Union Trans Transports

Cité des ouvriers n°02 lot n°02 Dar El Beida, Alger

Tel. : +213 23-74-74-80 / 82 / 83 / 84 / 85

Revue de Presse du 29 mars 2018 Publié le 29/03/2018 à 11:55

الخميس 29 مارس 2018
منتدى رؤساء المؤسسات
08 شارع سيلفان فوريستيه المرادية، الجزائر العاصمة
Communication@fce.dz
2
الفهرس
الافتتاحية .................................................................................. 3
رضا حمياني لدوفيلبان: هذه أسباب فشل الشراكة الجزائرية الفرنسية)تي آس آ( .................................. 3
الجزائر – على حداد: “المستثمرون لم يؤجلوا مشاريعهم رغم شح الأموال)تس آس Ø¢( ” ............................... 3
د و فيلبان يدع و بالجزائ ر إلى تعاون اقتصادي جزائري -فرنس ي" أقوى " )الإذاعة الوطنية( .............................. 4
" على الجزائ ر وفرنسا مواجهة المنافسة الصينية في إفريقيا "2 )الخب ر أونلاين( .......................................... 5
التوقيع على اتفاقيات بين وزارة العمل وعدة قطاعات أخرى قصد احداث مؤسسات مصغرة )واج( ............... 7
البوابة الالكترونية لإنشاء المؤسسات تدخل حي ز الخدمة على مستوى الجزائر العاصمة )واج( ..................... 8
إنزال وزاري على تيميمون لتدشين منشأة غازية بشراكة فرنسية وإسبانية .................................... 9
امتيازات للأجانب مقابل عقود جديدة ومواصلة التنقيب عن البترول والغاز ! )الشروق اونلاين( .................... 9
مصنع جديد للتركيب بنسبة إدماج تصل إلى 70 بالمائة و 30 بالمائة تخفيضات .................................................................... 10
شاحنات “شيري ” جزائرية بداية من 1 أفريل ب 99 مليونا ! )الشروق أونلاين( ......................................... 10
الجزائريون ينفقون 35 ألف مليا ر سنتيم سنويا على أدوية السكري والسرطان)النها ر اونلاين( ................... 11
تعيين أحمد شودا ر رئيس مدي ر عام اتصالات الجزائ ر )النها ر أونلاين( ................................................. 12
تدشين مجمع الغا ز لحقل تيميمون بولاية أدرا ر )واج( ................................................................. 12
المجلس الشعبي الوطني: المصادقة على مشروعي قانوني الإجراءات الجزائية والمعطيات الشخصية)واج( .......... 13
استراتيجية الرئيس بوتفليقة "تمكن " الولايات الجديدة بالجنوب من استغلال امكانياتها خدمة لتنميتها )واج( .. 14
أويحيى: التكفل بالشباب يعد تحديا معاصرا كبيرا واستثمارا ثمينا للجزائر )واج( .................................. 15
تيزي وزو: تقديم ملف لوسم زيت الزيتون )واج( ...................................................................... 16
ملتقى بالجزائ ر العاصمة حول "تأمين واقتصاد الحدود في المغرب العربي والساحل " )واج( ........................ 16
وزارة العدل تحضرلمشروع قانون متعلق بمحاربة الجريمة الالكترونية )واج( ....................................... 17
تقييم المجهودات المبذولة في اطا ر التنمية بالولايات المنتدبة )واج( ................................................... 17
بنوك/مالية/تأمينات ................................................................. 18
ملتقى دولي حول الصيرفة الاسلامية و الدفع الالكتروني مطلع شه ر أبريل)واج( ..................................... 18
تعاون وشراكة ........................................................................... 19
الجزائر/الامارات: التوقيع على ميثاق للمساهمين لإنشاء مشروع مشترك لإنتاج المبيدات )واج( ................... 19
تجارة ....................................................................................... 20
يقظة إعلامية ........................................................................... 20
3
الافتتاحية
رضا حمياني لدوفيلبان: هذه أسباب فشل الشراكة الجزائرية الفرنسية)تي آس آ(
خاطب الوزير الأول الأسبق الفرنس ي دومينيك دوفيلبان في ختام زيارته للجزائ ر أعضاء منتدى رؤساء المؤسسات وبثوب
رجل الأعمال، علما أنه إستقال من مجال المحاماة ليتفرغ لمؤسسته )مؤسسة دوفيلبان الدولية( المختصة في
الاستشارات حول الماناجمنت والمخاطر السياسية …
المحاضر حدد في مستهل محاضرته الصين كنموذج قال عنه “على أوربا أن تستفيد من تجربته في إفريقيا ”…
لكن نجم قاعة الندوات لمقر الأفسيو اليوم ه و الرئيس الأسبق لهذه المنظمة، رضا حمياني الذي كانت مداخلته بمثابة
محاضرة مضادة. رضا حمياني ذكر الضيوف الفرنسيين بمختلف المواعيد والفرص الضائعة لبعث شراكة متوسطية
حقيقية وشراكة أوربية إفريقية وشراكة جزائرية فرنسية . ومن هذه المواعيد مسار برشلونة ثم مبادرة ال 5 + 5 التي
تأسف رضا حمياني لكونها “حوصرت في المجال الأمني العسكري ولم تقدم النتائج المرجوة منها على الصعيد الاقتصادي ”.
وبدل من التفكير في “تقليد طريق الحري ر الصيني” على حد تعبير دوفيلبان “كان من الأولى التركيز على الاندماج المغاربي
وهذا لم يحدث” يتأسف الوزير الأسبق للصناعات الصغيرة والمتوسطة.وكان تدخل رضا حمياني كذلك بمثابة ورقة
الطريق لحسن خليفاتي وبن عبد السلام وغيرهما من أعضاء المنتدى الذي أعادوا كلهم الكرة إلى مرمى الفرنسيين
لتذكيرهم بأسباب تراجع التعاون الاقتصادي بين بلدينا إلى المرتبة الثانية بعد الصين .
الجزائر – على حداد: “المستثمرون لم يؤجلوا مشاريعهم رغم شح الأموال)تس آس Ø¢( ”
قال رئيس منتدى رؤساء المؤسسات على حداد، بان تراجع أسعار النفط ساهم في تسريع وتيرة الإصلاحات الاقتصادية
في الجزائر وفسح المجال أمام القطاع الخاص لتعزيز تواجده اقتصاديا، موضحا بان الأزمة التي تعيشها البلاد لم تمنع
إطلاق عديد المشاريع الصناعية الكبرى .
اعتبر على حداد رئيس “الافسيو” بان الجزائر تعيش مرحلة محورية اقتصاديا من خلال سعيها لتغيير نموذجها
الاقتصادي مع فشح المجال بشكل غير مسبوق للقطاع الخاص، وقال في حديث مع صحيفة “لوبوان أفريك”ØŒ بان
المنتدى “مسرور” لانخفاض أسعار النفط لأنه سيسرع من وتيرة الإصلاحات الجارية ويعزز دور Ùˆ موقع القطاع الخاص
في الساحة الاقتصادية .
وأكد رئيس اكبر تنظيم لأرباب العمل بالجزائر، بان المنتدى يعمل جنبا إلى جنب مع السلطات العمومية لتحرير المبادرات”
ورفع العراقيل التنظيمية والبيروقراطية، وفتح الباب أمام النشاط المؤسسات في جميع القطاعات، مشيرا بان الاقتصاد
الجزائري يعرف ديناميكية مستمرة في إدارة الأعمال، مع تزايد صحة القطاع الخاص الذي يتحول تدريجيا إلى محرك
للتنمية. ويرى المتحدث بان التحول الاقتصادي الذي تعيشه الجزائر يجعلها في وضع يسمح لها بدعم البيئة الاقتصادية
حتى تتمكن من البقاء ودعم النسيج الصناعي الوطني لجعله قادرا على الاستجابة للطلب الداخلي والبحث عن حصة
في السوق الدولية .
وتحدث حداد، عن التدابير الحكومة لتحسين مناخ الأعمال، وقال بان ذلك يرجع بصفة خاصة إلى الحوار الذي يربط
بالقطاعين العام والخاص السلطات العليا في البلاد، ما يسمح للمنتدى بتقديم مقترحاته وتحديد القيود التي تعيق
مشاريع التنمية وتعرقل الاستثمار وروح المبادرة. مضيفا بان “الافسيو” دعا إلى إصلاحات أساسية تمس الإدارة والتسيير،
مشددا على تطبيق الدستور، والذي ينص في المادة 43 ، على تكرس حرية المبادرة .
4
وأشار رئيس “الافسيو” إلى الفرص الاستثمارية الكبيرة التي تتيحها الجزائر، والتي تعد رابع أكبر اقتصاد في القارة
الأفريقية ولديها فرص كبيرة لم تستغل بعد، وتحدث عن البرنامج الطموح لتطوير استعمال الطاقات المتجددة بطاقة
إجمالية تقدر ب 22 ألف ميغاواط بحلول 2030 في مسار كهربة القارة
Ù‹
رئيسيا
Ù‹
. مشيرا بان الجزائر يمكنها أن تصبح لاعبا
الأفريقية .
ويؤكد رئيس “الافسيو” بان الجزائر تقدم أفضل نسبة للأرباح مقارنة بالمخاطر، مشيرا بان المستثمرين الجزائريين لم
يؤجلوا استثماراتهم على الرغم من انخفاض عائدات النفط. بل على العكس، يتم إطلاق مشاريع كبيرة في الصناعة
والحديد والصلب والبناء، وقال بان هذه المشاريع الكبيرة سيكون لها تأثير ايجابي على الاقتصاد بأكمله مع خلق وظائف
جديدة.
دو فيلبان يدعو بالجزائر إلى تعاون اقتصادي جزائري -فرنس ي" أقوى " )الإذاعة الوطنية(
اعتب ر رئيس الوزراء الفرنس ي السابق دومينيك دو فيلبان اليوم الاربعاء بالجزائ ر العاصمة أنه يمكن للجزائر و فرنسا
تطوير تعاون اقتصادي "أقوى" على الصعيد الثنائي و الاقليمي و القاري لا سيما في السوق الافريقية مبرزا في هذا
الصدد أن الجزائر تتوفر على مكانة " متميزة" يجدر أن تؤخذ في هذا المنظور . و أشار دو فيلبان خلال ندوة نظمها منتدى رؤساء المؤسسات و التي نزل عليه كضيف شرف " هناك ثلاث محاور
للتنمية و الذي قد يكون كل واحد منهم على طريقته وسيلة تعميق و تجديد التعاون الاقتصادي الجزائري -الفرنس ي
لأجل هيكلة الجهود مستقبلا أولا على الصعيد الثنائي و الاقليمي و أيضا القاري ". و لدى تدخله أمام مجموعة من المتعاملين الاقتصاديين يترأسهم رئيس منتدى رؤساء المؤسسات علي حداد
أبرز السيد دو فيلبان أن المحور الاول يعد "أمرا مهما" بالنسبة للجزائر و فرنسا و يتعلق "بتقييم" أسواقهما الوطنية
اللتان " ترتبطان بشكل وثيق و تتيحان أفاق متبادلة و مصالح مشتركة ". و يتعلق المحور الثاني بحسب رئيس الوزراء الفرنس ي السابق بالفضاء المتوسطي الذي يتيح "العديد من الافاق
الاقتصادية التي يجب اغتنامها من خلال شراكات مثالية بين الجزائر و فرنسا ". أما المحور الثالث الذي ذكره السيد دو فيلبان فيتعلق بالقارة الافريقية أين يمكن للجزائر و فرنسا تطوير تفكير
مشترك حول الاستثمار في هذه القارة التي تتيح سوقا لمليار واحد ) 1 ( نسمة حاليا ثم 5 ر 2 مليار نسمة سنة 2050 و
5 ر 4 مليار نسمة سنة 20100.
و ألح السيد دو فيلبان يقول " يعد المنظور الافريقي رهانا بالنسبة لكافة الأمم التي تريد
المساهمة في التنمية المتواصلة لإفريقيا و الجزائر تتوفر على مكانة متميزة يجب أن تؤخذ في هذا المنظور ". و من بين القطاعات التي تتضمن قدرات كبيرة للتعاون الاقتصادي بين الجزائر و فرنسا ذكر السيد دو فيلبان
بالخصوص البنى التحتية و النقل والطاقة و الموارد الصيدية والسياحة و كذا الطاقات المتجددة. و في هذا السياق
تطرق السيد دو فيلبان الى ضرورة أن تعمل الجزائر و فرنسا سويا مستقبلا من أجل مواجهة المنافسة العالمية لا
سيما الصينية في القارة الافريقية بل و أيضا العمل لأجل عالم متعدد الأقطاب يقوم على التساوي و
التوازنات الاستراتيجية و السياسية و الاقتصادية. و في هذا الصدد أشا ر نفس المتحدث أنه بعد انهيار الاتحاد
السوفياتي و الذي يدل على نهاية القطبية الثنائية التي كانت تقودها الولايات المتحدة الامريكية و اتحاد
5
الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية يتوجه العالم نحو قطبية ثنائية أخرى تتألف من الولايات المتحدة من جهة و
الصين من جهة أخرى .
كما دعا دو فيليبان المتعاملين الاقتصاديين الى تجاوز "الصعوبات الايديولوجية و السياسية" الموجودة و الاستفادة من
مقومات مثل الجوا ر الجغرافي و الروابط التاريخية و اللغة المشتركة بين البلدين من اجل انشاء "شراكات مثمرة" مشيرا
الى ان "غياب ارادة سياسية غالبا ما يشكل عائقا للاقتصاد عبر العالم ". كما اقترح رئيس الوزراء الفرنس ي الأسبق, دومينيك دوفيلبان, اقامة شراكات ثلاثية تشرك متعاملي البلدين مع متعاملين
اخرين من بلد مغاير موضحا ان العولمة تمنح افاقا جديدة يجب اغتنامها مع الحفاظ على مصالح كل جانب مؤكدا ان
الجزائر و فرنسا مطالبتان على المدى المتوسط "بتسجيل نقاط" من خلال مشاريع مشتركة "مثالية" لإعادة الثقة و
اعطاء المثال الذي يقتدى به للأجيال الجديدة .
في هذا الصدد دعا السيد دوفيلبان مسؤولي البلدين الى تسريع وتيرة انشاء صندوق الاستثمار الجزائري -الفرنس ي الذي
اعلن عنه خلال الزيارة الاخيرة للرئيس الفرنس ي الى الجزائر في ديسمبر 2017 و الذي سيسمح بتمويل استثمارات
الجزائريين الراغبين في الاستثمار بفرنسا و العكس صحيح سيما في مجالات التعاون التي يحددها البلدان . كما اكد المسؤول الفرنس ي على اجراء "مزيد من الانفتاح" على السوق الجزائرية حتى يكون "اكثر جذبا" للاستثمارات
الاجنبية مضيفا ان الجزائر تتوفر على " امكانيات كبيرة" في مختلف المجالات التي يمكن استغلالها بشكل أفضل" مع
الشركاء الاجانب .
اما السفير الفرنس ي بالجزائر كزافيي درينكور الذي حضر اللقاء فقد اشار الى ان صندوق الاستثمار الجزائري الفرنس ي
سيسمح للمؤسسات الصغيرة و المتوسطة الفرنسية بالاستثمار في الجزائر و كذلك المؤسسات الجزائرية بالاستثمار في
فرنسا "مما سيغير نظرة الفرنسيين نحو الجزائريين الذين سينظر اليهم كمستثمرين و موفري مناصب الشغل ". كما اوضح درينكور ان هذا الصندوق سيسمح لمؤسسات البلدين بإقامة شراكات استثمارية في السوق الافريقية مما
سيسمح بتعزيز الروابط الاقتصادية بين البلدين .
يذكر ان السيد دومينيك دو فيلبان الذي يجري زيارة الى الجزائر من 26 إلى 28 مارس 2018 بدعوة من سفير فرنسا
بالجزائر قد استقبل خلال زيارته من قبل وزير الصناعة و المناجم يوسف يوسفي و كذا محافظ بنك الجزائر محمد
لوكال . و تمحورت المحادثات حول تطور الاقتصاد الجزائري و الشراكة الجزائرية الفرنسية و كذا حول الرهانات و التحديات
الاقتصادية و المالية في الظرف الاقتصادي والمالي العالمي الراهن .
" على الجزائر وفرنسا مواجهة المنافسة الصينية في إفريقيا "2 )الخبر أونلاين(
اعتبر رئيس الوزراء الفرنس ي السابق دومينيك دو فيلبان اليوم الأربعاء بالجزائر العاصمة أنه يمكن للجزائر وفرنسا
تطوير تعاون اقتصادي "أقوى" على الصعيد الثنائي والإقليمي والقاري لا سيما في السوق الإفريقية مبرزا في هذا
الصدد أن الجزائر تتوفر على مكانة " متميزة" يجدر أن تؤخذ في هذا المنظور.
وأشار دو فيلبان خلال ندوة نظمها منتدى رؤساء المؤسسات والتي نزل عليها كضيف شرف "هناك ثلاث محاور للتنمية
والذي قد يكون كل واحد منها على طريقته، وسيلة لتعميق وتجديد التعاون الاقتصادي الجزائري -الفرنس ي لأجل هيكلة
الجهود مستقبلا أولا على الصعيد الثنائي والإقليمي وأيضا القاري".
6
ولدى تدخله أمام مجموعة من المتعاملين الاقتصاديين يترأسهم رئيس منتدى رؤساء المؤسسات علي حداد أبرز دو
فيلبان أن المحور الأول يعد "أمرا مهما" بالنسبة للجزائر وفرنسا ويتعلق "بتقييم" أسواقهما الوطنية اللتان "ترتبطان
بشكل وثيق وتتيحان آفاقا متبادلة ومصالح مشتركة".
ويتعلق المحور الثاني بحسب رئيس الوزراء الفرنس ي السابق بالفضاء المتوسطي الذي يتيح "العديد من الآفاق
الاقتصادية التي يجب اغتنامها من خلال شراكات مثالية بين الجزائر وفرنسا".
أما المحور الثالث الذي ذكره دو فيلبان فيتعلق بالقارة الإفريقية أين يمكن للجزائر وفرنسا تطوير تفكير مشترك حول
الاستثمار في هذه القارة التي تتيح سوقا لواحد ) 1( مليار نسمة حاليا ثم 2.5 مليار نسمة سنة 2050 و 4.5 مليار نسمة
سنة 2100 .
و تطرق دو فيلبان في هذا السياق، إلى ضرورة أن تعمل الجزائر وفرنسا سويا مستقبلا من أجل مواجهة المنافسة
العالمية لا سيما الصينية في القارة الإفريقية بل وأيضا العمل لأجل عالم متعدد الأقطاب يقوم على التساوي والتوازنات
الإستراتيجية والسياسية والاقتصادية. وفي هذا الصدد أشار نفس المتحدث أنه بعد انهيار الاتحاد السوفياتي والذي
يدل على نهاية القطبية الثنائية التي كانت تقودها الولايات المتحدة الأمريكية واتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية
يتوجه العالم نحو قطبية ثنائية أخرى تتألف من الولايات المتحدة من جهة والصين من جهة أخرى.
يذكر أن دومينيك دو فيلبان الذي يجري زيارة إلى الجزائر من 26 إلى 28 مارس 2018 بدعوة من سفير فرنسا بالجزائر
قد استقبل خلال زيارته من قبل وزير الصناعة والمناجم يوسف يوسفي و كذا محافظ بنك الجزائر محمد لوكال.
وتمحورت المحادثات حول تطور الاقتصاد الجزائري والشراكة الجزائرية الفرنسية وكذا حول الرهانات والتحديات
الاقتصادية والمالية في الظرف الاقتصادي والمالي العالمي الراهن.
الصالون الدولي للتجهيز الاستشفائي و الطبي 2018 : رهان تخفيض فاتورة الاستيراد)واج(
افتتحت يوم الأربعاء بالجزائر العاصمة الطبعة ال 10 للصالون الدولي للتجهيز الاستشفائي و الطبي 2018 التي تمثل
بالنسبة للجزائر رهان تخفيض فاتورة الاستيراد في هذا المجال, حسب منظم هذه التظاهرة.
و تتميز هذه التظاهرة المنظمة تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية, السيد عبد العزيز بوتفليقة بدعم من وزير
الصحة و السكان و اصلاح ,والتي تختتم فعالياتها يوم 31 مارس الجاري, بحضور ممثلي شركات من فرنسا و الصين و
اليابان و الهند و اسبانيا الى جانب عارضين وطنيين.
و في تصريح للصحافة عقب تدشين هذه الطبعة, أكد منظمها السيد نغوش أن "هدف هذه الطبعة هو تسليط الضوء
على الشركات الوطنية المتخصصة في التجهيزات الاستشفائية و الطبية و حول قدرات الجزائر في هذا المجال من أجل
تقليص فاتورة الاستيراد".
كما أوضح أن السوق الوطنية للتجهيزات الطبية تتشكل "اساسا" من الواردات التي بلغت خلال السنوات الاربعة
الماضية أكثر من 4 مليار دولار في حين يمثل الانتاج الوطني ما بين 10 و 20 بالمئة فقط من هذه القيمة.
و حسب قوله دائما فان الواردات مرتبطة اساسا بتكنولوجيات المخبر الموجهة لمبحث السرطان و علم المناعة و الكيمياء
الكلينيكية و مبحث الدم متبوعة بالمصورة الطبية و الايكوغرافيا و السكانير و غيرها.
و في نفس الاطار, صرح المتحدث أن "قائمة الانتاج الوطني بدأت تتوسع و أنه بإمكان الجزائر أن تتطور في بعض
النشاطات" مثل المنتجات ذات الاستعمال الوحيد )القفاز و الحقنة و الضمادات و المسبار و غيرها( اضافة الى
الاثاث الطبي و الكواشف المخبرية.
و قال أن "هناك شركات وطنية تصدر منذ زمن نحو افريقيا و المغرب العربي" مضيفا أن التجهيزات ذات التكنولوجيا
العالية تحتكرها الدول ال 7 الاكثر تطورا في العالم و أن الجزائر "لا يمكن أن تنافسها".
7
كما تطرق السيد نغوش الى مشكلة صيانة التجهيزات التي تتصدى لها الجزائر و التي خصصت لها التظاهرة احدى
ورشاتها.
كما يتضمن الصالون "اللقاءات الأولى حول الصناعات الخاصة بالتجهيزات الطبية" و كذا ادراج منتديات متخصصة
دائمة.
التوقيع على اتفاقيات بين وزارة العمل وعدة قطاعات أخرى قصد احداث مؤسسات مصغرة
)واج(
تم يوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة في ختام الطبعة السابعة للصالون الوطني للتشغيل التوقيع على عدة اتفاقيات اطار
بين وزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي وعدة قطاعات معنية تهدف أساسا الى تعزيز روح المقاولاتية قصد
احداث مؤسسات مصغرة وتطويرها في عدة مجالات ونشاطات انتاجية.
وفي هذا الاطار تم التوقيع على اتفاقية بين وزارتي العمل والفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري تهدف الى "ترقية
احداث مؤسسات مصغرة وتطويرها لاسيما في مجال الانتاج الفلاحي والتنمية الغابية وتثمين السلع والخدمات"حيث
وقع عليها الامين العام لوزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي محمد خياط والامين العام لوزرة الفلاحة كمال
شدي.
وفي نفس السياق تم أيضا التوقيع على اتفاقية اطار بين قطاعي التشغيل والضمان الاجتماعي والعدل تهدف أساسا
الى "تكثيف الجهود الرامية الى مساعدة المحبوسين المفرج عنهم والمحبوسين المستفيدين من نظام الافراج المشروط
للاستفادة من اعادة الادماج من خلال البرامج المسيرة من طرف الهيئات تحت وصاية وزارة العمل".
وقد وقع على هذه الاتفاقية المدير العام للتشغيل والادماج بوزارة التشغيل فضيل زايدي والمدير العام لإدارة السج ون
واعادة الادماج مختار فليون.
من جهة اخرى تم أيضا التوقيع على اتفاقية بين الوكالة الوطنية للتشغيل و"غلوبال غروب ألجيري " أي )شامل مجمع
الجزائر( ترمي الى "وضع اليات قصد استجابة الوكالة لاحتياجات المجمع في مجال اليد العاملة حسب العدد والنوعية
خلال فترة 2018 - 2019 حيث سيتم في المرحلة الاولى لهذه الاتفاقية توظيف 1000 طالب عمل وكذا احداث ما بين
15 الف و 20 الف منصب شغل مباشر على المدى المتوسط .
كما تم الامضاء على اتفاقية ما بين نفس المجمع ومؤسسة كورية متخصصة في المرافقة والمطابقة والتصديق خاصة
لقطع غيار السيارات وبين 14 مؤسسة مصغرة يتم من خلالها "منح دفتر اعباء لهذه المؤسسات المشاركة في فعاليات
هذا الصالون عن طريق المناولة في مجال صناعة قطع غيار ولواحق السيارات ".
وتندرج هذه الاتفاقية في اطار الاتفاقية المبرمة بين الوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب والصندوق الوطني للتأمين
عن البطالة وذات المجمع في نوفمبر الماض ي بمدينة باتنة.
