Ø¬Ø²Ø§Ø¦Ø±.
Ùˆ Øسب البيان Ùان الوزير "أبدى ارتياØÙ‡ للاهتمام الذي تبديه كبرى المؤسسات للجزائر سيما المؤسسات الأمريكية".
Ùˆ أضا٠الوزير أن هذا الاهتمام يعكس "التغير Ùˆ الديناميكية الØالية لقطاع الطاقة Ùˆ Ø¢Ùاق الأعمال Ùˆ الاستثمار ÙÙŠ
الجزائر".
Ùˆ تهد٠الندوة الدولية للغاز ثلاثية الØول التي ينظمها الاتØاد الدولي للغاز منذ 1931 إلى تثمين صناعة الغاز الطبيعي
من خلال معالجة الاشكاليات الملائمة Ùيما يخص المسائل الاستراتيجية Ùˆ التجارية Ùˆ التقنية التي تواجهها سلسلة الغاز.
تجارة
12
يقظة إعلامية
Revue de Presse du 03 juillet 2018 Publié le 03/07/2018 à 10:03
Revue de presse
Mobile: 0770 88 90 80
Lotissement Sylvain Fourastier N°08 El Mouradia, Alger
Mobile: 0770 88 90 80 / 0556 48 67 56
communication@fce.dz
www.fce.dz.
Mardi 03 juillet 2018
2
SOMMAIRE
A la une .................................................................................................................................................................. 3
ï‚· La loi de finances 2018 renforce le développement économique (APS) .................... 3
ï‚· Levée des subventions : Raouya liste les premiers produits concernés (TSA) ........... 5
ï‚· La sécurité alimentaire en Algérie demeure fragile malgré les avancées réalisées (APS) ........................................................................................................................... 8
ï‚· SELON UNE ÉTUDE DU CREAD : La sécurité alimentaire est fragile (L’Expression) .......................................................................................................... 10
ï‚· Raouya: éventuelle révision des subventions destinées à l'énergie à partir de 2019 (APS) ......................................................................................................................... 11
ï‚· In-Amenas: Bedoui inaugure l'unité de séparation et de boosting gaz d'Alrar (APS) ................................................................................................................................... 13
ï‚· Bedoui: Sonatrach est le coeur battant de l’économie nationale et une "ligne rouge" (APS) ......................................................................................................................... 13
ï‚· Sonatrach augmente la production du champ gazier d’Alrar à la frontière libyenne (TSA) ........................................................................................................................ 15
ï‚· Guitouni annonce un ambitieux programme de développement des énergies renouvelables (APS) ................................................................................................. 15
ï‚· Initié par le Conseil de la concurrence : L’étude sur le marché du médicament finalisée (Reporters) .................................................................................................. 16
ï‚· Industrie du ciment : Les experts se penchent sur les combustibles alternatifs «écolo» et moins énergivores (Reporters) ................................................................ 18
ï‚· GICA: un nouveau procédé de traitement des déchets de cimenterie (APS)............ 19
ï‚· Viandes rouges: une production nationale de plus de 5 millions de quintaux en 2017 (APS) ......................................................................................................................... 21
ï‚· Condor participe au Salon national des produits de la recherche scientifique (Algérie Patriotique) ................................................................................................................ 22
Banque/bourse/Assurance .................................................................................................................................. 22
ï‚· AXA ALGÉRIE A ENREGISTRÉ UNE CROISSANCE DE 34% EN 2017 (BILAN) (Maghreb Emergent) ................................................................................. 22
Commerce ............................................................................................................................................................ 23
Coopération ......................................................................................................................................................... 23
ï‚· Conférence mondiale du gaz: entretiens entre Guitouni et plusieurs hauts responsables américains à Washington (APS) .......................................................... 23
ï‚· L’ALGÉRIE ET LA TUNISIE S’APPRÊTENT À CRÉER UNE ZONE INDUSTRIELLE FRONTALIÈRE (Maghreb Emergent) ....................................... 25
Veille ..................................................................................................................................................................... 26
ï‚· Le Tunisien Ferid Belhadj nommé vice-président de la BM pour la région Mena (APS) ......................................................................................................................... 26
3
A la une
La loi de finances 2018 renforce le développement économique (APS)
Le ministre des Finances, Abderrahmane Raouia a mis l'accent, dimanche à Alger après l'adoption du projet de loi des finances complémentaire 2018, sur l'importance de ce texte qui vise à "poursuivre la politique de soutien budgétaire, renforcer le développement économique et créer des mesures préventives en matière de commerce extérieur".
Les membres du Conseil de la nation ont adopté dimanche la loi de finances complémentaire 2018, lors d'une séance plénière présidée par Abdelkader Bensalah, président de cette instance, et en présence du ministre des Finances, Abderrahmane Raouia et le ministre des Relations avec le Parlement, Mahdjoub Bedda.
"L'adoption de ce texte permettra au gouvernement la poursuite des efforts en matière de développement et d'encadrement de l'investissement pour servir l'économie nationale", a affirmé M. Raouia.
Exposant le contenu du rapport complémentaire sur le même texte avant de procéder au vote, le rapporteur de la commission des Affaires économiques et financières du Conseil de la nation Abdelhak Kazitani a rappelé les débats qui ont réuni le président du Conseil Abdelkader Bensalah et M. Raouia en présence de M. Bedda ayant porté sur les dispositions et les mesures contenues dans le projet et sur d'autres questions d'ordre économique, financier et sociale pertinentes, objet de préoccupations des membres.
M.Kazitani a précisé que M. Raouia avait présenté les données financières et économiques prévues dans ce texte.
M.Raouia a évoqué, en outre, la fiscalité pétrolière, la fiscalité ordinaire, les recettes et les dépenses, les budgets de fonctionnement et d'équipement et le taux d'inflation et les prix de change ainsi que le taux de croissance.
Ce texte prévoit également l'ajout de 500 milliards (mds) de DA sous forme d'autorisations de programmes, ce qui a permis la relance de nombre de programmes sociaux qui ont été gelés à cause de la conjoncture financière qu'a connu le pays suite à la baisse des prix des hydrocarbures et ses retombées sur les ressources du pays en devises.
4
La loi organique relative aux lois de Finances vise à concrétiser des changements profonds dans la gestion des deniers publics (Raouia)
Le ministre des Finances, Abderrahmane Raouia a affirmé, lundi à Alger, que la loi organique relative aux lois de Finances porte un nouveau cadre juridique régissant la préparation, l’élaboration et la présentation des lois de Finances, précisant qu'elle constitue un moyen pour la modernisation des Finances publiques eu égard aux changements profonds qu'elle introduit dans la gestion des deniers publics.
En marge de l’adoption par la majorité des membres du Conseil de la Nation, du projet de loi organique relative aux lois de Finances lors des séances plénières présidées par M. Abdelkader Bensalah, le ministre a indiqué que le projet vise à réformer le cadre budgétaire et comptable et à introduire un profond changement dans les modalités de gestion des deniers publics.
Les membres du Conseil de la Nation s’étaient félicités, le 18 juin dernier, lors d’une séance plénière consacrée à l’examen de ce projet, des réformes profondes opérées par l’Etat à son système législatif à travers l’élaboration des projets de lois en conformité avec les règles générales de la Constitution.
Ils avaient présenté une série de propositions sur le texte du projet touchant notamment des dispositions énoncées dans les lois de Finances précédentes comme celles régissant la propriété foncière, ou le grand retard accusé en matière de modernisation des documents et des informations en dépit des promesses émises pour achever, dans de brefs délais, l’opération de numérisation du registre foncier.
Dans une réponse aux observations des membres du Conseil de la Nation, le ministre avait également précisé que la loi 17-84 en vigueur n’est pas une loi organique comme la nouvelle loi organique relative aux lois de Finances prévue dans la Constitution de 2016, d’un part, et ne s’adapte plus aux réformes politiques et économiques engagées par le gouvernement, ce qui permet de s’adapter aux changements importants de systèmes et de règles de budget internationalement établies, d’autre part.
M.Raouia avait précisé que "le nouveau texte vise à prendre en charge les insuffisances enregistrées et comporte la définition du nouveau cadre juridique régissant l'élaboration et le contenu des lois des Finances ainsi que les modalités de leur présentation et adoption outre la définition desprincipes et des règles régissant les finances publiques, la comptabilité de l'Etat et le contrôle de l'exécution des lois des Finances.
Ce projet de loi permettra aux institutions et administrations publiques de passer de la logique des moyens à la logique des résultats, d'autant qu'il aspire l'introduction de transformations profondes en en termes de gestion de l'argent public.
S’agissant de la préoccupation ayant trait aux règles adoptées par le gouvernement dans l'évaluation de secteurs concernés par la gestion, le ministre a expliqué qu’il s’agit de l'évaluation des programmes relatifs aux
5
politiques publiques et les prévisions des résultats réalisés et les indices de performance liés aux objectifs arrêtés.
La loi organique a institué le principe de soumettre les opérations d'exécution du budget de l'Etat au contrôle administratif, judicaire et parlementaire selon les conditions définies dans ce texte et les dispositions législatives y afférentes répondant ainsi aux préoccupations du parlement quant à garantir davantage de transparence dans la performance des institutions administratives, ce qui facilitera la mission de contrôle parlementaire.
Levée des subventions : Raouya liste les premiers produits concernés (TSA)
L’État envisage de revoir le système de subventions des produits de première nécessité. « Il est clair que cela ne peut pas continuer comme ça pour une simple équité sociale. Il n’est pas normal qu’un simple citoyen ne puisse pas profiter, parfois, de la subvention par rapport à quelqu’un qui perçoit un salaire plus important », a déclaré Abderrahmane Raouya, ministre des Finances, invité, ce lundi 2 juillet, de la rédaction de la Chaîne III de la radio nationale.
Il s’est appuyé sur des études, menées actuellement au niveau de son département, qui font apparaître que les ménages, qui ont le plus bas revenu, ne profitent de certains produits subventionnés (farine, sucre, huile et blé) qu’à 7%.
« Alors que ceux qui ont des revenus plus importants ont le double de ce pourcentage. Il faudrait y remédier. Une commission y travaille avec la Banque Mondiale. En tout état de cause, rien ne sera fait tant qu’on ne disposera pas de l’ensemble des paramètres pour la mise en place (d’un nouveau système). On ne touchera pas à la politique de subvention tant qu’on n’aura pas réglé définitivement l’identification des ménages, le montant et la manière de procéder. Cela va se faire avec l’ensemble des pouvoirs publics. Après la fin des études, on se retrouvera autour d’une table pour en rediscuter. Par la suite, une grande campagne de communication sera dirigée vers nos citoyens pour leur expliquer comment on doit y procéder. Un débat national ? Pourquoi pas. J’espère à partir de 2019 », a-t-il détaillé.
Selon lui, la levée de la subvention peut concerner en premier lieu l’énergie (carburant, électricité). L’eau ? « Peut-être, mais après », a-t-il répondu à la question de la journaliste.
La création monétaire n’est pas “une voie sans risque”
Abderrahmane Raouya a justifié le recours à la loi de finances complémentaire 2018 par la nécessité d’avoir une autorisation de programme de 500 milliards de dinars aux fins de permettre au FNI (Fonds national d’investissement) de financer certains projets (chemins de fer).
6
« Il y a aussi une disposition relative au commerce extérieur. Nous avons découvert que des produits finis importés avaient des avantages douaniers et autres dans les pays de production. Ce qui est inadmissible en matière de commerce extérieur. Nous prévoyons un système de taxation additionnelle provisoire. Nous devons rétablir notre balance commerciale avec les États avec lesquels nous sommes en accord », a-t-il dit.
Il a reconnu que le recours à la création monétaire (planche à billets) n’est pas une voie sans risque. « Mais le risque est mesuré. Nous prenons l’ensemble des règles de rigueur pour pouvoir maîtriser cet aspect de financement non conventionnel. L’inflation se situerait entre 4 à 3% sur toute la période 2018-2020. Nous avons prévu un taux de 5,5 % pour 2018. Cependant, jusqu’à maintenant, nous avons un taux qui tourne autour de 4 %. Donc, c’est maîtrisé », a-t-il noté.
Il a rappelé que le financement non conventionnel est destiné à l’investissement. « Il devrait permettre donc une croissance soutenue. C’est ce qui nous manque encore. Il faudrait que cette croissance revienne fortement. Pour l’instant, nous sommes sur le crédit à l’interne que nous maîtrisons bien évidemment en essayant d’utiliser l’ensemble des voies et moyens que ce soit le prêt bancaire ou le recours au FNI », a-t-il précisé.
Il a écarté le recours à l’endettement extérieur. L’exception sera, selon lui, le financement par un prêt de l’Etat chinois du projet du grand port centre d’El Hamdania (Tipaza). « Il y a des crédits qui peuvent être effectués (en extérieur) lorsque les investissements sont assez forts avec un rendement très appréciable », a-t-il prévu.
Croissance tirée par la dépense publique
« Il est malheureux que la croissance soit tirée par la dépense publique. L’ensemble des secteurs sont pris en charge par le budget de l’État. Nous espérons qu’il y ait des investissements étrangers ou nationaux. L’ensemble des règles et avantages sont là pour permettre la relance pour le secteur privé », a-t-il appuyé.
L’amélioration des recettes fiscales de l’État a permis, selon le ministre, de dégeler 600 milliards de dinars en projets. « Je rappelle que le gel de l’ensemble des projets est d’une valeur de 2200 milliards de dinars. Nous dégelons 600 milliards pour financer les infrastructures de l’éducation, de la santé et de l’enseignement supérieur. En matière d’éducation nationale, par exemple, 1400 structures vont être édifiées », a-t-il annoncé
2600 milliards de dinars de recouvrement fiscal en 2017
Le ministre des Finances a estimé qu’en matière de recouvrement fiscal, ce n’est jamais parfait. « Les efforts doivent continuer d’année en année. Le recouvrement était de l’ordre d’à peu près 400 milliards de dinars dans les années 2000. En 2015, nous étions à 2400 milliards de recouvrement, 2600 milliards en 2017. Il s’agit des chiffres de la DGI (Direction générale des impôts), je ne parle pas de la fiscalité ordinaire au complet. La Direction des Grandes entreprises est passée, depuis janvier 2018, à la télé-déclaration. Donc, aucun contribuable ne se présente au guichet de cette direction. Des travaux sont engagés pour généraliser cette télé-procédure au niveau des centres des impôts. Nous avons l’un des régimes
7
les plus simplifié au monde surtout pour les petits contribuables (…) il faudra comprendre la sociologie de ce contribuable pour pouvoir le capter et le prendre en charge », a-t-il souligné.
L’IRG (Impôt sur le revenu global) représente, selon lui, de 20 à 25% du produit de la fiscalité ordinaire. « L’impôt qui rapporte le plus est celui de la TVA (taxe sur la valeur ajoutée). Celui qui consomme le plus et a des revenus plus importants, dépense plus. Et donc, contribue plus. Il faut mesurer tout cela », a-t-il répondu à une question sur l’inexistence d’un impôt sur la fortune en Algérie.
« Aucune tolérance » dans la lutte contre la fraude
Le premier argentier du pays a estimé que la mise d’un système d’information est l’arme principale pour pouvoir lutter contre l’évasion fiscale. « Il faut identifier les risques de fraude. C’est là où l’action de l’administration doit être la plus forte. Nos banques mettent en place des dispositifs pour réguler la masse d’argent », a-t-il dit.
Ne pas combattre l’informel et la corruption peut signifier, selon lui, la fin d’un État. « Pour lutter contre ces phénomènes, il faut avoir une grille d’analyse et une autre sur les risques. Les administrations fiscales et douanières travaillent sur ces aspects modernes de lutte contre les phénomènes de fraude. Il n’y aura aucune tolérance en la matière », a-t-il promis.
Selon lui, les banques publiques financent l’économie à plus de 80%. « Ceci est anormal. Il faudrait que l’ensemble des banques sur la place d’Alger puissent financer l’économie. Les banques étrangères travaillent plus sur les aspects de commerce extérieur. Certaines d’entre elles commencent à s’intéresser au financement de l’investissement économique. J’espère qu’elles vont concurrencer les banques publiques qui pourront améliorer leur gestion et la diversification de leurs crédits. Je demande aux banques publiques de s’élargir, d’être sur le territoire national et d’ouvrir le plus grand nombre d’agences », a-t-il préconisé.
Un déficit estimé à 1800 milliards de dinars pour 2018
D’après lui, les banques publiques ne reçoivent pas de directives. « Ce qui est important est de moderniser leur système d’information. Je tiens au développement de la monétique, c’est important pour pouvoir assécher les liquidités qui existent en dehors du circuit bancaire et permettre aux banques d’avoir plus de capacités de financement », a-t-il noté.
La situation financière du pays est, selon lui, toujours tendue malgré la hausse des cours pétroliers. « Nous avons un déficit estimé, pour 2018, à 1800 milliards de dinars comblé par le financement non conventionnel. Ce déficit va certainement être repris en 2019. Quel que soit le prix du baril de pétrole, cela ne doit pas nous détourner de la rigueur », a-t-il rassuré.
« La seule source de devises dont dispose l’État algérien provient de la vente des hydrocarbures. D’où l’objectif de diversifier le plus possible l’économie et de pouvoir exporter plus de produits pour avoir de la devise. C’est là que le marché se stabiliserait. On pourrait alors prendre des dispositifs pour l’ensemble des citoyens », a-t-il promis.
8
La sécurité alimentaire en Algérie demeure fragile malgré les avancées réalisées (APS)
La sécurité alimentaire en Algérie a connu des avancées significatives durant les deux dernières décennies, mais reste caractérisée par plusieurs fragilités liées notamment à la dépendance aux marchés extérieurs et au recours aux subventions publiques, a indiqué une étude présentée lundi à Alger.
Les résultats obtenus de cette étude réalisée par des chercheurs du Centre de recherche en économie appliquée pour le développement (CREAD) à la demande du Programme alimentaire mondial (PAM), montrent que "l'amélioration de l'état général de la situation de la sécurité alimentaire et nutritionnelle est soumise à de grands risques sur le plan de la durabilité", selon les explications de la directrice de la division Agriculture et environnement au CREAD, Amel Bouzid.
L'étude s'est intéressée particulièrement aux facteurs et stratégies pouvant avoir une forte influence sur la disponibilité des aliments, les possibilités d'accès à ces aliments pour l'ensemble des catégories sociales, ses formes d'utilisation ainsi que la durabilité de l'état de sécurité alimentaire.
A ce propos, l'étude souligne que la croissance effective des disponibilités en produits agricoles, par l'accroissement des rendements et l'extension des superficies cultivées, est encore "insuffisante" notamment pour les produits de base tels que les blés, les légumineuses et le lait, alors que ces déficits "structurels" constatés ont été comblés par des importations de plus en plus massives.
"L'accroissement de la production agricole, même s'il reflète l'effort considérable engagé, reste toujours bien en-deçà d'une demande croissante deux fois plus rapidement durant la même période, sous le double effet de la reprise de la croissance démographique et de l'amélioration des revenus moyens des ménages, d'où le creusement de l'écart entre offre et la demande imposant une hausse continue des volumes de denrées alimentaires importées", note cette étude.
Le taux de la couverture de la production locale des besoins du marché algérien sont de 30% seulement pour les céréales, 30% pour le lait, 5% pour les huiles alimentaires et 0% pour le sucre, d'après les chiffres présentés par M. Bouzidi, expliquant ce déficit par le caractère pluvial de l'essentiel de l'agriculture algérienne et par la lenteur des progrès en matière des rendements et de productivité.
"Dans les décennies futures, l'Algérie sera de plus en plus dans l'incapacité de poursuivre dans la même voie et de recourir aux mêmes solutions, car, au-delà des risques liés à la volatilité des prix sur les marchés internationaux qui constitue un variable externe non maitrisable, il y aura un risque aggravé lié au changement climatique qui créera davantage de difficultés au secteur agricole domestique pour garantir le maintien des taux de croissance actuels", a-t-elle averti.
9
Concernant les possibilités d'accès des ménages à l'alimentation, l'étude note que celles-ci ont été renforcées par les politiques menées en vue de favoriser l'emploi et donc les revenus pour les ménages, à travers des investissements massifs dans les grands chantiers d'extension et de modernisation des infrastructures, la promotion de l'habitat, le développement du crédit à l'investissement et le soutien de projets de développement rural dans les communes les plus pauvres et enclavées.
Toutefois, des poches de pauvreté subsistent encore tant en milieu urbain qu'en zone rurale, selon l'étude précisant qu'il y aurait 1.256.165 ménages considérés comme démunis et nécessitant une aide directe, d'après les données collectées dans 40 wilayas.
En outre, l'accès à une alimentation suffisante et saine reste insuffisant pour les titulaires de revenus faibles, vue le prix relativement cher des viandes, fruits et légumes.
S'agissant du critère de la qualité, la ration alimentaire est déséquilibrée, car "la place occupée par les blés est très importante et celle des protéines et de matières grasses encore trop basse", ce qui conduit à la hausse des maladies non transmissibles mais lourdement handicapantes telles le diabète ou les maladies cardio-vasculaires.
Evoquant les subventions publiques, l'étude a mis en exergue leur rôle important dans l'amélioration de l'accessibilité des produits alimentaires durant les années précédentes, mais elle considère que les mécanismes de soutien aux prix des biens alimentaires avaient un triple effet "pervers".
Selon cette étude, ces mécanismes conduisent à une pénalisation forte du développement de la production locale, à un gaspillage d'aliments dont le prix payé par le consommateur n'est pas dépendant des coûts de production réels, et ils bénéficient davantage aux catégories sociales titulaires des revenus les plus élevés creusant ainsi les écarts en matière de niveau de vie aux dépens des plus défavorisés.
De plus, les mécanismes de soutien des prix exigent des efforts budgétaires croissants de la part des pouvoirs publics alors que les ressources utilisées proviennent des exportations d'hydrocarbures et viennent réduire les capacités d'investissement du pays, en particulier dans la diversification de l'économie.
En matière de sécurité sanitaire des aliments, les politiques des pouvoirs publics ont abouti à la mise en place d'un dispositif relativement complet mais dont l'efficacité reste "très faible".
La présentation de cette étude a été suivie d'un débat durant lequel les experts présents ont déploré la faible coordination des actions des différents secteurs concernés par la sécurité alimentaire et le manque du suivi et d'évaluation des stratégies.
Soulignant que les avancées réalisées en matière d'agriculture durant les dernières années étaient surtout le fruit du recours aux subventions publiques et la mobilisation des ressources non renouvelables (eaux sous terraines), ils ont appelé à une croissance construite sur des bases durables.
10
Dans ce sens, les intervenants ont plaidé pour une réelle diversification de l'économie nationale, indépendante de la volatilité des prix des hydrocarbures sur le marché international, comme impératif pour atteindre la sécurité alimentaire.
Ils ont également appelé à la prise en charge des phénomènes liées au changement du modèle alimentaire algérien avec l'explosion des fast-foods, la consommation excessive des boissons gazeuses et la généralisation du pain amélioré.
SELON UNE ÉTUDE DU CREAD : La sécurité alimentaire est fragile (L’Expression)
L'Algérie dépend encore des marchés extérieurs pour plusieurs produits. L'Etat recourt aux subventions pour permettre aux ménages d'acquérir certains produits alimentaires.
La sécurité alimentaire est encore un objectif à atteindre pour l'Algérie. «La situation de la sécurité alimentaire en Algérie est marquée encore par beaucoup de fragilités liées notamment à la dépendance aux marchés extérieurs et au recours aux subventions publiques», c'est ce qui est ressorti de l'étude présentée hier à Alger par des chercheurs du Centre de recherche en économie appliquée pour le développement (Cread). La directrice de la division agriculture et environnement au Cread, Amel Bouzid, qui a présenté l'étude en question, a indiqué que le taux de couverture de la production locale des besoins du marché algérien sont de 30% seulement pour les céréales, 30% pour le lait, 5% pour les huiles alimentaires et 0% pour le sucre.
«Dans les décennies futures, l'Algérie sera de plus en plus dans l'incapacité de poursuivre dans la même voie et de recourir aux mêmes solutions, car, au-delà des risques liés à la volatilité des prix sur les marchés internationaux, qui constitue une variable externe non maîtrisable, il y aura un risque aggravé lié au changement climatique qui créera davantage de difficultés au secteur agricole domestique pour garantir le maintien des taux de croissance actuels», a averti en outre Amel Bouzid.
Concernant les possibilités d'accès des ménages à l'alimentation, l'étude note que celles-ci ont été renforcées par les politiques menées en vue de favoriser l'emploi et donc les revenus pour les ménages, à travers des investissements massifs dans les grands chantiers d'extension et de modernisation des infrastructures, la promotion de l'habitat, le développement du crédit à l'investissement et le soutien des projets de développement rural dans les communes les plus pauvres et enclavées. Toutefois, des poches de pauvreté subsistent encore tant en milieu urbain qu'en zone rurale, selon l'étude, précisant qu'il y aurait 1 256 165 ménages considérés comme démunis et nécessitant une aide directe, d'après les données collectées dans 40 wilayas.
11
En outre, l'accès à une alimentation suffisante et saine reste insuffisant pour les titulaires de faibles revenus, vu le prix relativement cher des viandes, des fruits et légumes.
S'agissant du critère de la qualité, la ration alimentaire est déséquilibrée, car la place occupée par les blés est très importante et celle des protéines et des matières grasses encore trop basse, ce qui conduit à la hausse des maladies non transmissibles. L'étude présentée hier s'est intéressée particulièrement, a fait remarquer en outre la directrice, aux facteurs et stratégies pouvant avoir une forte influence sur la disponibilité des aliments, les possibilités d'accès à ces aliments pour l'ensemble des catégories sociales, ses formes d'utilisation ainsi que la durabilité de l'état de sécurité alimentaire.