كما تم رمزيا التوقيع على اتفاقيتين بين المجمع المذكور ومؤسستين في كل من ولايتي وادي السوف وباتنة الى جانب
امضاء اتفاقيات شراكة بين مؤسسات مصغرة المشاركة في هذا الصالون متخصصة في عدة مجالات لاسيما في التجارة
الالكترونية والتجارة المعدنية وفي صناعة مختلف القوالب والقطع الميكانيكية والمطاط من مختلف ولايات الوطن .
من جهتها أعربت المقاولة بوتوشان أميرة التي اختارت العودة من المهجر الى الجزائر من أجل المساهمة في التنمية
الاقتصادية في رسالة قرأتها نيابة عن كل المشاركين عن "خالص العرفان لرئيس الجمهورية لما قدمه من مساعدات
لفئة الشباب من اجل ترقية ثقافة المقاولتية والمساهمة في تطوير الاقتصاد الوطني وتحقيق التنمية المستدامة .
8
من جهة أخرى أكد وزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي أحمد زمالي في تصريح صحفي على هامش اختتام فعاليات
هذا الصالون أنه تم لحد الان انشاء 500 الف مؤسسة مصغرة ساهمت في توفير أكثر من مليوني منصب شغل ,معتبرا
هذه المؤسسات أساس بناء اقتصاد متنوع لتحقيق التنمية.
وردا على سؤال حول اللجوء بعض النقابات الى الاضراب اعتبر الوزير "الاضراب حق مشروع وقانوني وذلك وفق ما
تنص عليه المادتين 70 و 71 من الدستور .
وقال السيد زمالي في هذا الاطار أن على "النقابات التي تنوي تنظيم اضراب عن العمل أن تودع قبل 31 مارس لدى
الجهات المعنية ملف يؤكد على أن نسبة المنخرطين بها من العمال يقدر ب 20 بالمئة وذلك وفق ما يمليه القانون".
البوابة الالكترونية لإنشاء المؤسسات تدخل حيز الخدمة على مستوى الجزائر العاصمة )واج(
دخلت البوابة الالكترونية الخاصة بإنشاء المؤسسات حيز الخدمة على مستوى الجزائر العاصمة بعد مرحلة تجريبية
دامت قرابة سنة في اطار تحسين مناخ الاعمال، حسب ما كشف عنه اليوم الاحد مسؤول بوزارة الصناعة و المناجم.
وأوضح مدير المراقبة الاستراتيجية و الدراسات و انظمة المعلومات بوزارة الصناعة و المناجم، عبد المجيد مسعودي
بمناسبة يوم دراس ي يهدف الى تحسيس الموثقين حول فائدة استعمال البوابة الالكترونية لإنشاء المؤسسات،
ان "الاستغلال النم وذجي لهذه الارضية قد انطلق في شهر ماي من سنة 2017 بمشاركة عشرة موثقين"، مضيفا انه
"انطلاقا من اليوم )الاحد( فان البوابة في متناول كل الموثقين على مستوى العاصمة في انتظار توسيع استعمالها لبقية
ولايات الوطن".
واستطرد قائلا ان البوابة الالكترونية، التي تلعب دور الوسيط عبر شبكة الانترنت، تمكن منشئي المؤسسات من إطلاق
نشاطهم في مدة ثلاثة ايام بينما تتجاوز تلك الفترة العشرين يوما عبر النظام الكلاسيكي.
وتعد تلك البوابة التي سميت "انش ئ مؤسستي" نتيجة اتفاق وقع شهر اكتوبر من سنة 2016 بين وزارة الصناعة و
المناجم و مختلف الهيئات التي تنشط في ميدان انشاء المؤسسات على غرار المركز الوطني للسجل التجاري و الغرفة
الوطنية للموثقين و المديرية العامة للضرائب و الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي غير الأجراء و الصندوق الوطني
للضمانات الاجتماعية للعمال الاجراء.
وتحتوي البوابة المتواجدة على الموقع ) www.jecreemonentreprise.dz (على الوظائف اللازمة التي تسمح لكل واحدة
من الادارة المعنية بامتلاك فضاءها الخاص.
وفي سياق متصل، افاد السيد مسعودي ان الارضية تجمع حاليا اربعة متدخلين و هم المركز الوطني للسجل التجاري
و الغرفة الوطنية للموثقين و مصالح الضرائب و الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي غير الاجراء و ذلك في انتظار
الانضمام مستقبلا لكل من الصندوق الوطني للعمال الاجراء و الجمارك و هيئات ايداع الاعتمادات المتعلقة بالنشاطات
المنظمة الى جانب البنوك.
وعلى صعيد أخر، ذكر ذات المسؤول انه تم إنشاء 75 مؤسسة خلال المرحلة التجريبية للبوابة الالكترونية في حين تم
تكوين 276 موثق على استعمال هذه الارضية التي اسند تسييرها الى الوكالة الوطنية لتطوير المؤسسات المتوسطة و
الصغيرة.
ويندرج خلق هذه البوابة الالكترونية لإنشاء المؤسسات في اطار المجهودات من اجل تحسين محيط الاعمال في الجزائر
بدعم مالي من طرف الاتحاد الاوروبي و مساعدة البنك الدولي.
ترتيب "دوينغ بزنس" : مواصلة الجهود لبلوغ المراتب العشرين الاولى في آفاق 2035
9
و من جهة أخرى، تأسف السيد مسعودي على تراجع الجزائر في ترتيب "دوينغ بزنس" الذي يجريه البنك الدولي سنويا
حيث انتقلت من المرتبة 125 خلال سنة 2008 الى المرتبة 166 خلال هذه السنة ) 2018 ( و ذلك بالرغم من الاصلاحات
التي قامت بها الدولة لا سيما على المستوى التشريعي و تسهيل الاجراءات.
وحسب رأيه، يعود ذلك التقهقر الى عدة عوامل من بينها عدم المتابعة بالمقدار الكافي لتطبيق الاجراءات على ارض
الميدان و كذا تفاوت مستوى تدخل الفاعلين الاداريين بالإضافة الى التأخر المسجل في ميدان رقمنة المصالح خاصة و
على رأسها المالية و بطئ بعض الاصلاحات القانونية بالإضافة الى التقييم غير موضوعي للمشاركين الذين ليسوا على
اطلاع بالتطورات المحققة.
وأوص ى السيد مسعودي، في هذا الاطار، بوضع هيئة مراقبة داخلية و خارجية للإجراءات المتخذة بغية تحسين مناخ
الاعمال و شعور اكبر بالمسؤولية من قبل القطاعات المعنية و اسراع وثيرة الرقمنة و اشراك المستفيدين في مسار
الاصلاحات التي تهدف الى وضع الجزائر في فيلق العشرين الاوائل في ترتيب البنك الدولي.
وعلى المستوى المؤسساتي، اكد ذات المسؤول على ضرورة الذهاب الى ابعد من تنصيب لجنة وطنية تعنى بتحسين
مناخ الاعمال على مستوى وزارة الصناعة و المناجم، و كذا اشراك مختلف المؤسسات اثناء القيام بالعمليات المشتركة
بين الوزارات.
ومن جهته، اوضح ممثل البنك الدولي، جان ميشال ماس، خلال اليوم الدراس ي ان ترتيب "دونغ بزنس" يرتكز على
تقييم مدى استعمال مختلف الآليات التي تهدف الى تحسين مناخ الاعمال بالجزائر، قائلا انه "لا فائدة من وضع آليات
وأنظمة اذا لم يتم الاستفادة منها".
في حين، اكد ممثل البنك الدولي ان تقييم مناخ الاعمال لا يختصر في بعض المؤشرات لترتيب "دونغ بزنس" بل ان
فائدة هذا الاخير هو جلب انتباه الحكومات بخصوص ضرورة عصرنة ادارتهم.
وعلى صعيد اخر، كشف المدير العام للمركز الوطني للسجل التجاري، محمد سليماني عن اطلاق الدفع الالكتروني
بالنسبة لكافة مصالح المركز ابتداء من شهر ابريل القادم، مضيفا ان المركز كان قد ابرم اتفاقية مع البنك الوطني
الجزائري في شهر سبتمبر لسنة 2017 لولوج نظام الدفع بالبطاقات الالكترونية.
واختتم قائلا ان هذه الخدمة ستسمح لأصحاب البطاقات الالكترونية بدفع المستحقات عبر الموقع الالكتروني للمركز
بكل "أمان".
إنزال وزاري على تيميمون لتدشين منشأة غازية بشراكة فرنسية وإسبانية
امتيازات للأجانب مقابل عقود جديدة ومواصلة التنقيب عن البترول والغاز ! )الشروق اونلاين(
بدوي: سونطراك شركة "مواطناتية" وستظل الأقرب إلى سكان الولايات الجنوبية
قيتوني: الشركة الوطنية للمحروقات واقفة ولن تتخلى عن شركائها التقليديين
نفت الحكومة تخلي الدولة عن قطاع المحروقات الذي يشكل عصب الاقتصاد الوطني والمسيطر على 95 بالمائة من
الموارد المالية للبلاد، ودعت المستثمرين الأجانب إلى التجاوب مع برنامجها الهادف إلى تطوير الاستكشاف وعمليات
التنقيب عن الحقول البترولية والغازية، كما وعدت بتحسين مناخ الاستثمار في مجال الطاقة عن طريق تعديل قانون
المحروقات، الذي سيمنح امتيازات جديدة للمستثمرين في إطار قاعدة الشراكة 51 / 49. شهدت الولاية المنتدبة تيميمون الثلاثاء، إنزالا حكوميا قاده وزير الداخلية نور الدين بدوي، الذي كلف من طرف
الرئيس بوتفليقة بتدشين المنشأة الغازية بتيميمون، رفقة وزيري الطاقة مصطفى قيتوني، والنقل والأشغال العمومية،
عبد الغني زعلان، بالإضافة إلى الرئيس المدير العام لشركة سونطراك عبد المومن ولد قدور .
10
ودافع بدوي، عن المجمع الطاقوي سونطراك، مؤكدا على أن المركب الغازي يعتب ر إنجازا وطنيا جديدا ويترجم الرؤية
الاستراتيجية للرئيس بوتفليقة التي ترمي إلى دعم قدرات بلادنا من الطاقات التقليدية والسماح لولايات الجنوب
باستغلال أمثل لإمكانياتها”. وأكد بدوي عزم الدولة رفع طاقاتها الإنتاجية من المحروقات، لسد حاجيات الجزائر من
الطاقة لعقود أخرى، ووضع برنامج وطني متكامل يرتكز على استغلال كل ثروات البلاد من خلال إبرام شراكات وبرامج
تعاون حتى يكون لها الأثر الإيجابي
وحمل وزير الداخلية رسائل تطمين إلى سكان الجنوب، عندما قال إنه يولي مكانة خاصة للولايات الجنوبية، وستظل
تلقى كل الدعم من طرف مؤسسات الدولة، مشيرا إلى أن الرئيس يرغب في أن تكون الصحراء القلب النابض للاقتصاد
الوطني، وإحداث ديناميكية تنموية ”.
وقال بدوي مدافعا عن سونطراك” :أثبت إطارات المجمع الطاقوي وعماله أنهم قادرون على رفع التحدي، بإبرامهم
شراكة إيجابية مع توتال الفرنسية Ùˆ”سيبا ” الإسبانية”ØŒ مسترسلا: “شركة سونطراك لها طابع مواطناتي وتظل أقرب
لسكان الجنوب لتخلق مناصب شغل وتحررهم من ثقافة اليأس ”. ودافع وزير الطاقة مصطفى قيتوني، مطولا عن الشركة الوطنية للمحروقات “ سونطراك”ØŒ مؤكدا أنها قادرة على افتكاك
شراكات جديدة، مقدما ضمانات للراغبين في الاستثمار بالجزائر .
وقال قيتوني إن الجزائر ماضية في تعديل الإطار التشريعي لقطاع المحروقات نهاية السنة الجارية أو مع السداس ي الأول
من السنة المقبلة، مشيرا إلى أن شراكاتها المبرمة مع عدة د ول عالمية في مجال المحروقات Ùƒ”توتال” الفرنسية Ùˆ”سيبا”
الإسبانية، أثبت أنها جدية وتتمتع بالمصداقية ”.
مؤكدا “أنا جد سعيد لإنجاز مشروع المركب الغازي بتيميمون الذي سيدعم صناعة الغاز في بلادنا ويقوي علاقاتنا مع
شركائنا التقليديين والنهوض بالقطاع المنجمي الجزائ ري ”. واعتبر الوزير أن الحقل الغازي سيرفع القدرات الإنتاجية من
الغاز ويعزز مكانة الجزائر مستقبلا في سوق الغاز الدولية .
وحسب قيتيوني، فإن تدشين الحقل الجديد دليل على أن قطاع الطاقة لا يزال يساهم في التنمية الاقتصادية وخلق
فرص عمل جديدة وتحسين الخدمة العمومية .
من جهته، قال وزير النقل الأشغال العمومية، عبد الغني زعلان، إن الطريق الوطني رقم 51 الرابط بين الحقل الغازي
بتيميمون ودائرة اوقروت، سيساهم في فك العزلة عن أكثر من 3 آلاف مواطن في المنطقة، وتحسين ظروف تنقلهم.
وشدد على أن المنشأة الغازية استراتيجية وحيوية ك ونها تساهم في خلق مناصب شغل جديدة وإحداث ديناميكية وسط
صحرائنا، مشيدا بالمجهودات التي يبذلها عمال إطارات سونطراك .
وأوضح مدير الشراكة لمجمع سوناطراك، جطو فريد، أن هذا المركب الغازي تم إنجازه في مدة 38 شهرا بغلاف مالي
يقدر ب 800 مليون دولار، يعمل على استخراج ومعالجة الغاز بطاقة 5 ملايين متر مكعب يوميا، كما سيخلق 3500
منصب عمل مباشر .
مصنع جديد للتركيب بنسبة إدماج تصل إلى 70 بالمائة و 30 بالمائة تخفيضات
شاحنات “شيري ” جزائرية بداية من 1 أفريل ب 99 مليونا ! )الشروق أونلاين(
أحمد معزوز: "سنحقق نجاحا أعلى من كيوكيو.. وسننتج ونصدّر قطع الغيار قريبا "
أماط مجمع معزوز، الثلاثاء، اللثام عن مشروع جديد لتركيب الشاحنات في الجزائر، سيشرع في التسويق بداية من
الفاتح أفريل المقبل بنسبة إدماج تصل إلى 70 بالمائة، وأسعار أقل ب 30 بالمائة، بداية من 99 مليون سنتيم لأول مرة،
كما سينتج المشروع قطع غيار الشاحنات محليا، ويحضر للشروع في تصديرها قريبا .
11
وحسب بيان للمتعامل، تحصلت “الشروق” على نسخة منه، أعلن المجمع الصناعي “ معزوز” على لسان مديره، أحمد
معزوز، شروعه ابتداء من الفاتح من أفريل 2018 ØŒ في إنتاج وتسويق شاحنات صغيرة للعلامة الصينية “شيري ” المع روفة
لدى الجزائريين بسيارتها “كيو كيو” التي عرفت رواجا وشهرة واسعين . وتكمن المفاجأة، وفقا لنفس البيان، في أسعار هذه الشاحنات التي ستعرف تخفيضات معتبرة قد تصل إلى 30 بالمائة
مقارنة بأسعار تلك المستوردة، في الحين الذي تشهد فيه جل أسعار سيارات العلامات الأخرى ارتفاعا معتبرا . ويعتبر هذا الخبر، حسب معزوز، سارا خاصة بالنسبة للتجار والمقاولين الشباب الباحثين عن وسيلة نقل تجمع بين
العملية والاستقلالية وبأسعار معقولة وفي متناول الجميع . ويضيف المتحدث “من شأن هذه المبادرة تعزيز موقع هذا المجمع الاقتصادي في سوق تركيب السيارات والذي يسجل
حاليا نسبة اندماج مقدرة ب 50 بالمائة والتي قد تصل إلى 70 بالمائة خلال السنة الأولى من دخول المجمع حيز الإنتاج،
ما يجعل منه أول متعامل اقتصادي يطبق ويحترم دفتر الشروط المنظم لهذا النشاط والذي ينص صراحة على وجوب
كون سعر السيارات المنتجة محليا أقل من سعر تلك المستورة ”. وتعتبر أسعار هذه الشاحنات المحلية الصنع معقولة جدا وفي متنا ول الجميع، بنسبة تخفيض قد تصل إلى 60 مليون
سنتيم، حسب صاحب المشروع، حيث يقدر سع ر الشاحنة الصغيرة ذات مقصورة واحدة ب 99 مليونا بدل 113.5
مليون سنتيم لتلك المستوردة، بينما يقدر سعر الشاحنة الصغيرة الثنائية المقصورة ب 119 مليون سنتيم بدل 195
مليون و 149 مليون سنتيم بالنسبة للشاحنة الصغيرة المبردة بدل 215 مليون سنتيم للنموذج المستورد . هذا، وقد أظهر مجمع معزوز طموحات كبيرة، وفقا لنفس المصدر، بتقديمه لأرقام في تنام متزايد واستثمارات واعدة
تجسدت عبر إنشائه لوحدة سطيف للإنتاج والتي تتربع على مساحة 20 هكتارا، بتكلفة إنتاج قدرت ب 80 مليون أور و
ومشاريع أخرى في الأفق مع نفس العلامة الصينية التي تنوي كذلك تصنيع قطع الغيار في الجزائر وتصديرها لكل
وحدات العلامة الصناعية المتواجدة في القارة الإفريقية .
الجزائريون ينفقون 35 ألف مليار سنتيم سنويا على أدوية السكري والسرطان)النهار اونلاين(
انتقال أمد الحياة زاد من فاتورة المصاريف
المسنون أكثر الشرائح استهلاكا للأدوية بنسبة 20 من المئة
كشف، أمس، البروفيسور لمري العربي، متخصص في اقتصاديات الصحة، أن متوسط إنفاق الفرد الجزائري على
فاتورة الدواء يقدر ب 10 آلاف دينار سنويا، وما يعادل 35 ألف مليار سنتيم سنويا لكل الجزائريين، مرجعا إرتفاعها إلى
أمراض التطور التي تشهدها الجزائر، والتي يأتي في مقدمتها السرطان وأمراض القلب والسكري .
إن تكاليف استهلاك الأدوية ارتفعت ب ØŒ» النهار « وقال البروفيسور في تصريح Ù„ 10 من المئة مقارنة بما كانت عليه، مرجعا
إياها إلى العديد من العوامل على رأسها تراجع قيمة صرف العملة الوطنية مقابل الدولار، بسبب تكاليف استي راد المواد
الأولية، والتي فرضت على المنتجين رفع التكاليف لاحتوائها .
وفي السياق ذاته، قال الأستاذ إن ظاهرة الانتقال الوبائي وراء ارتفاع استهلاك الأدوية، حيث كان الجزائريون فيما
مض ى يعانون من أمراض الفقر، إ لا أنهم الآن بصدد مواجهة ما يسمى بأمراض التطور والتي تشمل السرطان والأمراض
المزمنة، على غرار أمراض القلب والسكري، التي تفرض تعاطي أدوية مدى الحياة .
وعلى صعيد متصل، أشار المسؤول ذاته، إلى أنه من بين الأسباب التي تقف وراء ارتفاع فاتورة الأدوية، هي شيخوخة
السكان، حيث انتقل أمد الحياة من 65 إلى 78 سنة، مشيرا إلى أن المسنين هم الأكثر استهلاكا للأدوية، حيث يمثلون
20 من المئة من السكان .
12
وحسب الإحصائيات الأخيرة الصادرة عن المركز الوطني للإعلام الآلي والإحصائيات التابع للجمارك، بلغت فاتورة استيراد
الأدوية أزيد من 338 مليون دولار في الشهرين الأولين ل 2018 مقابل 217 مليون دولار نفس الفترة من 2017 ، أي بارتفاع
يتجاوز 121 مليون دولار .
وبرّر متخصصون في مجال الصناعة الدوائية بالجزائر ارتفاع فاتورة الأدوية إلى جملة العراقيل التي لاتزال تعيق تط وير
مناخ الاستثمار بقطاع صناعة ا لأدوية، من بينها إجراءات تسجيلها التي لاتزال تأخذ وقتا طويلا، قبل الترخيص
لتسويقها، بالإضافة إلى الاختلالات المسجلة بين التطور الذي يشهده قطاع الأدوية ونقص الموارد البشرية المسيرة .
تعيين أحمد شودار رئيس مدير عام اتصالات الجزائ ر )النهار أونلاين(
عيّنت وزير ة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال، هدى فرعون، أحمد شودار في منصب رئيس مدير عام مجمع
اتصالات الجزائر. وأفادت مصادر مطلعة Ù„”النهار”ØŒ أن وزيرة البريد وتكنولوجيات الإتصالات تعين شاب من المتعامل
التاريخي رئيسا مديرا عاما لموبيليس. مفيدة بأن مجلس إدارة إتصالات الجزائر إجتمع اليوم وقرّر تعيين شودار رئيسا
مديرا عاما للمجمع.
فيما أقرت الوزيرة هدى فرعون الإبقاء على إطارات هياكل القطاع في مناصبهم حفاظا على الاستقرار.
كما أن وزيرة قطاع البريد وتكنولوجيات الاتصالات تشرف على تعزيز استراتيجية القطاع.
وتم إستخلاف أحمد شودار في مؤسسة “اتصالات الجزائر للهاتف النقال – موبيليس”ØŒ بسيد أحمد زايدي، وهو إطار
شاب من نفس المؤسسة. ويستمر في تسيير الفروع الأخرى كلّ من “عادل خمان” بالنسبة لمؤسسة “اتصالات الج زائر”.
Ùˆ”أنور بن عبد الواحد” بالنسبة لمؤسسة “اتصالات الجزائر الفضائية”.
تدشين مجمع الغاز لحقل تيميمون بولاية أدرا ر )واج(
تم يوم الثلاثاء بولاية أدرار تدشين مجمع الغاز لحقل تيميمون الواقع بحاس ي بارودة والذي تم انجازه بالشراكة بين
سوناطراك وطوطال الفرنسية وسبسة الاسبانية.
وقد اشرف على تدشين هذه المنشأة الغازية, بتكليف من رئيس الجمهورية, السيد عبد العزيز بوتفليقة, وزير الداخلية
والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية, نور الدين بدوي,بحضور وزير الطاقة, مصطفى قيتوني, ووزير الاشغال
العمومية والنقل, عبد الغني زعلان, والرئيس المدير العام لمؤسسة سوناطراك, عبد المومن ولد قدور, وكذا ممثلين عن
شركتي طوطال وسبسة.
وبالمناسبة أكد السيد بدوي أن هذا المركب يعد "انجازا وطنيا جديدا يترجم الرؤية الإستراتيجية المتميزة لرئيس
الجمهورية التي ترمي الى دعم قدرات بلادنا من الطاقات التقليدية والسماح لولايات الجنوب باستغلال أمثل
لإمكانياتها".
كما أوضح أن المخطط الطاقوي "متكامل وشامل وقائم على إستراتيجية محكمة في كل مناطق الوطن بما في ذلك المياه
الاقليمية".
وخلال تدشينه لهذا المجمع, نقل السيد بدوي تحيات وسلام رئيس الجمهورية, السيد عبد العزيز بوتفليقة, الى سكان
تيميمون والى كل سكان منطقة الجنوب بصفة عامة.
و بدوره, اعتبر وزير الطاقة هذا المجمع يعد بمثابة "إنجاز كبير سيدعم صناعة الغاز في الجزائر ودعم الشراكة مع شركاء
الجزائر التقليديين في مجال الطاقة".
13
ونوه السيد وزير الأشغال العمومية والنقل من جانبه بمستوى النمو والحركة التنموية التي تعرفها مختلف مناطق
الوطن, مبرزا ان هذا المجمع "استراتيجي وحيوي يعزز الديناميكية الطاقوية والاقتصادية للبلاد".
وفي هذا الصدد, أوضح مدير الشراكة لمجمع سوناطراك, جطو فريد, ان هذا المركب تم انجازه في مدة 38 شهرا بغلاف
مالي يقدر ب 800 مليون دولار, يعمل على استخراج ومعالجة الغاز بطاقة 5 ملايين متر مكعب يوميا.
المجلس الشعبي ال وطني: المصادقة على مشروعي قانوني الإجراءات الجزائية والمعطيات
الشخصية)واج(
صادق نواب المجلس الشعبي الوطني، اليوم الأربعاء، بالأغلبية على مشروعي القانونين المتعلقين بالإجراءات الجزائية
ومعالجة المعطيات الشخصية، وذلك خلال جلسة علنية ترأسها رئيس المجلس، السعيد بوحجة، بحضور وزير العدل
حافظ الأختام، الطيب لوح.
وأكد السيد لوح عقب عملية التصويت أن المصادقة على مشروعي القانونين "ستسهم في تعزيز المنظومة التشريعية
وتكريس دولة الحق والقانون، في إطار تجسيد الإرادة الفعلية لرئيس الجمهورية، السيد عبد العزيز بوتفليقة، في ترقية
حقوق الإنسان وإدخال الآليات القانونية الضامنة للحريات"، مضيفا أن "الهدف الأسمى يبقى هو الحفاظ على كرامة
الجزائري التي تبقى غالية لأنه دفع ثمنها غاليا".
ويتضمن مشروع القانون المعدل والمتمم للأمر رقم 66 - 155 المؤرخ في 8 يونيو 1966 والمتضمن قانون ا لإجراءات
الجزائية، إجراءات جديدة ترمي إلى تعزيز الحريات الفردية المكرسة دستوريا من خلال إعادة النظر في أحكامه المتعلقة
بصحيفة السوابق القضائية وأثرها على المحكوم عليهم ورد الاعتبار القانوني والقضائي لهم وكذا الأحكام المتعلقة
بالإكراه البدني.
وتندرج إعادة النظر في بعض أحكام هذا النص القانوني في إطار مواصلة مسعى إصلاح قطاع العدالة، خاصة في ظل
إدراج عقوبات بديلة لم تكن موجودة آنفا، وهي الخطوة التي تأتي لتحيين وتكييف هذه المحاور مع التعديلات التي
مست المنظومة القانونية الوطنية في مجال حماية وتعزيز حقوق الدفاع وكذا تكريس المبادئ المعمول بها دوليا، خاصة
منها المتصلة بحقوق الإنسان.
وتشمل هذه المراجعة ثلاثة محاور أساسية، يتمثل الأول منها في الإكراه البدني، حيث يقترح مشروع القانون المطروح
للمناقشة إدراج إجراءات جديدة لتطبيق الإكراه البدني من خلال النص على أن "الطعن بالنقض يوقف تنفيذ هذا
الحكم" مع توضيح كيفية الإيقاف بدفع المحكوم عليه لنصف المبلغ مع التزامه بدفع القيمة المتبقية في الآجال المحددة
من طرف وكيل الجمهورية.
ويتصل المحور الثاني بمراجعة الأحكام المتعلقة بصحيفة السوابق القضائية، من خلال اقتراح جملة من التعديلات
التي تدور حول "إنشاء صحيفة السوابق القضائية للأشخاص المعنويين" و"تحيين أحكام الصحيفة من خلال إدراج
عقوبة العمل للنفع العام و الأمر الجزائي ضمن هذه الوثيقة" علاوة على "التنصيص على إمكانية تسليمها إلكترونيا و
تسليمها لغير المعني بالوكالة"، مع "إمكانية الحصول عليها على مستوى المراكز الدبلوماسية والقنصلية الجزائرية
بالخارج".
ويتعلق المحور الثالث بمراجعة الأحكام المتعلقة برد الاعتبار القانوني والقضائي للشخص المعنوي مع تحديد كيفيات
ذلك والمدة المخصصة لتطبيق هذا الإجراء.
14
أما مشروع القانون المتعلق بحماية الأشخاص الطبيعيين في مجال معالجة المعطيات ذات الطابع الشخص ي فسيتم
بموجبه إنشاء سلطة وطنية مهمتها منح تراخيص معالجة هذا النوع من المعطيات لمختلف الهيئات تخضع للوصاية
المباشرة لرئيس الجمهورية وتكون مهمتها مراقبة العملية وتنظيمها.
وستكون هذه الهيئة مشكلة من 16 عضÙ

Revue de Presse du 29 mars 2018 Publié le 29/03/2018 à 11:53

Revue de presse
Mobile: 0770 88 90 80
Lotissement Sylvain Fourastier N°08 El Mouradia, Alger
Mobile: 0770 88 90 80 / 0556 48 67 56
communication@fce.dz
www.fce.dz.
Jeudi 29 mars 2018
2
SOMMAIRE
A la une .................................................................................................................................................................. 3
ï‚· Ali Haddad : «L'Algérie est prête à mobiliser toutes ses forces vives» (Le Point) .... 3
ï‚· Ali Haddad analyse la situation économique et les enjeux à venir de l’Algérie (Algérie Eco) ............................................................................................................... 5
ï‚· Pour Ali Haddad, la chute des prix du pétrole est une bonne nouvelle (Algérie part) 7
ï‚· De Villepin plaide pour une coopération économique algéro-française plus "forte" (APS) ........................................................................................................................... 8
ï‚· Ali Haddad analyse le présent et l’avenir économique de l’Algérie (TSA) ............. 10
ï‚· Au Forum des chefs d’entreprises, De Villepin a plaidé pour l’ouverture, le succès et le pragmatisme (Algérie Eco) ................................................................................... 11
ï‚· Fin des travaux de l’Africa-CEO Forum hier : signature d’un contrat de coopération entre le FCE et Confédération des entreprises de Côte d’ivoire (Algérie Monde Info.com) ................................................................................................................... 12
ï‚· Industrie : il est désormais possible de créer une entreprise en trois jours en Algérie 5(Algérie Monde Info.com) ...................................................................................... 13
ï‚· Protection des consommateurs : Haro sur les clauses abusives (El Moudjahid) ...... 14
ï‚· Hydrocarbures: le nouveau cadre législatif favorisera de nouveaux investissements (APS) ......................................................................................................................... 14
ï‚· Sonatrach: les projets de forage en offshore au stade d'évaluation des données sismiques (APS) ....................................................................................................... 15
ï‚· "Le Napec a été un succès dès sa deuxième journée" (Djafar Yacini) (Maghreb Emergent) .................................................................................................................. 16
ï‚· Journées scientifiques et techniques de Sonatrach, du 16 au 19 avril à Oran : Plus d’un millier de participants attendus (El Moudjahid) ............................................... 17
ï‚· Formation professionnelle: atteindre 70% de taux d'inscrits en apprentissage (APS) ................................................................................................................................... 18
ï‚· Algérie/EAU: un pacte d’actionnaires de joint-venture pour la production d'herbicides (APS) .................................................................................................... 19
ï‚· HTA dévoile sa gamme d’équipements de télécommunications montés en Algérie (Maghreb Emergent) ................................................................................................. 20
ï‚· La cimenterie d’Aoulef dans la wilaya d’Adrar, effectue sa première opération d’exportation de ciment vers le Niger (Algérie Eco) ................................................ 21
ï‚· Le groupe Mazouz lancera un mini-truck 30% moins cher que le modèle d’importation (Maghreb Emergent) .......................................................................... 22
ï‚· Des caméras montées à l’usine de Hasnaoui Télécom Algérie bientôt sur le marché (Maghreb Emergent) ................................................................................................. 23
Banque/bourse/Assurance .................................................................................................................................. 23
ï‚· Crédit à la consommation « made in blad i» : Nouvelle formule de financement (El Moudjahid) ................................................................................................................ 23
ï‚· Symposium international sur la place financière en avril à Alger (APS) ................. 24
Commerce ............................................................................................................................................................ 26
Coopération ......................................................................................................................................................... 26
ï‚· Algérie- Palestine: pour le renforcement de la coopération dans le domaine du tourisme et de l'artisanat (APS) ................................................................................. 26
Veille ..................................................................................................................................................................... 26
ï‚· Ahmed Choudar désigné à la tête du Groupe Télécom Algérie (APS) .................... 26
3
A la une
Ali Haddad : «L'Algérie est prête à mobiliser toutes ses forces vives» (Le Point)
ENTRETIEN. Alors que l'Algérie est à un tournant important, tant économique que politique, le patron du Forum des chefs d'entreprise livre son analyse de la situation présente, mais aussi à venir.
Environnement économique, état d'esprit des hommes d'affaires et des investisseurs, réformes structurelles nécessaires pour mieux adapter l'économie algérienne, changement de statut de l'organisation patronale qu'il préside, initiatives en direction des jeunes, appréciation des éléments de risque social, politique et économique, analyse de la règle 49/51, impact attendu du Conseil d'affaires algéro-français, regard porté sur les marchés africains, approche de la responsabilité sociétale des entreprises, ambition africaine de ETRHB, enfin, sa foi dans l'avenir de l'Algérie, Ali Haddad a balayé un large spectre de l'écosystème de l'Algérie en se confiant au Point Afrique. De quoi se faire une idée de l'état de la prise de conscience des défis à relever dans une Algérie au milieu du gué.
Le Point Afrique : Comment se porte l'Algérie ?
Ali Haddad : Nous sommes un pays stable avec des perspectives économiques positives malgré la baisse des revenus issus des hydrocarbures. En début d'année, la Banque mondiale a relevé sensiblement ses prévisions de croissance du PIB de l'Algérie à 3,6 % pour 2018. Dans son dernier rapport, la Banque africaine de développement abonde dans le même sens et prévoit une croissance du PIB algérien à 3,5 % en 2018 et 3,8 % en 2019.
L'Algérie est dans une période charnière où son modèle économique est en pleine mutation avec une émergence sans précédent du secteur privé. Le FCE se réjouit de la baisse des prix du baril, car elle accélère les reformes en cours et dope le secteur privé.
Quelle appréciation portez-vous sur les indicateurs à même d'inciter les investisseurs étrangers à s'installer en Algérie ?
Le climat des affaires est en constante amélioration notamment grâce au dialogue public-privé que nous avons instauré avec l'État au plus haut niveau, ce qui nous permet de soumettre nos propositions et d'identifier, ensemble, les contraintes qui bloquent les projets d'investissement et freinent l'entrepreneuriat. Le FCE a préconisé une réforme fondamentale, celle de la gouvernance de l'administration, et nous appelons l'application de la loi, à commencer par celle de la Constitution, qui, dans son article 43, consacre la liberté d'entreprendre et de commercer.
L'Algérie est la quatrième économie du continent africain avec des gisements d'opportunités importants qui ne sont pas encore exploités. L'immensité du pays et la taille de sa population (40millions) en font par exemple un des plus gros marchés méditerranéens pour le développement des technologies de l'information et de la communication. On le sait peu,
4
mais l'Algérie est l'un des rares pays en Afrique à disposer de plusieurs milliers de kilomètres de fibre optique. Par exemple, la route transsaharienne qui relie Alger à Tamanrasset sur 3 000 km sera totalement équipée en fibre optique.
Je peux aussi mentionner notre programme de développement des énergies renouvelables qui prévoit une puissance totale installée de 22 000 MW d'ici à 2030. Et, avec un taux d'électrification de 99 %, l'Algérie peut devenir un acteur majeur dans le processus d'électrification du continent africain.
Enfin, l'emplacement de l'Algérie est stratégique face au marché européen et à la jonction des États d'Afrique et de Méditerranée. Quand on est un investisseur, on évalue le rapport rendement/risque et je pense que l'Algérie offre l'un des meilleurs rapports rendement/risque de la zone.
Quel est votre sentiment sur la confiance que portent les hommes d'affaires algériens dans l'environnement et l'avenir économique de l'Algérie ?
Le baromètre du FCE, qui mesure l'indice de confiance des chefs d'entreprise, même s'il fluctue, montre que les opérateurs algériens n'ont pas reporté leurs investissements malgré la chute des revenus pétroliers. Bien au contraire, de grands projets sont lancés dans l'industrie, la sidérurgie, la construction… Ces grands projets vont avoir un effet entraînant sur toute l'économie avec la création d'emplois directs mais aussi indirects.
Quelles réformes vous paraissent nécessaires pour éviter à l'Algérie les déconvenues de la perte de ressources en raison du tarissement des gisements d'hydrocarbures ?
Il est évident que la poursuite du développement économique et social de notre pays ne doit plus reposer sur la seule ressource naturelle, mais sur le travail, la productivité, la transformation, la créativité et l'ingéniosité des Algériens. Certaines mesures urgentes sont déjà prises. Une nouvelle loi sur l'investissement a été promulguée. Elle va rendre l'acte d'investir plus fluide en réduisant considérablement les étapes du processus de validation et en instaurant l'automaticité des avantages.
Notre économie se caractérise par un dynamisme entrepreneurial soutenu. L'entreprise privée y prend de plus en plus de place et devient progressivement le moteur du développement. Tout cela met notre pays en situation de consolider l'environnement économique pour qu'il soit viable, apte à permettre son insertion dans les chaînes de valeurs internationales et à favoriser l'émergence d'un tissu industriel capable de répondre à la demande interne, mais aussi d'aller chercher des parts de marché à l'international. Nous travaillons aux côtés des pouvoirs publics pour libérer les initiatives de tout obstacle réglementaire et bureaucratique, et ouvrir le champ à l'activité des entreprises dans tous les secteurs.
Est-ce pour être mieux entendus que vous avez fait passer le FCE du profil d'association à celui d'organisation syndicale ?
Le FCE était à l'origine un club regroupant les plus grands entrepreneurs et industriels algériens. Au fil des ans, le FCE s'est ouvert à des sociétés
5
de différentes tailles et divers secteurs. Notre membership s'est significativement développé, et l'organisation regroupe aujourd'hui des chefs d'entreprise de sociétés de différentes tailles et divers secteurs.
Le FCE représente 4 000 chefs d'entreprise, 7 000 entreprises, 300 000 employés, 4 000 milliards de dinars de chiffre d'affaires (40 milliards de dollars). Le statut d'association, qui correspondait à une étape et à un contexte particulier, a indéniablement enrichi le paysage associatif par la qualité des contributions du FCE et la force de ses propositions. Cependant, la situation actuelle commande au FCE d'acquérir une nouvelle dimension en rapport avec les exigences légales et l'impératif de conjuguer la richesse de son apport avec une base sociale élargie. L'aboutissement de cette procédure permettra au FCE de consolider et de renforcer de manière pérenne sa coopération avec les pouvoirs publics et les autres partenaires sociaux. Il était dont naturel de passer du statut d'association à celui d'organisation syndicale patronale. Dans toutes les économies modernes, les entreprises sont représentées par des organisations syndicales qui comptent au nombre de ce qu'on appelle les partenaires sociaux.
L'Algérie compte un nombre important de jeunes pour lesquels l'entrepreneuriat ne manquera pas d'être une voie de salut. Que faites-vous au niveau du FCE, seul ou avec l'État, pour les préparer à cette réalité qui sera imposée par une conjoncture de rareté de moyens publics ?
La jeunesse est la priorité de mon mandat. J'ai d'ailleurs créé le « Jil'FCE » (génération FCE en arabe) qui fédère les membres du FCE de moins de 40 ans. La structure actuellement dirigée par Mohamed Skander est très active et a signé beaucoup de conventions avec les banques, la Bourse, les grands donneurs d'ordre comme Algérie Télécom pour aider des milliers de jeunes entrepreneurs dans leurs démarches.
70 % de notre population a moins de 40 ans, il est donc évident que la prospérité de notre pays passera par sa jeunesse et par tous les dispositifs pour favoriser l'accès à l'entrepreneuriat. Plus généralement, l'employabilité des jeunes ne peut être qu'un bon investissement.
Ali Haddad analyse la situation économique et les enjeux à venir de l’Algérie (Algérie Eco)
Dans un entretien accordé ce mercredi 28 mars 2018 au journal Le Point Afrique, Ali Haddad, le Président du Forum des Chefs d’Entreprises (FCE),
6
a passé en revue la situation économique de l’Algérie et les enjeux présents et avenir.
«L’Algérie est un pays stable»
Questionné par le journal français sur comment se prote l’Algérie ? Ali Haddad a estimé que «l’Algérie est un pays stable», en précisant que, la Banque mondiale dans son dernier rapport, a tablés sur une croissance du PIB de l’Algérie de 3.6% en 2018, et la BAD table sur une croissance de 3.5% en 2018 et 3.8% pour 2019.
Le patron des patrons a souligné que «l’Algérie est dans une période charnière où son modèle économique est en pleine mutation avec une émergence sans précédent du secteur privé. Le FCE se réjouit de la baisse des prix du baril, car elle accélère les reformes en cours et dope le secteur privé.
Climat des affaires et règle 51/49
Concernant le climat des affaires en Algérie, le président du FCE a affirmé que celui-ci «est en constante amélioration notamment grâce au dialogue public-privé que nous avons instauré avec l’État au plus haut niveau, ce qui nous permet de soumettre nos propositions et d’identifier, ensemble, les contraintes qui bloquent les projets d’investissement et freinent l’entrepreneuriat». Dans ce sens, il a précisé que «le FCE a préconisé une réforme fondamentale, celle de la gouvernance de l’administration, et nous appelons l’application de la loi, à commencer par celle de la Constitution, qui, dans son article 43, consacre la liberté d’entreprendre et de commercer».
Toujours sur le même sujet, le patron de l’ETRHB a indiqué que «l’Algérie est la quatrième économie du continent africain avec des gisements d’opportunités importants qui ne sont pas encore exploités. L’immensité du pays et la taille de sa population (40millions) en font par exemple un des plus gros marchés méditerranéens pour le développement des technologies de l’information et de la communication. On le sait peu, mais l’Algérie est l’un des rares pays en Afrique à disposer de plusieurs milliers de kilomètres de fibre optique. Par exemple, la route transsaharienne qui relie Alger à Tamanrasset sur 3 000 km sera totalement équipée en fibre optique».
Ali Haddad a souligné que «le FCE échange en permanence avec les institutions pour améliorer les conditions d’investissements en Algérie, et cela autant pour les entreprises à capitaux algériens qu’étrangers».
Selon lui «la règle 49/51 n’a jamais constitué une source de blocage pour les investissements directs étrangers. D’ailleurs, après son entrée en vigueur de cette règle, il n’y a pas eu une baisse substantielle de ce type de projets». Et d’expliquer que «les entreprises étrangères avaient des appréhensions au début, mais elles ont très vite compris que cette mesure n’était pas de nature à entraver leurs investissements. Mieux encore, nombre de partenaires ont confirmé que cette règle (que, du reste, beaucoup de pays appliquent) ne les gêne pas, et ils continuent à investir et à réaliser des projets en Algérie. Par ailleurs, même sans ce cadre, il est, en Algérie, toujours préférable de s’associer à un partenaire local pour gagner en temps et en efficacité».
7
«La jeunesse est la priorité de mon mandat»
Ali Haddad a indiqué, en outre, que «la jeunesse est la priorité de mon mandat». En expliquant que «j’ai d’ailleurs créé le « Jil’FCE » (génération FCE en arabe) qui fédère les membres du FCE de moins de 40 ans. La structure actuellement dirigée par Mohamed Skander est très active et a signé beaucoup de conventions avec les banques, la Bourse, les grands donneurs d’ordre comme Algérie Télécom pour aider des milliers de jeunes entrepreneurs dans leurs démarches.
L’Afrique, l’enjeu de demain
Ali Haddad, tout en souhaitant que «les premiers résultats des actions de ce Conseil soient visibles très rapidement», a considéré l’Afrique comme une priorité absolue pour le FCE et compte faire de l’Algérie l’une des locomotives du continent. «Les entreprises algériennes saisiront toutes les occasions pour exporter et s’implanter en Afrique, en particulier sur les marchés où la demande est forte et en commençant par les secteurs où elles sont déjà leaders en Algérie et dans lesquels elles ont un savoir-faire : l’agro-industrie, l’énergie, l’industrie pharmaceutique, le BTP, les services et les infrastructures».
Il a estimé par ailleurs que «nous sommes très engagés en faveur de l’insertion économique et sociale de ces personnes. Récemment, le Forum des chefs d’entreprises a décidé de créer une fondation dédiée aux actions de solidarité portées par ses membres. Cette fondation sera implantée dans les 48 délégations de wilayas que compte le FCE à travers le pays, avec également un projet de réalisation d’une école pour les personnes à mobilité réduite dans la commune de Sidi Abdallah à Alger ».
«Je reste convaincu que l’Algérie est prête à mobiliser toutes ses forces vives et à s’appuyer sur l’ensemble de ses ressources pour réussir le pari de l’émergence économique, et en particulier sur les ressources de son secteur privé.», a-t-il conclu son interview.
Pour Ali Haddad, la chute des prix du pétrole est une bonne nouvelle (Algérie part)
La baisse drastique et impressionnante des prix du baril du pétrole n’est pas du tout une mauvaise nouvelle pour l’Algérie. Au contraire, il faut s’en réjouir ! C’est du moins ce qu’estime Ali Haddad, patron des patrons algériens, dans un entretien accordé à l’édition africaine du magazine français Le Point.
“L’Algérie est dans une période charnière où son modèle économique est en pleine mutation avec une émergence sans précédent du secteur privé. Le FCE se réjouit de la baisse des prix du baril, car elle accélère les reformes en cours et dope le secteur privé”, a-t-il dit dans cette interview où il revient en détail sur l’actualité économique de notre pays.
“L’Algérie est la quatrième économie du continent africain avec des gisements d’opportunités importants qui ne sont pas encore exploités. L’immensité du pays et la taille de sa population (40millions) en font par
8
exemple un des plus gros marchés méditerranéens pour le développement des technologies de l’information et de la communication. On le sait peu, mais l’Algérie est l’un des rares pays en Afrique à disposer de plusieurs milliers de kilomètres de fibre optique. Par exemple, la route transsaharienne qui relie Alger à Tamanrasset sur 3 000 km sera totalement équipée en fibre optique”, a tenté de convaincre le premier responsable du FCE qui veut inciter les étrangers à miser sur l’Algérie et son marché.
“Le FCE représente 4 000 chefs d’entreprise, 7 000 entreprises, 300 000 employés, 4 000 milliards de dinars de chiffre d’affaires (40 milliards de dollars). Le statut d’association, qui correspondait à une étape et à un contexte particulier, a indéniablement enrichi le paysage associatif par la qualité des contributions du FCE et la force de ses propositions”, a expliqué encore Ali Haddad selon lequel la jeunesse est la priorité de son mandat à la tête du FCE. C’est pour cette raison qu’il a procédé à la création de JIL FCE.
De Villepin plaide pour une coopération économique algéro-française plus "forte" (APS)
L'ancien Premier ministre français, Dominique de Villepin a estimé, mercredi à Alger, que Algérie et la France pourraient développer une coopération économique "plus forte" sur le plan bilatéral, régional et continental, notamment sur le marché africain, soulignant que l'Algérie dispose d'une place "privilégiée" à prendre dans cette perspective.
"Il y a trois axes de développement qui chacun à sa manière, peut être un moyen d'approfondissement et de réinvention de la coopération économique algéro-francaise pour structurer les efforts à l'avenir, d'abord sur le plan bilatéral, régional et également continental", a indiqué M. de Villepin lors d'une conférence organisée par le Forum des chefs d'entreprises (FCE), dont il était l'invité.
Intervenant devant un panel d'opérateurs économiques, à leur tête, le président du FCE, Ali Haddad, M. de Villepin, a souligné que le premier axe concerne "l'importance" pour la France et Algérie de "valoriser" leurs deux marchés nationaux, qui "sont étroitement liées, et qui offrent des perspectives mutuelles et des intérêts partagés".
Le second axe, selon l'ancien Premier ministre français, s'agit de l'espace méditerranéen qui offre "plusieurs perspectives économiques à saisir à travers des partenariats exemplaires entre Algérie et la France".
9
Le troisième axe cité par M. de Villepin s'agit du continent africain où l'Algérie et la France pourraient développer une réflexion commune vis-à-vis de l'investissement dans ce continent qui offre un marché de 1 milliards d'individus actuellement, 2,5 milliards en 2050 et 4,5 milliards en 20100.
"La perspective africaine est un enjeu pour toutes les nations qui veulent s'inscrire dans le développement continue de l'Afrique et Algérie dispose d'une place privilégiée à prendre dans cette perspective", a-t-il insisté.
Parmi les secteurs renfermant de fortes potentialités de coopération économique entre Algérie et la France, M. de Villepin a notamment cité les infrastructures, les transports, l'énergie, les ressources halieutiques, le tourisme, et les énergies renouvelables.
Dans ce sens, M. de Villepin a évoqué la nécessité pour l'Algérie et la France d'oeuvrer ensemble à l'avenir pour faire face à la cooccurrence mondiale, notamment celle de la Chine sur le continent africain, mais également travailler pour un monde multipolaire, fondé sur l'égalité et les équilibres stratégiques, politiques et économiques, soulignant qu'après la chute de l'Union soviétique, marquant la fin à la bipolarité menée par les Etats-Unis et l'URSS, le monde se dirige vers une autre bipolarité composée des Etats-Unis d'une part, et la Chine de l'autre.
M. De Villepin, a appelé, par ailleurs, les opérateurs économiques à dépasser "les contraintes idéologiques et politiques" existantes et profiter plutôt des atouts comme la proximité géographique, les liens historiques, et la langue partagée entre les deux pays, pour créer des "partenariats fructueux", soulignant que "l'absence d'une volonté politique constitue souvent une contrainte pour l'économie à travers le monde entier".
L'ancien Premier ministre français a également suggéré des partenariats triangulaires associant des opérateurs des deux pays à d'autres opérateurs d'un pays tiers, estimant que la mondialisation offre de nouvelles perspectives à saisir, tout en préservant les intérêts de chaque partie, ajoutant que l'Algérie et la France doivent à moyen terme "marquer des points" à travers des projets communs "exemplaires" pour restaurer la confiance et donner l'exemple à suivre pour les nouvelles générations.
Dans ce sillage, M. de Villepin a appelé les responsables des deux pays à accélérer la mise en place du Fond d'investissement algéro-francais, annoncé lors de la dernière visite du président français en Algérie, en décembre 2017, permettant de financer les investissements des algériens qui souhaitent investir en France et vice versa, notamment dans des domaines de coopération identifiés par les deux pays.
M. De Villepin a également appelé à "plus d'ouverture" du marché algérien afin d'être "plus attractif" aux investissement étrangers, soulignant que l'Algérie dispose de "potentialités majeures" dans différents secteurs qui pourraient être "mieux exploitées" avec des partenaires étrangers.