A ce propos, l'étude souligne que la croissance effective des disponibilités en produits agricoles, par l'accroissement des rendements et l'extension des superficies cultivées, est encore insuffisante notamment pour les produits de base tels que les blés, les légumineuses et le lait, alors que ces déficits structurels constatés ont été comblés par des importations de plus en plus massives. «L'accroissement de la production agricole, même s'il reflète l'effort considérable engagé, reste toujours bien en-deçà d'une demande croissante deux fois plus rapidement durant la même période, sous le double effet de la reprise de la croissance démographique et de l'amélioration des revenus moyens des ménages, d'où le creusement de l'écart entre l'offre et la demande, imposant une hausse continue des volumes des denrées alimentaires importées», note cette étude.
Raouya: éventuelle révision des subventions destinées à l'énergie à partir de 2019 (APS)
Le ministre des Finances, Abderrahmane Raouya, a évoqué lundi une éventuelle révision des subventions destinées à l'énergie à partir de 2019, assurant que l'Etat n'opérera aucun changement sans mener une grande compagne de communication dirigée vers les citoyens.
"L'actuelle politique de subventions ne peut pas continuer comme ça pour l'équité sociale. Dans sa forme actuelle, le simple citoyen ne peut pas
12
profiter de cette politique mieux que quelqu'un qui dispose d'un revenu plus important, ce n'est pas normal", a soutenu M. Raouya sur les ondes de la radio nationale.
"Rien ne sera fait tant que nous ne disposerons pas de l'ensemble des paramètres permettant l'identification des ménages, les montants alloués, ainsi que la manière d'y procéder"(assure Rouya)
Affirmant que son département mène actuellement des études sur l'actuelle politique de subventions à travers une commission mise en place qui travaille en collaboration avec la Banque mondiale, le ministre a expliqué que ces études montrent que les ménages à bas revenus profitent des subventions allouées aux produits de base (huile, sucre...) à hauteur de 7% du montant global de la subvention, alors que les personnes a fort revenu en bénéficient avec le double de ce pourcentage: "il faudrait y remédier", a-t-il relevé.
"Nous ne toucherons pas aux subventions tant qu'on n'a pas encore terminé nos études en la matière. Et lorsqu'on les terminera, cela va se faire avec l'ensemble des pouvoirs publics. Nous devrions nous asseoir autour d'une table, les rediscuter et, par la suite, mener une grande compagne de communication dirigée vers nos citoyens pour leur expliquer comment on doit procéder", a avancé le ministre.
N'écartant pas l'ouverture d'un "débat national" avant toute révision des subventions, le ministre a, néanmoins, évoqué une éventuelle révision des subventions destinées à l'énergie à partir de 2019 si, bien évidemment, on sera prêt à le faire".
Par ailleurs, concernant le recours au financement non conventionnel et les éventuels risques d'inflation qu'il peut engendrer, notamment après les observations faites par le FMI, le ministre a rappelé que "Algérie est souveraine de choisir cette voie", ajoutant que "cela n'est pas sans risques, mais le risque est mesuré".
"Nous prenons l'ensemble des règles de rigueur pour pouvoir maitriser cet aspect du financement non conventionnel qui est destiné beaucoup plus à l'investissement pour maintenir une croissance soutenue", a-t-il insisté, notant que les prévisions tablaient sur un taux d'inflation de 5,5% en 2018, alors qu'il est encore autour de 4% actuellement, et se situerait à une moyenne de 4,3% sur toute la période 2018/2020.
M. Raouya a, en outre, exclu tout recours à l'endettement externe sauf pour "certains cas" où le rendement est "assez appréciable", citant l'exemple du financement du projet du port Centre d'El Hamdania (Cherchell) "qui peut être financé par un crédit de la Chine".
A propos de l'affaire de saisie des 701 kg de cocaïne et l'éventualité de l'implication de douaniers ou d'agents de l'administration fiscale, M. Raouya a indiqué que "rien n'est encore confirmé, mais l'Etat est déterminé à lutter contre toutes les pratiques frauduleuses".
"Nous luttons sans merci contre la corruption qui peut engendrer de graves conséquences sur l'Etat", a-t-il fait valoir.
13
In-Amenas: Bedoui inaugure l'unité de séparation et de boosting gaz d'Alrar (APS)
Le ministre de l'Intérieur, des Collectivités locales et de l'Aménagement du territoire, Noureddine Bedoui, a inauguré lundi l'unité de séparation et de boosting gaz d'Alrar (120 km Nord d'In-Amenas).
Implanté à l'entrée de la zone d'Alrar, relevant de la direction régionale Sonatrach de Stah, cet important projet énergétique, dont la capacité est de 24,7 milliards m3/jour, permet de séparer le gaz et de récupérer le condensat vers la station de traitement au niveau de la direction régionale de Stah, selon les explications fournies au ministre.
La nouvelle installation, dont la réalisation a été lancée en 2012 pour un coût de 64 milliards DA, vient pour accroitre la capacité de pression de refoulement à 75 bars, après avoir enregistré un déclin de 35 bars en 2014 à 15 bars seulement en 2017, a-t-on ajouté.
Considérée comme une véritable valeur ajoutée à l'économie nationale, la station, qui emploie quelques 400 travailleurs, exploite actuellement 39 forages gaziers avec une mise à niveau du réseau de collecte des puits.
La délégation ministérielle doit tenir, à cette occasion, une séance de travail avec les cadres de la direction régionale de Sonatrach (région de Stah).
Le ministre de l'Intérieur, des Collectivités locales et de l'Aménagement du territoire, Noureddine Bedoui, est accompagné lors de cette visite du ministre de l'Energie, Mustapha Guitouni, et du président directeur généra du groupe Sonatrach, Abdelmoumène Ould-Kaddour.
Il procèdera lors de cette visite d'une journée à In-Amenas (wilaya d'Illizi), dont il a été chargé par le Président de la République Abdelaziz Bouteflika, à l'inauguration aussi du siège de la commune et à la mise en service de la piscine semi-olympique, avant de présider une rencontre avec les représentants de la société civile.
Bedoui: Sonatrach est le coeur battant de l’économie nationale et une "ligne rouge" (APS)
14
Le ministre de l’Intérieur, des Collectivités locales et de l’Aménagement du territoire, Noureddine Bedoui, a affirmé, lundi dans la région de Stah, commune d’In-Amenas (Illizi), que le groupe Sonatrach constitue "le coeur battant de l’économie nationale et une ligne rouge".
S’exprimant lors d’une rencontre avec les cadres de la direction régionale de Sonatrach (région de Stah), le ministre a affirmé que "ceux qui tentent de semer la zizanie sachent que le groupe Sonatrach est le coeur battant, actuel et futur, de l’économie nationale, et qu’il appartient à l’ensemble d’accompagner cette nouvelle dynamique économique, avec clairvoyance et responsabilité afin de relever les challenges futurs".
M. Bedoui a rassuré, en outre, que "la dynamique des réalisations se poursuivra tant que se poursuivra le processus de développement", appelant, dans ce sens, à préserver ces ambitieux acquis économiques, de moyen terme, pour relever le défi.
"L’implantation de pareils projets dans ces régions frontalières constitue la preuve que la région est au coeur de la stratégie de développement nationale, voire qu’elle en constitue le coeur battant", a-t-il déclaré.
"Le programme du président de la République, M. Abdelaziz Bouteflika, vise à consolider les potentialités souterraines, dont le gaz en tant qu’une des ressources vitales", a poursuivi M. Bedoui, soulignant, dans le même contexte, que "les efforts de l’Etat se poursuivront dans la recherche concernant les ressources souterraines pour en faire un levier de développement, jusqu’à atteindre la transition énergétique escomptée à travers la quête d’autres sources d’énergie".
Le ministre de l’Intérieur a saisi l’opportunité pour saluer le rôle assumé par les éléments de l’Armée nationale populaire (ANP) pour faire face à l’agression terroriste ayant ciblé le groupe gazier de Tiguentourine et se dresser contre les tentatives de déstabilisation de l’économie nationale. Ce qui constitue "la preuve de la prédisposition de l’ANP pour la protection de la sécurité et la stabilité et l’économie nationale", a-t-il ajouté.
Noureddine Bedoui a exhorté, par ailleurs, les jeunes et les acteurs de la société civile à défendre les acquis du pays, préserver le legs des Chouhada et oeuvrer à la poursuite du développement, avant de valoriser la grande importance qu’accorde le Président de la République au développement des régions du Sud et des Hauts plateaux du pays.
Le ministre de l’Intérieur, des Collectivités locales et de l’Aménagement du territoire, Noureddine Bedoui, avait inauguré dans la matinée l’unité de séparation et de boosting gaz d’Alrar (120 km Nord d’In-Amenas).
15
Il est accompagné lors de cette visite du ministre de l’Energie, Mustapha Guitouni, et du président directeur général du groupe Sonatrach, Abdelmoumène Ould-Kaddour.
Sonatrach augmente la production du champ gazier d’Alrar à la frontière libyenne (TSA)
Le PDG de Sonatrach, Abdelmoumen Ould Kaddour, a annoncé ce lundi que la production du champ gazier d’Alrar a atteint 24.7 millions de mètres cube journaliers suite à l’extension du champ gazier, rapporte l’agence Reuters.
L’inauguration du champ gazier situé dans la wilaya d’Ouargla, à la frontière libyenne, a été effectuée ce lundi. L’extension, dont le coût s’est élevé à 64 milliards de dinars (545 millions de dollars), a été effectuée avec l’aide des firmes étrangères Petrofac (Royaume-Uni) et Bonatti (Italie). L’extension d’Alrar rejoint une série de projets d’extensions de champs gaziers existants ayant vu le jour en 2017 et 2018, y compris à Reggane et Timimoune. L’Algérie a produit 135 milliards de mètres cube de gaz en 2017.
Guitouni annonce un ambitieux programme de développement des énergies renouvelables (APS)
Le ministre de l’Energie, Mustapha Guitouni, a annoncé, lundi dans la région de Stah, commune d’In-Amenas (Illizi), le lancement d’un ambitieux programme de développement des énergies renouvelables à travers les différentes wilayas du pays.
S’exprimant lors d’une séance de travail avec les cadres de la direction régionale de Sonatrach (région de Stah), le ministre a fait état de la projection, à l’horizon 2030, d’une production électrique de 22.000 mégawatts (MW), dont une tranche de 150 MW sera produite au cours des trois prochaines années et 50 MW produits dans les wilayas du Sud avant la fin de l’année en cours, d’une partie de 50 MW.
16
Ces projets énergétiques visent à construire une économique nationale diversifiée susceptible de générer l’énergie électrique à partir du gaz, a indiqué le ministre, ajoutant que le secteur de l’énergie vient de mettre en service de nouvelles installations énergétiques à travers le pays.
Ces acquis consistent notamment en un groupe gazier à Reggane et un autre à Timimoune (wilaya d’Adrar), en plus de l’inauguration du projet du siècle portant transport par canalisation du gaz d’In-Salah vers Tamanrasset sur plus de 700 km, et d’un ouvrage similaire reliant sur 400 km Illizi et Djanet.
Selon M.Guitouni, ces opérations énergétiques sont appelées à impulser l’industrie gazière en Algérie, accroître ses capacités de production et consolider sa place dans le domaine de l’industrie gazière, sachant que le secteur accorde une grande importance au développement de l’industrie gazière dans le Sud du pays.
"L’Algérie occupe une place de choix sur le marché pétrolier mondial, eu égard à la diversification énergétique dont elle dispose et que le partenariat mené par le groupe Sonatrach avec les grandes compagnies pétrolières mondiales lui a permis d’acquérir les techniques énergétiques modernes", a-t-il précisé.
Le ministre a, par ailleurs, indiqué que "la fiscalité pétrolière a atteint, durant les cinq premiers mois de cette année, un volume de 1.232 milliards DA, un indicateur prouvant que le pays est sur la bonne voie et que le secteur de l’énergie oeuvre pleinement au développement et la diversification de l’économie nationale et la création d’un climat propice au développement socio-économique".
S’agissant de la formation et la qualification de la main-d’oeuvre, le ministre de l’énergie a affirmé que le secteur s’emploie à la création de centres de formation assurant différentes spécialités en rapport avec les activités hydrocarbures, à travers des wilayas du Sud, à l’instar d’Illizi, Ouargla, Adrar et Tamanrasset.
Initié par le Conseil de la concurrence : L’étude sur le marché du médicament finalisée (Reporters)
D’importants changements sont prévus dans le circuit de la distribution pour éviter des ruptures de stoks dans les officines.
Les conclusions de l’étude sur le marché du médicament, initiée par le Conseil de la concurrence (CC), de l’année 2015 seront rendues publiques le 15 septembre prochain. C’est le chargé du pilotage de cette étude et membre du CC, Djilali Slimani, qui l’a annoncé hier lors de la présentation du rapport d’activités 2017. Selon ce dernier, « les conclusions de cette étude vont permettre d’avoir une nouvelle vision de la régulation du marché du médicament ». Et d’ajouter dans ce sens que « le marché, à la faveur de cette étude, va connaître des changements importants,
17
notamment pour ce qui est en rapport avec les acteurs de la chaîne de distribution du médicament ». Toujours selon lui, « cette étude sera d’une grande utilité pour les responsables de la distribution qui pourront ainsi trouver au plus vite là où le bât blesse dans le circuit de la distribution. En somme, c’est une véritable valeur ajoutée dont vont pouvoir disposer ceux chargés de veiller à la bonne distribution du médicament et d’intervenir efficacement en cas de rupture de stock ». Après l’intervention de Djilali Slimani, il a été procédé à la lecture du bilan d’activités. Le rapport fait ressortir qu’au titre de ses missions consultatives, le Conseil a émis 4 avis portant respectivement sur le marché des assurances, les distances des stations-services implantées sur les autoroutes, le marché des détergents et le quatrième avis a été prononcé sur autosaisie, conformément à l’article 34 de l’Ordonnance n°03-03 du 19 juillet 2003, modifiée et complétée, relative à la concurrence. Concernant les missions juridictionnelles, il a statué sur 3 plaintes introduites par des opérateurs économiques qui s’estimaient lésés par des pratiques anticoncurrentielles comme la dépendance économique, la discrimination sur l’octroi des marchés publics, etc. Toujours à propos de bilan, le CC s’est réuni avec la Commission de régulation de l’électricité et du gaz (Creg), l’Autorité de régulation de la poste et des télécommunications (ARPT) et également l’Autorité de régulation des hydrocarbures (ARH). De son côté, le président du Conseil de la concurrence, Amara Zitouni, a rappelé que c’est la 5e conférence qu’organise son institution depuis sa réactivation en janvier 2013. «Mais nous sommes encore un système de contrôle de la concurrence performant », a-t-il avoué. Comme il a tenu à rappeler que le CC continue à faire face à des contraintes majeures, « lesquelles ne nous permettent pas d’exercer les missions conférées par la loi », a précisé Zitouni. Il a révélé que de nombreuses entreprises publiques continuent d’ignorer son institution. « Et pourtant, la loi sur la concurrence s’applique aussi bien aux entreprises publiques que privées sans discernement », a soutenu le président. Et de faire savoir dans la foulée que son institution peut contrôler a priori par suite de présomption de position dominante et, à ce titre, le patron du CC a révélé que près de 400 risques de position dominant ont pu être décelés. Concernant le programme de travail arrêté par le Conseil de la concurrence pour l’année 2018, Zitouni a indiqué que les actions entamées et non achevées en 2017 allaient se poursuivre, non sans préciser l’inscription de nouvelles opérations entrant dans le cadre des missions du CC. Ce dernier s’est dit outré par le fait que les lacunes et incohérences du dispositif juridique relatif à la concurrence (Ordonnance n° 03-03 du 19 juillet 2003 et ses textes d’application) persistent. C’est pourquoi M. Zitouni estime que cette ordonnance devrait être, par conséquent, modifiée, « comme suggéré par l’avis rendu, en décembre 2016, par la Cnuced à la demande du gouvernement algérien, remise au ministère du Commerce en mai dernier », a-t-il souligné. Et d’expliquer dans ce sens : « Cette modification permettra, d’une part, de mettre en oeuvre les dispositions de l’article 43 de la Constitution amendée. Et d’autre part, corriger les lacunes et les incohérences de l’ordonnance précitée et révélée par quatre années d’« application ». Soulignons enfin
18
que Amara Zitouni n’a pas caché son indignation quant au fait que son institution ne dispose pas encore de siège adéquat. Pour rappel, le Conseil de la concurrence exerce dans des bureaux qu’a mis à sa disposition provisoirement le ministère du Travail, de l’Emploi et de la Sécurité sociale depuis 1995.
Industrie du ciment : Les experts se penchent sur les combustibles alternatifs «écolo» et moins énergivores (Reporters)
L’industrie du ciment est connue pour être énergivore et polluante. A cet effet, dans l’objectif d’ouvrir le champ de concertation afin de réduire la consommation énergétique et l’impact écologique de l’industrie du ciment, le Groupe public Gica, en collaboration avec l’université Saad-Dahleb de Blida, a organisé, hier à l’Ecole supérieure de la sécurité sociale de Ben Aknoun, un séminaire international sous le thème «Co-incinération des déchets en cimenterie : valorisation énergétique et protection de l’environnement».
Le ministre de l’Industrie et des Mines, M. Youcef Yousfi, absent à l’événement au même titre que les représentants de l’Environnement et de l’Enseignement supérieur, avait été interrogé sur le sujet à l’APN, jeudi dernier, ce qui lui a permis d’évoquer le projet de cimenterie écologique de Bellara (wilaya de Béjaïa). Une première qui demande à être généralisée ou adaptée à l’ensemble des cimenteries du pays afin d’optimiser la contribution de l’industrie du ciment à l’enjeu national d’efficacité énergétique.
Il s’avère que les combustibles alternatifs constituent une solution d’ores et déjà répandue au niveau de producteurs de ciment dans les pays développés, mais pas si méconnue en Algérie. La Société des ciments de la Mitidja (SCMI) de Meftah revendique le statut de première cimenterie en Algérie à avoir détruit des combustibles liquides et pâteux. Des substituts, tels que les huiles usagées et les boues issues des stations d’épuration, dont l’utilisation leur évite d’être rejetées dans l’environnement. «En Algérie, nous sommes les premiers à nous être lancés dans cette voie», affirme Adel Hadoud, directeur général de la SCMI. «Nous avons réalisé des tests sur les huiles usagées et les boues issues des stations d’épuration. Nous avons débuté par une phase de test technologique sur 6 mois courant 2017. Elle a été concluante et là, nous sommes dans une phase de test industriel qui va durer de 12 à 18 mois. Ensuite, courant 2019, nous pourrons entrer en exploitation», a-t-il détaillé. Il explique que «les industriels du ciment connaissent les caractéristiques des déchets qui proviennent de l’industrie, tandis que d’autres déchets sont moins connus. Ce qui demande plus de recherche pour la transformation des déchets ménagers, par exemple, en déchets combustibles de cimenterie. On ne sait pas encore le faire en Algérie».
19
Pour M. Hadoud, «tout le monde doit monter en compétence en étroite collaboration pour relever ce défi». Le défi technologique trouve son importance dans la réduction de la consommation énergétique mais aussi l’incinération de déchets souvent très polluants et récupérés à moindre frais, voire gratuitement. Selon les experts présents, les combustibles traditionnels utilisés dans l’industrie du ciment, charbon et coke de pétrole, coûtent 350 dinars par gigajoule généré, alors que les combustibles alternatifs coûtent 88 DZD/Gj, soit environ trois quart d’économie. Pour Jean-Pierre Blondiau, expert en valorisation des déchets dans les cimenteries, «il faut, cependant, une vision d’investissement sur le long terme. Ce ne sont pas des projets qui sont rentables sur un à deux ans». Il concède qu’il est difficile de motiver les cimentiers à emprunter cette voie du fait que «leur objectif premier est de produire du ciment et clinker». Venu du Canada pour évoquer le cas de l’industrie cimentière de son pays, l’expert Robert Houde explique qu’au Canada les déchets de briques de construction sont beaucoup utilisés, car contenant une grande part d’alumine. «Le Canada a une capacité en ciment installée de 18,9 millions de tonnes/an et un niveau de production de 13 à 15 millions de tonnes/an. Ce qui n’est pas loin de la production algérienne», compare l’expert, qui indique que le Canada possède 16 cimenteries (contre 17 en Algérie) dont beaucoup utilisent des combustibles alternatifs depuis les années 1990. Outre les briques, les combustibles alternatifs sont à base d’huiles usées, de bois traité, de boues séchées issues d’usines d’épuration mais aussi de pneus, une tonne de pneu -soit cent pneus environ- équivaut à une tonne de charbon, selon l’intervenant. «Tout ce qui est fibre de pneu constitue un formidable combustible pour l’industrie du ciment», assure-t-il, appelant à ce que soient installées en Algérie, comme c’est le cas au Canada depuis 2007, des plateformes de conditionnement «de solides non dangereux post consommation et post industriels» pour les préparer à l’industrie du ciment. A noter que, selon les spécialistes, la pollution causée par les cimenteries est essentiellement due à la production de clinker, le principal constituant du ciment. La production d’une tonne de clinker émet 900 tonnes de CO2 et nécessite 1,6 tonne de matières extraites en carrière.
GICA: un nouveau procédé de traitement des déchets de cimenterie (APS)
Un nouveau procédé de traitement des déchets de cimenterie a été introduit par la Société des ciments de la Mitidja (SCMI-Meftah, filiale du groupe public Gica) tout en prenant en considération la protection de l'environnement.
Il s'agit d'un projet-pilote initié par cette filiale à travers la destruction des combustibles liquides (huiles usagées) et pâteux (boues d'épuration), a
20
indiqué lundi à Alger son Directeur général, Adel Haddoud, lors d'un séminaire international sur la co-incinération des déchets en cimenterie.
"En dépit de l’existence d’un cadre règlementaire régissant l’activité de la co-incinération des déchets en Algérie, il n’avait pas été enregistré de cas concrets dans ce domaine avant ce projet", selon M. Haddoud.
Expliquant ce projet, le même responsable a indiqué qu’il consistait à l’intégration de déchets industriels, transformés en combustibles de substitution, et ce, par co-incinération dans le four de cette cimenterie.
Revue de Presse du 02 juillet 2018 Publié le 02/07/2018 à 10:26
Revue de presse
Mobile: 0770 88 90 80
Lotissement Sylvain Fourastier N°08 El Mouradia, Alger
Mobile: 0770 88 90 80 / 0556 48 67 56
communication@fce.dz
www.fce.dz.
Lundi 02 juillet 2018
2
SOMMAIRE
A la une .................................................................................................................................................................. 3
ï‚· Conseil de la Nation: adoption du projet de Loi de finances complémentaire 2018 (APS) ........................................................................................................................... 3
ï‚· Rapport sur la sécurité alimentaire en Algérie : Les spécialistes tirent la sonnette d'alarme (L’Expression) .............................................................................................. 4
ï‚· Développement des régions reculées : stimuler l’investissement (El Moudjahid) ..... 5
ï‚· EN VISITE DE TRAVAIL À BÉJAÏA, ZALÈNE RASSURE : "Le projet de la pénétrante sera concrétisé" (L’Expression) ................................................................ 6
ï‚· La production nationale de la pomme de terre à plus de 46 millions de qx en 2017 (APS) ........................................................................................................................... 8
ï‚· Consommation d’énergie : L’Algérien au-dessus de la moyenne mondiale (El Moudjahid) .................................................................................................................. 9
ï‚· Pétrole: il est primordial de préserver le pacte d’Alger (Ould kaddour) (APS) ......... 9
ï‚· Sonatrach: des investissements de plus de 8 milliards de dollars en 2017 (APS) .... 11
ï‚· Le patron de Sonatrach redoute une rechute des prix : Abdelmoumen Ould Kaddour : «Il n’est pas de l’intérêt des producteurs que le baril retombe» (Reporters) .......... 12
ï‚· Pétrole : l’Arabie saoudite prête à augmenter sa production si nécessaire (TSA) .... 14
ï‚· Fret maritime : L’Algérie perd 5 milliards de dollars chaque année (Reporters) ..... 15
ï‚· Benmessaoud: le secteur touristique du pays connait "une grande dynamique" (APS) ................................................................................................................................... 16
ï‚· L’Entrée en exploitation de nouvelles liaisons internet va augmenter les capacités du pays (APS) ................................................................................................................ 17
ï‚· stations de dessalement : Quatre nouveaux projets (El Moudjahid) ......................... 18
ï‚· ALGÉRIE: L’ONDA ET IRIS SIGNENT UNE CONVENTION POUR LA PROTECTION DES DROITS D’AUTEURS (Maghreb Emergent) ....................... 20
Banque/bourse/Assurance .................................................................................................................................. 21
ï‚· Projet de banque postale: une expertise en cours, les premiers essais prévus en 2019 (APS) ......................................................................................................................... 21
ï‚· Les banques appelées à mieux informer leur clientèle sur les conditions bancaires (APS) ......................................................................................................................... 22
ï‚· ALGÉRIE: L’ÉTAT VA ANTICIPER LE REMBOURSEMENT DES OBLIGATIONS SOUSCRITES PAR LES ASSUREURS ET LES BANQUES PUBLICS (Maghreb Emergent)................................................................................ 24
ï‚· «ALLIANCE ASSURANCES» LANCE UNE ASSURANCE AUTO SUR-MESURE EN TUNISIE : "OTO TuniZen", un produit d'assurance exclusif (L’Expression) .......................................................................................................... 25
Commerce ............................................................................................................................................................ 26
Coopération ......................................................................................................................................................... 26
Veille ..................................................................................................................................................................... 26
ï‚· Atelier régional consacré à la gestion de l’information acridienne : La FAO réitère son engagement auprès des pays de la CLCPRO (El Moudjahid) ............................ 26
3
A la une
Conseil de la Nation: adoption du projet de Loi de finances complémentaire 2018 (APS)
Le projet de Loi de finances complémentaire 2018 a été adopté dimanche par le Conseil de la Nation lors d'une session plénière tenue sous la présidence de Abdelkader Bensalah, président de cette institution parlementaire, et en présence du ministre des Finances, Abderrahmane Raouya.
Ce texte prévoit plusieurs mesures entrant dans le cadre des voies et moyens de l'équilibre financier, ainsi que des dispositions budgétaires.