Présent à la conférence, l'ambassadeur de la France en Algérie, Xavier Driencourt, a souligné que le Fond d'investissement algéro-français prévu, permettra aux PME françaises d'investir en Algérie, mais également aux entreprises algériennes d'investir en France, "ce qui changera le regard
10
des français vis-à-vis des algériens, qui seront plutôt vus comme des investisseurs et des créateurs d'emplois".
M. Driencourt a également précisé que ce Fond permettra aux entreprises des deux pays de s'associer pour investir ensemble dans le marché africain, permettant de renfoncer davantage les liens économiques entre les deux pays.
M. De Villepin, qui effectue une visite en Algérie du 26 au 28 mars 2018 à l’invitation de l’ambassadeur de France en Algérie, a été reçu lors de sa visite par le ministre de l'Industrie et des mines, Youcef Yousfi, ainsi que le Gouverneur de la Banque d’Algérie, Mohamed Loukal.
Les entretiens ont porté sur l'évolution de l'économie algérienne et le partenariat algéro-français, ainsi que sur les enjeux et défis économiques et financiers dans l'actuel contexte économique et financier mondial.
Ali Haddad analyse le présent et l’avenir économique de l’Algérie (TSA)
Dans un long entretien publié ce mercredi 28 mars dans Le Point Afrique, Ali Haddad a passé en revue bon nombre de sujets, de la situation économique actuelle de l’Algérie aux défis à venir en passant par la question cruciale des investisseurs étrangers.
Après avoir rappelé la stabilité économique du pays « malgré la baisse des revenus issus des hydrocarbures », le président du Forum des chefs d’entreprises (FCE) a mis l’accent sur « la période charnière » dans laquelle se trouve l’Algérie « où son modèle économique est en pleine mutation avec une émergence sans précédent du secteur privé ».
Le patron des patrons s’est épanché sur ce sujet, évoquant les atouts dont recèle l’Algérie pour attirer les investisseurs étrangers. À commencer par son emplacement stratégique.
« Quand on est un investisseur, on évalue le rapport rendement/risque et je pense que l’Algérie offre l’un des meilleurs rapports rendement/risque de la zone », soutient-il.
Privatisation et investissements venus de l’étranger
Puis il a évoqué le potentiel encore inexploité du pays. « L’Algérie est la quatrième économie du continent africain avec des gisements d’opportunités importants qui ne sont pas encore exploités. L’immensité du pays et la taille de sa population (40 millions) en font par exemple un des plus gros marchés méditerranéens pour le développement des technologies de l’information et de la communication. On le sait peu, mais l’Algérie est l’un des rares pays en Afrique à disposer de plusieurs milliers de kilomètres de fibre optique. Par exemple, la route transsaharienne qui relie Alger à Tamanrasset sur 3 000 km sera totalement équipée en fibre optique », développe Ali Haddad, affirmant aussi que « l’Algérie peut devenir un acteur majeur dans le processus d’électrification du continent africain. »
11
Le patron du groupe ETRHB, qui estime que l’entreprise privée « devient progressivement le moteur du développement », a balayé l’idée que la règle 49/51 représentait un frein aux investissements étrangers.
« Cette règle n’a jamais constitué une source de blocage pour les investissements directs étrangers. D’ailleurs, après son entrée en vigueur (NDLR en 2009), il n’y a pas eu une baisse substantielle de ce type de projets. Les entreprises étrangères avaient des appréhensions au début, mais elles ont très vite compris que cette mesure n’était pas de nature à entraver leurs investissements », défend-il.
Et d’ajouter : « Par ailleurs, même sans ce cadre, il est, en Algérie, toujours préférable de s’associer à un partenaire local pour gagner en temps et en efficacité. Aujourd’hui, contrairement à ce qui peut se dire, l’essentiel des sociétés détenant des parts sociales dans les sociétés algériennes récupèrent leurs dividendes sans difficulté. »
Ali Haddad a toutefois précisé que « le FCE a préconisé une réforme fondamentale, celle de la gouvernance de l’administration ».
L’Afrique, l’enjeu de demain
Le chef du FCE a ensuite livré son avis sur l’avenir économique de l’Algérie. Un avenir qui pour lui doit absolument intégrer la jeunesse du pays, « la priorité de son mandat ». « J’ai d’ailleurs créé le “Jil’FCE” qui fédère les membres du FCE de moins de 40 ans. La structure actuellement dirigée par Mohamed Skander est très active et a signé beaucoup de conventions avec les banques, la Bourse, les grands donneurs d’ordre comme Algérie Télécom pour aider des milliers de jeunes entrepreneurs dans leurs démarches. Plus généralement, l’employabilité des jeunes ne peut être qu’un bon investissement », soutient-il.
Au Forum des chefs d’entreprises, De Villepin a plaidé pour l’ouverture, le succès et le pragmatisme (Algérie Eco)
Dominique De Villepin a animé ce mercredi 28 mars une conférence devant un panel d’homme d’affaires au siège du FCE. Lors de cette conférence, l’ancien premier ministre français, a présenté ce qu’il a qualifié des « trois axes de développement » pour donner un souffle nouveau aux relations algéro-française.
Selon M. De Villepin, il est nécessaire, de prime abord, de valoriser les marchés locaux algérien et français pour ouvrir de nouvelles perspectives économiques aux relations entre les deux pays. Outre la valorisation des marchés nationaux, l’ancien chef du gouvernement, durant l’ère du président Jacques Chirac, a souligné l’importance de bâtir ces liens dans le cadre d’un espace méditerranéen.
Il n’y a pas que le pourtour méditerranéen qui doit être le lieu de prédilection de la France et l’Algérie. Selon lui, le continent africain possède également « d’immenses potentialités de croissance qui
12
s’ouvrent ». « L’avenir économique algérien est intimement lié avec le continent africain », estime De Villepin.
Accentuant son intervention sur le rôle que peut jouer la France pour reconquérir sa place de premier partenaire économique avec l’Algérie, l’ancien premier a invité son pays, particulièrement, et l’Europe, généralement, de s’inspirer de l’approche économique choisie par les Chinois pour pénétrer les marchés africains. Il cite à ce titre le projet de la nouvelle route de soie. « Il faut aller vers une diplomatie de projets », indique-t-il.
Pour ce faire, les hommes d’affaires des deux pays doivent trouver des arguments pour lever les obstacles et « préserver la relation » économique. Car, d’après De Villepin, il n’existe plus de « chasse gardée » comme par le passé. « La France peut apprendre (des Chinois) », ajoute-il.
Dans ce sillage, l’ancien locataire de Matignon a encouragé les projets formateurs tels que la possible implantation d’une Ecole 42 en Algérie. « Pour la France il y a une responsabilité particulière : une responsabilité d’éducation et de formation », note-il.
Et d’ajouter : « Si j’avais un message, je dirais qu’on a besoin de succès. Choisissons n’importe quel domaine. Mais, allons vite ».
Fin des travaux de l’Africa-CEO Forum hier : signature d’un contrat de coopération entre le FCE et Confédération des entreprises de Côte d’ivoire (Algérie Monde Info.com)
L’Algérie a été représentée à la 6eme édition de l’Africa-CEO Forum, qui a pris fin hier, à Abidjan, en Côte d’Ivoire, par le Forum des chefs d’entreprise (FCE). Ce grand évènement économique africain avait pour objectif d’ouvrir pour le secteur privé une nouvelle ère et de discuter des moyens et des mécanismes à mettre en oeuvre, les dix prochaines années, en matière de croissance du continent africain.
« Nous avons signé aujourd’hui un accord de coopération entre le FCE et la Confédération Générale des Entreprises de Côte d’Ivoire (CGECI), présidée par M. Jean-Marie Ackah. Cet accord a pour objectif la promotion d’un partenariat de long-terme entre les entreprises des deux pays », a indiqué le président du FCE, Ali Haddad, sur sa page Facebook.
M. Haddad a affirmé que son organisation a saisi cette occasion pour discuter avec les chefs d’entreprises du continent du développement de la coopération: « Le FCE a eu un agenda très chargé lors du déplacement de sa délégation dans la capitale ivoirienne Des rencontres ont eu lieu avec
13
les chefs d’entreprises africains et des responsables des institutions africaines, à l’instar de le président de la Banque africaine de développement (BAD), et les hommes politiques africains ». « C’est un grand moment d’échanges sur des questions qui engagent l’avenir de notre continent», a-t-il écrit.
La délégation du FCE qui s’est déplacée dans la capitale Ivoirienne était composée de six membres dont Mohamed Baïri, Mehdi Bendimerad et le président de JIL’FCE, Mohamed Skander.
Pour rappel ce forum réunit annuellement chefs d’entreprises, investisseurs, décideurs politiques et journalistes venus d’Afrique et du monde entier. L’événement entend être une plateforme de rencontres et d’échanges sur les questions de développement de l’Afrique et de ses entreprises. Il a été créé en 2012 par Amir Ben Yahmed, directeur général du Groupe Jeune Afrique.
Industrie : il est désormais possible de créer une entreprise en trois jours en Algérie 5(Algérie Monde Info.com)
Le lancement par le ministère de l’Industrie d’un portail électronique dédié à la création d’entités économiques, mis à l’essai depuis plus d’une année auprès d’une dizaine de notaires à Alger et généralisé depuis quelques jours à l’ensemble du pays, permet désormais de créer une entreprise en trois jours.
« Jecréemonentreprise.dz » est une plate-forme électronique qui vise à la dématérialisation de la création d’entreprise en facilitant les procédures et les démarches à suivre par les investisseurs.« Un outil qui simplifie la procédure de création d’entreprise et allège sans frais additionnels, dans un délai n’excédant pas les 3 jours », affirme le ministère de l’Industrie.
« Ce service en ligne vous permettra de réaliser l’ensemble des formalités nécessaires à la création de votre entreprise de façon dématérialisée et d’avoir comme seul interlocuteur le notaire qui se chargera de transférer les informations et documents nécessaires aux organismes concernés par la procédure de création d’entreprise, à savoir le Centre national du registre de commerce (CNRC), les Impôts et la Sécurité Sociale (CASNOS) », lit-on sur cette plate forme électronique.
Le ministère de l’Industrie affirme que cette initiative n’est qu’une première étape dans la dématérialisation de la procédure de la création d’entreprise. « A très court terme, il est envisagé d’y joindre les services de la signature et le paiement électronique pour éviter au créateur d’entreprise de se déplacer jusqu’au notaire, et l’immatriculation des employeurs auprès de la CNAS en ligne ».
Enfin, la mise en service de cette nouvelle plate-forme permettra de lever les entraves bureaucratiques que rencontres les créateurs d’entreprise en Algérie.
14
Protection des consommateurs : Haro sur les clauses abusives (El Moudjahid)
Le ministère du Commerce a annoncé hier dans un communiqué, l’installation officielle de la Commission des clauses abusives fixant les éléments essentiels des contrats conclus entres les agents économiques et les consommateurs et les clauses considérées comme abusives et dont la liste nominative est fixée par arrêté ministériel du 27 novembre 2017. Cette commission technique, placée mardi dernier, auprès du ministre du Commerce, est composée des représentants des institutions publiques concernées (ministères respectivement du Commerce et de la Justice ainsi que le Conseil de la Concurrence, Associations de protection des consommateurs et la Chambre algérienne de commerce et d’industrie (CACI), a précisé le communiqué du ministère. Ainsi, cette commission a pour missions notamment de rechercher, dans tous les contrats appliqués par les agents économiques aux consommateurs, les clauses qui peuvent présenter un caractère abusif et formule des recommandations au ministre du Commerce et aux institutions concernées. L’entité peut également réaliser toute étude et/ou expertise se rapportant à l’état d’application des contrats à l’égard des consommateurs, comme elle peut engager toute autre action s’inscrivant dans le cadre de son champ de compétence. Elle a un rôle essentiel visant à détecter et à supprimer toutes les clauses des contrats qui lient les agents économiques aux consommateurs et qui seraient considérées comme abusives et de ce fait illicites. Il s’agit notamment des clauses par lesquelles l’agent économique dégage unilatéralement sa responsabilité et n’indemnise pas le consommateur en cas d’inexécution totale ou partielle ou d’inexécution défectueuse de ses obligations. Il s’agit également des clauses par lesquelles l’agent économique prévoit qu’en cas de litige avec le consommateur, celui-ci renonce à tout moyen de recours contre lui. Il est aussi question des clauses par lesquelles l’agent économique impose au consommateur des clauses dont il n’a pas pris connaissance avant la conclusion du contrat où il se réserve le droit de modifier sans le consentement du consommateur les clauses du contrat et sans dédommagement.
Ainsi, comme on peut le constater, cette commission traite d’un domaine particulièrement sensible pour les consommateurs, à savoir celui des contrats d’adhésion, sous toutes ses formes, utilisés par les opérateurs dans leurs relations avec les consommateurs, a noté le ministère.
Hydrocarbures: le nouveau cadre législatif favorisera de nouveaux investissements (APS)
15
Le ministre de l'Energie, Mustapha Guitouni a affirmé, mardi à Timimoun, que le nouveau cadre législatif régissant le secteur des hydrocarbures, qui sera "prêt à la fin 2018 ou au début du premier semestre 2019 favorisera de nouveaux investissements en partenariat avec des opérateurs étrangers qui reconnaissent le sérieux et la crédibilité de l'Algérie".
"Je suis convaincu que le nouveau cadre législatif, en cour d'élaboration et devant être prêt à la fin 2018 ou au début du premier semestre 2019, ouvrira le champ à davantage d'investissements en partenariat avec des opérateurs étrangers qui reconnaissent le sérieux et la crédibilité de l'Algérie", a déclaré M. Guitouni dans une allocution à l'occasion de l'inauguration du nouveau complexe gazier au champ de Timimoun.
Soulignant que le nouveau texte contribuera au "renforcement des capacités de production pétrolières et gazières nationales", le ministre a fait savoir que son secteur "a tracé un programme ambitieux visant à intensifier les efforts en matière de prospection, d'exploration et de développement des hydrocarbures pour assurer au pays la sécurité énergétique à long terme, à travers l'augmentation des réserves".
Le complexe de Timimoun, réalisé par "les plus grandes compagnies pétrolières internationales", Sonatrach (Algérie), Cepsa (Espagne) et Total (France), devrait "renforcer l'industrie gazière en Algérie" et témoigne de l'importance du secteur minier dans le pays, a ajouté le ministre, exprimant par la même occasion la "disponibilité" de son département à "poursuivre les efforts pour améliorer le climat d'affaires et capter de nouveaux partenaires", d'autant, a-t-il ajouté que les ressources de l'Algérie sont immenses et non encore entièrement découvertes.
Soulignant que le complexe de Timimoune permettra d'augmenter "les capacités de production gazière de l'Algérie et renforcera sa position sur le marché international", M. Guitouni s'est dit "confiant" en les capacités du Groupe Sonatrach à "relever ce défi".
"Le secteur de l'Energie demeure, sous la conduite éclairée du président de la République, M. Abdelaziz Bouteflika, fort et efficient et contribue au développement socio-économique, notamment en termes de création de nouveaux postes d'emploi et l'amélioration du Service public", a conclu le ministre.
Sonatrach: les projets de forage en offshore au stade d'évaluation des données sismiques (APS)
16
Les projets de forage en offshore au large de Bejaïa et d'Oran sont au stade d’évaluation des données sismiques, a indiqué mercredi à Alger, le P-dg de la compagnie nationale des hydrocarbures, Sonatrach, Abdelmoumen Ould Kaddour, dans une déclaration à l’APS.
A une question sur l'échéance du lancement des forages au large de Bejaïa et d'Oran en marge de la signature d’un pacte d’actionnariat pour la production d'herbicides en Algérie, M. Ould Kaddour a répondu : "nous sommes au stade des études sismiques. Nous travaillons dessus. Avec nos partenaires, nous sommes en train de les évaluer".
A partir des résultats de l'étude de ces données, un programme sera tracé pour continuer l'évaluation en vue de chercher d'autres données et passer, enfin, au forage, a-t-il expliqué.
Selon lui, l'ensemble des partenaires actuels de Sonatrach comme Anadarko (Etats-Unis), Total (France), Eni (Italie) et Statoil (Norvège) "sont intéressés à se joindre à Sonatrach pour pouvoir développer l'activité du forage en offshore en Algérie".
Au sujet du règlement des contentieux existants entre Sonatrach et certains de ses partenaires, M. Ould Kaddour a précisé qu'"il en reste juste trois (3) ou quatre (4) mais qui sont mineurs", précisant que les plus importants ont été réglés.
"Le Napec a été un succès dès sa deuxième journée" (Djafar Yacini) (Maghreb Emergent)
Le Napec se distingue, cette année, par sa partie dédiée aux jeunes, baptisée « Napec Young Professionals ».
Le salon dédié au secteur de l’énergie, Napec (North Africa Petroleum Exhibition & Conference) « a été un succès dès sa deuxième journée de son ouverture », a déclaré ce matin son organisateur Djafar Yacini lors d’un point de presse organisé au palais des conventions d’Oran où se tient cet événement depuis dimanche dernier.
M. Yacini a considéré le salon comme un réel succès en raison de la qualité des participants, a-t-il soutenu. De grandes compagnies pétrolières sont représentées à ce salon qui ferme ses portes cet après-midi. Des experts internationaux et des cadres de multinationales ont également animé des conférences sur différentes thématiques en marge du salon.
Djafar Yacine a signalé, en outre, que le Napec se distingue, cette année, par sa partie dédiée aux jeunes, baptisée « Napec Young Professionals ». L’organisateur explique, à ce propos, que l’objectif recherché est de créer une passerelle entre les universités et les grandes firmes pétrolières.
Le Napec où une quarantaine de pays ont été représentés avec 500 exposants aura, dans sa version 2019, une dimension culturelle, promet, enfin, Djafar Yacini.
17
Journées scientifiques et techniques de Sonatrach, du 16 au 19 avril à Oran : Plus d’un millier de participants attendus (El Moudjahid)
«Les 11es journées scientifiques et techniques (JST 11) du groupe pétrolier Sonatrach qui se tiendront du 16 au 19 avril prochain à Oran devraient réunir plus d’un millier de participants», annoncent les organisateurs de cet événement. Parmi les 1.300 participants figurent notamment de grandes compagnies pétrolières internationales dont « ENI, CEPSA et Total » qui sont conviés à ce rendez-vous économique placé sous le thème central «Innovation et partenariat, dans un contexte mondial de transition énergétique».
Onze thématiques couvrant l’ensemble des métiers de l’industrie pétrolière et de soutien feront l’objet de discussions et de débats auxquels 314 intervenants prenant part à cette manifestation et animant des conférences. Il est à noter dans ce cadre que 24% parmi les participants sont issus de seize pays étrangers.
Il faut dire que le programme de ces journées sera aussi riche que varié, avec au men, pas moins de trente cinq sessions de présentations orales, sept tables rondes, cinq sessions d’expertise, trois sessions d’animation spéciale et trois sessions de présentations journalières posters. L’on signale d’autre part que l’édition de ces journées scientifiques et techniques qui se tiendront au Centre de conventions d’Oran (CCO), compte dans son programme, la tenue de la 3e édition de l’expo-science au niveau du Palais des expositions du même centre. Cette exposition attendue, en marge des conférences, prévoit la participation d’une centaine de sociétés pétrolières et parapétrolières, a-t-on indiqué, signalant que des stands d’exposition seront réservés aux universités et aux centres de recherche, «à titre gracieux».
L’objectif de l’organisation de cette édition est de «booster la dynamique de Sonatrach et l’accompagnement du changement positif induit par les projets structurants en cours de ce groupe pétrolier national». Cette rencontre constitue, d’autre part, une opportunité de partage et de valorisation de l’expertise et du savoir-faire de la compagnie Sonatrach, notamment à la lumière des mutations géostratégiques et technologiques en cours, affirment les organisateurs qui indiquent par ailleurs qu’un hommage posthume sera rendu à un ancien vice-président de l’activité «Aval» du groupe Sonatrach, Mohamed Benchouia, et au président du comité de pilotage des JST 9, Baba Ghayou, qui est également ancien vice-président de l’activité «Amont». Pour rappel, les 10es journées scientifiques et techniques (JST) de Sonatrach qui étaient elles aussi, organisées dans la capitale de l’Ouest du pays, avaient été marqués par d’intenses débats autour du thème :»La technologie, une réponse aux défis énergétiques d’aujourd’hui et du futur». Le bilan des quatre journées de réflexions, d’échanges et de présentation des différents travaux et
18
réflexions des chercheurs et experts du secteur de l’énergie a fait ressortir notamment que «ces travaux témoignent de la potentialité et de la synergie des compétences au sein de Sonatrach», et que les résultats et réflexions développées lors de ces JST représentent «un gisement inépuisable» pour la construction de l’avenir. Initiés dans le cadre de tables rondes et de conférences, les dernières JST ont porté sur plusieurs thématiques liées à l’Amont, aux énergies nouvelles et renouvelables, à l’hygiène-sécurité-environnement (HSE), à l’exploration, au développement des gisements de pétrole et des gaz, à la formation et à bien d’autres sujets. Il convient de rappeler également que les 10es JST et que la seconde édition de l’Exposciences avaient regroupé plus de 1.200 participants du secteur de l’énergie, des représentants des compagnies pétrolières et gazières, des industriels, des experts, des universités et centres de recherche.
Formation professionnelle: atteindre 70% de taux d'inscrits en apprentissage (APS)
Le ministre de la Formation et de l'Enseignement professionnels, Mohamed Mebarki a affirmé, mardi à Alger, que son secteur vise à atteindre une taux de 70% d'inscrits en formation par apprentissage.
En réponse aux préoccupations des membres de l'Assemblée populaire nationale (APN) lors d'une plénière consacrée à la présentation et à l'examen du projet de loi fixant les règles applicables en matière d'apprentissage, M. Mebarki a précisé que le taux d'inscrits actuellement en mode de formation par apprentissage dépasse les 50%, ajoutant que son secteur vise à atteindre un taux 70%, compte tenu de l'importance de ce mode de formation en termes d'insertion dans le monde du travail.
Les efforts déployés pour la promotion de l'apprentissage et les précédents amendements contenus dans les textes législatifs ont permis d'augmenter le nombre d'apprentis de 40.000 par année, dans les années 80 à 280.000 apprentis par année fin 2017, a fait savoir le ministre.
Il a rappelé que 80% du volume horaire de la formation pratique en apprentissage se déroule au niveau de l'organisme employeur ou l'entreprise économique, ce qui facilite l'insertion professionnelle.
A ce propos, M. Mebarki a indiqué que l'âge limite pour l'accès à la formation par apprentissage s'étend jusqu'à 35 ans, précisant que cette limite d'âge a été fixée en coordination et en concertation avec les différentes instances et entreprises économiques, qui sont associées à toute les étapes de promotion du système de formation.
Soulignant que le projet de loi avait pour objectif la révision des règles applicables en matière d'apprentissage dans le cadre de la mise en oeuvre du plan d'action du secteur de la formation professionnelle 2015-2019, le
19
ministre a indiqué que ces règles tendent à moderniser les dispositifs et programmes pédagogiques en faisant de l'entreprise économique "un partenaire efficace" dans le processus de formation et d'acquisition de compétences et à être en phase de l'évolution des métiers et des techniques.
Algérie/EAU: un pacte d’actionnaires de joint-venture pour la production d'herbicides (APS)
La Société ALPHYT (filiale du groupe public industriel d'engrais et de produits phytosanitaires, Asmidal) et la société émirati "Anglo-Impex Limited", ont signé mercredi à Alger, un pacte d’actionnaires en vue de créer une joint-venture spécialisée dans la production et la commercialisation d'herbicides de types solides et liquides.
Le document a été signé entre la P-dg d’ALPHYT, Linda Chefaa, et le Directeur général d’Anglo-Impex Ltd, Muawia Merghani Ibrahim, en présence du P-dg du groupe Sonatrach, Abdelmoumen Ould Kaddour et l’Ambassadeur du Soudan en Algérie.
Baptisée "Hidhab-Agro-Chimicals", cette société mixte, aura son siège dans la wilaya de Sétif, une région à forte vocation céréalière.
D’une superficie de 10.000 mètres carrés, l’usine est d’un investissement de plus de six (6) millions de dollars.
Lors de la cérémonie de signature, le Conseiller auprès du P-dg du groupe Sonatrach, Ferhat Ounoughi a indiqué que la concrétisation de ce partenariat permettra à l’Algérie de se substituer aux importations des herbicides évaluées à 60 millions de dollars/an.
Il permettra également à la Société "Hidhab- Agro-Chimicals", de se positionner en tant que premier producteur d’herbicides au niveau de l’Afrique d

Revue de Presse du 28 mars 2018 Publié le 28/03/2018 à 11:03

Revue de presse
Mobile: 0770 88 90 80
Lotissement Sylvain Fourastier
N°08 El Mouradia, Alger
Mobile: 0770 88 90 80 / 0556 48
67 56
communication@fce.dz
www.fce.dz.
Mercredi 28 mars 2018
2
SOMMAIRE
A la une .................................................................................................................................................................. 4
ï‚· La stratégie du Président Bouteflika "permet" aux nouvelles wilayas du sud d'exploiter leurs moyens pour leur développement (APS) ......................................... 4
ï‚· La stratégie du Président Bouteflika "permet" aux nouvelles wilayas du sud d'exploiter leurs moyens pour leur développement (APS) ......................................... 4
ï‚· Développement des wilayas déléguées: évaluation des efforts consentis (APS) ....... 5
ï‚· Commerce extérieur : les importations en provenance de l’UE en baisse de 8,7% (Algérie Eco) ............................................................................................................... 6
ï‚· Commerce extérieur : le 1er forum national de l’exportation prévu le 10 mai à Alger (Algérie Eco) ............................................................................................................... 8
ï‚· Attestation de libre commercialisation : L’Union Européenne a élaboré un document universel à tous ses pays membres (Algérie Eco) ....................................................... 9
ï‚· L’Algérie 3ème pays africain le plus attractif pour l’investissement selon le rapport de Quantum Global (Algérie Eco) ............................................................................ 10
ï‚· LE PAYS ATTIRE PLUS D'IDE ET S'IMPOSE EN TANT QUE LEADER AFRICAIN : LE PARI ALGERIEN (L’Expression) ............................................... 11
ï‚· Ciment : l’Algérie exporte vers le Niger (TSA) ....................................................... 12
ï‚· Africa CEO Forum : la transformation industrielle et technologique de l’Afrique en débat (Algérie Eco) ................................................................................................... 13
ï‚· Inauguration du Groupement gazier de Timimoune (APS) ...................................... 14
ï‚· Clôture de la conférence sur une nouvelle économie co-organisée avec la Banque mondiale : Région MENA : lancement d’une plateforme d’échanges entre les jeunes (Reporters) ................................................................................................................ 15
ï‚· Plusieurs conventions signées par le ministère du Travail et d'autres secteurs pour la création de micro-entreprises (APS) ......................................................................... 16
ï‚· Création de plus de 20 000 micro-entreprises et 400 000 postes d'emploi durant l'année 2018 (APS) ................................................................................................... 17
ï‚· M Rahmoun Zergoun «La jeunesse qui sort des universités, qui reste livrée à la rue, est notre responsabilité » (Algérie Eco) .................................................................... 19
ï‚· L'apprentissage: un dispositif "important et indispensable" à l'insertion professionnelle (APS) ............................................................................................... 20
ï‚· Rattraper les retards dans les programmes d’habitat toutes formules confondues (APS) ......................................................................................................................... 22
ï‚· Production de pas moins de 1,5 million de pomme de terre d’arrière saison à l’échelle nationale (APS) .......................................................................................... 24
ï‚· Le nouveau DG des Douanes procède à un changement de responsables dans les sites de dédouanement d'Alger (APS) ....................................................................... 25
ï‚· Spécialisée dans l’industrie de Pipelines : Fengbao Industry veut intensifier sa présence sur le marché algérien (Algérie Eco) ......................................................... 25
ï‚· Pourquoi le pétrole repart à la hausse (APS) ............................................................ 26
Banque/bourse/Assurance .................................................................................................................................. 28
ï‚· BOMARE COMPANY SIGNE AVEC AL SALAM BANK : "Tayssir" ou la formule pour acheter à crédit (L’Expresion)............................................................. 28
Commerce ............................................................................................................................................................ 29
ï‚· Lait en sachet: De nouveau la tension, des laiteries fermées (Le Quotidien d’Oran)29
Coopération ......................................................................................................................................................... 31
3
ï‚· Mines et carrières : Plus de 250 entreprises algériennes et 55 françaises en discussion à Alger pour chercher les voies de partenariats (Algérie Eco) ................ 31
ï‚· Entretiens entre Raouya et plusieurs ministres et responsables d'institutions financières internationales et régionales (APS) ........................................................ 33
ï‚· Yousfi et Dominique De Villepin évoquent le partenariat industriel algéro-français (APS) ......................................................................................................................... 33
ï‚· Yousfi reçoit une délégation de la Banque Mondiale (APS) .................................... 34
Veille ..................................................................................................................................................................... 35
ï‚· Plus de 700 exposants attendus au 16ème salon international Djazagro (APS) ....... 35
ï‚· L’ISGP organise le 31 mars à Alger, un important séminaire sur les nouvelles technologies et leurs concepts (Algérie Eco) ............................................................ 36
4
A la une
La stratégie du Président Bouteflika "permet" aux nouvelles wilayas du sud d'exploiter leurs moyens pour leur développement (APS)
Le ministre de l'Intérieur, des Collectivités locales et de l'Aménagement du territoire, Noureddine Bedoui, a indiqué mardi à Timimoun que la stratégie du président de la République, Abdelaziz Bouteflika, "permet" aux nouvelles wilayas (déléguées) du sud d'exploiter leurs moyens naturels au service de leur développement.
Présidant l'inauguration du Groupement gazier de Timimoun (GTIM), dont il a été chargé par le président de la République, M. Bedoui a précisé que ce projet "entre dans le cadre de la vision stratégique du président de la République, Abdelaziz Bouteflika, visant à renforcer les capacités nationales de production d'énergies classiques, notamment le gaz naturel, et à permettre aux nouvelles wilayas du sud d'exploiter leurs moyens naturels au service de leur développement".
Le plan énergétique national est un "plan intégré et global qui repose sur une stratégie judicieuse dans toutes les régions du pays", a ajouté le ministre qui était accompagné des ministres de l'Energie et des Transports et des Travaux publics.
Après avoir transmis les salutations du Président Bouteflika aux habitants du sud en général et de Timimoune en particulier, M. Bedoui a souligné que ce projet "est une réalisation nationale qui couronne des années de travail sérieux et continu à tous les niveaux".
C'est un acquis pour cette wilaya déléguée qui marque le départ d'une nouvelle dynamique à Timimoun, a-t-il affirmé, estimant qu"il s'agit d'un investissement qui appellera d'autres investissements d'envergure".
Le ministre a tenu à saluer le rôle du groupe Sonatrach dans le cadre de la dynamique économique que connaît l'Algérie et son caractère "citoyen", ajoutant que la réalisation de ce Groupement gazier dans cette région "redonne espoir et incite à s'affranchit de la culture du désespoir et à s'engager dans le développement national avec fierté".
La stratégie du Président Bouteflika "permet" aux nouvelles wilayas du sud d'exploiter leurs moyens pour leur développement (APS)
5
Le ministre de l'Intérieur, des Collectivités locales et de l'Aménagement du territoire, Noureddine Bedoui, a indiqué mardi à Timimoun que la stratégie du président de la République, Abdelaziz Bouteflika, "permet" aux nouvelles wilayas (déléguées) du sud d'exploiter leurs moyens naturels au service de leur développement.
Présidant l'inauguration du Groupement gazier de Timimoun (GTIM), dont il a été chargé par le président de la République, M. Bedoui a précisé que ce projet "entre dans le cadre de la vision stratégique du président de la République, Abdelaziz Bouteflika, visant à renforcer les capacités nationales de production d'énergies classiques, notamment le gaz naturel, et à permettre aux nouvelles wilayas du sud d'exploiter leurs moyens naturels au service de leur développement".
Le plan énergétique national est un "plan intégré et global qui repose sur une stratégie judicieuse dans toutes les régions du pays", a ajouté le ministre qui était accompagné des ministres de l'Energie et des Transports et des Travaux publics.
Après avoir transmis les salutations du Président Bouteflika aux habitants du sud en général et de Timimoune en particulier, M. Bedoui a souligné que ce projet "est une réalisation nationale qui couronne des années de travail sérieux et continu à tous les niveaux".
C'est un acquis pour cette wilaya déléguée qui marque le départ d'une nouvelle dynamique à Timimoun, a-t-il affirmé, estimant qu"il s'agit d'un investissement qui appellera d'autres investissements d'envergure".
Le ministre a tenu à saluer le rôle du groupe Sonatrach dans le cadre de la dynamique économique que connaît l'Algérie et son caractère "citoyen", ajoutant que la réalisation de ce Groupement gazier dans cette région "redonne espoir et incite à s'affranchit de la culture du désespoir et à s'engager dans le développement national avec fierté".
Développement des wilayas déléguées: évaluation des efforts consentis (APS)
Le ministre de l'Intérieur, des Collectivités locales et de l'Aménagement du territoire, Noureddine Bedoui, a indiqué mardi à la wilaya déléguée de Timimoun, que ses services s'attelaient à "l'évaluation des différents efforts consentis au niveau des wilayas délégués", affirmant que le développement de ces wilayas se poursuivait.
S'exprimant lors d'une réunion avec les élus et les représentants de la société civile de Timimoun en présence du ministre de l'Energie, Mustapha Guitouni, du ministre des Transports et des travaux Publics, Abdelghani Zaalane et du Président Directeur générale (PDG) de Sonatrach, Abdelmoumène Ould Keddour, M. Bedoui a indiqué que ses services procédaient à l'évaluation des différents efforts déployés au niveau de wilayas déléguées.
6
Il a affirmé, à ce propos, que le développement de ces régions se "poursuit" et c'est dans ce sens, a-t-il dit, qu'un programme de développement supplémentaire "répondant à l'ensemble des préoccupations des citoyens" a été accordé à Timimoune, outre la "relance du Fonds du sud qui prendra en charge les projets gelés".
"Sur instructions du président de la République, M. Abdelaziz Bouteflika, nous poursuivrons la dynamique de développement instituée à la faveur des différents programmes du président de la République", a souligné M. Bedoui.
Après avoir transmis les salutations du président de la République aux habitants de Timimoun, le ministre a souligné que le Gouvernement appliquait "les orientations du chef de l'Etat quant à la poursuite des efforts de développement des différentes régions du Sud", affirmant, que la décision prise par le Président Bouteflika de créer 10 wilayas déléguées était une "décision historique".
Mettant en garde l'opinion publique contre ce qu'il a qualifié de "fausses informations relayées par certaines parties", M. Bedoui a rappelé que "la meilleur politique est la politique de développement et de travail de terrain".
"La paix et la réconciliation nationale sont le plus grand acquis réalisé par l'Algérie", a ajouté le ministre de l'Intérieur, avant de salué le rôle "important" accompli par l'Armée nationale populaire (ANP) pour la sécurisation des frontières du pays.
Intervenant à cette occasion, le ministre de l'Energie, Mustapha Guitouni, a rappelé l'attention particulière accordée par le programme du Président Bouteflika pour les régions du sud, notamment en matière de "raccordement en énergie électrique".
L'Algérie est le seul pays à "assurer à ses citoyens une couverture de 99% en énergie électrique, 64% en gaz naturel, en sus de 11 stations de dessalement de l'eau de mer", a affirmé M. Guitouni.
Pour sa part, le ministre des Transports et des Travaux Publics, Abdelghani Zaalane, a indiqué que "la préoccupation majeure du président de la République est de servir le citoyen et sécuriser les frontières à travers une vision anticipative".
Un hommage a été rendu au président de la République par les représentants de la société civile de Timimoun pour ses efforts en faveur de la poursuite du développement du pays, particulièrement des régions du sud et pour l'instauration de la paix et de la stabilité grâce à la charte pour la paix et la réconciliation nationale.
Le ministre de l'Intérieur, des collectivités locales et de l'aménagement du territoire, Noureddine Bedoui a reçu cette distinction au nom du président de la République.
Commerce extérieur : les importations en provenance de l’UE en baisse de 8,7% (Algérie Eco)
7
En 2017, la structure des importations de marchandises par grande zone géographique ne se modifie pas et demeure caractérisée par la dominance de l’Union Européenne avec une part de 44,0% des importations globales de marchandises soit un montant de 2 245,6 milliards de DA, selon un rapport de l’ONS. Ce dernier indique que les importations en provenance de l’UE sont en baisse de 8,7% en valeurs nominales par rapport à l’année précédente.
L’Asie demeure le deuxième fournisseur de l’Algérie avec une part de 27,9% des importations totales et un accroissement en valeurs nominales de 6,4% par rapport à l’année 2016.
En 2017, il est à relever que les importations en provenance des pays européens hors union européenne et le reste du monde enregistrent de fortes hausses en valeurs nominales soit respectivement (34,5%) et (45.4%).
La même source affirme que les importations en provenance des pays d’Afrique, des pays arabes et des pays du Maghreb connaissent de fortes baisses en valeurs nominales avec respectivement 19,5%, 19,1% et 14,9%.
Par ailleurs l’ONS précise dans son rapport qu’en 2017, l’indice des valeurs unitaires à l’importation enregistre une augmentation de 6,7% par rapport à 2016.
Cette augmentation des prix a touché les groupes « produits alimentaires » (7,4%), « biens de consommation non alimentaire » (6,1%), « équipements industriels » (5,1%) et les « matières premières énergie et lubrifiants » (5,0%).
Les autres groupes d’utilisation notamment les « équipements agricoles » et « produits bruts » ont enregistré des baisses des prix à l’importation avec respectivement (24,8%) et (6,7%). En glissement annuel, les prix mensuels sont en hausse pour tous les mois de l’année 2017 par rapport au même mois de l’année précédente à l’exception du mois de mars qui lui enregistre une baisse de 1,0% par rapport au mois de mars 2016. En 2017, la valeur courante des importations de marchandises s’est établie à 5 099,9 milliards de DA contre 5 154,8 milliards de DA soit une baisse de 1,1%. Cette légère baisse est expliquée par la baisse en valeurs nominales des importations de biens d’équipements industriels (-14,5%) et de demi-produits (2,7%) qui représentent 54,6% des importations totales.
En revanche, tous les autres groupes de produits ont connu des augmentations avec notamment les biens de consommation alimentaires (4,0%) et non alimentaires (22,6%) ce qui a freiné la baisse des importations totales.
8
Compte tenu des évolutions des indices de valeurs unitaires et des valeurs courantes, les importations globales enregistrent une baisse en volume de 7,3% en 2017 par rapport à l’année 2016.
Par groupe de produits, l’évolution des volumes des importations des groupes de produits « Equipements industriels », «Demi produits » et le groupe des produits « alimentation, boissons et tabac »enregistrent des baisses de (18,1%), (4,0%) et (3,2%) respectivement.
Les groupes d’utilisation « biens de consommation non alimentaires » et « matières premières, énergie et lubrifiants » affichent des évolutions en volume positives de (15,6%) et (7,5%) respectivement.
Commerce extérieur : le 1er forum national de l’exportation prévu le 10 mai à Alger (Algérie Eco)
La fondation de l’innovation et des perspectives économiques FNIPEC en partenariat avec la Chambre algérienne de commerce et d’industrie CACI et l’Agence nationale de la promotion du commerce extérieur ALGEX organisent la première édition du forum nationale de l’exportation et du commerce extérieur « Algerian Export Forum 2018 » le 10 mai 2018 à Alger.
Ce forum s’inscrit en droite ligne des préoccupations des pouvoirs publics et les orientations de son excellence Monsieur le Président de la République pour le développement du commerce international et lui faire jouer son rôle de véritable moteur de croissance économique, selon un communiqué de la FNIPEC.
Il se veut aussi un espace de développement des outils adéquats favorisant les bonnes démarches à la chaine des valeurs par l’implication directe des différents intervenants allant de l’exportateur à l’acheteur en passant par els banques, les douanes, et les logisticiens dans leurs différentes spécialités ainsi que tous les acteurs de la chaine d’approvisionnement.
Cet espace se veut également par ces différentes mémoires de recommandations un outil de contribution à l’élaboration de la stratégie nationale de l’exportation lancée par les pouvoirs publics.
« Cette première édition regroupera les différents acteurs économiques qui activent dans la carte de la chaine des valeurs du secteur public et privé qui activent pour le développement et la croissance des filières stratégiques, tout les acteurs économiques, ainsi que les dispositifs du ministère de commerce, des finances, des transports, de l’industrie et de
9
l’agriculture dan un cadre d’échange effectif d’expérience et de propositions pour mener à bien l’installation d’un système de valorisation cartographique de la chaine des valeurs de la marque Algérienne », indique-t-on.
Selon la même source, l’objectif de cette première édition est le diagnostic de la carte de la chaîne à fin d’obtenir une vue d’ensemble des acteurs, de leurs fonctions dans la chaîne de valeur et du flux de produits le long de la chaîne. Les cartes des chaînes peuvent également fournir des informations sur les fonctions d’appui de la chaîne de valeur.
Attestation de libre commercialisation : L’Union Européenne a élaboré un document universel à tous ses pays membres (Algérie Eco)
En guise de solution à la nouvelle mesure du Gouvernement algérien exigeant des importateurs et des opérateurs économiques une attestation de libre commercialisation dans le pays d’origine et/ou de provenance des produits importés, les pays membres de l’Union Européenne ont, lors d’une réunion tenue à Bruxelles (Belgique) le 19 février dernier, convenu d’élaborer un formulaire universel à tous les pays membres de l’UE qui peut être rempli en français et en anglais.
En effet, selon la chambre de commerce et d’industrie Algéro-Allemande «AHK Algérie», qui a rappelé qu’ «à travers la Loi de finances 2018, le gouvernement algérien poursuit sa politique de ralentissement des importations. Les membres de l’AHK Algérie ont pu constater que de nouvelles dispositions concernant le domaine commercial ont vu le jour : la liste des marchandises soumises à la taxe intérieure au taux de 30 % de la consommation est élargie, les droits de douane sont relevés pour 32 familles de produits, 45 familles de produits sont provisoirement suspendues à l’importation et l’accès aux licences d’importation régissant notamment les contingents tarifaires fixées dans le cadre de l’Accord d’Association avec l’Union européenne, se complexifie».
A ce propos, l’AHK a fait savoir dans sa newsletter mensuelle que «le 19 février 2018, suite à de nombreuses tergiversations au sein des chambres de commerce de certains Etats membres de l’Union européenne(UE), les associations de chambres européennes, organisées Eurochambres (ECH), ont convenu lors d’une réunion à Bruxelles d’élaborer un format commun pour le certificat de vente libre».
«La DIHK (Association des chambres de commerce et d’industrie Allemandes) a participé à ce meeting et a établi un formulaire universel pour tous les pays membres de l’UE», en précisant que «depuis mi-mars, les producteurs/exportateurs doivent remplir un formulaire en français ou en anglais qui se nomme «Attestation de libre commercialisation dans le pays d’origine et/ou de provenance des produits exportés vers l’Algérie»
10
Toutefois, l’AHK a souligné que «cette formalité étant récente, les banques algériennes ne se sont pas encore harmonisées, ce qui a fait que certains membres de l’AHK-Algérie ont rencontré des difficultés».
«Afin de pallier à celles-ci, nous sommes actuellement en étroite collaboration avec des banques algériennes pour trouver une solution adéquate», a assuré la chambre Algéro-Allemande de commerce et d’industrie.
Toutefois, il va sans dire, qu’au delà du soulagement que cette mesure pourrait procurer pour les opérateurs économiques, il n’en demeure pas que, sans la connexion des banques algériennes au flux de la mondialisation, et aux exigences imposées par la réussite de la transition économique, il serait difficile de nourrir le secret espoir de voir émerger, une harmonie, encore moins, une vision à moyen terme.
L’Algérie 3ème pays africain le plus attractif pour l’investissement selon le rapport de Quantum Global (Algérie Eco)
Dans son rapport intitulé « Africa Investment Index 2018 », le groupe Quantum Global a réalisé un classement des pays africains les plus attractifs pour l’investissement.
En termes d’attractivité des IDE, le Maroc est le pays africain offrant l’environnement le plus adéquat pour des investissements sur le continent. Il devance l’Egypte et l’Algérie respectivement 2ème et 3ème du classement. En effet le Maroc a attiré près de 2,57 milliards de dollars d’investissement direct étranger (IDE) en 2017, soit une hausse de 12 % par rapport à 2016. Les IDE se tournent vers un large éventail de secteurs, notamment l’énergie, les infrastructures, le tourisme et les TIC, entre autres.
Toujours selon le rapport publié hier, « les cinq premières destinations d’investissement d’Afrique ont attiré un investissement étranger global de 12,8 milliards de dollars en 2016 ».
Pour le groupe Quantum Global « l’amélioration de son profil de risque conjugué à des liquidités importantes, à son environnement d’affaires, à sa démographie et à son capital social ont placé l’Algérie en troisième position dans la deuxième édition de l’AII ».
Dans une note d’explication, le groupe Quantum Global explique la méthode du classement et le choix des indicateurs utilisés. « L’AII est fondé sur 5 piliers ou facteurs issus d’un ensemble plus vaste d’indicateurs sur l’investissement, qui comprennent la part de l’investissement national dans le PIB, la part du flux total net d’IDE en Afrique, les prévisions de taux de croissance du PIB, le facteur de croissance de la population par rapport au PIB, le taux d’intérêt réel, la différence entre le taux de croissance de la masse monétaire et le taux de croissance du PIB, l’écart d’inflation, la notation du crédit, la couverture des importations, la part de
11
la dette extérieure du pays dans son RNB, la balance des paiements, la facilité de faire des affaires et la taille de la population du pays ».
Notons que Quantum Global est un groupe de sociétés international actif dans les domaines du capital investissement, de la gestion des investissements, de la recherche macro-économique et de la modélisation économétrique. Le groupe est basé en Suisse.
LE PAYS ATTIRE PLUS D'IDE ET S'IMPOSE EN TANT QUE LEADER AFRICAIN : LE PARI ALGERIEN (L’Expression)
Dans l'électroménager, l'électronique et l'agroalimentaire, ce sont d'authentiques entreprises algériennes qui partent à l'assaut de l'Afrique.
Un groupe de sociétés international, actif dans les domaines du capital investissements qui s'intéresse aux économies africaines a placé l'Algérie à la troisième place en termes, d'attractivité d'investissements, après le Maroc et l'Egypte. Ce groupe qui s'occupe aussi de la gestion des investissements, de la recherche macro-économique et de la modélisation économétrique estime que le bon résultat de l'Algérie pour l'année 2017 tient du fait de «l'amélioration de son profil de risque conjugué à des liquidités importantes, à son environnement d'affaires, à sa démographie et à son capital social». Ce sont autant d'atouts qui ont permis à l'Algérie d'occuper «la troisième position dans la deuxième édition de l'AII (Africa Investment Index 2018)».
Ce positionnement disons-le «flatteur», compte tenu de la conjoncture difficile que traversait l'Algérie en 2017, renseigne certainement sur la solidité de la destination Algérie pour les investisseurs. Cela malgré la règle des 49/51%, imposée à tout partenaire étranger. S'il faut mesurer le classement des pays aux flux financiers en devises fortes injectées dans l'économie, il y a lieu de relever que dans le cas de l'Algérie, pour chaque dollar mis sur un projet, l'équivalent en dinars algériens est également investi. C'est dire que durant l'année 2017, il a été investi en valeur le double de ce qui a été comptabilisé. Devant les autres pays africains, notamment ceux qui la précèdent dans ce «tableau des médailles», l'Algérie confirme une véritable santé économique, s'assure le contrôle de tous les investissements et surtout, se construit une base économique authentiquement algérienne avec des capitaux algériens. Cet aspect qui ne constitue pas une «priorité» dans une économie mondialisée, apporte tout de même à l'Algérie, le surplus de crédibilité qui n'est peut-être pas quantifiable, mais qui pèsera lourd lorsqu'il s'agira d'aller conquérir des marchés extérieurs. Les quelques champions en devenir que compte la scène économique nationale pointent déjà le bout de leur nez en Afrique et en Europe. Dans l'électroménager, l'électronique et l'agroalimentaire, ce sont d'authentiques entreprises algériennes qui partent à l'assaut de l'Afrique. Une spécificité algérienne en Afrique qui fera certainement de l'Algérie un acteur incontournable dans la perspective de la Zone africaine
12
de libre-échange. Africa Investment Index 2018 vient confirmer l'évolution positive de l'Algérie et la placer comme l'un des leaders africains, susceptible de s'imposer comme l'une des locomotives de croissance à l'échelle du continent noir. Cette perspective est d'autant plus réaliste que l'Algérie est en passe de réaliser d'imposants investissements lui conférant le rôle de portail de l'Afrique.
Le très attendu Port-centre, relié à la route de l'unité africaine, concentrera l'intérêt des investisseurs sur l'Algérie et fera démultiplier les IDE, en ce sens que tout investissement en Algérie ouvre la voie à un marché de plus d'un milliard de consommateurs. Dire que le pays est sur une rampe de lancement n'est pas exagéré, surtout que les «ennuis» financiers de ces trois dernières années sont en passe d'être dépassés, au regard des derniers chiffres du commerce extérieur, de l'inflation, de la balance des paiements et des réserves de changes.
Le retour au vert des prix du pétrole depuis le début de l'année, apporte au gouvernement la marge de sécurité, à même de poursuivre les réformes engagées, sans avoir à supporter la pression sociale. C'est dire que l'Algérie bénéficie d'une seconde chance inespérée pour amorcer le virage de la diversification de l'économie avec un minimum de risque de dérapage. Avec un prix du baril de pétrole oscillant entre 69 et 70 dollars, un commerce extérieur à l'équilibre, une quasi- stabilité de l'indice des prix au mois de février et une perspective intéressante sur nombre de filières, à l'image de l'industrie minière ou la mécanique, l'économie nationale a tous les atouts de forcer la main au destin et trôner sur le continent noir, comme première destination d'IDE. Il faut savoir, enfin que le groupe Quantum Global fonde l'AII «sur 5 piliers ou facteurs issus d'un ensemble plus vaste d'indicateurs sur l'investissement, qui comprennent la part de l'investissement national dans le PIB, la part du flux total net d'IDE en Afrique, les prévisions de taux de croissance du PIB, le facteur de croissance de la population par rapport au PIB, le taux d'intérêt réel, la différence entre le taux de croissance de la masse monétaire et le taux de croissance du PIB, l'écart d'inflation, la notation du crédit, la couverture des importations, la part de la dette extérieure du pays dans son RNB, la balance des paiements, la facilité de faire des affaires et la taille de la population du pays». Sur tous ces indicateurs, l'Algérie dépasse d'une tête l'Egypte et le Maroc.