Ainsi, il est institué un Droit additionnel provisoire de sauvegarde applicable aux opérations d'importation de marchandises, qui est fixé entre 30% et 200%. Il sera perçu en sus des droits de douane.
La détermination des produits concernés par cette mesure et des taux prévus pour chaque produit se fera après avis de la Commission consultative intersectorielle chargée du suivi des mesures de sauvegarde.
Cette mesure vise à contribuer, à la fois, au rééquilibrage de la balance des paiements qui connaît un grave déficit, à la relance de la production nationale et à la sauvegarde de l'outil de production.
Dans le domaine commercial, le texte stipule que toute vente de biens ou prestation de services, effectuée entre les agents économiques exerçant les activités citées à l'article 2 de la loi de 2004 relative aux pratiques commerciales, doit faire l'objet d'une facture ou d'un document en tenant lieu.
Quant aux ventes de biens ou les prestations de services faites au consommateur, elles doivent faire l'objet d'un ticket de caisse ou d'un bon justifiant la transaction.
Budget et opérations financières de l'Etat
En ce qui concerne la partie du projet de la LFC 2018 relative au budget et opérations financières de l'Etat, il est prévu que des recettes, produits et revenus applicables aux dépenses définitives du budget général de l'Etat pour l'année 2018 évalués à 6.424,49 milliards DA.
Pour les dépenses, il est mentionné qu'un crédit de 4.584,46 milliards DA est ouvert pour les dépenses de fonctionnement, ainsi qu'un crédit de 4.043,31 milliards DA pour les dépenses d'équipement.
Un plafond d'autorisation de programme d'un montant de 2.770,5 milliards DA est prévu par le projet de LFC 2018.
4
Par ailleurs, ce texte de loi stipule qu'à l'exception des dispositions régissant les bonifications accordées aux investissements réalisés dans les zones des Hauts Plateaux et du Sud, des dispositions d'aide à la création d'emploi (Ansej, Cnac,et Angem) qui demeurent en vigueur ainsi que celles relatives au secteur de l'Agriculture et de la pêche, les bonifications par le Trésor des taux d'intérêts des crédits accordés par les banques et les établissements financiers pour le financement de projets d'investissement seront fixées par voie réglementaire.
En outre, le Trésor est autorisé à prendre en charge les intérêts pendant la période de différé et la bonification des taux d'intérêts des prêts accordés par les banques et établissements financiers aux entreprises de droit algérien dans le cadre du financement de leurs programmes d'investissement, de restructuration et /ou de développement dans les conditions fixées par le Conseil national d'Investissement et le Conseil des participants de l'Etat, en raison du caractère stratégique de ces programme ou de leur importance pour l'économie nationale.
Le montant des intérêts pendant la période de différé ainsi que le coût de la bonification précompté par les banques et les établissements financiers sont imputés au compte d'affectation spéciale du Trésor intitulé "bonification du taux d'intérêts sur les investissements.
Rapport sur la sécurité alimentaire en Algérie : Les spécialistes tirent la sonnette d'alarme (L’Expression)
On a souvent soulevé le problème de la main-d'oeuvre dans le secteur agricole. Cette dernière est certes vieillissante, mais qu'a fait l'Etat pour créer un cadre réellement incitatif dans le domaine de l'agriculture?
A qui confier l'avenir alimentaire et agricole de l'Algérie? De quoi se nourriront les Algériens dans les 10 années à venir? Ces questions fondamentales et vitales pour l'avenir du pays sont posées de manière cruciale par des spécialistes algériens dans un rapport à paraître aujourd'hui, sur l'avenir de la sécurité alimentaire dans notre pays. Pour le professeur Chahat Fouad et ancien directeur d l'Inra, ce «n'est pas très net» sachant qu' «à travers ses exportation des produits agricoles, l'Algérie ne couvre que 1% de la somme qu'elle débourse pour importer sa nourriture». Faut-il crier victoire et se satisfaire des statistiques du ministère de l'Agriculture affirmant que la production agricole a connu ces dernières années une évolution significative dans l'ensemble des filières et que le marché est couvert à hauteur de 72%? Loin s'en faut car la réalité est toute autre.
L'enjeu n'est pas dans les produits maraîchers, mais dans les céréales, les viandes rouges, le lait et les aliments de bétail et de volaille. Et dans ce domaine, il y a réellement à craindre.
5
Le rapport précise que le nombre de calories consommées par les Algériens dans leur régime alimentaire est en constante augmentation au point d'égaler celui consommé par des pays européens comme l'Espagne et le Portugal.
«Mais il faut savoir que ces calories sont dans leur presque totalité importées», précise le même rapport.
«L'Algérie n'arrive pas encore à satisfaire son autosuffisance en viandes rouges, lait et en produits d'alimentation pour le bétail et la volaille», ajoute le professeur Chahat.
Selon les dernières statistiques rendues publiques par l'ONS, le nombre total de la population algérienne a été estimé à 42 millions de personnes à janvier 2018 dont la consommation en protéines «est importée à 85%». «Qu'en serait-il alors d'ici 2050 quand nous serons 60 millions d'Algériens selon les prévisions de l'ONS? Qui nourrira les Algériens si nous laissons le secteur agricole en l'état actuel des choses?», s'est encore interrogé le professeur Chahat.
Pour les experts algériens, l'aspect de la recherche, par ailleurs capital, se trouve totalement marginalisé. Des statistiques rapportées par Omar Bessaoud, chercheur et professeur en France, citant l'institut Ifri sont affligeantes. La part des dépenses publiques rapportées au PIB n'est que de 0,21%, (91 millions de dollars en 2011), soit 10 fois inférieure à la norme de 2% recommandée (rapport de l'IFPI, 2016). L'Algérie, ajoute-t-il, ne dispose que de 593,4 chercheurs (équivalents plein temps) et ne compte que 17,6 chercheurs (équivalents plein temps) pour 100.000 personnes engagées dans l'agriculture (Agricultural science and technology indicators, 2016). N'y a-t-il donc pas urgence de réhabiliter la recherche agricole?
On a souvent soulevé le problème de la main-d'oeuvre dans le secteur agricole. Cette dernière est certes vieillissante, mais qu'a fait l'Etat pour créer un cadre réellement incitatif dans le domaine de l'agriculture? Le débat sur le secteur est loin d'être clos, il ne fait que commencer. On a vu la réaction des partis de la société civile rien qu'à l'évocation de l'octroi de concessions agricoles aux étrangers, contenu dans l'avant-projet de la LFC 2018, article depuis supprimé sur injonction du président Bouteflika. Quelle forme de propriété ou d'exploitation promouvoir alors? Faut-il inventer un droit foncier? Comment intégrer la diversité des exploitations agricoles dans les objectifs de politique agricole et de sécurité alimentaire? Le chantier est très vaste, mais il est toujours en friche.
Développement des régions reculées : stimuler l’investissement (El Moudjahid)
Le ministre de l’Industrie et des Mines, Youcef Yousfi, a annoncé samedi à Ghardaïa que «le gouvernement étudie toutes les possibilités et formules visant à stimuler et à attirer l’investissement économique dans les régions
6
les plus reculées du pays. S’exprimant en marge d’une visite à Ghardaïa, il a souligné la volonté du gouvernement de stimuler le développement de ces régions n’ayant pas atteint la moyenne nationale de l’investissement. «Des facilitations seront étudiées et des dispositions seront mises en place pour booster les investissements privés par des soutiens de l’Etat». Les pouvoirs publics s’attellent à améliorer l'environnement des affaires, encourager l'investissement et promouvoir les exportations hors hydrocarbures, a-t-il souligné, en précisant qu'il s'agit d'attirer les investisseurs et de les encourager. M. Yousfi a indiqué également que son département a entamé un recensement des potentialités et richesses dont jouit chaque région afin de déterminer les opportunités d'investissement. Ce dernier s’est félicité de la reprise de l’investissement dans cette région «industrieuse» qui est devenue une plateforme logistique et l’esprit entrepreneurial qui caractérise les investisseurs de cette région. Il a entamé sa visite de travail par l’inspection d’une unité de recyclage de batteries d’une capacité de 7.000 tonnes/an et une minoterie d’une capacité de 20 T/jour dans la localité de Berriane, avant de visiter la nouvelle zone d’activité «Madagh» de Berriane d’une superficie de 16 hectares, puis la zone industrielle de Bounoura, créée en 1970, d’une superficie de 118 hectares, qui compte 113 unités de production. Le ministre a également visité quelques unités de production dans la zone industrielle et s’est entretenu avec les investisseurs regroupés dans l’Association professionnelle des industriels de la vallée du M’Zab avant de visiter l’entreprise l’Alphapipe, spécialisée dans la production des pipes destinés au secteur des énergies ainsi qu’une unité de production d’aggloméré et béton. Auparavant, le ministre a visité le projet de nouvelle zone d’activité de Metlili El Djadida au lieu dit «Fouinis» d’une superficie de 80 hectares, dont 67% dédiés à l’industrie, et 22% à l’agroalimentaire. Au terme de sa visite d’une journée dans la wilaya, le ministre a appelé à consolider l’attractivité de la région pour l’investissement rentable et durable en valorisant au mieux les atouts de la région, avant d’assurer que l’Algérie est sur la bonne voie en matière d’investissement. Actuellement, le tissu industriel de la wilaya de Ghardaïa dispose de plus de 5.300 entreprises, petite et moyenne entreprises et de 300 entreprises occupant une population de plus de 18.000 travailleurs, indique-t-on.
EN VISITE DE TRAVAIL À BÉJAÏA, ZALÈNE RASSURE : "Le projet de la pénétrante sera concrétisé" (L’Expression)
7
Le ministre des Travaux publics et des Transports, Abdelghani Zalène s'est montré rassurant quant à l'achèvement du projet de la pénétrante de Béjaïa sans pour autant avancer une quelconque date quant à sa réception définitive.
«il n'y a aucun problème de financement, le projet de la pénétrante autoroutière de Béjaïa sera mené au bout», a indiqué hier le ministre des Travaux publics et des Transports, Abdelghani Zalène, en visite de travail et d'inspection dans la wilaya de Béjaïa. «Toutes les entraves ont été levées, à commencer par le paiement de l'entreprise en charge du projet et ce, jusqu'à la dernière situation présentée au mois d'avril» a ajouté Zalène, précisant que «le taux d'avancement dans la réalisation du projet a atteint les 75%».
La délégation ministérielle, qui a marqué une halte à Sidi-Aich au niveau du tunnel de la pénétrante autoroutière, a constaté un taux d'avancement du projet à hauteur de 60%.
Le ministre des Travaux publics a profité de l'occasion pour appeler les élus locaux et nationaux à s'impliquer dans le cadre de la sensibilisation des citoyens qui bloquent l'achèvement du projet de la pénétrante autoroutière qui relie Béjaïa vers l'autoroute Est-Ouest, soulignant au passage, le cas du manque d'agrégats, dont les besoins du projet s'élèvent à 1,5 tonne par jour, alors qu'aujourd'hui il ne reçoit qu'une tonne par jour en raison du blocage de sa livraison par les citoyens, à partir de la carrière de Toudja.
Le taux d'avancement dans la réalisation du tunnel de Sidi Aïch est estimé à 57% actuellement.
Le ministre des Travaux publics a refusé d'avancer une date de réception de ce mégaprojet qui figure parmi les 13 autres projets du genre inscrits au niveau national, reconnaissant que partout, il y a des difficultés. En marge de cette visite, le ministre a annoncé une bonne nouvelle pour les habitants d'Iftissen. Après avoir dégagé l'enveloppe financière pour réaliser l'ouvrage temporaire, reliant leur village à la Route nationale 26 à travers l'oued Soummam, le ministre a indiqué que l'«étude du projet pour réaliser l'ouvrage a titre définitif sera lancée ces jours-ci, puisqu'un montant financier vient d'être dégagé à cet effet». Mis en service la semaine dernière, l'échangeur des Quatre Chemins à l'entrée de la ville de Béjaïa, a été inauguré officiellement hier, tout comme d'ailleurs la nouvelle gare maritime. Dans sa déclaration, le ministre n'a pas omis de relever toute l'importance de ces deux projets pour l'économie d'une ville touristique comme Béjaïa.
Le ministre des Travaux publics s'est félicité de ces deux réalisations pour ce qu'elles peuvent apporter comme amélioration sur le plan de la fluidité de la circulation pour une région qui voit sa population se démultiplier durant toute la période estivale. Il va de soi que ces deux projets vont se répercuter positivement sur l'économie locale, notamment sur l'activité du port de Béjaïa qui se voit étouffée par les encombrements qui trouvent leur origine dans la saturation de l'infrastructure routière autant au niveau de la ville que sur les différentes Routes nationales.
8
L'achèvement de la pénétrante autoroutière ne manquera pas de renforcer cette amélioration. Une amélioration totale est attendue à travers aussi la concrétisation des projets de dédoublement de la voie ferrée, du tramway, du téléphérique de Gouraya et du dédoublement de la RN 26 et la RN 24. Il est ainsi pour l'extension du port et de l'aéroport... Autant de projets, bien évoqués souvent, restent à ce jour sans lancement ou en arrêt pour l'absence de financement sans avenir certain. On évoque souvent leur «gel» des suites de la récession économique que connaît le pays ces dernières années.
La production nationale de la pomme de terre à plus de 46 millions de qx en 2017 (APS)
La production nationale de la pomme de terre s'est établie à 46,06 millions de (qx) en 2017 pour une valeur 234,28 millions de DA, avec un rendement de 308,8 qx/hectare, a indiqué dimanche le ministère de l'Agriculture, du développement rural et de la pêche dans un communiqué.
Par catégorie, la production a été de 1,07 million de qx pour la pomme de terre de primeur, de 26,37 millions de qx pour la pomme de terre de saison et de 18,62 millions de qx pour la pomme de terre d'arrière-saison.
Selon la même source, les wilayas potentielles en matière de production de pomme de terre sont El Oued avec une production de 11,53 millions de qx, Ain-Defla avec 6,88 millions de qx et Mostaganem avec 4,47 millions de qx.
Par ailleurs, le ministère a fait savoir que l'assemblée générale élective de l'ensemble des professionnels de la filière pomme de terre (producteurs, transformateurs, stockeurs) a élu dimanche Hacene Guedmani en qualité de président du Conseil national interprofessionnel de la filière pomme de terre.
M. Guedmani s'est engagé à oeuvrer à la promotion et au développement de la filière à travers l'accompagnement des producteurs de pomme de terre et la prise en charge de leurs préoccupations.
Il s'est engagé, en collaboration avec les acteurs de la filière, à l'amélioration de la production nationale de la semence en quantité et en qualité, la consolidation des structures de la pyramide de production, ainsi que la modernisation des techniques et outils de culture pour la plantation et l'arrachage notamment.
9
D'autre part, le Conseil ambitionne l'extension de la superficie exploitée à travers la recherche de nouvelles zones de production dans les Hauts-plateaux et le Sud du pays.
Il aura de même pour tâche de collecter les données nécessaires à l'élaboration d'une feuille de route devant guider, à l'avenir, cette filière.
Pour rappel, les assemblées générales pour l'élection des présidents des Conseils nationaux interprofessionnels des filières agricoles ont déjà élu récemment ceux des filières, respectivement, maraîchère, ail et oignon et avicole.
Ces assemblées générales électives se sont tenues suite aux recommandations issues des assises nationales de l'Agriculture liées aux organisations professionnelles et interprofessionnelles des filières agricoles tenues en avril dernier à Alger.
Consommation d’énergie : L’Algérien au-dessus de la moyenne mondiale (El Moudjahid)
Le coup d’envoi d’une caravane nationale de sensibilisation à la rationalisation de la consommation d’énergie, sous le slogan “consommer mieux, payer moins”, a été donné hier, à Biskra, par Mme Ghania Eddalia, ministre de la Solidarité nationale, de la Famille et de la Condition de la femme. Le lancement de cette caravane de sensibilisation, qui devra sillonner 16 wilayas jusqu’au 19 juillet, a été présidé par la ministre à l’occasion d’une visite de travail et d’inspection dans cette wilaya. Selon les explications données, lors d’une exposition tenue à l’occasion, le responsable de la communication de Sonelgaz, Khalil Hedna, la caravane a pour but de sensibiliser le citoyen à rationaliser sa consommation d’électricité, en plus de faire connaître les mécanismes mis en place pour faire face à l’augmentation de la demande d’énergie. Il a également relevé que cette caravane n’intervient pas suite à une faiblesse dans la production, eu égard aux importants investissements consentis dans ce domaine, mais s’inscrit dans une logique d’économie d’énergie impérative y compris le gaz utilisé pour la production de l’électricité. Par ailleurs, les études réalisées par Sonelgaz montrent, selon le même cadre, que le citoyen algérien consomme 40 % de l’énergie produite, dont 60 % d’électricité, un taux “important”, dit-il, ajoutant que le citoyen algérien consomme 3,5 % d’électricité de plus que la moyenne mondiale.
Pétrole: il est primordial de préserver le pacte d’Alger (Ould kaddour) (APS)
10
Les pays membres de l’Opep et la Russie devraient maintenir le pacte d’Alger pour continuer de soutenir les prix de brut, a déclaré le P-dg de Sonatrach, Abdelmoumen Ould Kaddour, estimant qu’il "n’est pas dans l’intérêt des grands producteurs que le baril retombe" lourdement.
"Nous oeuvrons à maintenir cet accord (..) il n’est pas dans l’intérêt des grands producteurs que le baril retombe" lourdement, a déclaré M. Ould Kaddour qui s’est exprimé à l’APS à la clôture de la conférence mondiale sur le gaz.
Le dirigeant du groupe pétrolier public a soutenu qu’il était difficile d’anticiper comment le marché allait intégrer d’éventuelles hausses de brut de la part des grands producteurs, en référence à l’Arabie saoudite, chef de file de l’Opep et la Russie.
"On ne sait pas comment le marché va réagir ", mais ce qui sur " les prix vont baisser ", a indiqué M. Ould Kaddour en commentant les derniers développements sur la scène pétrolière mondiale.
Et si les prix se maintiennent toujours à la hausse même après la décision de l’Opep à Vienne d’augmenter d’un million de barils, c’est parce que cette offre supplémentaire viendra compenser la baisse de la production vénézuélienne et libyenne, a-t-il expliqué.
"L’objectif de la réunion était de maintenir la production mais comme il y a eu défaillance dans la production du Venezuela et de la Libye, ils ont augmenté d’un million de barils pour compenser " ce repli.
"C’est pour cette raison que les prix restent au même niveau " qu'avant, a-t-il noté.
M.Ould Kaddour a indiqué qu’une proposition d’augmentation sera examinée à la prochaine réunion du Comité conjoint de suivi de l’accord Opep-non Opep, prévue en septembre à Alger.
Mais avant d’étudier cette proposition " Il y aura une évaluation de la situation " pour s’assurer " qu’il y a nécessité d’augmenter l’offre sur le marché ".
Le patron de Sonatrach a fait remarquer que les seuls pays de l’Alliance de Vienne qui ont les capacités d’augmenter leur production, sont bien évidemment l’Arabie saoudite et la Russie.
Moscou et Riyad, rappellent-on, n’ont jamais caché leur intention de pomper plus de pétrole après le redressement relatif des cours. Les deux pays ont proposé en juin une augmentation de 1,5 million de barils/jour qui prendra effet à partir de septembre prochain.
Samedi, le président Donald Trump a annoncé que l’Arabie saoudite était disposée à augmenter sa production jusqu’à deux millions de barils/ jour.
11
Les Etats-Unis s’activent ces derniers jours pour convaincre les grands producteurs d’augmenter l'offre sur les marchés.
Washington aurait formulé une demande similaire à la Russie, selon des analystes américains.
Le secrétaire américain à l’Energie, Rick Perry, a confirmé jeudi avoir rencontré son homologue russe Alexander Novak à Washington en marge de la conférence mondiale sur le gaz et évoqué avec lui plusieurs préoccupations, y compris la question de l’approvisionnement de l’Europe en gaz.
L’objectif étant de maintenir les cours autour de 65-70 dollars, selon Perry.
"Un baril à 65-70 dollars semble être (un niveau) où la majorité des producteurs seront à l’aise ", a-t-il déclaré à l'issue de cette rencontre.
Dans un entretien accordé à CNBC lors de son séjour à Washington, le ministre de l’énergie russe a déclaré que les intérêts divergeaient entre pays mais qu’il était possible de trouver "des décisions équilibrées et des solutions sensées ".
Il reste à savoir ce que la Russie va demander en échange d’une hausse de production, s’interrogent plusieurs analystes. Novak pourrait demander un allégement des sanctions américaines décrétées contre son pays.
Sonatrach: des investissements de plus de 8 milliards de dollars en 2017 (APS)
Le groupe national des hydrocarbures Sonatrach a indiqué dimanche que le montant global des investissements réalisés en Algérie a été de 8,2 milliards de dollars équivalents en 2017, dont 87% concernent le développement des activités d’exploration et de production d’hydrocarbures.
Le groupe a réalisé un résultat net de l’exercice de 326 milliards de dinars, en augmentation de 57% par rapport à 2016, note un communiqué de Sonatrach qui précise que son Assemblée générale ordinaire, tenue en juin dernier pour examiner le bilan d’exécution du budget annuel, le rapport de gestion, les états financiers et le rapport des commissaires aux comptes, a approuvé les comptes sociaux clos au 31 décembre 2017.
Les travaux d’exploration, en effort propre, ont permis de mettre en évidence 33 découvertes d’hydrocarbures dont le potentiel est en cours d’étude pour évaluer les réserves en place et leur commercialité, souligne Sonatrach.
Quant à la production primaire d’hydrocarbures, elle a été de 196,5 millions de TEP, en augmentation de 2,18% par rapport à 2016.
Cette augmentation est liée à la progression de la production de gaz naturel, explique le groupe.
12
Les exportations d’hydrocarbures, tous produits confondus, ont été de 106,2 millions de TEP en 2017, correspondant à un chiffre d’affaires de 33,2 milliards de dollars.
Les ventes d’hydrocarbures sur le marché national ont été de 50,1 millions de TEP, pour un chiffre d’affaires de 253,5 milliards de dinars, soit une baisse de 1,24 milliard de dinars par rapport à l’année 2016.
Quant aux importations de carburants effectuées pour combler le déficit de l’offre nationale, leur volume a été de 3 millions de tonnes pour un montant de 1,6 milliard de dollars.
Selon Sonatrach, ces importations des carburants ont connu une baisse grâce à la réhabilitation des raffineries de Skikda et d’Arzew.
Pour arrêter le recours à ces importations, et en attendant la réalisation de nouvelles raffineries de pétrole brut, Sonatrach rappelle avoir engagé, depuis février 2018, une opération de processing de pétrole brut.
Concernant le montant global de la fiscalité pétrolière versé par Sonatrach au Trésor Public, il s'est chiffré à 2.228 milliards de dinars, soit une augmentation de 20% par rapport à l’exercice 2016.
Le patron de Sonatrach redoute une rechute des prix : Abdelmoumen Ould Kaddour : «Il n’est pas de l’intérêt des producteurs que le baril retombe» (Reporters)
Pour le P-DG de Sonatrach, Abdelmoumen Ould Kaddour, il n’est nullement de l’intérêt des producteurs de pétrole de voir les cours rechuter à nouveau. Il était ainsi impératif, selon lui, que ces pays maintiennent le pacte d’Alger pour continuer de soutenir les prix de brut.
Il « n’est pas dans l’intérêt des grands producteurs que le baril retombe » lourdement, a indiqué le patron du groupe public des hydrocarbures, s’exprimant à la clôture de la conférence mondiale sur le gaz.
En décodé, le patron de Sonatrach s’inquiète des retombées de la décision d’augmenter la production sur le marché et les prix du pétrole. Ce n’est pas la hausse décidée en commun accord entre les membres de l’Opep qui l’inquiète, bien que celle-ci soit vague et inexpliquée, mais ce sont les hausses auxquelles appellent certains grands consommateurs qui risquent de remettre le désordre dans un marché miné désormais par d’importantes incertitudes. A ce propos, Abdelmoumen Ould Kaddour croit qu’il était difficile d’anticiper comment le marché allait intégrer d’éventuelles hausses de brut de la part des grands producteurs, en référence à l’Arabie saoudite, chef de file de l’Opep et la Russie. « On ne sait pas comment le marché va réagir », mais ce qui est sûr, c’est que « les prix vont baisser», a indiqué Abdelmoumen Ould Kaddour en commentant les derniers développements sur la scène pétrolière mondiale. Dit autrement, la décision de rehausser les niveaux de production prise par l’Opep s’était faite sur la base de calculs de sorte à ce qu’elle soit conforme au principe de l’offre et la demande, alors que
13
l’augmentation unilatérale prévue par certains grands producteurs risque de repousser à plus tard les objectifs de rééquilibrer le marché. A sa manière, langage diplomatique oblige, Abdelmoumen Ould Kaddour explique que si les prix se maintiennent toujours à la hausse même après la décision de l’Opep à Vienne d’augmenter d’un million de barils, c’est parce que cette offre supplémentaire viendra compenser la baisse de la production vénézuélienne et libyenne, a-t-il expliqué. « L’objectif de la réunion était de maintenir la production, mais comme il y a eu défaillance dans la production du Venezuela et de la Libye, ils ont augmenté d’un million de barils pour compenser» ce repli. «C’est pour cette raison que les prix restent au même niveau» qu’avant, a-t-il noté. Cependant, le patron de Sonatrach a indiqué qu’une proposition d’augmentation sera examinée à la prochaine réunion du Comité conjoint de suivi de l’accord Opep-non-Opep, prévue en septembre à Alger. Mais avant d’étudier cette proposition, « il y aura une évaluation de la situation » pour s’assurer «qu’il y a nécessité d’augmenter l’offre sur le marché». Abdelmoumen Ould Kaddour tente ainsi de faire comprendre que rien n’est encore acquis quant à la nouvelle hausse demandée, samedi, aux Saoudiens, par le président américain, Donald Trump. Ce dernier, faut-il le rappeler, a indiqué dans un tweet qu’il a demandé au roi de l’Arabie saoudite d’augmenter la production de son pays de 2 millions de barils afin de compenser la production de l’Iran. Donald Trump a demandé aux pays consommateurs de ne plus s’approvisionner en pétrole iranien en prévision des sanctions que son pays allait mettre en exécution contre Téhéran.