Ciment : l’Algérie exporte vers le Niger (TSA)
L’Algérie lance la première opération d’exportation de ciment. C’est vers le Niger que la cimenterie d’Aoulef, dans la wilaya d’Adrar, a acheminé par voie terrestre quelque 950 tonnes de ciment gris, selon un communiqué du ministère de l’Industrie et des Mines.
La cimenterie, qui appartient au groupe privé El-Hamel, entrée en production en décembre dernier, « compte poursuivre ses exportations de
13
manière régulière dans le futur, avec des quantités encore plus importantes », ajoute le communiqué.
D’une capacité de production de 1,5 million de tonnes par an, la cimenterie d’Aoulef prévoit « de consacrer une grande partie de sa production à l’exportation pour atteindre environ un (01) million de tonnes par an dans un futur proche », poursuit la même source.
Le ministère de l’Industrie, précise le communiqué, « réitère sa disponibilité à aider et accompagner les opérateurs activant dans ce segment afin de réussir le défi de l’exportation ».
Avec ces opérations d’exportation, poursuit la même source, l’Algérie est ainsi passée d’un grand importateur de ciment « à un pays exportateur grâce à la politique tracée par les pouvoirs publics qui a permis l’émergence d’une véritable industrie cimentière avec une production qui a dépassé les 25 millions de tonnes/an ».
Africa CEO Forum : la transformation industrielle et technologique de l’Afrique en débat (Algérie Eco)
Quelque 1.500 chefs d’entreprises, investisseurs et des responsables gouvernementaux dont les chefs d’Etat Alassane Ouattara (Côte d’Ivoire), Emmerson Mnangagwa (Zimbabwe) et Nana Addo Dankwa Akufo-Addo (Ghana) ont pris part à l’ouverture hier de la 6ème édition de The Africa CEO Forum, consacré cette année à participent la transformation industrielle de l’Afrique.
Le président ivoirien Alassane Ouattara a résumé dans son allocution à l’ouverture du forum, les faiblesses du continent africain qui ne compte que « 400 entreprises dont le chiffre d’affaires dépasse un milliard de dollars ».
A l’occasion de e forum, la SFI (Société financière internationale, la filiale de la Banque mondiale dédiée au secteur privé) a rendu public un rapport sur la situation économique en Afrique. Ce rapport intitulé « construire l’avenir de l’Afrique : des marchés et des opportunités pour les investisseurs privés », les rédacteurs du rapport constatent qu’avec +1,3 %, l’Afrique avait enregistré en 2016 la hausse la plus faible de son PIB depuis deux décennies. En 2017, la croissance est remontée à +2,4 % et devrait, à moins d’un accident, poursuivre sa progression (à +3,2 % en 2018) pour atteindre 3,6 % en 2020 et de constater que les opportunités en Afrique découlent de facteurs qui ne se limitent pas à la stabilité des prix des matières premières, mais incluent les tendances démographiques favorables, les réformes économiques en cours, les investissements dans les infrastructures…
Notons que le forum est organisé sur deux jours ; 26 et 27 mars. Il sera clôturé par la remise du prix « Most promising company of the year », qui récompense les meilleurs start-up du continent.
14
Cinq start-up seront en compétition : le marocain Omniup, qui propose un accès wifi gratuit moyennant le visionnage d’une publicité ; le sénégalais InTouch, qui propose une plateforme de mobile money ; le kenyan Twiga Foods, qui joue les intermédiaires entre producteurs et revendeurs pour les denrées agricoles, le kenyan Africa’s Talking Ltd, qui propose des services de communication (SMS, échanges vocaux..) et enfin le nigérian Thrive-Agric, qui propose notamment des solutions technologiques pour améliorer les rendements agricoles.
Inauguration du Groupement gazier de Timimoune (APS)
Le Groupement gazier de Timimoune (GTIM) à Hassi Barouda, réalisé en partenariat entre les compagnies nationale Sonatrach, française Total et espagnole Cepsa, a été inauguré mardi dans la wilaya d'Adrar.
Le ministre de l'Intérieur, des Collectivités locales et de l'Aménagement du territoire, M. Noureddine Bedoui a été chargé par le président de la République, Abdelaziz Bouteflika, de procéder à l'inauguration de cette infrastructure gazière, a indiqué le ministre de l'Intérieur lors de son intervention à la cérémonie.
Les ministres de l'Energie et des Travaux publics et des Transports, respectivement Mustapha Guitouni et Abdelghani Zaalane étaient présents à la cérémonie d'inauguration, ainsi que le PDG de Sonatrach, Abdelmoumène Ould Kaddour et des représentants des compagnies Total et Cepsa.
Ce groupement est '"une nouvelle réalisation nationale qui traduit la vision stratégique clairvoyante du président de la République visant à renforcer les capacités de notre pays en énergies conventionnelles et une exploitation optimale par les wilayas du Sud de leurs capacités", a affirmé M. Bedoui.
Le plan énergétique "est complémentaire, global et basé sur une stratégie judicieuse dans toutes les régions du pays, y compris dans les eaux territoriales", a-t-il précisé.
Bedoui a transmis, à l'occasion, les salutations du président de la République, M. Abdelaziz Bouteflika, à la population de Timimoune et à tous les citoyens de la région du sud en général.
De son côté, le ministre de l'Energie a qualifié ce groupement "de grande réalisation à même de consolider l'industrie gazière en Algérie et de renforcer la coopération avec les partenaires traditionnels de l'Algérie dans le domaine de l'énergie".
Pour sa part, le ministre des Travaux publics et des Transports a salué le niveau de la croissance et du développement des différentes régions du pays, soulignant que ce groupement "stratégique et vital vient consolider la dynamique énergétique et économique du pays".
A cet effet, le directeur de la division association de Sonatrach, Farid Djettou, a indiqué que ce groupement, qui a été réalisé dans un délai de
15
38 mois, avec une enveloppe financière de 800 millions de dollars, offre une production de 5 millions de m3/jour de gaz et 466 barils/jour de condensats, à partir de plusieurs puits.
Clôture de la conférence sur une nouvelle économie co-organisée avec la Banque mondiale : Région MENA : lancement d’une plateforme d’échanges entre les jeunes (Reporters)
Le ministre des Finances Abderrahmane Raouia, en clôture de la conférence régionale organisée par son département avec la Banque mondiale, intitulée « Une nouvelle économie pour les pays MENA, les jeunes, la technologie et la finance », a annoncé le lancement de la plateforme d’Alger, une plateforme régionale où les jeunes peuvent communiquer et entreprendre des projets en commun.
Un outil important pour un avenir innovant et contesté. « Les recommandations prises durant cette importante conférence auront un écho et pourront être traduites en termes concrets », dira le ministre des Finances. « La réglementation doit changer, les mentalités doivent changer, il faut de la confiance entre partenaires dans cette région », ajoutera Raouia. Il soulignera que ce type de manifestation est important pour un pays comme l’Algérie pour être en contact avec ce qui se fait de mieux ailleurs. Lors de la séance de clôture de cette conférence régionale, le ministre des Finances Abderrahmane Raouia dira : « Notre jeunesse est notre principale atout, elle est décomplexée, on le voit, face à la mondialisation. Ce constat il est là, tous les jours.
Il s’agit de réfléchir comment ces nouvelles technologies prennent leur place dans notre vie de tous les jours. » Pour concrétiser ces objectifs, nos politiques publiques doivent s’adapter, ajoutera le ministre. « Il faut agir rapidement pour ouvrir la voie à l’économie numérique, ne pas avoir peur de la mondialisation. » A ses côtés, le président du Fonds monétaire arabe Abdulrahman Al Hamidy plaidera pour relever le défi du chômage des jeunes dans les pays arabes. « Le secteur financier doit s’adapter et s’intégrer aux autres secteurs, formel et informel », dira-t-il. Lahcene Daoudi, ministre marocain de la Gouvernance, dira que « pour évoluer vers les nouvelles économies, il faut inculquer aux jeunes la culture du changement rapide ». « Si on arrive à changer les mentalités, on arrivera à gagner le pari », ajoutera-t-il. Hafiz Ghanem, vice-président MENA de la Banque mondiale, proposera d’agir ensemble de manière régionale. « La région MENA est en retard par rapport au reste du monde. Les exemples tirés du monde entier lors de la conférence, les jeunes, la finance et la technologie, ont été très clairs », selon lui. Le gouverneur de la Banque centrale de Libye, Sadek Omar El Kaber, estime pour sa part qu’il faut « essayer d’adapter le système éducatif à la vision d’avenir et développer les médias ». Le ministre des Finances de la République de Malte, Edouard Ciclouna, relèvera la nécessité de créer un cadre réglementaire rigoureux qui facilite les affaires et comprend l’entrepreneur dans l’économie
16
numérique. « Il faut donner la liberté d’avancer », dira-t-il. Enfin, Mohamed Al Maytami, ministre de l’Industrie et du Commerce du Yémen, estime que « le changement et le progrès social nécessitent un environnement institutionnel et politique favorables ».
Plusieurs conventions signées par le ministère du Travail et d'autres secteurs pour la création de micro-entreprises (APS)
Plusieurs conventions-cadres ont été signées, mardi à Alger, au terme du 7e Salon national de l'emploi "Salem 2018", entre le ministère du Travail, de l'emploi et de la sécurité sociale et d'autres secteurs concernés, visant essentiellement à renforcer l'esprit entrepreneurial et la création et le développement de micro-entreprises dans plusieurs domaines et activités de production.
Dans ce cadre, le secrétaire général du ministère du Travail, de l'emploi et de la sécurité sociale, Mohamed Khiat et celui de l'Agriculture, du développement rural et de la pêche, Kamel Chadi, ont procédé à la signature d'une convention entre les deux secteurs visant à "promouvoir la création et le développement de micro-entreprises dans le domaine de la production agricole, le développement forestier et la valorisation des biens et services".
Une autre convention cadre a été signée entre les secteurs de l'Emploi et de la sécurité sociale et la Justice avec pour principal objectif "d'intensifier les efforts visant à aider les détenus libérés et les détenus bénéficiaires de la libération conditionnelle à bénéficier de la réinsertion à travers les programmes gérée par les organismes relevant du ministère du Travail".
Cette convention a été signée pour le ministère de l'Emploi par le Directeur général de l'Emploi et de l'intégration, Fodhil Zaidi et pour celui de la Justice par le Directeur général de l'administration pénitentiaire et de réinsertion, Mokhtar Felioune.
Par ailleurs, l'Agence nationale de l'emploi (ANEM) et Global Groupe Algérie ont signé une convention pour "la mise en place de mécanismes devant permettre à l'ANEM de réponde aux besoins du Groupe en matière de main d'oeuvre, en nombre et de en qualité, et ce pour la période 2018-2019.
La première phase de l'accord devrait permettre de recruter 1000 demandeurs d'emploi et la création de 15.000 à 20.000 emplois directs à moyen terme".
Dans le même contexte, l'entreprise Global Groupe a procédé avec une entreprise coréenne spécialisée dans l'accompagnement et la certification, notamment, des pièces de rechange de voitures la signature d'une autre convention avec 14 micro-entreprises devant permettre de fournir "aux entreprises présentes au Salem 2018, un cahier de charges pour la sous-
17
traitance dans le domaine de l'industrie des pièces de rechange et des accessoires de voitures".
Cette convention entre dans le cadre de la convention conclue entre l'ANSEJ et la CNAC et le même groupe en novembre 2017 dans la ville de Batna.
Deux conventions ont également été signées à titre symbolique entre ledit groupe et deux entreprises des wilayas d'El Oued et de Batna.
Des conventions de partenariat ont aussi été signées entre des micro-entreprises de différentes wilayas du pays, spécialisées dans plusieurs domaines, notamment le commerce électronique, la fabrication de moules et la fabrication de pièces mécaniques.
Dans un message lu au nom de tous les participants, l'entrepreneure Boutouchene Amira, membre de la communauté algérienne établie à l'étranger qui a décidé de revenir en Algérie pour participer au développement économique, a exprimé sa profonde gratitude au Président de la République pour toutes les aides qu'il a accordées aux jeunes pour la promotion de la culture entrepreneuriale, le développement de l'économie nationale et la réalisation du développement durable".
Dans une déclaration à la presse en marge de la clôture du salon, le ministre du Travail, de l'Emploi et de la Sécurité sociale, Mourad Zemali, a fait état de la création de 500.000 micro-entreprises et de deux (2) millions d'emplois, estimant que ces entreprises "permettent de construire une économie diversifiée au service du développement".
A une question sur le recours de certains syndicats à la grève, le ministre a affirmé que "la grève est un droit légitime et légal conformément aux dispositions des articles 70 et 71 de la Constitution".
"Les syndicats qui souhaitent faire grève doivent déposer auprès des autorités compétentes, avant le 31 mars, un dossier attestant qu'ils réunissent 20% au moins de l'effectif total des travailleurs, conformément à la loi", a-t-il tenu à préciser.
Création de plus de 20 000 micro-entreprises et 400 000 postes d'emploi durant l'année 2018 (APS)
Le ministre du Travail, de l'emploi et de la sécurité sociale, Mourad Zemali a annoncé mardi à Alger, la création de près de 23 000 micro-entreprises et de 400 000 postes d'emploi durant l'année en cours.
Intervenant à la clôture du 7e Salon national de l'emploi "Salem 2018", le ministre a indiqué que "100 000 postes d'emploi seront, en outre, crées cette année dans le cadre du dispositif d'aide à l'insertion professionnelle (DAIP), dont 65 000 dans le cadre des contrats d'insertion professionnelle et 35 000 dans le cadre des contrats de travail aidé (CTA), plaidant pour "l'intensification des efforts et des initiatives, notamment en direction des régions du Sud, des Hauts Plateaux et des zones frontalières pour
18
répondre aux aspirations des citoyens, les jeunes en particulier, et renforcer le développement local à travers l'ensemble du territoire national".
Dans ce sens, le ministre a précisé qu'il a été procédé récemment à l'application de certaines mesures en faveur des zones frontalières au titre d'une stratégie intégrée visant à renforcer le développement de ces régions, ajoutant que des instructions ont également été données pour renforcer la coopération avec les autorités locales en vue de mobiliser toutes les potentialités du secteur pour améliorer la qualité des prestations des différentes instances, placées sous la tutelle du ministère, et optimiser les chances d'emploi, à travers les dispositifs d'aide à l'insertion professionnelle ou à travers l'appui de la création de micro-entreprises".
M. Zemali a rappelé, en outre, les efforts consentis pour "définir minutieusement les besoins et les compétences humaines à valoriser en plus du recensement des richesses que recèle chaque région, en vue de mettre en place un programme d'action visant à promouvoir l'emploi et à favoriser la création de micro-entreprises dans les régions frontalières, en orientant la créations des activités dans le sens de la prise en charge efficiente des besoins locaux et la valorisation des richesses".
Des autorisations ont été accordées pour l'insertion des jeunes dans les régions concernées dans le cadre des dispositifs publics d'aide à l'insertion professionnelle en vue de limiter le chômage, améliorer le service public et répondre aux besoins des citoyens en matière de santé, d'éducation et de prestations administratives, a expliqué le ministre.
M. Zemali a estimé que ce salon a été un "espace exceptionnel d'information aussi bien pour les jeunes qui aspirent à créer des entreprises que pour les établissements et entreprises économiques qui souhaiteraient établir des partenariats et des relations dans le cadre de la sous-traitance avec les micro-entreprises en activité".
Le ministre a saisi cette occasion pour saluer le niveau de ce salon "marqué par la diversité, un programme riche et varié avec au menu des conférences, des ateliers et des rencontres-débat pour la présentation et l'échange des expériences sur les différents mécanismes, lois et modalités de création, de gestion et de développement des micro-entreprises".
S'inscrivant dans le cadre du "Plan d'action du Gouvernement issu du programme du président de la République, le salon a pour objectif le développement de l'environnement de l'entrepreneuriat et la poursuite du soutien des investissements générateurs de richesses et de postes d'emploi".
Le ministre a réitéré la volonté de son secteur à "promouvoir davantage la qualité et l'efficacité des dispositifs d'aide à la création de micro-entreprises, à accompagner les porteurs de projets et à soutenir l'insertion des jeunes dans le monde du travail par le biais des dispositifs d'aide à l'insertion professionnelle et à la faveur des efforts de médiation au niveau du marché du travail menés par l'Agence nationale de l'Emploi (ANEM).
19
M Rahmoun Zergoun «La jeunesse qui sort des universités, qui reste livrée à la rue, est notre responsabilité » (Algérie Eco)
Son maître mot, est la création d’emploi, sa devise d’investissement est la diversité, son but, est de développer les filiales du groupe, mais surtout développer l’économie de son pays, avec les potentialités locales. Lui c’est M. Rahmoun Zergoun, PDG du Groupe Zergoun, il nous livre dans cet entretien, le parcours, l’accomplissement, et la vision du groupe
Propos recueillis par Amzal Sidali
Algérie ECO: comment présentez-vous le Groupe Zergoun?
Le groupe Zergoun a été crée pas mon père dans les années 1940, nous sommes implanté dans la ville d’Ouargla. C’est une affaire familiale composé, du père et nous sommes frères.
Au départ, c’était une entreprise de transport, et de travaux publics, le groupe s’est entièrement constitué dans les années 1980, et l’activité de ce groupe les travaux publics notamment dans le domaine pétrolier. Notre chiffre d’affaire est issu essentiellement des travaux avec les sociétés pétrolières, soit Sonatrach ou des groupements étrangers
On réalise les plates formes de forages, des travaux de manutentions, les routes, les ouvertures de pistes, et de tranchées, le forage d’eau, et nous avons une filière de catering. Notre complexe administratif situé à Hassi Messaoud, apte à recevoir des délégations étrangères.
Par ailleurs, le groupe Zergoun, est également présent dans le domaine minier. Nous développons à Bejaia, le projet de production de la «Célestine» un composant pétrochimique, destiné à l’exportation. Nous comptons entrer en exploitation l’année prochaine.
Le groupe Zergoun, se présente comme un groupe qui prône la diversité », est ce, votre stratégie d’investissement ?
Absolument, mais notre principe, notre ultime préoccupation est de créer de l’emploi et de la richesse. A l’image du projet de Bejaia, ou dans un petit village, nous sommes déjà arrivés à créer 25 postes de travail avant le démarrage de l’unité. Ce nombre atteindra les 70 lors de l’ouverture. Nous tenons a ce que nos projets, puissent avoir un impact sociale et économique positif sur les régions ou on investit.
Dans ce sens, notre principe est aussi le déploiement. Nous développons des projets d’agroalimentaire dans la région d’Ouargla, avec des unités de production de farines et semoules, auxquelles s’adosse la ferme de production de céréales de l’ordre de 300 hectares, suivi d’une deuxième ferme, en réalisation. Pour l’année dernière, nous sommes arrivés à une
20
capacité de production de blé, de 80% de quintaux par hectare. A cela s’ajoute, la production de Maïs et sa mise en boîte, que nous comptons réaliser l’année prochaine.
Se sont là des choix stratégique, qui entrent dans l’optique de réduction de la facture d’importation.
Le groupe Zergoun, c’est aussi, une implication dans le programme national des énergies renouvelables, pouvez-vous nous dire de quelle façon ?
Depuis 15 ans, je suis personnellement ce domaine et ses évolutions. Ces dernières années le discours s’accentue, sur le programme des énergies renouvelables. l’Etat ambitionne de réaliser 4025 GW d’ici 2030, ce projet est passé par plusieurs étapes, qui ont retardé, la sortie de l’appel d’offre, mais je peux vous dire qu’après le travail qu’a effectué le FCE autour de ce projet , ces derniers temps les choses se précisent, notamment après le message du président de la République, mettant ce programme, comme « priorité nationale ». A cela s’ajoute, les dernières rencontres, à l’image d’Energia, qui a réunis, investisseurs, et financeurs internationaux. De notre côté, nous sentons prêts à réaliser notre partie, qui se compte à 160 MW. Notre unité , Zergoun Green Energy, est dotée d’équipement de dernière technologie, entérinement robotisée, et emploiera à son démarrage , près de 80 ouvriers, et ce avec une équipe seulement..
Nous avons vu, lors de la rencontre « Energia » , que la Banque Mondiale proposait plusieurs modes de financement, l’Algérie est-elle contrainte de passer par ces financement pour réaliser ce projet ?
Apres le recul des recettes hydrocarbures, la situation financière du pays ne le permet pas, et pour cause, le pays passe par une phase de transition économique, ou il faut investir dans pratiquement tous les domaines.
Nous considérons que les grands investissements stratégiques doivent jouir d’exception en matière de financement. Nous souhaitons que les autorités reconsidèrent l’interdiction de financement extérieur, notamment lorsqu’il s’agit d’investissement aussi stratégique, dont l’amortissement et le retour d’investissement se feront très rapidement.
Un dernier mot ?
La jeunesse qui sort des universités, ou qui est dans les rues, est notre responsabilité, nous les investisseurs. Car en investissant, notre but est de réduire, le chômage et de travailler pour construire une société saine, et p

Revue de Presse 27 mars 2018 Publié le 27/03/2018 à 10:56

الثلاثاء 27 مارس 2018
منتدى رؤساء المؤسسات
08 شارع سيلفان فوريستيه المرادية، الجزائر العاصمة
Communication@fce.dz
2
الفهرس
 الافتتاحية ..................................................................................................................................... 4
خلال لقائه مع الفاعلين الاقتصاديين الأفارقة بالمنتدى الإفريقي للأعمال بأبيجان ........................... 4
حداد يدعو لتعزيز التعاون بين المؤسسات الاقتصادية الإفريقية)وقت الجزائر( ............................... 4
أويحيى: التكفل بالشباب يعد تحديا معاصرا كبيرا واستثمارا ثمينا للجزائر )واج( .............................. 4
تعديل قانون المحروقات : تسليم النسخ الأولى في يوليو القادم )واج( .................................................. 6
عبد الوحيد طمار :................................................................................................................... 7
تسهيلات للمرقين الخواص لإنجاز البرامج السكنية )الشروق أونلاين( ................................................ 7
سفير ايطاليا بالجزائر ل "الشروق ": ........................................................................................... 8
مجلس إدارة “فيات كرايزلر” سيفصل في مشروع مصنع السيارات قريبا ............................................ 8
مدير الوكالة الوطنية لموارد المحروقات أكد تحقيق 33 استكشافا ............................................... 8
30 شركة دولية تعمل في مجال النفط بالجزائر )الشروق أونلاين( ...................................................... 8
زرواطي: إطلاق مناقصات وطنية قريبا للإستثمار في الطاقة المتجددة )سبق برس( ............................ 8
مياه السدود تكفي الجزائريين لعامين ! )النهار اونلاين( ....................................................................... 9
نسبة الامتلاء تجاوزت 60 من المئة ويمكنها استقبال كميات كبيرة ..................................................... 9
الإعلان عن الإستراتيجية الوطنية للبيئة قريبا )الخبر أونلاين( ........................................................... 10
انطلاق الصالون الدولي ال 1 للبيئة والطاقات المتجددة هذا الاثنين بمشاركة 100 شركة وطنية
وأجنبية)الإذاعة الوطنية( ...................................................................................................... 11
ناباك 2018 ...فرصة للطلبة لاستع راض بحوثهم والظفر بعروض عمل)الإذاعة الوطنية( ............. 11
الجزائر أنشأت 500 رة منذ سنة
Ù‘
ألف مؤسسة مصغ 2000........................................................ 12
أويحيى يقرّ بوجود نقائص في مناخ الأعمال وجب استدراكها)المحور اليومي( ................................... 12
 بنوك/مالية/تأمينات .............................................................................................................. 13
انتهت من إعداد 50 نصا تنظيميا لقانونها التوجيهي ................................................................ 13
الجمارك تشدد الخناق على مهربي العملة والسلاح والمواد الخطيرة )الشروق أونلاين( ................... 13
 تعاون وشراكة ........................................................................................................................... 14
مها رسالة صداقة وتقدير من رئيس الجمهورية
Ù‘
مساهل سل ....................................................... 14
رئيسة كرواتيا: الجزائر فاعل أساس ي في استقرار المتوسط والشرق الأوسط )المساء( ..................... 14
أويحيى يستقبل المدير العام لصندوق النقد العربي )واج( ................................................................. 15
 تجارة .............................................................................................................................................. 15
فرحة الفلاحين بالأمطار تتبدد مع استمرا ر الاضطرابات الجويّة ................................................. 15
الرياح والفيضانات تتلف المحاصيل وترفع أسعار الخضر والفواكه )الشروق أونلاين( ................... 16
3
وزير التجارة يتوعد بغلق كل ملبنة تتورط في تحويل الحليب إلى مشتقاته .................................. 17
قائمة إضافية للسلع الممنوعة من الإستيراد قريبا )الشروق أونلاين( ............................................... 17
أسعار السيارات: فيدرالية المستهلكين تدعو إلى "مكافحة المضاربين " )واج( ...................................... 18
 يقظة إعلامية ............................................................................................................................ 19
4
الافتتاحية
خلال لقائه مع الفاعلين الاقتصاديين الأفارقة بالمنتدى الإف ريقي للأعمال بأبيجان
حداد يدعو لتعزيز التعاون بين المؤسسات الاقتصادية الإفريقية)وقت الجزائر(
التقى، أمس، رئيس منتدى رؤساء المؤسسات، علي حداد، مع رئيس البنك الإفريقي للتنمية اكينوومي
اديسينا، خلال مشاركته في المنتدى الإفريقي المخصص للشركات الخاصة المنظم بأبيجان ب”كوت
ديفوار”ØŒ والعديد من الفاعلين الاقتصاديين بالقارة السمراء، على غرار عبد الرحمن سيس وزير ومستشار
“كوت ديفوار ”.