Les Saoudiens prêts à ouvrir les vannes
Le président américain entend rééditer le coup avec la Russie en prévision de sa prochaine réunion avec son homologue russe, Vladimir Poutine. Certaines sources du marché estiment à 500 000 barils par jour la hausse que compte Donald Trump demander à son homologue russe. Le patron de Sonatrach a fait remarquer que les seuls pays de l’Alliance de Vienne qui ont les capacités d’augmenter leur production, sont bien évidemment l’Arabie saoudite et la Russie.
Moscou et Riyad, rappellent-on, n’ont jamais caché leur intention de pomper plus de pétrole après le redressement relatif des cours. Les deux pays ont proposé en juin une augmentation de 1,5 million de barils/jour qui prendra effet à partir de septembre prochain. Alors que certains pays s’attendent à ce que la nouvelle hausse réclamée par Donald Trump soit discutée au sein du comité technique de l’Opep, la Maison-Blanche prend tout le monde de court en indiquant que les Saoudiens étaient déjà prêts à ouvrir les vannes. « En réponse à l’évaluation du président (Donald Trump) concernant un déficit sur le marché du pétrole, le roi Salmane a affirmé que le royaume maintenait une capacité de réserve de deux millions de barils par jour, qui sera utilisée avec prudence si et quand il sera nécessaire afin d’assurer l’équilibre et la stabilité du marché, et en coordination avec ses partenaires producteurs, afin de réagir à toute éventualité », a relevé la Maison-Blanche dans un communiqué tard samedi soir. La Maison-Blanche a souligné que « les deux dirigeants ont
14
réaffirmé leur engagement pour un marché mondial de l’énergie sain et stable pour le bénéfice de toutes les nations», a-t-elle ajouté. La Maison-Blanche précisait ainsi et relativisait les propos tenus samedi matin par Donald Trump sur Twitter après sa conversation avec le souverain saoudien. Donald Trump avait tweeté: « Viens de parler avec le roi Salmane d’Arabie saoudite et lui ai expliqué que, en raison des tensions et dysfonctionnements en Iran et au Venezuela, je demande que l’Arabie saoudite augmente la production de pétrole, peut-être de 2 000 000 de barils, pour combler la différence». «Les prix sont trop hauts! Il est d’accord », avait-il ajouté. Peu après ce message, l’agence de presse officielle saoudienne avait fait savoir que l’appel téléphonique avait été initié par le président américain et que les deux hommes avaient évoqué « la nécessité de faire des efforts de façon à préserver la stabilité du marché du pétrole et la croissance de l’économie mondiale ». Les deux dirigeants ont aussi parlé « des efforts des pays producteurs pour combler les éventuelles insuffisances dans les approvisionnements », selon la même source saoudienne. C’est dire que la confusion est générale ; une situation qui risque de mettre les marchés à rude épreuve. Les investisseurs n’ont jamais été aussi désorientés. Les cours risquent de subir les conséquences néfastes de cette confusion qui règne en maîtresse depuis le premier tweet de Donald Trump, dans lequel il avait accusé l’Opep d’avoir «artificiellement fait augmenter les cours ».
Pétrole : l’Arabie saoudite prête à augmenter sa production si nécessaire (TSA)
Les Etats-Unis ont indiqué ce week-end que l’Arabie saoudite était prête à augmenter sa production de pétrole si les circonstances l’exigeaient afin de limiter la hausse des prix.
“En réponse à l’évaluation du président (Donald Trump) concernant un déficit sur le marché du pétrole, le roi Salmane a affirmé que le royaume maintenait une capacité de réserve de deux millions de barils par jour, qui sera utilisée avec prudence si et quand il sera nécessaire afin d’assurer l’équilibre et la stabilité du marché, et en coordination avec ses partenaires producteurs, afin de réagir à toute éventualité”, a relevé la Maison Blanche dans un communiqué tard samedi soir.
La Maison Blanche relatait une conversation téléphonique entre Donald Trump et le roi Salmane d’Arabie saoudite.
“Les deux dirigeants ont réaffirmé leur engagement pour un marché mondial de l’énergie sain et stable pour le bénéfice de toutes les nations”, a-t-elle ajouté.
La Maison Blanche précisait ainsi et relativisait les propos tenus samedi matin par Donald Trump sur Twitter après sa conversation avec le souverain saoudien.
15
Donald Trump avait tweeté: “Viens de parler avec le roi Salmane d’Arabie saoudite et lui ai expliqué que, en raison des tensions et dysfonctionnements en Iran et au Venezuela, je demande que l’Arabie saoudite augmente la production de pétrole, peut-être de 2.000.000 de barils, pour combler la différence”.
“Les prix sont trop hauts! Il est d’accord”, avait-il ajouté.
Peu après ce message, l’agence de presse officielle saoudienne avait fait savoir que l’appel téléphonique avait été initié par le président américain et que les deux hommes avaient évoqué “la nécessité de faire des efforts de façon à préserver la stabilité du marché du pétrole et la croissance de l’économie mondiale”.
Les deux dirigeants ont aussi parlé “des efforts des pays producteurs pour combler les éventuelles insuffisances dans les approvisionnements”, selon la même source saoudienne.
L’Organisation des pays exportateurs de pétrole (Opep) a avalisé le 23 juin avec la Russie et ses autres partenaires –un groupe de 24 pays qui assurent plus de 50% de la production mondiale d’or noir– le principe d’une hausse de production.
Selon l’Arabie saoudite et la Russie, cela représenterait une hausse d'”un million de barils par jour”, ce qui répondrait à l’augmentation attendue de la demande mondiale.
Le cartel et ses alliés sont liés depuis fin 2016 par un pacte de limitation de la production pour faire remonter les cours. Ce qui a semble-t-il fonctionné puisque le baril de Brent, référence sur le marché mondial, est passé d’environ 50 dollars fin 2016 à plus de 80 dollars en mai.
Mais les experts ont jugé que la hausse décidée il y a une semaine était trop “vague” pour peser de manière importante sur les cours et répondre aux injonctions de Donald Trump de faire baisser les prix pétroliers pour l’été.
Le président américain a régulièrement critiqué l’Opep ces dernières semaines, l’accusant de ne pas agir.
“J’espère que l’Opep va augmenter son débit de manière significative. Il faut garder les prix bas!”, avait-il notamment tweeté au moment où l’organisation publiait sa décision.
En avril il avait accusé le cartel de maintenir des prix “artificiellement très élevés”.
Données très sensibles aux Etats-Unis dans la mesure où elles influent beaucoup sur le moral de la population, les prix du carburant à la pompe ont fortement augmenté ces derniers mois. Et les Américains se préparent à partir en vacances d’été.
Fret maritime : L’Algérie perd 5 milliards de dollars chaque année (Reporters)
16
Quatre-vingt-quinze pour cent du commerce extérieur, en Algérie, s’effectue par voie maritime et, du fait de la faiblesse des capacités de transport de la flotte maritime nationale, seulement 3% des marchandises algériennes importées ou exportées sont actuellement transportées par le pavillon national.
Le reste étant assuré par des armateurs étrangers. Une carence qui coûte à l’Etat entre 4 et 5 milliards de dollars annuellement, rendant ainsi plus cher de 20% que ce qu’aurait coûté un fret assuré par des opérateurs locaux, lesquels font défaut sur le terrain. Un état des lieux qui pourrait changer si l’on en croit le directeur des transports maritimes et des ports au niveau du ministère de tutelle. Ce responsable, qui s’exprimait lors de la tenue d’une journée d’information sur la logistique en Algérie, organisée samedi dernier par la commission des transports du Forum des chefs d’entreprise (FCE), a fait savoir qu’une dizaine d’opérateurs algériens privés ont déposé des demandes au niveau de son département ministériel pour investir dans le fret maritime après la décision du gouvernement d’ouvrir cette activité à l’investissement privé. Néanmoins, depuis l’annonce de cette décision par le ministre du secteur, Abdelghani Zaâlane, au début de l’année en cours, rien n’a filtré sur le sujet, si ce n’est que neuf (9) opérateurs économiques nationaux ont déposé des demandes d’agrément pour intégrer le marché du transport de marchandises par voie maritime ou aérienne, espérant que la procédure ne sera pas longue. Mais apparemment c’est plutôt le cas, dans la mesure où aucun élément nouveau n’est intervenu, si ce n’est que sur les neuf (9) demandes déposées quatre (4) concernaient la voie maritime. Le ministère tarde à accorder son aval, cela est peut-être dû au fait qu’il ne veut pas se précipiter dans l’élaboration du cahier des charges. Compte tenu du contexte, il est évident que l’ouverture au privé du transport de marchandises par voie maritime ou aérienne est nécessaire si l’on veut que la part de l’Algérie sur le marché mondial du transport de marchandise soit plus élevée que ce qu’elle est actuellement et que le fret soit moins coûteux et ainsi diminuer la saignée de devises consacrées par le pays aux transport de marchandises. Autre impact positif, faciliter les opérations d’exportations hors hydrocarbures. De nombreux opérateurs déplorent que pour pouvoir disposer d’un conteneur afin d’expédier leur cargaison de produits agricoles, ils attendent entre 10 et 15 jours. «Cette lenteur résulte du fait que les entreprises qui disposent de conteneurs sont beaucoup plus intéressées à importer qu’à exporter», s’offusquent ces derniers. Un diktat auquel comptent mettre fin les opérateurs par la création d’un conseil des chargeurs, annoncé lors de la journée d’information sur la logistique.
Benmessaoud: le secteur touristique du pays connait "une grande dynamique" (APS)
17
Le ministre du Tourisme et de l’Artisanat, Abdelkader Benmessaoud, a affirmé, dimanche à Skikda, que le secteur touristique en Algérie connait "une grande dynamique", au travers d’un engouement notable pour l’investissement dans ce secteur.
Cette dynamique se traduit par l’affluence des citoyens vers les structures touristiques et l’engouement des investisseurs pour la réalisation d’hôtels et le développement du tourisme de forêt, saharien et balnéaire, a souligné le ministre en marge de sa visite de travail dans la wilaya de Skikda.
M. Benmessaoud a appelé à maintenir cette dynamique qui mène vers "une reconstruction d’un tourisme national solide" qui répond à la demande domestique à travers tout le pays.
Cet engouement pour l’investissement touristique est le fruit, a-t-il ajouté, des "grandes facilités accordées aux investisseurs", dont l’accélération de la remise des permis de construire et des divers avantages accordés par le ministère de tutelle.
Estimant que ce secteur est générateur de richesses et d’emploi et valorisant de l’image de l’Algérie à l’étranger, le ministre a relevé que son département oeuvre à réorganiser l’activité des agences touristiques et de voyage et à réhabiliter leur véritable rôle qui est de promouvoir la destination Algérie dans le pays et à l’étranger et accueillir les touristes étrangers.
Le ministre a inspecté également le projet d’un village touristique engagé dans le cadre d’un partenariat algéro-saoudien dans la zone d’expansion touristique de la commune de Filfila pour un investissement de 7,4 milliards DA.
Réalisé à 75%, ce futur village, d’une capacité de 1.600 lits, occupe un terrain de 130.000 m2 et devra être livré au cours du 1er semestre 2019.
M. Benmessaoud a inauguré, en outre, une résidence touristique privée à l’entrée de la place Larbi Ben M’hidi offrant des 50 appartements équipés, dont trois des F3 et des F2 et inspecté, à Filfila, un hôtel 5 étoiles ainsi qu’un projet d’un hôtel privé, d’un parc aquacole et un autre d’extension d’un hôtel privé.
Il a ensuite assisté à des activités récréatives présentées sur une plage exploitée dans le cadre d’une concession, visité un hôtel au chef-lieu de wilaya et une exposition de produits artisanaux organisée au port, appelant à l’occasion à réserver des espaces au sein des hôtels pour la vente des produits artisanaux.
Le ministre a également préconisé l’application de tarifs concurrentiels, rappelant les perspectives du secteur d’ici 2030 dans le cadre du programme du président de la république, Abdelaziz Bouteflika, pour augmenter la part du tourisme dans le PIB.
L’Entrée en exploitation de nouvelles liaisons internet va augmenter les capacités du pays (APS)
18
La ministre de la poste, des Télécommunications, des Technologies et du numérique, Imane Houda Feraoun, a estimé, dimanche à Médéa, que l’entrée en exploitation de nouvelles lignes de liaison internet va augmenter le débit de connexion dans le pays et réduire sensiblement les perturbations enregistrées sur le réseau national.
"L’entrée en phase d’exploitation, d’ici, la fin de l’année en cours, de deux nouvelles lignes pour la liaison internet, à savoir les lignes Oran-Valence (Espagne) la ligne Annaba-Medex va contribuer à augmenter la capacité de la connexion internet qui alimente le réseau national", a expliqué la ministre, en marge du lancement du projet de réseau de transport Packborne de fibre optique, dans sa section Souagui (est de Médéa) à Djelfa, sur un linéaire de 92 km.
Ces nouvelles lignes sont appelées, une fois opérationnelles, de réaliser un "bond" considérable en matière de haut débit et offrir des prestations de grandes qualités aux abonnés d’internet, a indiqué la ministre, affirmant que les problèmes de "faible débit" signalés actuellement sont dus, d’une part, aux capacités limitées de la ligne Annaba-Marseille mais, aussi, à la vétusté des réseaux d’internet existants au niveau de certaines grandes agglomérations urbaines.
La réhabilitation de ces anciens réseaux requiert des investissements "très lourds" et nécessitent de grands travaux, choses impossible en l’état actuel, a ajouté la ministre, tout en soulignant que la solution au problème de faible débit viendra de la mise en exploitation de ces deux nouvelles lignes qui vont permettre au pays de disposer jusqu’à 6,4 térabytes.
Stations de dessalement : Quatre nouveaux projets (El Moudjahid)
« Les wilayas d’El Tarf, Skikda, Bejaia et Alger bénéficieront prochainement de nouvelles stations de dessalement d’eau de mer. » C’est ce que vient d’annoncer le ministre des Ressources en eau, Hocine Necib.S’exprimant en marge de sa visite de travail dans la wilaya de Blida, M. Necib a révélé que ces futurs projets, qui s’inscrivent dans le cadre du Plan national de l’eau (PNE), sont en phase d’étude. « Ces nouvelles réalisations vont permettre d’améliorer l’alimentation en eau potable (AEP) dans l’ensemble des wilayas du pays, d’une part, d’avoir un meilleur prix du mètre cube d’eau de mer dessalée, d’autre part », a-t-il
19
avancé. M. Necib a souligné que pour répondre à la demande croissante en eau, « le Président Abdelaziz Bouteflika a donné des instructions fermes pour que ces quatre unités soient réalisées dans les meilleurs délais et conditions ».
Poursuivant ses propos, le ministre a affirmé que ces projets stratégiques, qui s’inscrivent également dans le cadre de la politique de diversification des ressources en eau, visent à améliorer l’approvisionnement en eau potable à travers le territoire national. Ces dernières s’ajouteront aux 11 stations existantes actuellement et mises en service. Il s’agit des unités d’Arzew-Oran (86.000 m3/j), d’Alger-Hamma (200.000 m3/j), de Skikda (100.000 m3/j), de Beni Saf-Ain Témouchent (200.000 m3/j), Mostaganem (200.000 m3/j), Fouka-Tipasa (120.000 m3/j), Souk Tlala-Tlemcen (200.000 m3/j), Honein-Tlemcen (200.000 m3/j), Cap Djinet-Boumerdès (100.000 m3/j), Tenes-Chlef (200.000 m3/j) et Maacta-Oran (500.00 m3/j), et qui contribuent à raison de 17 % à la disponibilité de l’eau au niveau national. Pour ce qui concerne les autres projets du secteur, l’on apprendra que dans le cadre des objectifs stratégiques du PNE, il est également prévu de nouvelles réalisations ayant pour but de préserver l’excédent enregistré au niveau de certains barrages se situant dans des régions à forte pluviométrie, et cela en vue de réaliser l’équilibre entre les régions. Dans cette optique, le ministre a fait état du projet de transfert des excédents d’eau enregistrés dans la wilaya d’El Tarf vers les barrages situés dans les wilayas de Souk Ahras et de Tébessa, soulignant, en outre, le lancement des travaux une fois leurs études finalisées, notamment après l’affectation de l’enveloppe financière nécessaire à ce projet. Réduire le taux de fuites de 18 à 20% d’ici 2030
Le premier responsable du secteur a affirmé que son département a réalisé durant les dernières années un bond qualitatif, notamment en ce qui concerne l’alimentation en eau potable. « Les choses devront s’améliorer à l’avenir, dans le cadre d’un programme ambitieux visant la garantie de l’AEP, d’autant que ce secteur est prioritaire », a-t-il souligné. En ce qui concerne la problématique des fuites d’eau, M. Necib a fait savoir que ce phénomène entraîne « une perte considérable des ressources hydriques », soulignant que tous les pays du monde souffrent de ce problème. Selon lui, le taux de pertes actuellement est de l’ordre de 30%. « Toutes les opérations qui sont en cours, projetées ou financées, tendent à ce que d’ici 2030 nous ramènerons le taux de fuites à un taux acceptable qui se situe entre 18 et 20% », a-t-il dit. Outre les fuites d’eau, le raccordement illicite au réseau entraîne des pertes de 15% du volume global produit, signale également le premier responsable de secteur. Evoquant, par ailleurs, le problème récurrent des noyades qu’enregistrent les différentes wilayas du pays à chaque saison estivale, le ministre a annoncé la réalisation de projets de piscines à proximité des barrages et rivières. « L’Agence nationale des barrages et transferts (ANBT) a reçu pas moins de 40 demandes à cet effet. Ces demandes seront examinées puis soumises à la commission centrale du ministère des Ressources en Eau pour se prononcer à leur sujet », a déclaré M. Necib. Il dira aussi que
20
ces nouvelles piscines répondront aux normes de sécurité, à l’effet de mettre ces espaces à la disposition des férus de baignade, notamment les enfants, sans que ces derniers mettent leur vie en péril. Le ministre des Ressources en eau a fait état de la poursuite des campagnes de sensibilisation par la tutelle en coordination avec les services de la Protection civile sur les dangers de la baignade dans les barrages, rivières et plans et d’eau. Il a dans ce contexte appelé les parents à protéger leurs enfants des risques encourus au niveau de ces lieux.
ALGÉRIE: L’ONDA ET IRIS SIGNENT UNE CONVENTION POUR LA PROTECTION DES DROITS D’AUTEURS (Maghreb Emergent)
L’Office national des droits d’auteurs (ONDA) veut signer des conventions similaires avec d’autres entreprises du même genre en Algérie.
L’Office national des droits d’auteurs et droits voisins et le groupe IRIS Algérie ont signé dimanche à Alger une convention de redevance sur la copie privée. Une convention en vertu de laquelle le groupe électroménager et fabricant de téléphonie mobile s’engage à respecter les
Revue de Presse du 01 juillet 2018 Publié le 01/07/2018 à 10:28
Revue de presse
Mobile: 0770 88 90 80
Lotissement Sylvain Fourastier N°08 El Mouradia, Alger
Mobile: 0770 88 90 80 / 0556 48 67 56
communication@fce.dz
www.fce.dz.
Dimanche 01 juillet 2018
2
SOMMAIRE
A la une .................................................................................................................................................................. 4
ï‚· Le FCE se penche sur le dossier : Logistique, le maillon faible (Reporters) .............. 4
ï‚· Fret maritime : Une dizaine d’opérateurs privés ont déposé des demandes (APS) .... 6
ï‚· Le fret maritime en Algérie contrôlé par des compagnies étrangères (Le Quotidien d’Oran) ........................................................................................................................ 7
ï‚· Raouya présente le PLFC 2018 devant le Conseil de la nation (APS) ....................... 8
ï‚· Hydrocarbures: la nouvelle loi rendra l’investissement en Algérie plus attractif (APS) ......................................................................................................................... 10
ï‚· Les prix du pétrole repartent à l'assaut des 80 dollars : Le baril tout feu tout flamme (L’Expression) .......................................................................................................... 11
ï‚· Electricité: la capacité de production nationale devrait atteindre 60.000 MW d'ici 2030 (APS) ................................................................................................................ 12
ï‚· Abdelmadjid Remli, ancien directeur division Associations à Sonatrach : «L’efficacité énergétique commence par de simples gestes quotidiens» (Reporters) ................................................................................................................................... 14
ï‚· Plan National des Energies Renouvelables : Nécessité d’améliorer la Gouvernance (Algérie Eco) ............................................................................................................. 15
ï‚· Transition énergétique : Les experts nationaux appellent à la révision du programme national des ENR (Reporters) .................................................................................. 16
ï‚· Sommet des Smart City: des entreprises se projettent dans la ville future (APS) .... 18
ï‚· Smart cities: le partenariat public-privé et les startups pour concrétiser les projets (APS) ......................................................................................................................... 20
ï‚· Projet « Alger, Smart City » nouveaux modèles de start-up et participation de la diaspora (El Moudjahid) ........................................................................................... 21
ï‚· Investissement : Yousfi annonce du nouveau pour les régions les moins attractives, défend l’industrie automobile (TSA) ........................................................................ 22
ï‚· Ghardaia: Yousfi appelle les investisseurs à profiter des potentialités de la région (APS) ......................................................................................................................... 23
ï‚· Terres agricoles inexploitées : Le ministère de l'Agriculture part en chasse (L’Expression) .......................................................................................................... 24
ï‚· Ce sont majoritairement des chinois opérant dans le bâtiment : 90.000 travailleurs étrangers en Algérie (L’Expression) ......................................................................... 25
ï‚· Condor entame sa conquête du marché français des smartphones (TSA) ................ 26
ï‚· La compagnie aérienne française ASL Airlines, lance les lignes Toulon-Oran et Toulon-Alger (Algérie Eco) ...................................................................................... 27
Banque/bourse/Assurance .................................................................................................................................. 27
ï‚· Comptes en devises : les nouvelles mesures de la Banque d’Algérie (TSA) ........... 28
ï‚· Marché financier : La Bourse d’Alger s’anime (Reporters) ..................................... 29
Commerce ............................................................................................................................................................ 30
ï‚· Commerce: renforcement des équipements de contrôle de la qualité (Algérie Eco) 30
Coopération ......................................................................................................................................................... 31
ï‚· Le P-dg de Sonatrach rencontre à Washington les dirigeants de Solar, Air Product, Hyundai et KBR (APS) ............................................................................................. 31
ï‚· WGC 2018: le PDG de Sonatrach participe à un panel sur l’énergie durable (APS) 32
ï‚· Le PDG de Sonatrach s’entretient avec son homologue de BP, Bob Dudley (APS) 33
ï‚· Partenariat entre une filiale de Sonelgaz et une entreprise russe (APS) ................... 34
3
ï‚· Sommet de l'UA: combattre la corruption pour instaurer un climat propice au développement économique (APS) ........................................................................... 35
ï‚· Les Chinois affichent leur volonté d’investir en Algérie (Algérie Eco) ................... 37
Veille ..................................................................................................................................................................... 38
4
A la une
Le FCE se penche sur le dossier : Logistique, le maillon faible (Reporters)
Considéré comme le maillon faible de l’économie algérienne, la logistique a été placée hier au coeur des débats, lors d’une journée d’études organisée par le Forum des chefs d’entreprise (FCE).
A l’issue de cette rencontre, le FCE a annoncé la création de l’association nationale de la logistique offrant ainsi aux entrepreneurs un espace de réflexion autour de la logistique pour un meilleur rendement dans le futur. « En tant qu’opérateurs, nous commençons à comprendre que le vecteur logistique dans toute sa composante devient incontournable. La recherche de l’efficacité, du meilleur coût et de délai d’acheminement le plus court devient déterminante notamment si l’on veut conquérir des marchés étrangers », a indiqué Mustapha Serial, président de la commission transport et logistique au sein du FCE, lors de son allocution d’ouverture. Dans sa communication intitulée « Problématique de la logistique », M. Serial a qualifié l’indice de performance logistique (IPL) en Algérie de « moyen ». Il faut savoir que l’Algérie est classée 75e en matière d’IPL sur un total de 163 pays. En Afrique, l’Algérie occupe la 8e place tandis qu’elle est première dans les cinq pays du Maghreb. Dans le but d’améliorer le rendement de la logistique dont nous disposons, le conférencier a préconisé la mise en oeuvre du concept du « supply chain management » qui « assure la gestion et la synchronisation de l’ensemble des processus qui permettent à un ou plusieurs systèmes clients de prendre en compte et répondre aux clients finaux », a-t-il fait savoir, en insistant sur l’urgence d’adopter un tel plan. Il a indiqué qu’à cause de la régression de la flotte maritime nationale, seulement 3% des marchandises algériennes sont actuellement transportées par le pavillon national, le reste étant transporté par des armateurs étrangers. De son côté, Mohamed Mahieddine, conseiller au niveau du ministère des Travaux publics et des Transports, a insisté sur la coordination entre les différentes réalisations de l’Etat. « Toutes les infrastructures mises en place par l’Etat et qui sont constituées d’autoroutes, de routes nouvelles, de voies de chemin de fer ou encore le port de Djendjen, devraient être intégrées entre elles et
5
utilisées de manière coordonnée pour aboutir à une efficacité maximum », a-t-il fait savoir.
Concernant la stratégie de l’Etat à long terme, le responsable a appelé à « adapter les infrastructures maritimes en fonction des besoins futurs, ainsi que la création de nouvelles infrastructures pour le commerce, la pêche et le tourisme », a-t-il fait savoir. En ajoutant : « Il faudra également revoir les infrastructures aéroportuaires pour répondre aux besoins d’échanges, particulièrement avec les zones éloignées et développer des liaisons permettant l’interconnexion des réseaux avec les pays voisins dans une vision d’intégration régionale », a-t-il déclaré.