شهد اليوم الأول من المنتدى الذي شارك فيه حداد بصفته مسؤولا على “ الأفسيو”ØŒ التطرق إلى عدة
قضايا تخص التحديات الاقتصادية التي تواجهها القارة الإفريقية .
وتوجه علي حداد بشكره لرئيس المنتدى الإفريقي للأعمال أمير بن يحمد، وذلك نظير الاستقبال الذي
حض ÙŠ به رئيس “الأفسيو” والوفد المرافق له، كما أعرب ذات المسؤول الاقتصادي، عن سروره لنجاح
هذا الحدث الاقتصادي الهام، لاسيما من خلال مستوى النقاشات وطبيعة المواضيع الاقتصادية التي
تم التطرق إليها خلال الأشغال التي دامت 3 أيام .
وأشار حداد “إلى أنه اغتنم فرصة تواجده هناك ليتبادل أطراف الحديث مع ممثلي مختلف وسائل
الإعلام الإفريقية الحاضرة في الموعد، حول الديناميكية التي يعرفها الاقتصاد الجزائري ”ØŒ مبرزا ضرورة
تعزيز التبادل والتعاون بين مختلف المؤسسات الاقتصادية الإفريقية من أجل النهوض باقتصاديات
البلدان المشاركة، كما طرح خلال المنتدى موضوع الشركات الناشئة للشباب، باعتبارها المحرك
المستقبلي للتطور والنمور داخل القارة.وكان علي حداد، قد شارك في الدورة السادسة لهذا المنتدى
الإفريقي الذي حمل شعار: “أبطال إفريقيا..ساعة التحول ”ØŒ مرفوقا بوفد بتكون من نائبي رئيس منتدى
رؤساء المؤسسات، محمد بايري ومهدي بن ديمراد ورئيس “جيل أفسيو” محمد اسكندر، وهو الموعد
الاقتصادي الذي حضرته أزيد من 1200 شخصية اقتصادية وفاعلين في الحقل الصناعي والمالي من 60
دولة .
أويحيى: التكفل بالشباب يعد تحديا معاصرا كبيرا واستثمارا ثمينا للجزائر )واج(
قال الوزير الأولي أحمد أويحي ي اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة أن التكفل بالشباب يعد تحديا معاصرا كبيرا و استثمارا
ثمينا للجزائري مؤكدا أن رهان التشغيل احتل هو كذلك مكانة جوهرية.
وفي هذا الصدد أكد السيد أويحي ي لدى افتتاحه لأشغال الندوة الإقليمية رفيعة المستوى حول الاقتصاد الجديد
لبلدان شمال إفريقيا و الشرق الأوسط و الشباب و التكنولوجيا و المالية المنظمة بالتعاون مع البنك العالمي و صندوق
النقد العربيي أن الجزائر تفتخر لكون 11 مليون من أبنائهاي أي أكثر من ربع عدد السكاني يتوجهون كل صباح الى
المدرسة أو الجامعة أو مراكز التكوين المهني.
5
كما أشار الوزير الأول أن سياسة التربية و التكوين هذهي التي تعد عمومية في معظمها، يخصص لها سنويا ما يعادل
10 ملايير دولار سنويا من ميزانية الدولة.
وتابع السيد أويحيى قائلا أن "من ضمن حاجيات الشباب الأخرىي يحتل رهان التشغيل مكانة جوهرية"ي مضيفا أنه
في هذا المجالي استطاعت الجزائر خفض معدل البطالة من 30 بالمائة سنة 2000 الى أقل من 12 بالمائة حالياي و ذلك
"بفضل إنعاش إقتصاد متنوع و برامج لدعم التشغيل لا سيما تلك الموجهة للشباب".
و من بين أهم البرامجي ذكر الوزير الأول دعم انشاء المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، الذي مكن منذ سنة 2010 ، من
أنشاء 500.000 مؤسسة جديدة في كل المجالات مع إستحداث ما يقارب 2 ر 1 مليون منصب شغل دائم.
وأضاف السيد أويحيى أن الجزائر "تعتزم الاستفادة من حقها المشروع من إيجابيات الاقتصاد الرقمي وهي تبذل
المجهودات التي يفرضها الحاضر و المستقبل في هذا المجال"، مشيرا الى أن الجزائر تبذل "جهدا معتبرا" في تعليم الإعلام
الألي في المدرسة الذي يستفيد منه حاليا حوالي 90 بالمائة من تلاميذ الطورين المتوسط و الثانويي في حين يتم تكوين
20.000 مهندس و تقني في الإعلام الألي سنويا.
من جهة أخرى، تواصل الجزائر، حسب السيد أويحي ي تطوير شبكتها من الالياف البصرية التي تفوق 120.000
كيلومتر عبر كل أنحاء الوطن.
وفضلا عن ذلكي يقول الوزير الأولي تعكف الجزائر على برنامج وطني لرقمنة الخدمة العمومية الذي قطع "أشواطا
هامة" في عدة قطاعات على غرار العدالة والإدارة المحلية و التربية الوطنية، مؤكدا أن هذا البرنامج سيتم إستكماله
قبل نهاية العشرية الحالية كأقص ى أجل.
كما أوضح السيد أويحيى أن الجزائر شرعت كذلك في الإنتقال الى المجتمع المعلوماتي في المجال المصرفي و التجاري و
بكل ما يتعلق بمحيط الأعمالي مضيفا أنه تم في نقس السياقي الانطلاق في تحيين النصوص القانونية و التنظيمية
المتعلقة بهذا المجال.
لكني يقول الوزير الأولي "يعود علينا قطع أشواط إضافية لكي نؤهل مناخ الأعمال و ندخل عليه العصرنة المطلوبة"ي
مشيرا الى أن الجزائر تعطف في هذا المجال بالتعاون مع البنك العالمي و صندوق النقد الدوليي على تنفيذ برامج
إصلاحية واعدة.
وكان الوزير الأول قد اكد في بداية كلمته أن الجزائر تحتضن "بإهتمام بالغ" هذا اللقاء مرجعا ذلك الى أربعة أسباب
يتمثل أولها في جودة التعاون القائم بين الجزائر مع كل من البنك العالمي و صندوق النقد العربي و كذا في رغبة الجزائر
في تعزيز هذه العلاقات النوعية.
كما أضاف السيد أويحيى أن السبب الثاني هو الفرصة التي يوفرها هذا اللقاء لخبراء وكفاءات البلدان المشاركة لتطوير
علاقاتهم ومبادلاتهم مما سيكون له أثر إيجابي على الورشات الاقتصادية العربية المشتركة.
كما يرجع كذلك، يقول السيد أويحيى، الى التقلبات الجارية على الساحة الاقتصادية العالمية و التي تفرض على بلداننا
التكيف مع التطورات التكنولوجية والمالية قصد رفع تحديات العولمة بمتطلباتها التنافسية الشديدة.
أما السبب الرابع، فيرجع، حسب الوزير الأول، الى أهمية قضايا الشباب والتكنولوجيا و المالية التي تضعها هذه الندوة
في قلب مناقشاتها حول اقتصاد جديد لمنطقة شمال إفريقيا و الشرق الأوسط.
وتعد هذه الرهانات من أهم الأولويات بالنسبة للجزائر في معركتها من أجل التنمية الاقتصادية و الاجتماعية، وبالتالي،
"من المهم بالنسبة لنا أن نكون على دراية بالخبرات التي سيتم عرضها خلال أشغال الندوة بما ان الأمر يتعلق بتلبية
حاجيات الشباب في مجال الشغل و الفرص و كذا التطور التكنولوجي و المالي ومناخ الأعمال"، يقول السيد أويحيى.
6
من جهة أخرى، أكد السيد أويحيى أن الجزائر تقوم، بقيادة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، بعمل "جبار" لإعادة
البناء الوطني عقب المأساة الوطنية الأليمة و ما خلفته من آثار رهيبة من خسائر في الأرواح البشرية و دمار للأملاك
الاقتصادية الوطنية و كذا التأخر في التنمية.
و بالفعل، يتابع السيد أويحيى، "بعد استتباب السلم و تجسيد المصالحة الوطنية، تمكنت الجزائر من سد العجز
بصفة معتبرة في مجال التنمية البشرية و المنشآت القاعدية، وذلك بفضل تعبئة موارد مالية عمومية هائلة".
غير أنه، يضيف الوزير الأول، تبقى تحديات الجزائر كبيرة لا سيما من أجل الاستجابة لحاجيات الساكنة التي تقدر
بأزيد من 40 مليون نسمة، أكثر من 60 بالمائة منهم شباب.
كما قال السيد أويحيى أن الكفاءات و الخبرات الجزائرية التي ستشارك في مختلف ورشات هذه الندوة سيغتنمون
الفرص لكي يعرضوا بمزيد من الدقة التجارب الجزائرية في مختلف المجالات، معربا عن قناعته بأن الممثلين الجزائ ريين
سيسهرون كذلك على الاستفادة من هذه الجلسات لكي يستلهموا من التجارب القائمة في بلدان شمال إفريقيا و
الشرق الأوسط الأخرى.
و أكد السيد أويحيى أن الحكومة الجزائرية ستدرس بإهتمام القرارات و التوصيات التي ستنبثق عن هذه الندوة بغية
الاستفادة منها.
تعديل قانون المحروقات : تسليم النسخ الأولى في يوليو القادم )واج(
أعلن وزير الطاقة مصطفى قيتوني يوم الأحد من وهران أن النسخ الأولى لمشروع تعديل قانون المحروقات ستسلم في
يوليو القادم.
"نتوقع تسليم النسخ الأولى لمشروع تعديل المحروقات الذي هو حاليا محل تفكير خلال شهر يوليو القادم " حسبما
أبرزه الوزير في لقاء مع الصحافة بمناسبة افتتاح الطبعة الثامنة للندوة-المعرض حول الصناعة البترولية و الغازية
بشمال إفريقيا )ناباك 2018 .)
تعرف الديناميكية في الساحة الطاقوية "تغيرا ملحوظا والأسواق لم تعد كما هي" حسبما أشار اليه السيد قيتوني
معتبرا بأنه "ليس من المنطقي تسيير قطاع المحروقات حيث تتراوح الأسعار في سوق النفط بين 60 و 70 دولار مع
القانون نفسه حيث كان النفط يباع ب 150 دولار ".
وأضاف الوزير أنه " يتعين أن يدرج هذا المشروع إجراءات جديدة في شكل تدابير تحفيزية للشراكة و لضمان أحسن
جاذبية ".
وسيتيح تعديل هذا القانون تشجيع استغلال جميع الحقول وتحسين استغلال تلك الموجودة وانتاجاتها خاصة في إطار
التطور التكنولوجي وفق وزير الطاقة.
"ومن بين أهداف هذا المشروع أيضا اعطاء دفع للاستثمارات في الطاقات الجديدة والطاقات المتجددة والمحروقات
غير التقليدية" كما أضاف مصطفى قيتوني.
كما اعتبر الوزير بأنه بات من "الضروري" مراجعة الترسانة القانونية والجبائية المتعلقة بقطاع المحروقات في الجزائر
مما يتيح إزالة العقبات أمام الاستثمار ومن أجل ضمان جاذبية الشركاء.
وكان وزير الطاقة أشرف على مراسم افتتاح الطبعة الثامنة للندوة-المعرض )ناباك 2018 ( التي تسجل مشاركة 600
مندوبا وعارضا يمثل ون حوالي 40 دولة.
7
نحو توقيع أزيد من 80 اتفاقية شراكة بين المؤسسات المصغرة للتعاون في اطار المناولة)واج(
سيتم ابرام أزيد من 80 اتفاقية شراكة بين المؤسسات المصغرة العارضة في الصالون الوطني للتشغيل "سلام 2018 ,"
المستحدثة في اطار الوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب والصندوق الوطني للتأمين عن البطالة, و ذلك لتعزيز
التعاون فيما بينها في اطار المناولة, حسب ما علم يوم الاحد من المنظمين لهذه التظاهرة.
وأوضح ذات المصدر أن هذا الصالون يعد فضاء للتقارب بين المؤسسات المصغرة العارضة سمح لحوالي 160 مؤسسة
لبرمجة مشروع توقيع أزيد من 80 اتفاقية شراكة بعضها ثنائية وأخرى متعددة الأطراف لتعزيز علاقات التعاون فيما
بينها في اطار المناولة لتوفير الاحتياجات المعبر عنها من قبل هذه المؤسسات على غرار المواد الاولية المحلية الموجهة
لإنجاز منتوجاتها أو بعض قطع غيار التي يستعمل في الصناعة الميكانيكية.
وتهدف هذه الشراكة الى تعزيز التعاون بين المؤسسات المصغرة فيما بينها بغية توفير الخدمات المحلية و تحقيق التكامل
فيما بينها لترقية الانتاج وجعله يساهم في تغطية احتياجات السوق بما يخدم التنمية المحلية.
ومن جهته أجرى الديوان الوطني ل لأعضاء المعوقين الاصطناعية ولواحقها عدة اتصالات مع حوالي 20 مؤسسة مصغرة
مشاركة في صالون التشغيل من أجل ربط علاقات شراكة تسمح للديوان اقتناء مواد أولية أو قطع غيار محلية الصنع
موجهة لإنتاج بعض الأجهزة الاصطناعية أو كراس ي متحركة لفائدة ذوي الاحتياجات الخاصة.
وللإشارة فان صالون "سلام 2018 " الذي تمتد فعالياته الى غاية يوم الثلاثاء القادم , يشهد مشاركة أزيد من 500
مؤسسة مصغرة من بينها 300 مؤسسة منشأة في إطار تدابير الوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب والصندوق الوطني
للتأمين عن البطالة و 60 مؤسسة من قبل شباب الجالية الجزائرية بالخارج.
عبد الوحيد طمار :
تسهيلات للمرقين الخواص لإنجاز البرامج السكنية )الشروق أونلاين(
قال وزير السكن والعمران والمدينة، وحيد طمار ، الإثنين، أن إسناد المشاريع السكنية بمختلف صيغها، إلى مؤسسات
عمومية يعتبر ”جيدا وخطيرا” في الوقت نفسه، كما شدد على ضرورة إعطاء فرصة أكبر للمرقين الخواص، “شريطة
توفر الجدية والنزاهة”ØŒ مع تكليف الولاة بإعداد القوائم الخاصة بالمرقين الذين أثبتوا قدرتهم ورغبتهم في الإنجاز، وهذا
لإنشاء بطاقة وطنية خاصة بهم، وأضاف بأنها فرصة لتشجيع المرقين الخواص، ودفع وتيرة الإنجاز، وتوزيع السكنات
في مدة قصيرة، حيث أردف ذات المسؤول، بطرح التساؤل، حول مدى أهمية كثرة المشاريع المسجلة وغياب عمليات
التوزيع . وجاءت تصريحات الوزير خلال تعقيبه على العرض الخاص بالمشاريع السكنية بولاية الوادي، التي زارها الإثنين، حيث
انتقد بشدة التأخر في إنجاز البرامج، وألقى بالمسؤولية على مديري قطاعه، بسبب إعطائهم أرقام مغلوطة وغير حقيقية
عطلة، وأوضح
ُ
للولاة حول وضعية البرامج السكنية، مطالبا إياهم بتقديم الأرقام الصحيحة وإيفاده بمخطط للبرامج الم
في هذا الشأن بأن وزارته بصدد تطهير البرامج القديمة المعطلة، خلال هذا الثلاثي، للتفرغ للبرامج الجديدة .
8
سفير ايطاليا بالجزائر ل "الشروق ":
مجلس إدارة “فيات كرايزلر” سيفصل في مشروع مصنع السيارات قريبا
قال سفير ايطاليا بالجزائر باسكولي فيرارا Ù„ “الشروق” بأن شركة مجلس إدارة شركة “فيات كرايزلر” سيفصل قريبا في
مشروع مصنع السيارات، وهو ما يعتبر تأكيدا على أن الشركة الايطالية لم تتخل عن مشروعها لصناعة السيارات في
الجزائر . وأوضح السفير باسكوالي فيرارا على هامش الصالون الدولي للبيئة والطاقات المتجددة، بأن مجلس إدارة شركة فيات
كرايزلر كان من المفروض أن يعلن عن تفاصيل مشروعه في الجزائر شهر فيفري الماض ي، لكنه سيعلن قريبا عن ذلك،
وسيتم الإعلان عن الشريك الجزائري الذي سيعمل معه .
وبحسب المتحدث فإن الشركة كانت بصدد جمع المعطيات والتفاصيل حول المشروع ومدى جدواه خاصة بعد أن
قامت وفود من الشركة بزيارات متكررة للجزائر، وأعطى السفير الانطباع بأن الشركة لم تتخل عن مشروعها
الاستثماري في الجزائري وبأن الإعلان عنه ما زالت مجرد مسألة وقت لا غير .
مدير الوكالة الوطنية لموارد المحروقات أكد تحقيق 33 استكشافا
30 شركة دولية تعمل في مجال النفط بالجزائر )الشروق أونلاين(
كشف رئيس الوكالة الوطنية لتثمين موارد المحروقات “النفط”” ارزقي حسيني، وجود 30 شركة دولية تنشط في الجزائر،
وتعمل حاليا في مجال البحث واستغلال المحروقات، وذلك باستعمال التكنولوجيات الحديثة التي لا نملكها داعيا إلى
الشراكة في هذا المجال لتقاسم التكاليف ونسبة الأخطار .
كما أكد أرزقي حسيني في برنامج “ضيف الصباح” بالقناة الإذاعية الأولى أن البئر الواحدة تبلغ قيمتها المالية من 10 إلى
20 مليون دولار .
وقال رئيس الوكالة الوطنية لتثمين موارد المحروقات أن هناك 6 مجالات للاستكشاف تتطلب الشراكة مع الأجانب
حيث انطلق العمل منذ 1986 وتمت الشراكة مع شركات أوروبية بحكم قربها من الجزائر بحيث كان عدد كبير من
العمال الأجانب يعملون في سوناطراك وفي مجال النفط، مشيرا إلى أنه حاليا لا وجود لهؤلاء نظرا لإستخلافهم بإطارات
جزائرية متكونة في المعاهد الوطنية المتخصصة في المحروقات . وأكد المتحدث أن شركة سوناطراك تقوم باستمرار في عمل الاستكشاف والتنقيب بالشراكة مع شركات أجنبية، ففي
سنة 2017 تم تحقيق 33 استكشافا، كما أفاد ارزقي حسيني أن نسبة الاستكشافات والتنقيب على مستوى قطاع
الطاقة تقدر ب 20 بالمائة، مؤكدا أن سوناطراك وحدها تحفر حوالي 100 بئر في السنة. وفي معرض حديثه قال رئيس
وكالة “ألنفط” إن الدور الرئيس ÙŠ للوكالة يكمن في استقطاب الشركات الأجنبية للاستثمار في المحروقات بالجزائر، وقد
تم إبرام عقود خلال سنة 2017 ، كاشفا أنه في سنة 2018 ستقوم الوكالة بأربع دراسات لتوسيع الخارطة وتثمين
مناطق تواجد المحروقات بالجزائر .
زرواطي: إطلاق مناقصات وطنية قريبا للإستثمار في الطاقة المتجددة )سبق برس(
أكدت وزيرة البيئة والطاقات المتجددة، فاطمة الوزراء زرواطي، على ضرورة إبراز كل الطاقات من خلال الاستثمار في
مجال البيئة، كما هو الشأن بالنسبة لرسكلة النفايات ، والطاقات المتجددة أيضا، للاستشارة إلى معطيات الم رحلة
الراهنة والتحول الذي تعيشه الجزائر حاليا .
9
وأشارت المتحدثة، على هامش افتتاح الطبعة الأولى للصالون الدولي للبيئة والطاقات المتجددة 2018 ، اليوم، إلى ارتفاع
الطلب على الطاقات الأحفورية والكلاسيكية، مؤكدة على أهمية التوجه نحو الطاقات البديل ه سي
Ù‘
ة، الذي قالت بأن كون
له أثر على اقتصادي بالإضافة إلى الاستجابة بالتزاماتها الدولية التي وقعت عليها الجزائر .
وقالت الوزيرة بأنّ امكانيات الجزائر كبيرة في هذا المجال وهي غير مستغلة بالشكل الكافي، مشيرا إلى وجود 13 مليون
طن من النفايات في السنة ، قرابة 2 مليون طن قابلة لإعادة الرسكلة ، بالإضافة إلى البرنامج الوطني لإنتاج 22 الف
ميغا واط عبر الطاقات المتجددة ، لاسيما من خلال استغلال الطاقات المتجددة، حيث يضم في الاهداف المتعلقة
بتقليص فاتورة الواردات الوطنية و بالموازاة مع ذلك على العملة الصعبة .
واعتبر المسؤولة الأعلى القطاع هذا التوجه دليل على عزم الجزائر في التوجه إلى هذا الخيار، المندرج في إطار تحقيق
هدف تنويع مصادر الاقتصاد الوطني، والخروج من التبعية القطاع المحروقات، تجسيدا للنموذج الاقتصادي الجديد،
وكشفت عن مساعي لا طلاق
مناقصات وطنية خلال الأيام القليلة المقبلة ن أجل الاستثمار في قطاع الطاقات البديلة والمتجددة بجميع أنواعها، كما
هو الشأن بالنسبة للطاقة الشمسية، طاقة الرياح والطاقة المستخرجة من الكتل الحية .
وبهذا الخصوص، أشارت وزيرة البيئة والطاقات المتجددة إلى تركيز الشراكة مع المؤسسات الألمانية التي تعتبر ضيف
شرف الطبعة، من أجل الاستفادة م تجربتها في هذا المجال، على أنها أوضحت بأن هذا التوجه يأخذ بعين الاعتبار مع
خصوصية وطبيعة السوق الجزائرية، وأشار السفير الألماني في الجزائر مكاييل زينر من جهته على الأهمية التي توليها
المؤسسات الألمانية للسوق الوطنية، مبرزا ضرورة تجسيد التعاون بين الطرفين في إطار شراكة مربحة للطرفين، ضمن
القواعد الاستثمارية المعمول بها في الجزائر .
مياه السدود تكفي الجزائريين لعامين ! )النهار اونلاين(
نسبة الامتلاء تجاوزت 60 من المئة ويمكنها استقبال كميات كبيرة
سد بني هارون و 6 سدود أخرى كبرى امتلأت بنسبة 100 ٪
المياه الموجدودة حاليا في السدود تقدر ب 4 ملايير مكعب
تجاوزت نسبة امتلاء السدود 60 من المئة على المستوى الوطني، وهذا بكمية مخزنة تجاوزت 4 ملايير متر مكعب، بعد
تساقط كميات كبيرة من مياه الأمطار خلال الاضطراب الجوي الأخير التي عرفتها مختلف ولايات الوطن، خلال 72
ساعة الأخيرة المنصرمة، خاصة على مستوى الولايات الشرقية من الوطن، وهو ما يسمح باستقلالية تامة لاحتياجات
المياه لمدة تقارب ال 24 شهرا .
من الوكالة الوطنية للسدود والتحويلات، والتي تخص نسبة امتلاء » النهار « وحسب المعلومات التي تحصلت عليها
السدود وكميات المياه المخزنة، خلال 24 ساعة الأخيرة، فإن السدود على مستوى الجهة الشرقية من الوطن قد سجلت
أعلى نسبة امتلاء تقدر ب 68 من المئة بقدرة تخزينية وصلت إلى 1.745 مليار متر مكعب .
أما بالجهة الغربية من الوطن فقد تم تسجيل نسبة امتلاء السدود قدرت ب 51.48 من المئة، بطاقة تخزينية قدرت ب
521 متر مكعب، أما بناحية الشلف، فقد تم تسجيل نسبة امتلاء قدرت ب 61.65 من المئة، بطاقة تخزينية قدرت بأزيد
من مليار متر مكعب .
نقلا عن ذات المصادر، فإنه قد تم تسجيل امتلاء عدد من السدود بنسبة » النهار « وحسب ذات المعلومات التي تحوزها
وصلت إلى 100 ٪، على غرار سد سيكاك بتلمسان، أما بالجهة الشرقية فقد تم تسجيل امتلاء 7 سدود بنسبة وصلت
10
إلى 100٪ ، على غرار سد بني هارون بميلة وسد بوسيابة بجيجل وسد القصير والعقرم وبني زيد بسكيكدة، فضلا عن
سدي بوقوس ومكسة في الطارف.