Point faible de l’exportation
Par ailleurs, le président de l’Association nationale des exportateurs a déploré les mauvaises conditions de fret de marchandises qui créent une ambiance non-propice à l’exportation. « La logistique est actuellement le point faible de l’exportation en Algérie car, quand un exportateur demande un conteneur, il est dans l’obligation d’attendre dix à quinze jours. Le prix du conteneur est également très élevé car les sociétés étrangères, surtout celles qui exercent dans le transport maritime, exigent des prix très élevés. L’Etat a trop laissé faire. Ces sociétés ne veulent pas contribuer à l’exportation de nos marchandises mais, préfèrent faire dans l’importation », a indiqué Ali Bey Nasri. « L’Etat n’a pas le moyen de prendre en charge toutes les activités et surtout les activités commerciales. Le transport maritime a été confié à des compagnies installées à l’étranger avec tout ce que cela induit comme transferts de devises »,a-t-il relevé.
Dans ce sens, notre interlocuteur a insisté sur l’urgence d’ouvrir le secteur du transport de marchandises au privé en annonçant que dix dossiers ont déjà été déposés au niveau de la tutelle, tout en dénonçant le dictat des compagnies maritimes. «Les transferts de devises effectués par ces armateurs étrangers coûtent à l’Etat entre 4 à 5 milliards (mds) de dollars annuellement, soit 20% plus cher de ce qu’aurait coûté un fret assuré par des opérateurs locaux », a lancé le président de l’Association des exportateurs algériens, alors que « l’ouverture de cette activité aux nationaux « va créer des postes d’emplois et réduire les coûts du transport des marchandises puisque les charges seront payées en dinars». Ali Bey Nasri a plaidé ainsi pour la création prochaine du conseil national des chargeurs. « Il s’agit d’un projet que nous avons proposé, en 2011. Depuis, trois réunions ont été faites, mais le ministère des Transports s’est retiré par la suite. Aujourd’hui, sa création est de l’ordre de l’urgence car c’est un espace où les gens qui travaillent dans la charge défendent leurs intérêts, cela existe dans tous les pays du monde. Il sera composé des ministères concernés, des représentants des opérateurs, des transitaires, des Douanes, du port et des services de Sécurité », a-t-il fait savoir. Abdelkrim Rezal, directeur des transports maritimes et des Ports au niveau du ministère, a confirmé pour sa part qu’une dizaine d’opérateurs algériens privés ont déposé des demandes au niveau du ministère pour investir dans le fret maritime, et ce, après la décision du Gouvernement d’ouvrir cette activité au privé.
6
Fret maritime : Une dizaine d’opérateurs privés ont déposé des demandes (APS)
Une dizaine d’opérateurs algériens privés ont déposé des demandes au niveau du ministère des Travaux publics et des Transports (MTPT) pour investir dans le Fret maritime, après la décision du Gouvernement d’ouvrir cette activité devant l’investissement privé, a indiqué samedi un haut responsable.
"Nous avons enregistré une dizaine d’opérateurs privés qui ont déposé leurs dossiers au niveau du ministère", a dit le Directeur des Transports maritimes et des Ports au niveau du MTPT, Abdelkrim Rezal, lors d’une journée d’information sur la logistique en Algérie, organisée par le FCE (Forum des chefs d’entreprises). Le responsable n’a pas avancé plus de détails sur ce sujet.
A rappeler qu’afin d’encourager les exportations hors-hydrocarbures, le Gouvernement a décidé d’ouvrir, aux opérateurs économiques privés nationaux, l’activité du fret aérien et maritime.
Cette décision, annoncée en octobre 2017 par le Premier ministre Ahmed Ouyahia, s’inscrit pleinement dans le cadre de la nouvelle orientation économique nationale. Elle concerne en premier lieu le transport de marchandises.
Du fait de la régression de la flotte maritime nationale, seulement 3% des marchandises algériennes sont actuellement transportées par le pavillon national, le reste étant transporté par des armateurs étrangers, selon le président de la commission Transport et logistique au sein du FCE, Abdallah Seriai.
"L’Etat n’a pas le moyen de prendre en charge toutes les activités et surtout les activités commerciales. Le transport maritime a été confié à des compagnies installées à l’étranger avec tout ce que cela induit comme transferts de devises", a souligné le président de l'Anexal, Ali Bey Nasri, lors de cette rencontre.
5 mds de dollars transférés annuellement par les armateurs étrangers
Les transferts de devises effectués par ces armateurs étrangers coutent à l’Etat entre 4 à 5 milliards (mds) de dollars annuellement, soit 20% plus cher de ce qu’aurait coûté un Fret assuré par des opérateurs locaux, a indiqué le président de l’Association des exportateurs algériens.
7
L’ouverture de cette activité aux nationaux "va créer des postes d’emplois et réduire les coûts du transport des marchandises puisque les charges seront payées en Dinars".
Il a plaidé dans ce contexte pour la création d’un "Conseil des chargeurs", un espace regroupant le ministère des Transports, les entreprises, les transitaires en douanes, le Port et les services de sécurité et où les entreprises (les chargeurs) défendent leurs intérêts.
Par exemple, "Si les compagnies maritimes, qui facturent comme elles veulent actuellement, s’entendent pour augmenter les prix, qui va alors défendre les intérêts des entreprises?", s’interroge-t-il pour démontrer l’intérêt d’un tel Conseil.
D’autre part, le Conseiller au MTPT, Mohamed Mahieddine, a indiqué que le ministère vient de lancer un appel d’offres pour la réalisation de la ligne minière EST (Annaba /Djebel-Onk à Tébessa) sur 388 km ainsi que pour l’exploitation de la mine de phosphate dans la même zone, deux projet inclus dans le texte de loi de finances complémentaire de 2018.
140 milliards de dollars alloués au secteur en dix ans
Soulignant l’intérêt que porte le Gouvernement au développement du secteur de la logistique, il a avancé que le budget alloué au secteur du Transport et travaux publics a été de 135 milliards de dollars (mds US) durant la dernière décennie, un montant qui augmente à 140 mds usd en y intégrant les projets de la ligne minière et de l’usine de phosphate, inclus dans le PLFC 2018.
Sur les 20 dernières années, l’Etat a investi, en moyenne ,7 mds US/an dans ce secteur, a-t-il ajouté.
La création d’une association nationale de la logistique, regroupant l’ensemble des opérateurs concernés, a été annoncée à cette occasion.
Le fret maritime en Algérie contrôlé par des compagnies étrangères (Le Quotidien d’Oran)
L'allongement géographique et organisationnel des filières de production et de distribution repose sur le développement logistique. C'est le constat établi, hier, par les participants à la journée d'information sur la logistique, organisée par le FCE.
Dans leurs interventions, les spécialistes du domaine, comme Seriai Abdellah, ont relevé que les activités logistiques reposent sur les infrastructures de base qui sont des facteurs de croissance, élément vital au fonctionnement du système économique. Il s'agit des réseaux eau, énergies, réseaux de transport, rail, routes, ports maritimes, aériens, canalisations et réseaux de télécommunications performants (téléphonie, internet). Pour relancer la réflexion sur la logistique M.Seriai estime qu'il faut d'abord au niveau des premiers utilisateurs, s'organiser en conséquence par filière et Clusters, Plateformes, logistiques et Infrastructures.
8
De son côté Benaissa Mohamed Lazhar, de l'école nationale supérieure de technologie, indique que l'état actuel de la logistique en Algérie est caractérisé par un manque d'organisation et une lenteur impliquant une performance approximative. Or, la logistique peut contribuer au progrès économique du pays, selon lui. Il y a lieu de moderniser les transports et la logistique, augmenter l'efficacité et réduire les coûts logistiques (coûts de stockage, coûts de groupage, coûts de transport), massifier les flux, concentrer les chargeurs et les transporteurs, d'où possibilités de projets collaboratifs, mutualisation des services, diffusion des meilleures pratiques commerciales et diffuser les TIC au domaine du transport et de la logistique. Pour lui, le principal défi pour la mise en place des PFL est qu'elles ont besoin de grands espaces dans des localisations bien reliées. Or, selon lui, la logistique ne peut rivaliser avec d'autres utilisations plus rentables. Cela signifie que sans interventions publiques, il existe un risque d'expulsion des activités logistiques des localisations stratégiques ou d'atomisation prononcée de l'implantation des entrepôts logistiques sur des locations sous-optimales et les projets de PFL doivent s'inscrire dans une stratégie de progrès logistique national (ou régional) qui comporte plusieurs actions et projets. Il faut selon lui la prise en compte de la maturité logistique et du modèle d'affaire des noeuds: international, distribution locale, intermodale, spécialisée.
Autres défis, peu de promoteurs logistiques, administration peu expérimentée sur la mise en place des projets de PFL. M.Benaissa considère que l'avenir de l'activité logistique dépend de la volonté des décideurs politiques qui, de leur part, tendent à la faire croître en passant par l'investissement sur le nouveau port centre de Hamdania. «La globalisation de l'économie mondiale et de la croissance attendue des trafics maritimes à travers l'usage de grands navires qui escaleront à Hamdania, va engendrer des gains importants en terme de rotation de stock. Dès lors des besoins se feront sentir dans les années à venir et il faut d'ores et déjà les anticiper : besoins en transport combiné, besoins en surfaces d'entrepôts, besoins en logements, besoins en liaisons de transport en commun», a-t-il conclu.
Enfin Ramdane Ammour, consultant interne au Groupe public Gema (Générale maritime) a affirmé en marge de la rencontre que l'Algérie perd 5 milliards de dollars chaque année.
L'Algérie, en matière d'indice de connectivité à la 130ème place sur 160 pays alors que le Maroc voisin se positionne au 30ème rang, a déclaré le consultant qui ajoute que «Cet indice est important pour situer les prix du fret». En fait, selon ses explications, le fret maritime en Algérie est contrôlé dans la quasi-totalité par des compagnies étrangères.
Raouya présente le PLFC 2018 devant le Conseil de la nation (APS)
Le ministre des Finances Abderrahmane Raouya a présenté jeudi le projet de loi de finances complémentaire (PLFC) 2018 devant le Conseil de la
9
nation, lors d’une séance plénière présidée par le président du Conseil Abdelkader Bensalah.
Le ministre a souligné que le PLFC 2018 allait permettre de poursuivre la politique d’appui du budget et de renforcement de la croissance économique.
Le texte vise à mobiliser des affectations financières supplémentaires d’une part et à introduire des dispositions fiscales et autres liées au commerce extérieur, a ajouté le ministre.
Le texte a augmenté les autorisations de programmes de 500 milliards (mds) de DA par rapport à la loi de finances 2018. Le montant consacré à cet effet est de 2.770.51 mds de DA (soit une augmentation de 22 % par rapport à la Loi de finances 2018), a indiqué le ministre.
Les dépenses imprévues dans la LFC 2018 s’élève ainsi à 670,11 mds de DA. Ces affectations supplémentaires seront destinées à certains projets d’investissements gelés, notamment le projet de phosphate dans la wilaya de Tébessa et autres projets dans le domaine du transport et de la voie ferrée.
Le ministre a indiqué que le projet de loi a préservé globalement les allocations budgétaires aux mêmes niveaux que la loi de finances 2018, soit 4.584,46 mds de dinars pour le budget de fonctionnement et 4.043,32 mds de dinars pour le budget d’équipement.
Le budget global de l'Etat pour l'année 2018, est évalué, dans le cadre du PLFC, à 6.424,5 mds e DA.
D’autre part, M. Raouya a saisi l’occasion pour rappeler les principaux indicateurs macro-économiques du pays, enregistrés durant les premiers mois de l’année en cours.
Il a ainsi mis l’accent sur la courbe descendante du déficit de la balance commerciale, qui a reculé à 0,86 mds de dollars entre janvier et avril 2018, contre 3,88 mds de dollars durant la même période de l’année précédente.
Cette performance est notamment le résultat de la baisse des importations de 4,8% et l'augmentation des exportations des hydrocarbures de 17,8% durant les quatre premiers mois de l'année en cours, selon le ministre.
La fiscalité pétrolière a quant à elle enregistré une augmentation de 22,4% entre janvier et mars 2018 pour atteindre 629,3 mds de dinars contre 514 mds de dinars durant la même période de 2017.
L’exposé du ministre a été suivi par la lecture du rapport préliminaire de la commission des affaires économiques et financières du Conseil de la Nation.
La commission a estimé que l’augmentation des autorisations de programmes par la LFC 2018 allait permettre de relancer plusieurs projets d’investissements gelés dans les dernières années ainsi que le lancement de nouveaux projets.
10
Hydrocarbures: la nouvelle loi rendra l’investissement en Algérie plus attractif (APS)
Le ministre de l’Energie, Mustapha Guitouni a déclaré mercredi à Washington que la prochaine loi sur les hydrocarbures, rendra l’investissement dans le domaine minier algérien plus attractif et adapté au contexte international tout en "préservant les intérêts économiques du pays".
S’exprimant en marge de sa participation à la conférence mondiale sur le gaz, le ministre a indiqué que cette manifestation importante a permis à la délégation algérienne de rencontrer de grands opérateurs avec lesquels elle a échangé sur la promotion du partenariat ainsi que sur l’amendement de la loi sur les hydrocarbures qui devrait doper les investissements dans ce secteur.
"Nous avons transmis l’intérêt porté par l’Algérie aux investissements étrangers" en vue "de reconstituer les réserves et introduire de nouvelles technologies de production ", a déclaré le ministre à l’APS.
M. Guitouni a noté que cette révision a été motivée par le besoin de s’adapter au nouveau contexte international après la chute drastique des prix de brut qui a poussé de nombreux pays producteurs à revoir leurs codes des hydrocarbures pour continuer à attirer les investissements.
Actuellement ce sont les pays producteurs qui sont en quête d’investissements étrangers. " La tendance a été inversée " ce n’est plus les entreprises qui se bousculent pour l’investissement à l’international, a-t-il expliqué.
"Il faut se mettre au diapason ", et épouser cette dynamique, dira en substance le ministre, rappelant l’exemple de plusieurs pays producteurs qui ont dû revoir leurs lois pour accompagner cette évolution.
Globalement les doléances des compagnies étrangères étaient centrées sur l’aspect fiscal de la loi, la règle dite des 51/49% constituant le coeur de l’actuel code "ne pose pas de problème aux investisseurs étrangers", a tenu à préciser M. Guitouni.
C’est plutôt les lenteurs administratives qui ont été soulevées, a-t-il relevé, en indiquant que son secteur a pris note de l’ensemble des doléances formulées lors des portes ouvertes organisées par l’Agence nationale pour la valorisation des ressources en hydrocarbures.
Outre " la fiscalité il y aussi une bureaucratie devenue obsolète", a poursuivi le ministre qui a fait savoir que l’une des principales doléances des groupes pétroliers porte sur les délais relativement longs entre le dépôt du permis de prospection et l’exploitation. La réduction de ces délais engage aussi plusieurs secteurs, a-t-il, toutefois, soutenu.
Globalement, la nouvelle loi en discussions, devrait "aller dans le sens de partage de production qui induit par conséquent un partage de risques".
"La nouvelle loi pourrait intervenir dans ce sens ", a-t-il dit. Pour autant, le ministre a tenu à expliquer que ce texte est toujours à l’étude et qu’aucune décision n’a été prise à ce sujet. "On ne peut pas garder une fiscalité statique qui a montré ses limites. Ce qui est sûr c’est qu’on
11
veillera aux intérêts de notre pays, tout en assurant le principe gagnant-gagnant ", a déclaré M. Guitouni.
Dans le même contexte, le ministre a indiqué qu’il a été convenu d’approfondir avec la Sonatrach les discussions tenues à Washington avec des groupes internationaux sur les opportunités d’investissement en Algérie.
Il a soutenu que le groupe pétrolier public doit consentir de lourds investissements auquel il ne pourra pas faire face seul, d’où le recours au partenariat étranger.
Le ministre qui a restitué les messages de la conférence sur le gaz qui se poursuit à Washington a insisté sur le facteur de l’innovation, largement évoqué durant cet évènement.
C’est grâce à la technologie que plusieurs pays ont réussi à optimiser leur production et à renforcer la protection de l’environnement tout au long de la chaîne gazière, a-t-il résumé.
De même il a estimé qu’il était primordial de diversifier le bouquet énergétique du pays car il y va " de l’avenir des générations futures", a affirmé le ministre.
Les prix du pétrole repartent à l'assaut des 80 dollars : Le baril tout feu tout flamme (L’Expression)
Les cours de l'or noir ont clôturé la semaine en touchant leur plus haut niveau depuis 2014 à New York, la conjoncture géopolitique leur laisse une incontestable marge de progression.
Le second semestre 2018 se présente sous de bons auspices pour l'Algérie. Comme pour tous les pays producteurs qui ont pâti de la dégringolade des prix du pétrole. Les six derniers mois de l'année, qui s'annonçaient assez risqués pour l'économie nationale eu égard à l'incertitude qui pesait sur eux, ne seront apparemment pas un parcours du combattant. Un long fleuve tranquille? certainement pas. Disons que s'ils venaient à montrer une certaine stabilité, il est acquis que 2018 sera traversée sans anicroche. L'Algérie pourra continuer son petit bonhomme de chemin vers le destin qu'elle s'est tracée: celui du développement avec comme objectif de moins dépendre de ses exportations d'hydrocarbures, de son pétrole. Les choses ne se présentaient pas sous d'aussi bons auspices pourtant. La réunion Opep-non Opep qui s'est tenue le mois dernier était sous les feux de la rampe scrutée comme on attend le croissant de lune qui annonce la fête de l'Aïd. Ce n'est pourtant pas à un divertissement qu'étaient conviés les 24 membres de cette alliance. Mais à décider du relèvement de leur production qui scellerait leur avenir, celui de leur stabilité pour bon nombre d'entre eux. Le consensus s'est fait autour d'une baisse de l'ordre de 700.000 barils par jour. Contre toute attente les prix ont rebondi. Cela n'avait rien d'un miracle. Cette décision n'a pas arrêté la marche en avant du baril. Les spécialistes l'ont jugé
12
insuffisante pour pallier le défaut des productions iranienne et vénézuélienne visées par des sanctions américaines. D'autres facteurs et non des moindres sont venus s'ajouter à ce constat. Il y a eu la baisse de la production en Libye dont le pétrole est au centre de la crise qui frappe ce pays depuis l'assassinat de l'ex-chef de la Jamahiriya. Le gouvernement d'unité nationale basé à Tripoli, reconnu par la communauté internationale et le maréchal Haftar homme fort de la Cyrénaïque se disputent son contrôle. Dans le sillage de cette information s'est greffée l'injonction des Etats-Unis à tous les pays s'approvisionnant en pétrole iranien d'arrêter leurs importations d'ici le 4 novembre. A défaut, ils s'exposeraient aux sanctions américaines rétablies après la remise en cause de l'accord sur le nucléaire iranien par le président américain. Une menace qui a fait bondir le baril de 1,58 dollar à Londres et de 2,45 dollars à New York passant au-dessus de la barre des 70 dollars. On était le 26 juin. La veille de la publication des chiffres sur les stocks aux Etats-Unis par l'Agence américaine d'information sur l'Energie (EIA). Le verdict est tombé. Lors de la semaine achevée le 22 juin, les réserves commerciales de brut ont baissé de 9,9 millions de barils pour s'établir à 416,6 millions, alors que les analystes interrogés par l'agence Bloomberg prévoyaient un recul plus modeste de 3 millions de barils. Le baril a fait un nouveau bond spectaculaire, gagnant près de deux dollars à New York. Une cadence qui devait s'amplifier. Imperturbables, les cours de l'or noir ont clôturé la semaine en touchant leur plus haut niveau depuis 2014 à New York. Vendredi à Londres, le baril de Brent de la mer du Nord pour livraison en août, dont c'était le dernier jour de cotation, a terminé à 79,44 dollars, en hausse de 1,59 dollar par rapport à la clôture de jeudi. Sur le New York Mercantile Exchange, le baril de «light sweet crude» pour la même échéance a clôturé à 74,15 dollars enregistrant un gain de 70 cents. «Les tensions géopolitiques font monter la pression de perturbations de l'offre, ce qui fait grimper les cours à court terme», a indiqué Lukman Otunuga, analyste chez Fxtm. Les prix du pétrole ont apparemment encore de beaux jours devant eux. La conjoncture géopolitique actuelle leur laisse incontestablement une confortable marge de progression.
Electricité: la capacité de production nationale devrait atteindre 60.000 MW d'ici 2030 (APS)
La capacité de production électrique de l'Algérie devra s'établir à 60.000 Méga watts (MW) à l'horizon 2030, avec une part de 37% issus de sources renouvelables, alors que la production effective atteindra 150 Térawatts/heure (TWh), a indiqué samedi à Alger un expert des questions énergétiques.
Ainsi, l'ancien directeur de production à la Sonatrach, M Abdelmadjid Remili, a indiqué que durant la période allant de 2000 à 2016, la capacité
13
de production électrique de l'Algérie est passé de 5.900 MW à 17.000 MW alors que la production électrique réelle est passée de 25 Twh à 70,6 Twh.
Le spécialiste s'est ainsi exprimé lors des travaux du 5ème colloque du Club Energy de l'Association des ingénieurs d'Etat diplômés de l'Institut algérien du pétrole (AIED-IAP) pour thème la "problématique de la sécurité énergétique pour l'Algérie à l'horizon 2030 et au-delà", rencontre qui s'est déroulée en présence du P-dg de Sonelgaz Mohamed Arkab.
Le même spécialiste a également rappelé qu'en 2016, la part des énergies renouvelables dans la consommation énergétique du pays ne dépassait pas 0,5 %, et malgré de nombreux efforts consentis dans le sens de son développement.
De ce fait, M. Remili a fait observer que l'Algérie fait face à une forte demande en énergie électrique qui nécessite un besoin nouveau en capacité de production de l'ordre de 2.000 MW/an jusqu'en 2024.
Il a estimé que cette augmentation devrait être réalisée à travers l'aboutissement des projets d'installation de centrales thermiques et grâce au lancement du programme des énergies renouvelables.
Pour sa part, l'ancien vice-président de l'activité commerciale de Sonactrach et fondateur des journées techniques et scientifiques de la même compagnie, M. Chawki Rahal, a estimé que l'Algérie est confrontée à plusieurs défis qu'elle devra affronter pour réussir sa transition énergétique et garantir sa sécurité en la matière, voire, son indépendance énergétique à moyen et long terme.
Il a, dans ce sens, cité le poids important de la rente pétrolière dans l'économie nationale, la rendant vulnérable aux variations du marché pétrolier. Ceci conjugué à l'évolution de l'état et l'épuisement naturel des réserves conventionnelles en hydrocarbures dont le renouvellement n'est pas totalement assuré par de nouvelles découvertes de taille suffisante.
Il a également mentionné le défi de la complexité technique et financière nécessaire pour développer et produire les hydrocarbures non conventionnels, et ce, en plus de la nécessité de la prise en charge des aspects environnementaux et sociaux y afférents.
Il a aussi évoqué l'accroissement soutenu de l'ordre de 8% de la consommation énergétique nationale satisfaite actuellement à hauteur de 99,5%, conjugué à l'évolution de la population qui passera d'environ 41 à 49 millions d'habitants à l'horizon 2030 et à 57 millions d'habitants à l'horizon 2050.
En outre, le positionnement de l'Algérie comme pays à fort stresse hydrique et à faible et aléatoire pluviométrie ayant engendré le développement de systèmes de dessalement d'eau de mer fortement énergétivore, a également été cité comme défi avec lequel l'Algérie doit compter en vue d'assurer sa sécurité énergétique.
Pour atteindre cette sécurité énergétique, différents membres du club Energy de l'AIED-IAP ont préconisé le passage vers un nouveau modèle de consommation énergétique basé sur l'économie d'énergie et intégrant une forte portion d'énergies renouvelables, notant que le programme de transition énergétique est "plus que stratégique " pour atteindre cet objectif.
14
Néanmoins, a-t-il été mentionné, ce programme doit comporter, en plus des 22.000 MW de capacité en énergies renouvelables, un programme encore plus audacieux en matière d'économie d'énergie.
Le relèvement des tarifs d'électricité conventionnelle a de même été évoqué comme solution à même de pousser les ménages à réfléchir à la transition vers la consommation d'électricité d'origine solaire notamment, avec l'installation de panneaux photovoltaiques au niveau de leurs propres domiciles.
Abdelmadjid Remli, ancien directeur division Associations à Sonatrach : «L’efficacité énergétique commence par de simples gestes quotidiens» (Reporters)
En marge du 5e colloque du Club Energy, organisé à Alger par l’Association des ingénieurs d’Etat diplômés de l’Institut algérien du pétrole, Abdelmadjid Remli, ancien directeur de division Association à Sonatrach, est revenu notamment sur la consommation énergétique importante et une demande en énergie électrique qui nécessiterait un besoin nouveau en capacité de production de l’ordre de 2 000 MW/an jusqu’en 2024.
Dans cet entretien, il évoque l’efficacité énergétique ainsi que le gaz de schiste dont l’exploitation, dit-il, ne doit pas être renvoyée aux calendes grecques. Reporters : L’efficacité énergétique en Algérie passe du stade de l’envisageable à celui de l’obligatoire. Quelles sont les conditions de sa réussite notamment dans un contexte national particulier où la tendance de la demande est toujours haussière ?
Abdelmadjid Remili : D’abord, la question de l’efficacité énergétique a trait à la sensibilisation des citoyens sur les tous petits gestes qu’on peut faire. Qu’il soit pour les ménages, les véhicules, il est important d’inculquer aux gens cette culture de diminuer la consommation, ou en d’autres termes, de rationnaliser la consommation. Secundo, l’efficacité énergétique passe par des améliorations nécessaires à tous les niveaux, dont industriel, pour une production qui respecte les spécifications avec l’acquisition de matériels non énergétivores et qui donnera un meilleur rendement.
On ne cesse de le répéter, l’efficacité énergétique est un impératif. Mais la question qui se pose est « l’Algérie est-elle prête à relever ce défi ? »
15
Je dirai, oui. Mais le chemin est encore long. Il faut une amélioration de la réglementation actuelle de manière à améliorer cette efficacité énergétique dans tous les domaines de l’économie. On doit trouver des décisions idoines.
Dans votre communication, vous avez relevé une série de défis dont la dépendance aux hydrocarbures et la complexité technique. Un autre défi de taille, n’est-ce pas ?
J’ai parlé de complexité technique quand j’ai soulevé le gaz de schiste et les énergies fossiles non conventionnelles. C’est un domaine, comme vous le savez, sur lequel quelques essais ont été effectués. Mais cela reste très complexe. L’assistance des autres pays qui détiennent la très haute technologie est nécessaire, soit par une association ou par d’autres moyens. Je suis partisan de ceux qui ne veulent pas renvoyer aux calendes grecques l’exploitation du gaz de schiste. Certes, la démarche est hautement compliquée et excessivement coûteuse. Et nécessite, comme je viens de le soulever, une technologie que nous ne détenons pas aujourd’hui. Mais, il faut aller vers cette exploitation.
Peut-être pas dans l’immédiat, mais pas non plus dans dix ans. On n’a pas d’autres choix, sinon dans le futur on risque d’être carrément dépassés. Pour les problèmes environnementaux soulevés par certains quant à une éventuelle exploitation, il y a des solutions.
Plan National des Energies Renouvelables : Nécessité d’améliorer la Gouvernance (Algérie Eco)
La nécessité d’une bonne gouvernance et l’implication de toutes les parties prenantes pour la réussite de la mise en oeuvre du plan national des énergies renouvelables et les objectifs de développement durable, ont été mise en avant, ce samedi 30 juin 2018 à Alger, lors du 5èmecolloque du Club Energy de l’AIED-IAP portant sur «la problématique de la sécurité énergétique pour l’Algérie à l’horizon 2030», organisée à l’Institut de formation de Sonelgaz (IFEG) de Ben Aknoun.
Lors de sa communication intitulée «Le rôle des acteurs pour la mise en oeuvre du plan national des énergies renouvelables», l’Experte en énergies renouvelables, Mme Aicha Adamou, a rappelé que «le programme national des énergies renouvelables (PNER) a été défini depuis 2011, révisé en partie en 2013. Il prévoit un taux d’intégration de 27%. Aujourd’hui, le taux d’intégration des énergies renouvelables est à moins de 2%».
Mme Adamou a indiqué que «la remise en cause du système de gouvernance devient un impératif». Celle-ci, selon elle «doit s’appuyer sur un écosystème favorable, des engagements et des décisions audacieuses soutenues par une planification cohérente vs modalités de sélection et à la contractualisation des projets, des prévisions fiables et détaillées de l’offre
16
et de la demande et le partage de responsabilités (Public-Privé-Société Civile)».
L’experte a expliqué que «le développement durable se propose de mettre en cohérence les aspects sociaux, environnementaux, économiques et culturels du développement, avec comme principe transversal la participation des acteurs». Elle a précisé à ce sujet que «celui-ci (le développement durable), vise à mettre en oeuvre des processus d’information transparente et pluralistes, de consultation, de débat public, en intégrant tous les acteurs concernés à tous les niveaux de décisions».
Pour elle «une bonne gouvernance doit respecter et appliquer essentiellement la construction avec les différents acteurs suite à un dialogue transparent et éthique avec les parties prenantes, sur la base de données fiables et vérifiées».
«A ces principes s’ajoute une compétence managériale incontournable «le leadership» retenue comme étant un point clé de réussite», a-t-elle ajoutée, en estimant que «dans cette perspective, pour décider, il convient d’être éclairé dans son choix, lequel choix doit être fait sur la base d’éléments quantitatifs et qualitatifs fiables et validés».
Transition énergétique : Les experts nationaux appellent à la révision du programme national des ENR (Reporters)
L’association des ingénieurs d’Etat et diplômés de l’Institut algérien de pétrole (IAP) ont appelé, hier, à la révision du Programme national des énergies renouvelables (PNER) à l’horizon 2030. Alors que ce programme a été lancé en 2011 avec l’objectif de réaliser 22 000 Mw à horizon 2030, seuls 400 Mw ont été réalisés à ce jour, ce qui conduit les anciens de l’IAP à appeler à « définir des objectifs réalistes et réalisables suivis d’une stratégie claire et cohérente ».
Une liste de recommandations, résultat des travaux du 1er Congrès international sur les énergies renouvelables tenu début avril à Alger, a été distribuée à l’assistance, hier, lors de la journée d’étude organisée par l’IAP au niveau de l’Institut de formation en électricité et gaz (IFEG) de Ben Aknoun consacrée à la sécurité énergétique de l’Algérie et aux perspectives du secteur à l’horizon 2030. « A Sonelgaz, ce sujet nous préoccupe au plus haut point et nous pousse à mener une réflexion profonde pour que l’objectif de la sécurité énergétique du pays ne soit jamais perdu de vue », affirme Mohamed Arkab, P-DG de Sonelgaz. Il indique que l’entité qu’il dirige a déployé un système dont l’objectif est de parvenir « au meilleur usage de la ressource énergétique nationale ». Le P-DG de l’entreprise nationale de l’électricité et du gaz a, dans ce sens, appelé à sensibiliser et encourager à la rationalisation des deux énergies afin qu’elles continuent à être « le moteur de développement ». M. Arkab a, par ailleurs, considéré qu’il y a un réel besoin de mettre en place un modèle de développement basé sur la rationalité énergétique afin
17
de tendre vers l’indépendance énergétique. « La demande nationale en énergie croît de manière exponentielle », a-t-il tenu à rappeler, du fait de la croissance démographique et du manque de sensibilisation des citoyens quant à l’intérêt de consommer raisonnablement. C’est d’ailleurs pour faire face à cet aspect que l’association de l’IAP énonce, parmi ses recommandations, la hausse progressive des tarifs d’achat d’électricité pour que ceux-ci passent de 4,9 da à 8 DA le Kw/h sur 4 ans. Autre recommandation de l’association rassemblant plusieurs experts nationaux du secteur énergétique, la révision des lois relatives à l’investissement et au financement des projets liés aux énergies renouvelables et « l’assouplissement de la loi du 49/51 pour attirer les investisseurs » avec la proposition d’une répartition 60/40 « pour tenir compte des capacités de financement national en dinars ». L’association de l’IAP recommande également la désignation d’un comité ad hoc composé des représentants des départements des finances, de l’énergie, de l’environnement ainsi que de membres de la société civile. « Ce comité sera l’organe de suivi et de contrôle des programmes des grands projets », note le document. Pour l’expert en énergie Abdelmajid Attar, qui a présenté au cours de la journée d’étude de l’association de l’IAP, le contexte énergétique mondial, la sécurité énergétique est un enjeu majeur, les nouvelles stratégies énergétiques ayant toutes pour objectif la sécurité énergétique à moyen et long terme en garantissant la disponibilité énergétique, notamment alternative et en jetant les bases d’une industrie propre non énergivore où le gaz gardera une place importante. « 47% de la génération électrique en 2030 se fera par le gaz naturel, il y aura une prépondérance du gaz », prévoit-il, mettant en garde dans le même temps contre le problème de répartition géographique des réserves et des régions consommatrices, ce qui pourra créer des tensions géopolitiques importantes. D’où la nécessité pour l’Algérie d’assurer son indépendance énergétique d’autant que « les volumes d’hydrocarbures conventionnels seront de plus en plus difficiles à exploiter techniquement et coûteux ».
C’est ainsi que l’ancien directeur division Associations à Sonatrach Abdelmajid Remli estime nécessaire d’installer annuellement 2 000 MW en ENR jusqu’en 2030. « Ce qui sera un défi important et très ambitieux », a-t-il indiqué sur un ton pessimiste, rappelant l’accroissement de la consommation énergétique de 8%/an « et une population qui va atteindre 49 millions horizon 2030 face à la lenteur de mise en oeuvre du programme national des ENR ». Pour Chawki Rahal, président du comité d’organisation de l’événement et ancien vice-président de l’activité commerciale de Sonactrach, il existe aussi un « défi social », celui d’assurer l’adhésion des consommateurs d’énergie, de sensibiliser le citoyen pour son implication dans le processus de transition. « Le citoyen n’est pas assez sensibilisé pour consommer efficacement », a-t-il regretté, assurant que l’efficacité énergétique est synonyme d’indépendance nationale. Il a dans ce cadre estimé que l’Algérie est confrontée à plusieurs défis qu’elle devra affronter pour réussir sa transition énergétique et garantir sa sécurité en la matière, voire, son indépendance
18
énergétique à moyen et long terme. Ce dernier n’a pas omis de rappeler le poids important de la rente pétrolière dans l’économie nationale, la rendant vulnérable aux variations du marché pétrolier. Ceci conjugué à l’évolution de l’état et l’épuisement naturel des réserves conventionnelles en hydrocarbures dont le renouvellement n’est pas totalement assuré par de nouvelles découvertes de taille suffisante. Ainsi, pour atteindre la sécurité énergétique, les différents membres du club Energy de l’AIED-IAP ont préconisé le passage vers un nouveau modèle de consommation énergétique basé sur l’économie d’énergie et intégrant une forte portion d’énergies renouvelables, notant que le programme de transition énergétique est « plus que stratégique » pour atteindre cet objectif.
Sommet des Smart City: des entreprises se projettent dans la ville future (APS)
Plusieurs entreprises ont exposé, jeudi à Alger au 2ème jour du sommet international sur les villes intelligentes, leurs programmes de développement numérique afin de contribuer à la mise en place du projet "Alger, Smart City".
La numérisation en cours en Algérie de l'administration et de la gestion des services publics ainsi que le lancement du projet Alger, Smart City, a incité ces entreprises à investir dans ce créneau jugé "porteur".
Dans ce sens, Djaoued Salim Allal, DG de l'entreprise privée algérienne d’intégration de solutions informatiques, Adex Technologie, a annoncé le lancement à Alger de son projet de réalisation d'un centre d'innovation technologique doté notamment d'un Data Center, "qui constitue le socle de toute politique de digitalisation et d'économie numérique dans le cadre des smart city".
"C'est un bâtiment intelligent qui va héberger un Data Center doté de serveur de dernières génération, un centre de formation de 10 salles, un auditorium d'une capacité d'accueil de 200 personnes dédié aux nouvelles technologies, un espace pour les startups et un business center pour les entreprises désirant investir dans les TIC", a-t-il fait valoir.
Boris Joseph, directeur général de la banque Natixis Algérie, est intervenu quant à lui, sur le thème de "l’évolution du modèle bancaire à l’ère du digital". Il a indiqué que le digital "bouleverse" aujourd’hui le secteur économique et financier et les institutions financières, a-t-il dit, doivent s’adapter en permanence pour anticiper les attentes des clients notamment à l'ère de la numérisation.
"Natixis Algérie s’est fixée pour ambition de contribuer à la création de la banque humaine et digitale en priorisant notamment l’innovation, à travers notamment le lancement, début 2018, sur le marché algérien de la première banque 100% mobile "Banxy" après avoir amorcé sa transformation digitale en dématérialisant de nombreux services bancaires aux entreprises algériennes".
19
De son côté, Mme Amal Bedjaoui-Chaouche, responsable auprès de l'entreprise chinoise, qui fournit des solutions dans le secteur des TIC, Huawei Algérie, a exprimé son ambition de contribuer au développement digital des villes en Algérie.
Pour elle, le projet Smart City est un système complet qui inclut une intégration, un fonctionnement, des applications de services, une conception de haut niveau ainsi qu'une nouvelle infrastructure des technologies de l’information et de la communication.
Elle a expliqué que son entreprise intègre de nouvelles technologies comme l'internet des objets et le Cloud Data Center, ainsi que l’Intelligence artificielle, dans des plateformes unifiées afin de créer, pour les villes, "un véritable système nerveux grâce à l'investissement en recherche et développement".
Des entreprises publiques numérisent leur gestion
Des entreprises publiques ont également mis en exergue leurs innovations afin de se mettre au diapason de la ville intelligente.
En effet, la Société des eaux et de l'assainissement d'Alger (SEAAL) a entrepris la modernisation de ses infrastructures en optant pour des technologies innovantes dans la gestion intelligente de la production et de la distribution de l’eau ainsi que dans l’Assainissement, a indiqué Aissa Sofiane Azzizi, responsable auprès de l'entreprise.
Il a expliqué que la SEAAL, qui s'inscrit en droite ligne avec le projet de ville intelligente, dispose de technologies innovantes qui permettent notamment d’adapter la pression de l’eau distribuée au profil horaire de demande en eau des consommateurs. Cette technique permet de réduire les pertes et de prolonger la durée de vie du réseau, tout en garantissant un confort d’utilisation optimal pour les clients, a-t-il expliqué.
L'entreprise Sonelgaz oeuvre, pour sa part, à s’ouvrir davantage sur l’innovation et l’investissement à travers un programme de l’efficacité énergétique qui consiste à réduire graduellement la consommation jusqu'en 2030.
"Le programme, qui permettrait, pour l’année 2030, de réduire la demande en énergie d’environ 10%, consiste, principalement, à améliorer l'isolation thermique des bâtiments, le développement du chauffe-eau solaire, la généralisation de l’utilisation des lampes à basse consommation, la substitution de la totalité du parc de lampes à mercure par des lampes à sodium, la réalisation de projets de climatisation au solaire et la génération d’électricité à partir des déchets ménagers".
L'autre programme phare de Sonelgaz est celui des énergies renouvelables, qui vise, d’ici 2030, à ce que 27% de la production d’électricité destinée à la consommation nationale soit d’origine renouvelable, a-t-on précisé.
Le Sommet international des "Smart-cities" a entamé mercredi ses travaux de deux jours avec la participation de près de 4.000 participants nationaux et internationaux, et en présence du Premier ministre Ahmed Ouyahia.
20
Smart cities: le partenariat public-privé et les startups pour concrétiser les projets (APS)
Le Partenariat public-privé (PPP), mais également le recours aux startups sont des impératifs pour la concrétisation des projets innovateurs permettant la transformation des villes classiques en smarts cities (villes intelligentes), ont indiqué, mercredi à Alger, des participants au sommet international sur les villes intelligentes.
"Pour construire une ville intelligente, l'Etat peut initier des projets, mais les investissements publics ne peuvent seuls les concrétiser. Faire appel au secteur privé qui peut également proposer des projets et les ré
Revue de Presse 28 juin 2018 Publié le 28/06/2018 à 10:07
الخميس 28 جوان 2018
منتدى رؤساء المؤسسات
08 شارع سيلÙان Ùوريستيه المرادية، الجزائر العاصمة
Communication@fce.dz
2
الÙهرس
ï‚· الاÙتتاØية ......................................................................................................................... 4
أويØيى يعتر٠بتأخ ر الجزائ ر ÙÙŠ مجال الرقمنة Ùˆ يدع Ùˆ المغتربين للمساهمة)الجزائر TSA عربي( .................................................................................................................................... 4
مشروع "الجزائ ر العاصمة، مدينة ذكية" كنموذج لمدن الدول النامية )واج( ................ 4
خبراء أجانب يعرضون تجاربهم ÙÙŠ مجال المدن الذكية )واج( .......................................... 5
المساء « متعاملون اقتصاديون وشركات ناشئة يؤكدون Ù„ »: ......................................... 6
التكنولوجيات والمهارات التقنية Ø³Ù„Ø§Ø Ø§Ù„Ù…Ø¯ÙŠÙ†Ø© الذكية ...................................................... 6
برنامج ”كابدال” Øول الØكامة التشاركية المØلية ...................................................... 8
انطلاق أولى الدورات التكوينية )واج( ................................................................................ 8
" النهضة" التي يعيشها القطاع السياØÙŠ بالجزائ ر تشكل السبيل للخروج من الأزمة)واج(
............................................................................................................................................. 8
الكÙاءات الجزائرية بالخارج مدعوة للمشاركة ÙÙŠ تنمية التكنولوجيات الجديدة
بالجزائ ر )واج( ...................................................................................................................... 9
الجزائ ر تعمل على خلق بيئة رقمية ÙÙŠ جميع الميادين )واج( .......................................... 10
الجزائر: الØركية الديمغراÙية سيكون لها تداعيات اقتصادية واجتماعية )واج( ....... 11
تكوين مهني: جانب هام "مكرس" للتمهين )واج( .............................................................. 12
الجزائر: الØركية الديمغراÙية سيكون لها تداعيات اقتصادية واجتماعية )واج( ....... 13
التسويق السياØÙŠ متأخ ر بمراØÙ„ ÙÙŠ الجزائ ر )الخب ر اونلاين( .......................................... 13
 بنوك/مالية/تأمينات .........................................................................................................14
راوية يعرض مشروع قانون المالية التكميلي 2018 أمام أعضاء لجنة الشؤون
الاقتصادية )واج( .............................................................................................................. 14
 تعاون وشراكة ..................................................................................................................15
 تجارة ...............................................................................................................................15
هذه استراتيجية الØكومة لتÙادي إعادة المنتجات الÙلاØية الجزائرية المصدرة
مستقبلا) TSA عربي( ........................................................................................................ 15
تجارة: تطوي ر Ùˆ رÙع قدرات التصدي ر خارج المØروقات يتطلب ارساء ثقاÙØ© جديدة )واج(
........................................................................................................................................... 16
انتخاب رئيس جديد للمجلس الوطني المتعدد المهن وجمع بيانات عن المنتجين .........17
3
هذه خطة إنتاج “خض ر دي زاد”.. ووادي سو٠تتÙوق ب 16 مليون طن ! )الشروق
أونلاين( .............................................................................................................................. 17
 يقظة إعلامية ..................................................................................................................18
اÙØªØªØ§Ø Ø§Ù„Ø·Ø¨Ø¹Ø© ال 27 للندوة العالمية Øول الغا ز بواشنطن )واج( ................................. 18
4
الاÙتتاØية
أويØيى يعتر٠بتأخر الجزائر ÙÙŠ مجال الرقمنة Ùˆ يدعو المغتربين للمساهمة)الجزائر TSA عربي(
اعتر٠الوزير الأول Ø£Øمد أويØيى، بأن الجزائر لاتزال تÙتقر للمدن الذكية، مشيرا بأنها لا تØص ÙŠ سوى المئات Ùقط من
المؤسسات الناشئة “Up-Start “ القائمة على أساس التكنولوجيات الجديدة . مقابل تخرج 20 أل٠Øامل للشهادات
الجامعية ÙÙŠ مجال الرقمنة سنويا. وهي الأرقام التي وصÙها أويØÙŠ بالضعيÙØ©. مؤكدا الإرادة السياسة القوية للدولة
لترقية إدارة رقمية ومØيط رقمي ÙÙŠ جميع المجا لات .
وقال أيØÙŠ خلال اشراÙÙ‡ على اÙØªØªØ§Ø Ø§Ù„Ù†Ø¯ÙˆØ© الدولية Øول المدن الذكية والتكنولوجيات الشاملة الجارية Ùعالياتها اليوم
الأربعاء 27 جوان، بأن ولاية الجزائر تعمل على ترقية مشاريع واعدة ÙÙŠ مجال الرقمنة. داعيا ممثلي الدول المشاركة
ضمن اشغال الندوة إلى الإنÙØªØ§Ø Ø¹Ù„Ù‰ الاستثمار ÙÙŠ الجزائر، مؤكدا على استعداد الجزائر لتوÙير الشروط والمزايا الأÙضل
Ù„Ùائدة المستثمرين ÙÙŠ التكنولوجيات الجديدة. وذلك ضمن سياسة الدولة ÙÙŠ رÙع Øصتها من مداخيل الإقتصاد الرقمي
الذي Ø£ØµØ¨Ø Ø§Ù‚ØªØµØ§Ø¯ عالم اليوم .
ودعا اويØÙŠ الكÙاءات الجزائرية من المهاجرين، للمساهمة ÙÙŠ تنمية الجزائر، على غرار ما ÙŠÙعله المغتربون الآخرون عبر
العالم ÙÙŠ Ùائدة أوطانهم الاصلية. مشددا على أن الجزائر لا تÙرق بين مواطنيها المقيمين ÙÙŠ الداخل او الخارج. وهو ما
تؤكده التدابير الإدارية الأخيرة Ù„Ùائدة الجالية الوطنية ÙÙŠ الخارج ÙÙŠ مجال السكن والتشغيل أو الاستثمار .
ÙÙŠ سياق اخر قال أويØيى، إن نسبة البطالة ÙÙŠ الجزائر قد تراجعت بشكل كبير ÙÙŠ ظل عمل الØكومة على تشجيع إنشاء
المؤسسات المصغرة. مذكرا بان الØكومة خصصت دعما ب 10 مليون دينار لكل مؤسسة ناشئة، معلنا أن عدد الأخيرة
تجاوز 500 أل٠مؤسسة .
مشروع "الجزائر العاصمة، مدينة ذكية" كنموذج لمدن الدول النامية )واج(
أكد المشاركون ÙÙŠ الندوة الدولية Øول المدن الذكية المنعقدة يوم الأربعاء بالجزائر العاصمة أن مشروع "الجزائر
العاصمة، مدينة ذكية" يصبو إلى أن يكون نموذجا من شأنه أن يقدم قاعدة مرجعية لمدن الدول النامية.
Ùˆ ØµØ±Ø Ø±ÙŠØ§Ø¶ Øرطاني Ø£Øد مصممي مشروع "الجزائر العاصمة، مدينة ذكية" بالقول "نأمل إنشاء نموذج من شأنه أن
يقدم قاعدة مرجعية لمدن البلدان النامية التي يمكن لهذه الأخيرة أن تتكي٠مع مختل٠تطوراتها الاقتصادية ÙÙŠ عصر
الانترنت و المعطيات للعقود القادمة".
Ùˆ Ø£ÙˆØ¶Ø Ø®Ø¨ÙŠØ± سيليكون Ùالي أن مشروع "الجزائر، مدينة ذكية" يعتمد على تقديم Øلول للمشاكل على غرار "ÙÙƒ العزلة
عن الجزائر، لاسيما من خلال الندوة الØالية التي Ø³ØªÙ…Ù†Ø Ù„Ù„Ø¬Ø²Ø§Ø¦Ø± Ùرصة المشاركة ÙÙŠ نقاش كبير Øول المدينة الذكية".
Ùˆ يتعلق الأمر Øسب السيد Øرطاني بتقليص التبعية عن طريق التÙاوض Øول نقل المهارة المقرر Ùور Ù…Ù†Ø Ø§Ù„Ø¹Ù‚ÙˆØ¯
الكبيرة Ùˆ أخيرا إعادة الثقة للجزائريين Ùˆ خبرائها، مضيÙا أن ولاية الجزائر أطلقت أعمالا مست النقل Ùˆ الطاقة Ùˆ المياه.
و من جهته، أشار نائب رئيس المجمع الصيني هواوي، مارك كسو، إلى أن الجزائر بصدد وضع مشروع "الجزائر العاصمة
مدينة ذكية" بصÙØ© تدريجية إلى غاية 2035 ØŒ الÙترة التي Ø³ØªØ³Ù…Ø "بتØسين" Ù…Øسوس لنوعية الخدمات الØضرية Ùˆ
تقليص الأسعار.
Ùˆ يهد٠المشروع الذي يسعى إلى أن يكون نموذجا للبلدان النامية، إلى تقديم معلومات ØªØ³Ù…Ø Ø¨ØªØ³ÙŠÙŠØ± Ùعال لأنظمة
المرور Ùˆ النقل Ùˆ المØطات الكهربائية Ùˆ شبكات التزويد بالمياه Ùˆ تسيير النÙايات Ùˆ أنظمة الإعلام Ùˆ المدارس Ùˆ المكتبات Ùˆ
المستشÙيات -يضي٠ذات المسؤول-.
5
Ùˆ قال مروان دباØØŒ مختص ÙÙŠ الرياضيات جزائري يعمل بÙرنسا، أن الخبرة الجزائرية لا تختل٠عن تلك التي تØوزها
بلدان الشمال Ùˆ أن مشروع الجزائر مدينة ذكية يمكن ان يكون قاعدة للبلدان النامية لأنه يهد٠إلى تØسين الØوكمة
و الخدمات العمومية على وجه خاص.
Ùˆ اعتبر أن المدينة التي تسعى إلى أن تكون مدينة ذكية يجب أولا أن توÙر شبكة انترنت اللاسلكي Ùˆ الثابت بتدÙÙ‚ عالي
Ùˆ رقمنة المؤسسات Ùˆ الشركات، معتبرا أن هذا سيتØقق من خلال الاستثمارات الذكية Ùˆ المتصلة بالبنية التØتية Ùˆ
الخدمات.
Ùˆ Ø£Ùاد أن هذه التظاهرة الدولية التي تطلع إلى أن تكون Ùضاء تبادل الخبرات Ùˆ التجارب ÙÙŠ مجال المدن الذكية، تهدÙ
إلى تقييم الاستراتيجيات العالمية لتطوير المدن الذكية Ùˆ Ùرص الشراكة بين المؤسسات الوطنية Ùˆ الدولية الناشطة ÙÙŠ
المجال، مركزا على Ø¥Ùريقيا Ùˆ الأسواق النامية.
Ùˆ تشارك أزيد من 40 دولة Ùˆ 15 مؤسسة ذات صيت عالمي ÙÙŠ الندوة الدولية للمدن الذكية التي اÙتتØت بØضور
الوزير الاول، Ø£Øمد أويØيى، إلى جانب أزيد من 4000 خبير وطني Ùˆ أجنبي ÙÙŠ مجالات تكنولوجيات الإعلام Ùˆ الاتصال Ùˆ
كذا العديد من المؤسسات الناشئة.
خبراء أجانب يعرضون تجاربهم ÙÙŠ مجال المدن الذكية )واج(
عرض يوم الأربعاء بالجزائر العاصمة خبراء أجانب من مختل٠الجنسيات تجاربهم Ùˆ خبراتهم الميدانية ÙÙŠ مجال المدن
الذكية مؤكدين أن الاعتماد على الطاقات البشرية المؤهلة Ùˆ المدعمة بتكنولوجيات الجديدة للاعلام Ù…ÙØªØ§Ø Ù„Ø¥Ù†Ø´Ø§Ø¡ مثل
هذه المدن.
Ùˆ أبرز المØاضرون الأجانب الذين تداولوا على منصة قاعة المركز الدولي للمؤتمرات "رØال عبد اللطيÙ" أن الاعتماد
على تكنولوجيات الجديدة على غرار وبوتيك و الذكاء الاصطناعي "أمر ضروري" من أجل خلق المدينة الذكية مع
الاستعانة بالطاقات البشرية ذات الخبرة العالية ÙÙŠ هذا المجال.
Ùˆ بعد أن اعتبر خبراء من الولايات المتØدة الأمريكية Ùˆ كندا Ùˆ بريطانيا Ùˆ إيطاليا Ùˆ من جنسيات أخرى من المشاركين ÙÙŠ
القمة، "أن الجزائر تزخر بطاقات بشرية مؤهلة ÙÙŠ مجال التكنولوجيات الجديدة"ØŒ دعوا إلى "توÙير التسهيلات الضرورية
لإنشاء مؤسسات ناشئة التي تطور Øلولا ذكية ÙÙŠ جميع المجالات من أجل الاسهام ÙÙŠ خلق المدينة الذكية".
Ùˆ قال ÙÙŠ هذا الصدد الخبير Ùارنك ريال )كندا( أن المؤسسات الناشئة استطاعت ÙÙŠ ظر٠سنوات بمدينة تورونتو بكندا
ان تخلق العديد من مناصب العمل الدائمة. Ùˆ كش٠أن الولايات المتØدة الأمريكية تØتل المرتبة الأولى ÙÙŠ العالم ÙÙŠ
عدد المؤسسات الناشئة التي تØقق رقم أعمال ÙŠÙوق واØد ) 1 ( مليار دولار تليها الصين Ùالهند Ùألماني.
وتوجد أكثر من 120 مؤسسة ناشئة بالولايات المتØدة الأمريكية تØقق رقم أعمال ÙŠÙوق كل سنة 1 مليار دولار Ùˆ "ذلك
بÙضل التشجيع المستمر للقطاع الخاص"ØŒ يقول Ù†Ùس الخبير.
Ùˆ قال الخبير مروان Ø¯Ø¨Ø§Ø )Ùرنسا( بدوره أنه لابد من تطوير المؤسسات الناشئة لخلق مدن ذكية Ùˆ ذلك عن طريق
تدعيم شبكة الأنترنت Øيث يكون التدÙÙ‚ بصÙØ© عالية بما ÙŠØ³Ù…Ø Ø¨ØªØ·ÙˆÙŠØ± الØلول الذكية.
Ùˆ أضا٠ÙÙŠ هذا الشأن أن اعطاء الأولوية للقطاع الخاص المدعم بالتكنولوجيات الجديدة ÙƒÙيل بتسريع وتيرة إنشاء
المدينة الذكية.
6
Ùˆ قال البروÙيسور رياض Øرطاني مستشار والي الجزائر ÙÙŠ مجال المدينة الذكية Ùˆ المؤسسات الناشئة من جهته أن تبادل
الخبرات Ùˆ التجارب ÙÙŠ مجال المؤسسات الناشئة على غرار ما يجري ÙÙŠ قمة العاصمة ÙƒÙيل بتسريع وتيرة خلق المدينة
الذكية.
Ùˆ كان والي ولاية الجزائر عبد القادر زوخ قد أكد ÙÙŠ مداخلة له بمناسبة انعقاد هذه القمة أنه سيتم تسهيل إجراءات
إنشاء المؤسسات الناشئة المسيرة من قبل الشباب المؤهل الذي لديه القدرة على خلق مناصب الشغل Ùˆ تØقيق
الرÙاهية.
Ùˆ أكد أنه سيتم تشجيع المقاولين الشباب على الولوج ÙÙŠ عالم التكنولوجيات الجديدة للاعلام مع تنسيق الجهود ما
بين المؤسسات العمومية Ùˆ الخاصة Ùˆ المؤسسات الناشئة لتØقيق التنمية Ùˆ الرÙاهية ÙÙŠ إطار الاقتصاد الرقمي.
Ùˆ قال أن تشجيع الاستثمار ÙÙŠ مجال الاقتصاد الرقمي أضØÙ‰ "ضرورة ملØØ©" من أجل دÙع عجلة التنمية المØلية
لتØقيق ثروة اقتصادية بديلة عن المØروقات.
Ùˆ أبرز أنه من أجل تطوير المؤسسات الناشئة لابد من خلق بيئة تكنولوجية Ùˆ مناخ مناسب لتط ورها بالاضاÙØ© إلى ØØ«
الشباب المتخرج من الجامعات على الابداع Ùˆ الاستثمار ÙÙŠ بلاده .
Ùˆ اعتبر ÙÙŠ Ù†Ùس الوقت ان استقطاب الأدمغة الجزائرية المغتربة للاستثمار ÙÙŠ بلدهم الأصلي للاستÙادة من معارÙهم
Ø£ØµØ¨Ø "أمرا ضروريا" لخلق مدينة ذكية.
Ùˆ قد انطلقت أشغال القمة الدولية للمدن الذكية صبيØØ© اليوم الأربعاء بالعصمة بمشاركة أزيد من 4000 مشارك
من مختل٠الجنسيات Ùˆ بØضور الوزير الأول Ø£Øمد أويØÙŠ Ùˆ عدد من أعضاء الØكومة.
المساء « متعاملون اقتصاديون وشركات ناشئة يؤكدون Ù„ »:
التكنولوجيات والمهارات التقنية Ø³Ù„Ø§Ø Ø§Ù„Ù…Ø¯ÙŠÙ†Ø© الذكية
استقطبت الندوة العالمية للمدن الذكية العديد من المؤسسات الوطنية والعالمية، التي توÙر Øلولا تقنية ووسائل
أن هذه الند وة العالمية » المساء « تكنولوجية رÙيعة المستوى، تعمل على Ø¥Ù†Ø¬Ø§Ø Ø§Ù„ØªØ³ÙŠÙŠ ر الذكي للمدن، Øيث ذكر ممثلوها Ù„
مهمة « » ØŒ وأنه لا يمكن توÙير مدينة ذكية، إلا إذا قامت الدولة بتوÙير مختل٠الشبكات، وربط المؤسسات والإدارات
ببعضها، لتسهيل التواصل وإيصال المعلومات ÙÙŠ أوانها، ومنه القضاء على جزء كبير من الوسائل التقليدية المستعملة
ÙÙŠ شتى الØالات. وتستعد الكثير من المؤسسات الناشئة، لتقديم خدماتها، ومنها تلك التي أبرمت اتÙاقيات مع ولاية
الجزائر، التي تتأهب لأن تكون مدينة ذكية نموذجية ÙÙŠ الوطن .
موس Ù‰ بن Øمادي:التظاهرة Øدث السنة
كوندور « اعتبر موس Ù‰ بن Øمادي الوزير السابق، الذي مثل مجمع » كونها ØŒ» Øدث السنة « ÙÙŠ الندوة، التظاهرة بكونها
ترتبط بتعميم استعمال التكنولوجيات بطريقة واسعة Ù„ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ù…ÙˆØ§Ø·Ù†ØŒ الذي ÙŠØتاجها ÙÙŠ كل مجالات الØياة، من
نشاطات وخدمات، وتمكنه من الوصول إلى المعلومات، مشيرا إلى أن إدخال التكنولوجيا للمدينة وإلى البيوت، يمثل
خطوة عملاقة، تسهل Øياة الناس، عبر كل المستويات ÙÙŠ المجتمع .
كما أننا « ØŒ ÙÙŠ الØدث هو تقديم مساهمة مالية كرعاية لتنظيم هذا الØدث » كوندور « ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø Ø¨Ù† Øمادي أن مساهمة
نقدم من خلال المعرض المقام على هامش الÙعالية، Øلولا ووسائل تكنولوجية تراÙÙ‚ وتسهم بشكل Ùعلي ÙÙŠ تØقيق
التي انطلقت بالعاصمة، وليس مجرد Ùكرة نظرية وأكاديمية ØŒ» المدينة الذكية « مسعى ».
وذكر المتØدث بأن المجمع يوÙر عدة خدمات وأنظمة، تتكامل Ùيما بينها لتؤسس نظام ÙÙŠ خدمة المدينة الذكية، منها
تكنولوجيات الإعلام والاتصال والطاقة الشمسية وخدمات المنازل الذكية التي ØªØªÙŠØ Ù„Ù„Ù…Ø³ØªØ®Ø¯Ù…ÙŠÙ† التØكم بالعديد من
أجهزتها عن بعد .
7
نْمط ÙÙŠ المدينة الذكية
Ù
الخبير مصطÙÙ‰ معزوز:المهندس يصنع التراث المعماري الم
وذكر لنا المهندس المعماري المختص ÙÙŠ مرونة المدينة والمدنية الذكية، مصطÙÙ‰ معزوز، الذي مثل بالمناسبة، مؤسسة
أن المناسبة سانØØ© لتأكيد Øضور المهندس المعماري، كرقم Ùاعل ÙÙŠ مرونة المدينة، وأنه قبل » سمارت سيتي دي زاد «
أن تكون مدينة ذكية، Ùهناك مدينة بأصلها، وهي عبارة عن مجمعات يصممها المعماري بأنامله، ويسكنها المواطن بروØÙ‡
وبمجموعته .
أما بالنسبة للمؤسسة التي يمثلها Ùذك ر أنها تعمل على مراÙقة المدن الذكية، خاصة من جانب الإبداع العمراني
والمعماري وجعله متساوقا مع Ùكرة المدن الذكية، خاصة أن المهندس المعماري هو عامل وممثل لكل ما يخص التراث
نمط ÙÙŠ إطار الذكاء
Ù
المعماري الم العمراني، مشيرا إلى أن مؤسسته وضعت قوالب وبروتوكولات للتدخل ÙÙŠ إطا ر مرونة
المدينة والمدن الذكية، وأنه قدم هو شخصيا عدة Ù…Øاضرات على مستوى الجامعات الجزائرية، لتوجيه الشباب من
الطلاب الجزائريين الذين سيتخرجون ويتØولون إلى ميدان العمل مستقبلا، إلى الأخذ بعين الاعتبار الأطر التقنية .
كما أشاد Ù…Øدثنا بالكÙاءات الجزائرية التي أتت من الخارج، ومنها الخبير رياض Øرطاني المختص ÙÙŠ الذكاء الصناعي،
معتبرا Øضور خبراء وتقنيين من المدارس العليا الجزائرية، ومنها مدرسة الإعلام الآلي، تأكيدا على أن هناك نظرة
مستقبلية للمدينة الذكية التي ستنتج Øركية اجتماعية قوية .
ممثل شركة هواوي:نوÙر تقنيات وأنظمة عالية الدقة للمدن الذكية
كما عرضت شركة هواوي الصينية، خدمات تقنية عالية الدقة، لتسيير المدينة الذكية، والتدخل بÙعالية وسرعة
قياسية ÙÙŠ مختل٠الظرو ٠العصيبة. ÙˆÙÙŠ هذا السياق، أكد لنا ممثل الشركة عز الدين سالم، الذي كان يشرØ
للمشاركين على هامش الندوة، أن تكون عليه المدن الذكية مسلØØ© بأØدث التقنيات الØديثة، قصد التØكم ÙÙŠ كل ما
يقع من Øوادث وكوارث، وظرو٠أمنية صعبة، مشيرا إلى أن مؤسسة هواوي تعد رائدة ÙÙŠ مجال التسيير للمدن، بÙضل
ما توÙره من تقنيات وأنظمة ووسائل تكنولوجية عالية الدقة، مثلما تم عرضه عب ر شاشات عملاقة، من سيناريوهات
Øول وجود قنبلة ÙÙŠ مكان ما، لتتم عملية التدخل بسرعة قياسية، كون المدينة ذكية تتوÙر على كل الوسائل والشبكات
والأنظمة، التي تساعد على تØليل المعلومة والتأكد منها ÙÙŠ أوانها. وبÙضل الكاميرات عالية الدقة وأجهزة الاتصال
المتطورة، ونظام التØكم عن بعد، وشبكات الإعلام الآلي المرتبطة ببعضها، تم تØديد الÙاعل وملاØقته، والقبض عليه،
قبل تÙجي ر القنبلة .
1000 دراجة ذكية قريبا بالعاصمة
ومن بين الشركات الناشئة التي Øجزت لنÙسها موطئ قدم بالعاصمة، التي تتهيأ لتكون مدينة ذكية، Ø¥Øدى المؤسسات
التي تعمل ÙÙŠ مجال التنقل، وتسهيل Øركة المواطنين، وتقض ÙŠ على جزء معتبر من الزØمة المرورية، من خلال وضع
دراجات ذكية، بمختل٠الأماكن العمومية، كالÙنادق، المساجد، الأسواق وغيرها، وتمكن المواطنين من السير على متن
الدرجات الهوائية، التي يتم استغلالها بواسطة بطاقات مغناطيسية، يتم شراؤها .
ÙˆÙÙŠ هذا السياق، ذكرت ممثلة الشركة أنه سيتم ÙÙŠ البداية وضع 1000 دراجة ذكية بمختل٠بلديات العاصمة،
وتستهد٠الأماكن التي تكثر بها الØركة، ويتطلب الأمر Ùيها الترجل، مشيرة أن هذه الÙكرة توÙر Øلو لا للمواطنين لقضاء
Øاجياتهم، بواسطة التنقل السلس، كما يعتبر استعمال الدراجة الهوائية Ù…Ùيدا من عدة نواØÙŠØŒ منها الØÙاظ على
البيئة النظيÙØ©ØŒ وتقليل أسباب التلوث، وثانيا يساعد المواطن على القيام بال رياضة، من خلال دÙع الدراجة وبذل جهد
ÙÙŠ تØريكها، عبر الدواستين .
ÙÙŠ المعرض المقام على هامش ندوة المدن الذكية، ممثلي عدة مؤسسات ناشئة، تقدم Øلولا » المساء « للإشارة، إلتقت
تقنية وتكنولوجية وخدمات جليلة، تدخل ÙÙŠ إطار مرونة المدينة التي تتطلب عدة معطيات أساسية من نظاÙØ© المØيط،
8
تسهيل Øركة المرور، التدخل الÙوري Ù„ØÙ„ المشاكل الطارئة، وكذا Øماية المواطنين من مختل٠الأخطار.. ومن بين
العارضين، شركة تعمل كوسيط بين أصØاب السلع وأصØاب الشاØنات، Ùهي جسر للتواصل، وأخرى للتجارة
الإلكترونية، وتوصيلها إلى أصØابها .
برنامج ”كابدال” Øول الØكامة التشاركية المØلية
انطلاق أولى الدورات التكوينية )واج(
أطلق برنامج ”كابدال” لدعم قدرات الÙاعلين ÙÙŠ التنمية المØلية، دوراته التكوينية الأولى ÙÙŠ الØكامة التشاركية بالبلديات
النموذجية الرامية إلى تØقيق خدمات عمومية ذات جودة ضمن رؤية إستراتيجية، Øسبما Ø£Ùاد به البرنامج أمس، ÙÙŠ
بيان له .
ÙÙÙŠ إطار تنÙيذ مسار دعم القدرات ÙÙŠ مجال التنمية المØلية تم إطلاق هذا البرنامج الذي يدوم خمسة أيام تØت
التخطيط الاستراتيجي البلدي”ØŒ كان « إشرا٠Ùوج من المدربين الجزائريين المتخصصين ÙÙŠ مجالي ”الØكامة التشاركية” Ùˆ
قد تم تكوينه خلال الأشهر الÙارطة، من طر٠خبرة دولية ضمت خبراء كنديين وإيطاليين .
وترمي هذه الدورات التكوينية إلى دعم قدرات الÙاعلين المØليين من منتخبين وإطارات وجمعيات ÙˆÙاعلين اقتصاديين
ونساء منتخبات وشباب، Øيث تعد ”Ù…Øطة هامة ÙÙŠ تنÙيذ برنامج ”كابدال” وترسيخ ثقاÙØ© الØكامة التشاركية على
المستوى المØلي ”.
لأول مرة سيجتمع على طاولة واØدة مختل٠الأطرا٠الÙاعلة على مستوى إقليم البلدية، من « وأشار البيان إلى أنه Ùˆ
أجل التدريب Øول Ù…Ùاهيم الديمقراطية التشاركية والتنمية المØلية المندمجة والشاملة والمستدامة وكذا التخطيط
الاستراتيجي المØلي”ØŒ من أجل التدريب على العمل المشترك والتشاوري بغرض ”الاستجابة بطريقة استراتيجية لمتطلبات
المواطنين لخدمات عمومية ذات جودة ÙˆÙرص خلق مناصب العمل والثروات ÙÙŠ بلديتهم”. ويمر كل ذلك عبر مخططات
بلدية للتنمية من ”الجيل الجديد” تمتد على 5 سنوات .
وسيتم مراÙقة هذا المسعى المرتكز على Ù…Ùاهيم مبتكرة للØكامة التشاركية والتنمية المØلية والشمولية والاندماجية
بتمارين تطبيقية Ø³ØªØ³Ù…Ø Ù„Ù„Ù…Ø³ØªÙيدين من هذا التكوين باستيعابها وتكييÙها مع واقع إقليمهم، ومن ثمة ستختتم كل
دورة بأعمال ملموسة لتنÙيذ المقاربات الجديدة المستوعبة خلال التدريب، Ø¨ØªÙˆØ¶ÙŠØ Ø§Ù„Ù…ØµØ¯Ø± ذاته .
كما ستخصص Øصة للÙاعلين المØليين للتمرن على تÙعيل آليات التشاور الإقليمي، وتنظيم عمل هيئات المشاركة
المواطنة على المستوى البلدي .
ÙˆÙÙŠ ذات الإطار سيتم تأسيس المجالس الاستشارية البلدية واللجان الموضوعاتية على أساس ما ÙŠØتويه ”الميثاق البلدي
للمشاركة المواطنة” الذي يؤطر مشاركة مختل٠الÙاعلين ÙÙŠ Øكامة بلديتهم .
ÙÙŠ سياق آخر ”سيتمكن المشاركون خلال هذه الدورة التكوينية الأولى من معرÙØ© إقليم بلديتهم بصÙØ© مدققة عن طريق
نتائج التشخيص الإقليمي التشاركي للبلدية الذي تم اعداده من طر٠خبراء جزائريين، للاجتهاد Ùيما بعد ÙÙŠ بناء نظرة
مشتركة Øول مقوماته وامكانياته والانطلاق ÙÙŠ التخطيط الاستراتيجي المØلي الذي سيجسد لأول مرة بتصميم المخطط
البلدي للتنمية من الجيل الجديد ”.
للإشارة يعد برنامج ”كابدال”- ديمقراطية تشاركية وتنمية Ù…Øلية” مبادرة تشر٠عليها وزارة الداخلية والجماعات المØلية
والتهيئة العمرانية، وبرنامج الأمم المتØدة للتنمية بدعم من الاتØاد الأوروبي يجري تنÙيذه أعلى مستوى 10 بلديات
نموذجية .
" النهضة" التي يعيشها القطاع السياØÙŠ بالجزائر تشكل السبيل للخروج من الأزمة)واج(
9
تشكل "النهضة" التي يعيشها القطاع السياØÙŠ بالجزائر السبيل للخروج من أي أزمة اقتصادية، Øسبما أبرزه اليوم
الأربعاء بولاية عين تموشنت عدد من الصØÙيين المشاركين ÙÙŠ قاÙلة لإعلامية ينظمها الديوان الوطني للسياØØ© Ù„Ùائدة
وسائل الإعلام الوطنية.
Ùˆ أبرز ÙÙŠ ذات الخصوص الصØÙÙŠ إسماعيل بوÙÙ„ÙŠØ Ù…Ù† قناة "نوميديا تي ÙÙŠ" أن "التطور الذي يعيشه القطاع السياØÙŠ
بالجزائر يشكل المنÙØ° Ùˆ السبيل للخروج من أي أزمة اقتصادية Ùˆ الإرادة السياسية موجودة للنهوض Øقيقة بالقطاع".
"الجزائر تتوÙر على إمكانيات سياØية هامة من خلال شريط ساØلي وصØراء شاسعة Ùˆ مناطق داخلية غنية بموروثها
Ùˆ معالمها التاريخية Ùˆ الأثرية Ùˆ لا ينقصها إلا الترويج للوجهة السياØية الجزائرية Ùˆ الرهان Øاليا قائم من خلال المؤسسات
الإعلامية الوطنية "ØŒ ÙˆÙÙ‚ ما أضاÙÙ‡ Ù†Ùس المتØدث.
من جهتها اعتبرت الصØÙية سارة Ùريدي عن قناة "الجزائرية وان" أن
"هذه القاÙلة الإعلامية التي ينظمها الديوان الوطني للسياØØ©ØŒ Ùرصة لاكتشا٠جمالية ما تزخر به الجزائر Ùˆ سمØت
للإعلامين المشاركين من التعر٠على المؤهلات السياØية المتوÙرة عبر الولايات الساØلية الغربية التي تجوبها هذه القاÙلة
Ùˆ بالتالي الترويج لها Ùˆ التعري٠بها ضمن معادلة تهد٠إلى المساهمة ÙÙŠ ترقية الجانب الاقتصادي للبلاد".
Ù†Ùس الرؤية تقاسمها الصØÙية كريمة سيدي موس Ù‰ عن قناة "شمس تي ÙÙŠ" المتخصصة ÙÙŠ المجال السياØÙŠ Øيث
ذكرت أن "الجزائر تتوÙر على إمكانيات طبيعية Ùˆ معالم تاريخية Ùˆ أثرية Ùˆ موروث ثقاÙÙŠ Ùˆ Ùني متنوع إضاÙØ© إلى المؤسسات
الÙندقية Ùˆ المراÙÙ‚ الإستجمامية الهامة Ùˆ لابد من الترويج لها Ùˆ التعري٠بها لتكون مقصدا سياØيا للعائلات الجزائرية
Ùˆ Øتى بالنسبة للمغتربين Ùˆ الأجانب ".
Ùˆ أوضØت ÙÙŠ ذات الشأن Ù†Ùس الإعلامية "القطاع السياØÙŠ بالجزائر يتوÙر على إمكانيات هامة Ùˆ متنوعة ØªØ³Ù…Ø Ø£Ù†
تشكل إضاÙØ© هامة للاقتصاد الوطني Ùˆ يكون البديل الاقتصادي الأول ÙÙŠ مرØلة ما بعد البترول".
Ùˆ يشارك ÙÙŠ هذه القاÙلة الإعلامية 18 صØÙيا من مؤسسات إعلامية Øيث تشكل ولاية عين تموشنت ثالث Ù…Øطة لها
بعد كل من ولايتي وهران Ùˆ تلمسان عبر الغرب الجزائري Øسبما أبرزته ممثلة الديوان الوطني للسياØØ© آمال مزداد.
Ùˆ تهد٠هذه القاÙلة التي تواصل جولتها إلى غاية الÙØ§ØªØ Ù…Ù† شهر يوليو المقبل لإطلاع الوÙد الإعلامي على أهم المؤهلات
السياØية التي تتوÙر عليها الولايات الساØلية Ùˆ الوقو٠على المجهودات المبذولة من طر٠الدولة للنهوض بالقطاع
السياØÙŠ Øسبما أشارت إلبه السيدة مزداد.
Ùˆ برمج قطاع السياØØ© بولاية عين تموشنت زيارة ست مؤسسات Ùندقية Ùˆ 4 شواطئ Ùˆ جولة بØرية Ù„Ùائدة المشاركين
ÙÙŠ هذه القاÙلة الإعلامية Øسبما أوضØÙ‡ مدير القطاع معمري Øمودة.
الكÙاءات الجزائرية بالخارج مدعوة للمشاركة ÙÙŠ تنمية التكنولوجيات الجديدة بالجزائ ر )واج(
دعا الوزير الأول Ø£Øمد أويØيى يوم الأربعاء بالجزائر العاصمة الكÙاءات الجزائرية المغتربة بالخارج إلى المساهمة ÙÙŠ
تنمية الجزائر Ùˆ لاسيما الاستثمار ÙÙŠ التكنولوجيات الجديدة ÙÙŠ إطار المدن الذكية.
Ùˆ قال الوزير الأ ول ÙÙŠ كلمة له بمناسبة اÙØªØªØ§Ø Ø§Ù„Ù‚Ù…Ø© الدولية للمدن الذكية بالعاصمة "نوجه نداء إلى ÙƒÙاءاتنا المغتربة
من أجل المساهمة ÙÙŠ تنمية الجزائر على غرار ما ÙŠÙعله المغتربون الآخرون عبر العالم Ù„Ùائدة أوطانهم الأصلية " مضيÙا
أنه "بإمكان الكÙاءات المغتربة أن تساهم ÙÙŠ تنمية البلاد انطلاقا من بلدان إقامتهم باعتبار أن التكنولوجيات الجديدة
للإعلام تشكل جسرا اÙتراضيا Ùعالا".
10
Ùˆ أضا٠ÙÙŠ ذات السياق أنه "ينتظر منهم المساهمة ÙÙŠ تطوير الاقتصاد الرقمي", مشيرا الى ان "البلاد تتوÙر على Ù… وارد
معتبرة ÙÙŠ كل الميادين غير أنها ÙÙŠ Øاجة إلى المعرÙØ© Ùˆ التجربة Ùˆ بالأخص ÙÙŠ مجال التكنولوجيات".
Ùˆ قال أن الجزائر مستعدة لتوÙير شروط Ùˆ مزايا Ø£Ùضل Ù„Ùائدة المستثمرين ÙÙŠ التكنولوجيات الجديدة.
Ùˆ كانت القمة الدولية للمدن الذكية قد انطلقت بالعاصمة صبيØØ© يوم الأربعاء بمشاركة أزيد من 4000 مشارك من
مختل٠الجنسيات Ùˆ بØضور الوزير الأول Ø£Øمد أويØيى Ùˆ عدد من أعضاء الØكومة.
الجزائر تعمل على خلق بيئة رقمية ÙÙŠ جميع الميادين )واج(
أكد يوم الأربعاء بالجزائر العاصمة الوزير الأول Ø£Øمد أويØيى ان الجزائر تعمل Øاليا على ترقية إدارة رقمية Ùˆ Ù…Øيط
رقمي ÙÙŠ جميع المجالات من أجل خلق مدن ذكية.
الجزائر- أبرز الوزير الأول Ø£Øمد أويØيى يوم الأربعاء خلال القمة الدولية للمدن الذكية جهود الجزائر ÙÙŠ مجال تعبئة
التكنولوجيات الرقمية ÙÙŠ خدمة التنمية، مؤكدا أن الØكومة تعمل على خلق بيئة رقمية ÙÙŠ جميع الميادين.
وقال السيد أويØيى خلال اÙØªØªØ§Ø Ù‡Ø°Ù‡ القمة "نعمل على خلق إدارة رقمية وبيئة رقمية ÙÙŠ جميع الميادين"ØŒ مبرزا "جميع
الجهود Ùˆ الإرادة التي سخرتهما الجزائر ÙÙŠ هذا الصدد".
ÙÙŠ هذا السياق، ذكر الوزير الأول أن
الجزائر تسجل سنويا تخرج أكثر من 20.000 Øاملي الشهادات من الجامعة ÙÙŠ مجال الرقمنة" Ùˆ"تمتلك عشرات الآلاÙ
من الكلومترات من الأليا٠البصرية عبر التراب الوطني".
وتابع يقول "من المؤكد، أنننا لا نمتلك بعد مدننا ذكية لكننا نمتلك بضعة نوى من شأنها أن تتطور"ØŒ مضيÙا أن "ولاية
الجزائر تعمل على ترقية مشاريع واعدة ÙÙŠ هذا المجال".
ÙˆÙيما يتعلق بهذه القمة التي تضم Øوالي 4.000 خبير جزائري ودولي وكذا 40 دولة Ùˆ 15 مؤسسة ذات صيت عالمي،
أشار السيد أويØيى إلى أن هذا اللقاء "يكتس ÙŠ أهمية خاصة Ù„Øكومتنا لأنه يركز على بعض تØدياتنا الوطنية الكبرى"ØŒ
مضيÙا أن الأمر يتعلق بإشراك شبابنا ÙÙŠ تنمية البلاد" Ùˆ "تثمين التكنولوجيات الجديدة للإعلام" Ùˆ"إشراك قدرات
جاليتنا المقيمة ÙÙŠ الخارج ÙÙŠ التنمية الوطنية".
ÙˆÙيما يخص إشراك الشباب ÙÙŠ التنمية الوطنية، كش٠الوزير الأول أن "الشباب الذين تقل أعمارهم عن 30 سنة
يمثلون أغلبية سكاننا" وأن شهر يونيو هذا عر٠تنظيم الامتØانات Ù„Øوالي 10 مليون تلميذ ÙÙŠ جميع الأطوار الدراسية
ÙÙŠ Øين ÙŠØضر لامتØانات نهاية السنة النهائية للدراسة Øوالي 1.500.000 طالب".
وأضا٠"على الرغم من انخÙاض البطالة ÙÙŠ السنوات الاخيرة إلا انها تظل تثقل كاهل Ùئة الشباب خاصة الشباب
Øاملي الشهادات والذين أعدادهم كبيرة ÙÙŠ جميع الاختصاصات".
ÙÙŠ هذا الإطار، أكد الوزير الأول أن "الجزائر وضعت بقيادة رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتÙليقة سياسة لدعم
الشباب بإنشاء مؤسساتهم الصغيرة من خلال توÙير الموارد المالية لهم بتيسير كبير وبمبلغ 10 مليون دينارا للواØدة أي
ما يعادل Øوالي 90.000 دولار أو 75.000 أورو".
وتابع يقول "مع مرور السنوات، سمØت هذه السياسة للشباب بإنشاء مئات الآ لا٠من المؤسسات الصغيرة من بينها
أكثر من 500.000 مؤسسة ناجØØ©".
وبخصوص المؤسسات الناشئة التي تقوم على تكنولوجيات الإعلام الجديدة، أشار السيد أويØيى أنها لا تزال تعد بالمئات
Ùقط ÙÙŠ الجزائر لأنها، يقول،" نموذج جديد سيعر٠بالتأكيد تطورا متسارعا مستقبلا".
11
وقال الوزير الأول مخاطبا الØضور المتكون من خبراء وممثلي جامعات Ù…Øلية ودولية "ليس هناك شك أن تبادلاتكم
وتوصياتكم النهائية ستسهم ÙÙŠ تسريعها".
وأضا٠السيد أويØيى "الجزائر تنتظر من هذه الندوة الدولية تنوير مسيرتها أكثر على درب التنمية Ùˆ بالأخص ÙÙŠ مجال
الاقتصاد الرقمي"ØŒ مطمئنا المشاركين ÙÙŠ القمة بالتزام الØكومة بدراسة التوصيات العملية المنبثقة من القمة بعناية
خاصة".
وتابع يقول "أكيد ان الجزائر لا تزال تسجل تأخرا ÙÙŠ الكثير من الميادين غير أن أولئك الذين يلاØظون مسيرتها بموضوعية
سيشهدون أن البلاد تتدارك هذا التأخر بوتي رة جد مشرÙØ© بÙضل السياسات Ùˆ البرامج المØددة من قبل رئيس الجمهورية
السيد عبد العزيز بوتÙليقة".
وختم بقوله "إن الجزائر بلد المستقبل من خلال شبابها و قدراتها الاقتصادية المتنوعة و كذا عزيمة شعبها و أملي هو
ان ØªØ³Ù…Ø Ù†Ø¯ÙˆØªÙƒÙ… للمشاركين الأجانب بالاقتناع بذلك من تلقاء أنÙسهم".
وكان الوزير الأول قد زار معرضا ÙÙŠ المركز الدولي للمØاضرات Øيث تعقد القمة المخصصة للتكنولوجيات الرقمية.
وتضم هذه القمة الÙريدة من نوعها ÙÙŠ الجزائر والدول النامية أزيد من 4.000 مشارك Ùˆ 150 خبيرا دوليا تضم مسؤولين
كبار ÙÙŠ التكنولوجيا والمالية والصناعة وقطاعات أخرى. كما أن عواصم كبرى كباريس وسيول وكركاس Ùˆ كيغالي وسان
Ùرانسيسكو Ùˆ ÙانكوÙر وكذا لندن ممثلة بصانعي قرارها ÙÙŠ هذا اللقاء.
كما تنظم إلى هذه القمة الهيئات و المنظمات الدولية مثل "لا نازا" و المنتدى الاقتصادي العالمي و البنك الإسلامي
للتنمية Ùˆ البنك العالمي Ùˆ الأمم المتØدة Ùˆ كذا الهيئات الجامعية مثل "ام إي تي" Ùˆ جامعة تورونتو Ùˆ كذا الأطراÙ
الÙاعلة التكنولوجية لسيليكون Ùالي Ùˆ أقطاب تكنولوجية أخرى.
الجزائر: الØركية الديمغراÙية سيكون لها تداعيات اقتصادية واجتماعية )واج(
يبدو أن الØركية الديموغراÙية تشهد "تغيرا غير متوقع مع تأثيرات Ù…Øتملة، هي الأخرى غير متوقعة، على الصعيدين
الاقتصادي والاجتماعي"ØŒ Øسبما ØµØ±Ø Ø¨Ù‡ لوأج الخبير الاقتصادي يوس٠بن عبد الله ÙÙŠ تعليقه على البيانات التي
نشرها اليوم الأربعاء الديوان الوطني للإØصاءات Øول التطور الديموغراÙÙŠ للبلاد.
وتظهر بيانات الديوان أن إجمالي عدد السكان المقيمين ÙÙŠ الجزائر بلغ 42ØŒ2 مليون نسمة Øتى 1 يناير 2018 )مقابل
41ØŒ3 مليون نسمة إلى 1 يناير 2017 ( مع تجاوز عدد المواليد الأØياء المليون نسمة للعام الرابع على التوالي.
وبهذا الصدد، يرى الخبير الاقتصادي أن معدل الخصوبة )عدد الأطÙال لكل امرأة( يشهد "انتعاشا ملØوظا"ØŒ بعدما
تهاوى بشكل متسارع ÙÙŠ Ùترة التسعينات.
وانتقل معدل الخصوبة من 4ØŒ5 Ø·ÙÙ„/ امرأة ÙÙŠ عام 1990 ØŒ إلى 2ØŒ1 ÙÙŠ عام 2000 قبل أن يرتÙع إلى أكثر من 3 أطÙال
ÙÙŠ المتوسط ÙÙŠ عام 2012 .
وأدى ذلك إلى زيادة ÙÙŠ عدد المواليد الأØياء من 589 ال٠مولود/ سنة ÙÙŠ عام 2000 إلى 1ØŒ06 مليون مولود ÙÙŠ 2017 ØŒ
أي بزيادة قدرها 80 بالمائة تقريبا، Øسب السيد بن عبد الله.
"ÙˆÙيما يتعلق بمعدل الزيادة الطبيعية للسكاني الذي يدÙع إلى الاعتقاد بØصول تØول ديمغراÙÙŠ على غرار دول الجوار
( 2ØŒ49 بالمائة ÙÙŠ 1990 Ùˆ 1ØŒ48 بالمائة ÙÙŠ عام 2000 (ØŒ Ùقد استرجع منØاه التصاعدي بشكل ÙˆØ§Ø¶Ø ) 1ØŒ92 بالمائة ÙÙŠ
عام 2008 Ùˆ 2ØŒ09 بالمائة ÙÙŠ عام 2017 ( "ØŒ يضي٠الخبير الذي يعتقد بأن "عودة معدلات النمو الديموغراÙÙŠ للارتÙاع،
سيلقي بثقله على قدرات البلاد على تلبية الØاجيات الناجمة عن هذا النمو، ÙÙŠ Øالة استمراره على Ù†Ùس الوتيرة على
الأمد المتوسط، لاسيما ما يتعلق بمجالات التعليم والصØØ© والعمل وخلق الثروة".
12
ويؤكد الخبير الاقتصادي ÙÙŠ هذا الإطار، بأن التØديات ستكون "عديدة"ØŒ خصوصا وأن تقرير الديوان الوطني
للإØصائيات، مع اÙتراض أن مؤشرات النمو الديموغراÙÙŠ ستسمر على ما هي عليه، يتوقع زيادة كبيرة ÙÙŠ مؤشر تبعية
السكان )نسبة عدد السكان الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات او تتجاوز 60 عاما مقارنة بعدد السكان ÙÙŠ سن العمل(
بÙضل الزيادة ÙÙŠ المواليد ومتوسط العمر المتوقع ".
"يعكس ذلك تماما الآثار المستقبلية للتركيبة السكانية على الاقتصاد من Øيث الاØتياجات الواجب تلبيتها خصوصا
Ùيما يتعلق بجهود الإنتاجية المطلوبة من قبل السكان العاملين للتكÙÙ„ ببقية السكان"ØŒ يضي٠الخبير الذي يرى بأن
"التØدي بالنسبة للسلطات العمومية يتمثل ÙÙŠ إعادة هيكلة عميقة للاقتصاد لإيجاد Ù…Øركات نمو جديدة ØªØ³Ù…Ø Ø¨Ø®Ù„Ù‚
الثروة بشكل مستقل عن الخزينة العمومية".
ويعتبر السيد بن عبد الله أن متوسط معدل نمو الناتج المØلي الإجمالي ÙÙŠ Øدود 3 بالمائة ÙÙŠ السنوات الأخيرة، "يمكن
أن ينخÙض إذا استمر الوضع الØالي وأن يزيد من الصعوبات التي تواجهها السياسات الاقتصادية."
ويخلص الخبير إلى أن "المعطيات الديموغراÙية الØالية تضا٠إلى معطيات هيكلية أخرى تستدعي القيام بتغييرات
عميقة".
تكوين مهني: جانب هام "مكرس" للتمهين )واج(
أكد وزير التكوين Ùˆ التعليم المهنيين Ù…Øمد مباركي اليوم الأربعاء أن جانبا "هاما" من برنامج إصلاØات القطاع مكرس
للتمهين من أجل Ø§Ù„Ø³Ù…Ø§Ø Ù„Ù„Ù…ØªØ±Ø¨ØµÙŠÙ† باكتساب تأهيل يمكنهم من الØصول على منصب شغل.
خلال لقاء Øول التعاون الجزائري -السويسري ÙÙŠ مجال التكوين المهني Ø£ÙˆØ¶Ø Ø§Ù„ÙˆØ²ÙŠØ± أن برنامج Ø¥ØµÙ„Ø§Ø Ø§Ù„Ù‚Ø·Ø§Ø¹ "يكرس
جانبا هاما لنمط التكوين المهني عن طريق التمهين المنظم بالتناوب بين المؤسسة العمومية للتكوين و الوسط المهني"
بهد٠اكتساب مهارة مهنية ØªØ³Ù…Ø Ø¨Ù…Ù…Ø§Ø±Ø³Ø© مهنة ÙÙŠ مختل٠قطاعات النشاطات.
ÙÙŠ ذات السياق ذكر الوزير بالقانون المØدد للقواعد المطبقة ÙÙŠ مجال التمهين المصادق عليه ÙÙŠ مايو المنصرم من قبل
غرÙتي البرلمان بهد٠تطوير Ùˆ ترقية نمط التكوين بالتناوب، مضيÙا أنه سيتم إصدار هذا القانون "عن قريب".
Ùˆ أشار السيد مباركي إلى أن التكوين "شرط أساس ÙŠ" لتØضير الكÙاءات الضرورية من خوض مجال التناÙس Ùˆ التناÙسية
مضيÙا أن تكوين المورد البشري المؤهل "عنصر ضروري" ÙÙŠ كل سياسة خاصة بالتنمية الاجتماعية Ùˆ الاقتصادية.
Ùˆ أكد أن قطاعه سجل "تقدما هاما"ØŒ مشيرا إلى ولوج عدد متزايد من الØائزين على شهادات سوق العمل Øيث بلغ
عددهم 280.000 متخرج ÙÙŠ 2017 سيما ÙÙŠ Ùروع النشاطات الإستراتيجية على غرار الÙلاØØ© Ùˆ البيئة Ùˆ المهن Ùˆ الماء Ùˆ
الصناعة.
Ùˆ بخصوص اللقاء أكد الوزير أنه يندرج ÙÙŠ إطار تعزيز برامج تبادل الخبرات بين الجزائر Ùˆ سويسرا ÙÙŠ مجال تثمين الموارد
البشرية عن طريق التكوين المهني بالمساهمة التقنية للÙضاء الاقتصادي.
Ùˆ استرسل يقول أن هذا اللقاء يمنØنا الÙرصة للتشاور Ùˆ تبادل الآراء Øول الإشكاليات المتعلقة بالتكوين المهني، سيما
ÙÙŠ مجال التكوين المتواصل لعمال المؤسسات Ùˆ قابلية تشغيل الشباب طالبي الشغل" معتبرا أن نموذج التكوين المهني
السويسري القائم على التناوب "عبارة عن نظام منسجم و متكامل".
بدوره نوهت سÙيرة سويسرا بالجزائر السيدة مورييل بيرست كوهين بالجهود التي تبذلها الجزائر ÙÙŠ مجال التكوين المهني
معبرة عن إرادة بلدها ÙÙŠ "دعم هذه الجهود".
13
الجزائر: الØركية الديمغراÙية سيكون لها تداعيات اقتصادية واجتماعية )واج(
يبدو أن الØركية الديموغراÙية تشهد "تغيرا غير متوقع مع تأثيرات Ù…Øتملة، هي الأخرى غير متوقعة، على الصعيدين
الاقتصادي والاجتماعي"ØŒ Øسبما ØµØ±Ø Ø¨Ù‡ لوأج الخبير الاقتصادي يوس٠بن عبد الله ÙÙŠ تعليقه على البيانات التي
نشرها اليوم الأربعاء الديوان الوطني للإØصاءات Øول التطور الديموغراÙÙŠ للبلاد.
وتظهر بيانات الديوان أن إجمالي عدد السكان المقيمين ÙÙŠ الجزائر بلغ 42ØŒ2 مليون نسمة Øتى 1 يناير 2018 )مقابل
41ØŒ3 مليون نسمة إلى 1 يناير 2017 ( مع تجاوز عدد المواليد الأØياء المليون نسمة للعام الرابع على التوالي.
وبهذا الصدد، يرى الخبير الاقتصادي أن معدل الخصوبة )عدد الأطÙال لكل امرأة( يشهد "انتعاشا ملØوظا"ØŒ بعدما
تهاوى بشكل متسارع ÙÙŠ Ùترة التسعينات.
وانتقل معدل الخصوبة من 4ØŒ5 Ø·ÙÙ„/ امرأة ÙÙŠ عام 1990 ØŒ إلى 2ØŒ1 ÙÙŠ عام 2000 قبل أن يرتÙع إلى أكثر من 3 أطÙال
ÙÙŠ المتوسط ÙÙŠ عام 2012 .
وأدى ذلك إلى زيادة ÙÙŠ عدد المواليد الأØياء من 589 ال٠مولود/ سنة ÙÙŠ عام 2000 إلى 1ØŒ06 مليون مولود ÙÙŠ 2017 ØŒ
أي بزيادة قدرها 80 بالمائة تقريبا، Øسب السيد بن عبد الله.
"ÙˆÙيما يتعلق بمعدل الزيادة الطبيعية للسكاني الذي يدÙع إلى الاعتقاد بØصول تØول ديمغراÙÙŠ على غرار دول الجوار
( 2ØŒ49 بالمائة ÙÙŠ 1990 Ùˆ 1ØŒ48 بالمائة ÙÙŠ عام 2000 (ØŒ Ùقد استرجع منØاه التصاعدي بشكل ÙˆØ§Ø¶Ø ) 1ØŒ92 بالمائة ÙÙŠ
عام 2008 Ùˆ 2ØŒ09 بالمائة ÙÙŠ عام 2017 ( "ØŒ يضي٠الخبير الذي يعتقد بأن "عودة معدلات النمو الديموغراÙÙŠ للارتÙاع،
سيلقي بثقله على قدرات البلاد على تلبية الØاجيات الناجمة عن هذا النمو، ÙÙŠ Øالة استمراره على Ù†Ùس الوتيرة على
الأمد المتوسط، لاسيما ما يتعلق بمجالات التعليم والصØØ© والعمل وخلق الثروة".
ويؤكد الخبير الاقتصادي ÙÙŠ هذا الإطار، بأن التØديات ستكون "عديدة"ØŒ خصوصا وأن تقرير الديوان الوطني
للإØصائيات، مع اÙتراض أن مؤشرات النمو الديموغراÙÙŠ ستسمر على ما هي عليه، يتوقع زيادة كبيرة ÙÙŠ مؤشر تبعية
السكان )نسبة عدد السكان الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات او تتجاوز 60 عاما مقارنة بعدد السكان ÙÙŠ سن العمل(
بÙضل الزيادة ÙÙŠ المواليد ومتوسط العمر المتوقع ".
"يعكس ذلك تماما الآثار المستقبلية للتركيبة السكانية على الاقتصاد من Øيث الاØتياجات الواجب تلبيتها خصوصا
Ùيما يتعلق بجهود الإنتاجية المطلوبة من قبل السكان العاملين للتكÙÙ„ ببقية السكان"ØŒ يضي٠الخبير الذي يرى بأن
"التØدي بالنسبة للسلطات العمومية يتمثل ÙÙŠ إعادة هيكلة عميقة للاقتصاد لإيجاد Ù…Øركات نمو جديدة ØªØ³Ù…Ø Ø¨Ø®Ù„Ù‚
الثروة بشكل مستقل عن الخزينة العمومية".
ويعتبر السيد بن عبد الله أن متوسط معدل نمو الناتج المØلي الإجمالي ÙÙŠ Øدود 3 بالمائة ÙÙŠ السنوات الأخيرة، "يمكن
أن ينخÙض إذا استمر الوضع الØالي وأن يزيد من الصعوبات التي تواجهها السياسات الاقتصادية."
ويخلص الخبير إلى أن "المعطيات الديموغراÙية الØالية تضا٠إلى معطيات هيكلية أخرى تستدعي القيام بتغييرات
عميقة".
التسويق السياØÙŠ متأخر بمراØÙ„ ÙÙŠ الجزائ ر )الخبر اونلاين(
أكد المختصون ÙÙŠ مجال السياØØ© والÙندقة ضرورة الاهتمام بمجال التسويق لترقية وجهة الجزائر السياØية، وأشاروا
إلى التأخر الذي تعاني منه الجزائر ÙÙŠ هذا المجال، رغم الإمكانيات الكبيرة المتوÙرة على صعيد التنوع وطبيعة المناطق
14
السياØية الوطنية، موازاة مع غياب الإرادة السياسية لتجسيد الاستراتيجية الوطنية للنهوض بالقطاع، اقتداء بالدول
الجارة التي خطت خطوات عملاقة ÙÙŠ هذا الاتجاه، الأمر الذي يجعل الجزائر والخزينة العمومية خصوصا تÙقد الملايير
من المداخيل من شأنها أن تعوض صادرات الريع.
ÙˆÙÙŠ هذا الشأن، شدد رشيد Øساس، المدير العام لوكالة ”أر أش الدولية للاتصالات”ØŒ خلال الأيام الدراسية الخامسة
للتسويق الÙندقي، على ضرورة الاهتمام بالعامل البشري الذي اعتبره نواة تطوير قطاع السياØØ©ØŒ موازاة مع تهيئة
المؤسسات والمنشآت القاعدية. وذكر ÙÙŠ هذا السياق التسويق للوجهة السياØØ© الوطنية، ÙÙŠ ظل الناÙسة الكبيرة بين
الدول على مستوى العالم وكذا على الصعيد الإقليمي على وجه الخصوص، باعتبار Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø ÙˆØ§Ù„Ø³ÙŠØ§ØØ© Ø£Øد أهم الموا رد
لرÙع مستوى المداخيل وجلب العملة الصعبة.
وأشار المتØدث، بمناسبة اÙØªØªØ§Ø Ø§Ù„Ø£ÙŠØ§Ù… الدراسية المنظمة من قبل وكالة ”أر أش الدولية للاتصالات”ØŒ إلى أن مربط
الÙرس ÙÙŠ ترقية القطاع السياØÙŠ منوط بإعداد العامل البشري وتهيئته للقيام بدوره بكÙاءة، من خلال الاهتمام
بالتسويق للمنتوج الوطني السياØÙŠ والخدمات الÙندقية المنوطة به، باعتبار أنه واجهة القطاع، Ùضلا عن تØسين
الخدمات لدÙع Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø ÙˆØ¶ÙŠÙˆÙ Ø§Ù„Ø¬Ø²Ø§Ø¦Ø± للعودة مجددا إلى الجزائر لتمضية العطلة. وركزّ Øساس، ÙÙŠ الاتجاه Ù†Ùسه،
على مجال التسويق للمنتوج السياØÙŠ والخدمات الÙندقية بالطريقة التي تØÙز الأجانب والمواطنين على السواء على
تجربة قضاء العطلة على مستوى المركبات أو المؤسسات الÙندقية الوطنية.
وذكر مدير الاعلام على مستوى مجمع Ùندقة السياØØ© والØمامات المعدنية العمومي، كمال بوزيدي، الاهتمام بالتسويق
باستخدام التكنولوجيات الØديثة للاتصالات الرقمية واستغلالها للترويج للجزائر، Øيث Ø£ÙˆØ¶Ø Ø£Ù†Ù‘ هذه الطريقة
أصبØت مستعملة ÙÙŠ كل المجالات، بما ÙÙŠ ذلك مجال الإشهار والتسويق للسياØØ© والمواقع السياØية والخدمات
والمنتجات الÙندقية، الأمر الذي يستدعي، Øسبه، رقمنة المنتجات السياØية والاستÙادة من ”الثروة” الرقمية للاتصالات
الØديثة. وأشار المتØدث بالموازاة إلى جانب تكوين القائمين على تسيير القطاع ÙÙŠ التعامل مع المستجدات واستخدام
التقنيات الØديثة بشكل يخدم وجهة السياØØ© الوطنية.
من جهته، أشار ممثل وزارة تهيئة الإقليم والسياØØ© والصناعة التقليدية إلى البرنامج الوطني لترقية السياØØ© الذي أخذ
شكل برنامج انطلق منذ سنة 2008 ØŒ وقال إن القطاع تØول إلى صناعة قائمة بذاتها Ùرضت Ù†Ùسها بكونها تمثل Ø£Øد
أهم المداخيل والموارد على الصعيد العالمي، الأمر الذي يستدعي رÙع التØديات والاهتمام أكثر بتجاوز العراقيل
وا لاستجابة إلى انشغالات Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø Ø£Ùˆ الزبون بصÙØ© عامة، من منطلق أنه مركز المعادلة والØلقة الأساسية ÙÙŠ تطوير
القطاع.
بنوك/مالية/تأمينات
راوية يعرض مشروع قانون المالية التكميلي 2018 أمام أعضاء لجنة الشؤون الاقتصادية )واج(
عقدت لجنة الشؤون الاقتصادية والمالية لمجلس الأمة يوم الثلاثاء اجتماعا بمقر المجلس استمعت Ùيه إلى عرض قدمه
وزير المالية السيد عبد الرØمان راوية Øول مشروع قانون المالية التكميلي لسنة 2018 Øسبما اÙاد به بيان لهذه
اللجنة البرلمانية .
Ùˆ خلال هذا الاجتماع الذي ترأسه السيد Ø£Øمد أوراغي, رئيس اللجنة ÙˆØضره وزيرالعلاقات مع البرلمان السيد Ù…Øجوب
بدة قدم وزيØ
20 | 21 | 22 | 23 | 24 |