بأن كل السدود على المستوى الوطني لا تزال تستقبل كميات من مياه ØŒ» النهار » وأكدت المصادر التي أوردت المعلومات Ù„
الأمطار والثلوج الذائبة، خلال الساعات القليلة المنصرمة، وهو ما من شأنه أن يرفع نسبة الامتلاء إلى ما يقارب 62 ٪
أو 63 ٪ .
وأضاف ذات المصد ر بأن المياه المخزنة على مستوى السدود في الوقت الحالي ستسمح للجزائريين بعيش أريحية تامة
خلال الصائفة المقبلة، من حيث احتياجاتهم للمياه الشروب أو مياه الموجهة لقطاع الفلاحة والسقي، حيث أن هذه
الكمية ستسمح بتلبية احتياجات الجزائر لمدة تقارب 24 شهرا .
الإعلان عن الإستراتيجية الوطنية للبيئة قريبا )الخبر أونلاين(
كشفت وزيرة البيئة والطاقات المتجددة فاطمة الزهراء زرواطي اليوم الاثنين بالجزائر أنها ستعلن عن إستراتيجية
وطنية جديدة للبيئة والطاقات المتجددة خارج الشبكة الأربعاء المقبل.
و أوضحت زرواطيي خلال ندوة صحفية على هامش افتتاح الطبعة الأولى للصالون الدولي للبيئة والطاقات المتجددة
( 26 - 28 مارس(ي بأن هذه الاستراتيجية التي سيتم الاعلان عنها في آخر أيام هذه التظاهرة تمخضت عن عمل ميداني
يهدف إلى إحصاء حاجيات البلاد في هذا المجال من خلال استبيان شارك فيه كل ولاة الجمهورية.
و حسب الوزيرة جاءت هذه الاستراتيجية أيضا كتتويج لجهود كفاءات جزائرية قامت ببحوث معمقة في مختلف
المجالات ذات الصلة بالطاقات المتجددة وتصنيع النفايات على وجه الخصوص.
وترمي الاستراتيجية الجديدة إلى تعزيز الاستثمارات في هذا القطاع بشكل يعتمد على ا لأعمال البحثية الوطنية واليد
العاملة المحلية مع رفع مستوى الاندماج الوطني في المنتجات المستخدمةي حسب شروح الوزيرة.
وسيكون لمختلف البرامج التي ستجسد الاستراتيجية الجديدة بتحقيق آثار إجتماعية من خلال ربط المناطق المعزولة
بالطاقات المتجددة وتحسين الاطار المعيش ي في الوسط الريفيي وآثار اقتصادية من خلال المساهمة في تنويع الاقتصاد
الوطني وخلق نسيج مكثف من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في المجالات ذات الصلة واستكشاف موارد جديدة
وبالأخص تثمين النفاياتي وفق السيدة زرواطي.
كما ستسمح للجزائر بالإيفاء بالتزامات الجزائر الدولية وجعلها بلدا رائدا في هذا المجال بالنظر لكل المؤهلات الطبيعية
الموجودة )غطاء شمس ي واسعي طاقة رياح عاليةي كتلة حيوية غير مستغلة...(.
غير ان زرواطي اشارت إلى ضرورة تعزيز الاطار القانوني والتنظيم الخاص بالطاقات المتجددة غير الشمسية وكذا
الانتقال من مفاهيم جمع النفايات والاسترجاع والرسكلة إلى مفهوم تثمين وتصنيع النفايات بما فيها البطاريات
والعجلات والالكترونيات.
وشارك في افتتاح الصالون الدولي الأول للبيئة والطاقات المتجددة إلى جانب السيدة زرواطي كل من وزير الطاقة
مصطفى قيطوني و وزير الموارد المائية حسين نسيب و وزير الاشغال العمومية عبد الغني زعلان ووزير العمل والتشغيل
والضمان الاجتماعي مراد زمالي ووزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة غنية الدالية ووالي الجزائر عبد القادر
زوخ إلى جانب السفير الألماني في الجزائر ميكائيل زينر والذي تشارك بلاده كضيف شرف في هذه التظاهرة.
وخلال زيارة مختلف اجنحة الصالوني شدد وزير الطاقة على ضرورة الانتاج المحلي للمواد الأساسية المستخدمة في
انتاج الطاقة الشمسية.
11
وأضاف في هذا السياق بأن الجزائر تستعد لإطلاق 120 ميغاواط وهو الحجم الذي يمثل بالضبط القدرات الانتاجية
المحلية للمصنعين الوطنيين الثلاث غير أنه يمكن إطلاق مناقصات اخرى إذا تمكن المتعاملون الوطنيون من تصنيع
المكونات محليا بدلا من الاكتفاء بتركيبها.
ويشارك في الصالون الذي تنظمه وزارة البيئة والطاقات المتجددة حوالي 100 عارض وطني واجنبي من القطاعين العام
والخاص بهدف عرض مختلف التكنولوجيات المستخدمة في مجالات الطاقة المتجددة والتدوير وتثمين النفايات.
كما سيتم على هامش المعرض تنظيم ندوات ينشطها خبراء جزائريون واجانب حول مختلف اشكاليات القطاع.
انطلاق الصالون الدولي ال 1 للبيئة والطاقات المتجددة هذا الاثنين بمشاركة 100 شركة وطنية
وأجنبية)الإذاعة الوطنية(
تنطلق هذا الاثنين بقصر المعارض "صفاكس" بالجزائر العاصمة فعاليات الطبعة الأولى للصالون الدولي للبيئة
والطاقات المتجددة الذي ينظم تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة بمشاركة حوالي 100
شركة وطنية وأجنبية وألمانيا ضيفة شرف هذه الطبعة.
وسيسمح هذا الصالون للمتعاملين الجزائ ريين من الاستفادة من الخبرة الأجنبية في مجال الاستثمار في البيئة والحفاظ
عليها.
وكانت وزيرة البيئة والطاقات المتجددة فاطمة الزهراء زرواطي قد أوضحت أن هذا الصالون سيكشف النقاط عن
الاستراتيجية الوطنية للطاقات المتجددة وكيفية ترقية الاقتصاد الوطني خارج المحروقات .
هذا ويعد الاهتمام بالبيئة مسؤولية الجميع وهو حق مشروع كفله الدستور الجديد الذي يعتبر تتويجا للاتفاقيات
والجهود المبذولة من طرف الدولة للرقي بالبيئة في الجزائر.
ناباك 2018 ...فرصة للطلبة لاستعراض بحوثهم والظفر بعروض عمل)الإذاعة الوطنية(
تميزت الطبعة الثامنة للندوة- المعرض حول الصناعة البترولية والغازية في شمال افريقيا )ناباك 2018 ( التي تحتضنها
وهران بمبادرة انشاء "ناباك الشباب" وتجمع هذه المبادرة أنجب الطلبة من 13 جامعة في الجزائر لتخصيص ورشات
تتناول مواضيع منها موضوع مستقبل الطاقة في العالم .
ويحضر بالصالون طلبة ممثلون لعديد الجامعات الجزائرية بهدف التعريف بكلياتهم لدى كبرى الشركات العالمية
الرائدة في مجال البترول وكذا للبحث عن فرص للعمل.
ويحاول الطلبة من خلال النوادي العلمية التي يشاركون بها في المعرض التعريف بقدراتهم في القطاع البترولي وترجمة
جميع المعارف التي اكتسبوها في دراساتهم وتجاربهم المهنية السابقة في محاولة لاستقطاب الاهتمام وفتح فرص
التوظيف لدى الشركات الرائدة في مجال البترول والغاز ، وهو ما أوضحه بوكثير معز احد الطلبة المشاركين الممثلين
لجامعة بومرداس في تسجيل للقناة الإذاعية الاولى اكد فيه ان الصالون فرصة سانحة لتمثيل الكلية وكذا الاحتكاك
بالمهنيين المحترفين في مجال انتاج الطاقة .
وأكدت نمار زبيدة طالبة في الجيوفيزياء بجامعة باب الزوار ان الطلبة الحاضرين في الصالون يعرضون المشاريع التي
اقاموها في نهاية دراستهم وكذا مشاريع قاموا بها بشكل منفرد بعد الدراسات أو خلال تربصاتهم وعملهم في المؤسسات
العاملة في مجال المحروقات ،وهم الآن بصدد عرض نتائج الدراسات على المؤسسات المهتمة العاملة في مجال انتاج
الطاقة .
12
وستسمح هذه الدورة للشباب المشاركين بتعميق معارفهم والإطلاع على المستجدات في المجال وإغتنام فرص لتطوير
نشاطاتهم وإنشاء شبكة مع الفاعلين الاساسيين في السوق زيادة على التطرق لمواضيع هامة حول الصناعة.
الجزائر أنشأت 500 رة منذ سنة
Ù‘
ألف مؤسسة مصغ 2000
أويحيى يقرّ بوجود نقائص في مناخ الأعمال وجب استدراكها)المحور اليومي(
الحكومة تصرف 10 ملايير دولار سنويا على التعليم
أكد الوزير الأول، أحمد أويحيى، أنّ الجزائر تولي أهمية قصوى لقضايا الشباب والتكنولوجيا والمالية، معلنا أنها
تخصص سنويا ما يعادل 10 ملايير دولار من ميزانية الدولة للتربية والتكوين، كما أنشأت أكثر من 500 ألف مؤسسة
رة جديدة
Ù‘
مصغ .
أفاد أويحيى، في كلمته، خلال افتتاح الندوة الإقليمية رفيعة المستوى حول الاقتصاد الجديد لبلدان شمال إفريقيا
والشرق الأوسط، بالجزائر أمس، أنّ الجزائر تعدّ التكفل بالشباب تحديا معاصرا كبيرا واستثمارا ثمينا للغد، وتفتخر
كون 11 مليون من أبنائها، أي أكثر من ربع عدد السكان، يتوجهون كل صباح إلى المدرسة أو الجامعة أو مركز التكوين
المهني. مضيفا أن سياسة التربية والتكوين هذه، التي تعد عمومية في معظمها، يخصص لها سنويا ما يعادل 10 ملايير
دولار من ميزانية الدولة .
وأكد أويحيى أن الجزائر تقوم بعمل جبار لإعادة البناء الوطني عقب المأساة الوطنية الأليمة وما خلفته من آثار رهيبة
من خسائر في الأرواح البشرية ودمار للأملاك الاقتصادية وكذا التأخر في التنمية، مشيرا إلى أنّ الجزائر تمكنت من سد
العجز بصفة معتبرة في مجال التنمية البشرية والمنشآت القاعدية، وذلك بفضل تعبئة موارد مالية عمومية هائلة.
وقدّم بالأرقام ما حقّقته الجزائر منذ سنة 2000 في مجال التنمية، لاسيما لفئة الشباب التي تحتلّ رهان التشغيل
مكانة جوهرية، واستطاعت الجزائر خفض معدل البطالة من 30 % سنة 2000 إلى أقل من 12 % حاليا، وذلك بفضل
إنعاش اقتصاد متنوع وبرامج لدعم التشغيل لاسيما تلك الموجهة للشباب . ومن بين هذه البرامج، ذكر أويحيى أنّ دعم
ن منذ سنة
Ù‘
إنشاء المؤسسات الصغيرة الذي مك 2010 ، شبابنا من إنشاء أكثر من 500 ألف مؤسسة جديدة في كل
المجالات مع استحداث ما يقارب 1.200.000 منصب شغل دائم .
وأقرّ الوزير الأوّل بوجود نقائص في ق بمناخ الأعمال، الذي لاحظ ضرورة قطع أشواط إضافية لتأهيله بما يسمح
Ù‘
ما يتعل
بعصرنته المطلوبة، حيث تعكف مع البنك العالمي وصندوق النقد الدولي على تنفيذ برامج إصلاحية واعدة، مبرزا أنّ
التقلبات الجارية على الساحة الاقتصادية العالمية تفرض على بلداننا التكيف مع التطورات التكنولوجية والمالية
قصد رفع تحديات العولمة بمتطلباتها التنافسية الشديدة .
وقال الوزير الأوّل إنّ الجزائر تعتزم الاستفادة من حقها المشروع من إيجابيات الاقتصاد الرقمي وهي تبذل المجهودات
التي يفرضها الحاضر والمستقبل في هذا المجال، حيث تبذل جهدا معتبرا في تعليم الإعلام الآلي في المدرسة الذي
يستفيد منه حاليا حولي 90 % من تلاميذ الطورين المتوسط والثانوي، في حين يتم تكوين 20.000 مهندس وتقني في
الإعلام الآلي سنويا. كما تواصل تطوير شبكتها من الألياف البصرية التي تفوق 120.000 كيلومتر عبر كل أنحاء ال وطن.
وأبرز أويحيى المجهودات التي تبذلها الجزائر من أجل الانتقال إلى المجتمع المعلوماتي في المجال المصرفي والتجاري، وبصفة
عامة في كل ما يتعلق بمحيط الأعمال، مشيرا إلى البرنامج الوطني لرقمنة الخدمة العمومية الذي قطع أشواطا هامة
في عدة قطاعات، على غرار قطاع العدالة والإدارة المحلية والتربية الوطنية، الذي سيتم استكماله قبل نهاية هذه
العشرية كأقص ى أجل، كما انطلقت في تحيين النصوص القانونية والتنظيمية المتعلقة بهذا المجال .
13
بنوك/مالية/تأمينات
انتهت من إعداد 50 نصا تنظيميا لقانونها التوجيهي
الجمارك تشدد الخناق على مهربي العملة والسلاح والمواد الخطيرة )الشروق أونلاين(
تسهيلات لوكلاء العبور وإعادة تصنيف المخالفات حسب خطورتها
فرغت المديرية العامة للجمارك من صياغة، 50 نصا تطبيقيا من بينها 40 نصا في مراحله النهائية في إطار التحضير
للنصوص التنظيمية، للقانون الجديد للجمارك وستكون جاهزة شهر جوان المقبل .
وركزت النصوص الجديدة على تشديد الخناق على التهريب بجميع أنواعه سواء تعلق الأمر بالسلاح أو العملة الصعبة
أو المواد الخطيرة وكذا بالنسبة لتبييض الأموال والاستيراد والتصدير غير المشروعين وكل تجارة تمس بالأمن العمومي
مثل المواد النووية والمشعة والمتفجرات، إلى جانب تسهيلات خاصة بوكلاء العبور والتصريحات الجمركية . وفي التفاصيل، كشفت مصادر مسؤولة بالمديرية العامة للجمارك، الإثنين، Ù„”الشروق”ØŒ أن النصوص التطبيقية
الخاصة بالقانون الجديد للجمارك المعدل والمتمم للقانون 79 - 07 المؤرخ سنة 1979 والمعدل سنة 1998 والتي يبلغ
عددها 50 نصا تطبيقيا، تقريبا 40 منها أصبحت في مراحلها النهائية، و 4 نصوص هي قيد التنفيذ، فيما تمت إحالة 4
نصوص أخرى الى الأمانة العامة للحكومة، وستدخل جميعها أي النصوص قبل نهاية السداس ي الأول من السنة الجارية . كما ركزت النصوص على تحديد الفئات والجهات التي يحق لها الاطلاع، على التصريحات الجمركية، خاصة البنوك
والمؤسسات المالية مع توسيع مجال تدخل إدارة الجمارك إلى جميع الأشخاص المؤهلين بالتصريح لديها إلى جانب
الوكلاء لدى الجمارك، كما يتم في مجال احضار ووضع البضائع لدى الجمارك تدعيم الأحكام المتعلقة بالرقابة ومكافحة
الغش من خلال وضع آلية للمتابعة في مجال النقل البحري عبر الإلزام بتحديد هوية المرسل إليهم، وإدراج التصريح
الموجز عن الطريق الالكتروني إضافة إلى تحديد المسؤولية بين مستغل المستودع المؤقت والناقل، خاصة في حالة سرقة
أو ضياع البضائع .
أما في مجال الإيداع الجمركي، فإن النصوص التطبيقية حددت حالات الإيداع للبضائع من خلال تسهيل العملية
بإدخال نظام الإعلام الآلي في مجال تسيير الإيداع إلى جانب التكفل بحالات البضائع رهن الإيداع الخاصة بالمسافرين،
وفي حالة إتلاف البضائع تعمل الجهات الوصية على تكريس قاعدة قانونية لإجراء إتلاف البضائع والتكفل بتكاليف
هذه العملية مع التأكيد على أن الترخيص بالإتلاف يمنح من طرف القاض ي على شكل أمر قضائي وتحديد إجراءات
تنفيذ هذا الأمر .
وفي الشق المتعلق بالمسافرين، يلزم النص التطبيقي الخاص بهذه الفئة بضرو رة التصريح بوسائل الدفع المحررة بالعملة
الأجنبية مقابل منح إدارة الجمارك إمكانية إجراء رقابة انتقائية للمسافرين باستغلال قواعد البيانات . وفي سياق تحسين أداء أعوان الجمارك، تم إعادة إدراج مفهوم “التواطؤ” في النص التطبيقي الخاص بالمخالفات
الجمركية وإعادة تصنيف بعض المخالفات حسب درجة خطورتها وتسقيف مبالغ بعض الغرامات .
14
تعاون وشراكة
مها رسالة صداقة وتقدير من رئيس الجمهورية
Ù‘
مساهل سل
رئيسة كرواتيا: الجزائر فاعل أساس ي في استقرار المتوسط والشرق الأوسط )المساء(
م وزير الشؤون الخارجية السيد عبد القادر مساهل، أمس،
Ù‘
سل رسالة صداقة وتقدير من رئيس الجمهورية السيد عبد
العزيز بوتفليقة، إلى نظيرته الكرواتية كوليندا غرابار كيتاروفيش، التي أكدت أن بلادها تعتبر الجزائر فاعلا أساسيا في
استقرار المنطقة المتوسطية و الشرق الأوسط، وحليفا هاما في مواجهة التحديات المشتركة كالإرهاب والهجرة غير
الشرعية .
وفق بيان لوزارة الشؤون الخارجية تلقت "المساء" نسخة منه، أشادت رئيسة كرواتيا أيضا بنوعية العلاقات التي تربط
بلدها بالجزائر، معربة عن إرادتها في تقويتها في إطار التشاور القائم و التعاون الاقتصادي المكثف و المتنوع .
من جهته أشار مساهل، إلى أن زيارته تندرج في إطار الإرادة لإعطاء ديناميكة جديدة للعلاقات الثنائية، تكون بمستوى
الإمكانيات التي يتوفر عليها البلدان. كما سمح اللقاء بالتطرق إلى المسائل ذات الاهتمام المشترك، لاسيما تلك التي تواجه
المجموعة الدولية مثل تفش ي بؤر التوتر، الإرهاب، الجريمة المنظمة والهجرة .
كما شكل ترقية قيم المصالحة والحوار و"العيش معا"، محور محادثات الجانبين، إذ كانت المناسبة للرئيسة الكرواتية
لتأكيد تقاسم بلدها هذه القيم، معلنة عن استعدادها للعمل على ترقيتها على المستوى الدولي. كما كلفت بالمناسبة
السيد مساهل بنقل مشاعر الصداقة والتقدير للشعب الجزائري الصديق .
وفي لقائه برئيس البرلمان الكرواتي جوردان جاندروكوفيتش، تركزت محادثات رئيس الدبلوماسية الجزائرية مع المسؤول
الكرواتي، على تعزيز العلاقات الثنائية مع التأكيد على التعاون البرلماني، إذ أبرزا في هذا السياق على أهمية تقوية
الروابط بين البلدين وقدما في هذا الصدد مثالا عن مبادلات الجانبين على مستوى مجموعة الصداقة التي أنشئت
سنة 2015 والتي تعد وسيلة لتقوية هذه الروابط وعلاقات الصداقة بين شعبي البلدين .
كما ركز الجانبان على تطوير التعاون الاقتصادي بين البلدين لاسيما من خلال إنشاء منتدى رجال الإعمال الذي يجمع
رجال الأعمال .
وتناول الطرفان القضايا الجهوية والدولية ذات الاهتمام المشترك مثل حالات الأزمات والنزاعات، الهجرة، محاربة
الإرهاب والجريمة المنظمة، محاربة التطرف، علاوة على المسائل المرتبطة بموضوع "العيش معا ".
وزير الشؤون الخارجية السيد عبد القادر مساهل، استقبل أيضا بزغرب من قبل الوزير الأول الكرواتي اندريج
بلينكوفيتش، حيث تركزت المحادثات على العلاقات الثنائية وآفاق تطويرها خاصة في المجال الاقتصادي .
بهذه المناسبة سجل الجانبان تمسكهما بتقوية التعاون الجزائري الكرواتي من خلال توجيهه نحو مجالات ذات منفعة
لكلا البلدين مثل الطاقة، السياحة، الفلاحة والصناعة. كما تطرقا إلى إنشاء منتدى الأعمال لمرافقة رجال أعمال
البلدين، بغرض تنويع المبادلات الاقتصادية بين الجانبين .
كما سمح اللقاء بتناول القضايا الجهوية والدولية، لاسيما استئصال ومحاربة الإرهاب، الجريمة المنظمة والهجرة غير
الشرعية، علاوة على ترقية قيم المصالحة و "العيش معا" على ضوء مبادرة الجزائر على مستوى الجمعية العامة لمنظمة
الأمم المتحدة التي سمحت بتبني لائحة تجعل يوم 16 ماي من كل سنة "يوما عالميا للعيش معا في سلام". رئيس
الدبلوماسية الجزائرية تحادث أيضا بزغرب مع نظيرته الكرواتية السيدة ماريجا بتشينوفيتش بوريتش، نائبة الوزير
15
الأول وزيرة الشؤون الخارجية، حيث كان اللقاء مناسبة لتقييم العلاقات الثنائية، وأكدا في هذا السياق إرادتهما على
تعزيز التعاون الثنائي وتنويعه أكثر .
في هذا الصدد تبادل الجانبان وجهات النّظر حول الفرص التي يتوفر عليها البلدان في مختلف المجالات لاسيما في
الفلاحة والسياحة والطاقة، مع تأكيد التزامهما بمرافقة أوساط رجال أعمال كلا البلدين من أجل تكثيف المبادلات
الاقتصادية .
واغتنم رئيس الدبلوماسية الجزائرية المناسبة لعرض الخطوط العريضة للنموذج الاقتصادي الجزائري الجديد أمام
نظيرته الكرواتية، مبرزا الخصوصيات التي يتميز بها مثل انفتاحه أمام الاستثمارات العمومية والخاصة بما فيها الوطنية
والأجنبية وذلك على الرغم من الأزمة الاقتصادية على المستوى الدولي .
كما سمح اللقاء للجانبين بالتطرق إلى القضايا الجهوية والدولية ذات الاهتمام المشترك ،حيث تبادل الطرفان تحاليلهما
الخاصة حول الأزمات والنزاعات الراهنة، لاسيما بخصوص مالي، الساحل، ليبيا، سوريا والصحراء الغربية، فضلا عن
تطور الأوضاع في أوروبا الوسطى .
وشكلت القضايا المرتبطة بمحاربة الإرهاب والهجرة ضمن محور المحادثات، حيث عرض مساهل، في هذا الصدد تجربة
الجزائر، مذكرا بتمسك بلادنا بقيم المصالحة والحوار على ضوء المبادرة التي تقدمت بها على مستوى الأمم المتحدة
والتي أفضت إلى إصدار لائحة لجعل يوم 16 ماي من كل سنة يوما عالميا للعيش معا في سلام .
من جهة أخرى وقع الوزير مساهل مع وزيرة الثقافة الكرواتية نينا اوبلجن كورزينك على اتفاق للتعاون في المجال
الثقافي .
أويحيى يستقبل المدير العام لصندوق النقد العربي )واج(
استقبل الوزير الأول، أحمد أويحيى، اليوم الاثنين بالجزائر العاصمة، المدير العام

Revue de Presse 27 mars 2018 Publié le 27/03/2018 à 10:53

Revue de presse
Mobile: 0770 88 90 80
Lotissement Sylvain Fourastier N°08 El Mouradia, Alger
Mobile: 0770 88 90 80 / 0556 48 67 56
communication@fce.dz
www.fce.dz.
Mardi 27 mars 2018
2
SOMMAIRE
A la une .................................................................................................................................................................. 3
ï‚· Ouyahia: la prise en charge de la jeunesse est un "investissement précieux" pour l’Algérie (APS) ........................................................................................................... 3
ï‚· La construction d’une économie du savoir passe par une implication de la jeunesse (APS) ........................................................................................................................... 5
ï‚· Al-Naft: des travaux pour confirmer trois nouvelles découvertes en début 2018 (APS) ........................................................................................................................... 6
ï‚· La nouvelle stratégie nationale pour l'environnement et les énergies renouvelables dévoilée mercredi (APS) ............................................................................................. 7
ï‚· Intelligence artificielle: l’Algérie appelée à se préparer aux métiers d’avenir (APS) 9
ï‚· entretien : Krimo Salem, entrepreneur à la Silicone Valley : «En Algérie l’environnement n’est pas très facile, mais il n’est pas indépassable» (Reporters) .. 10
ï‚· Projet de loi relative aux conditions d’exercice des activités commerciales : améliorer le climat des affaires (El Moudjahid) ....................................................... 11
ï‚· A l’Africa CEO forum, ce sont les chefs d’Etat qui chuchotent à l’oreille du privé (Maghreb Emergent) ................................................................................................. 13
ï‚· Consultations pour l’élaboration de la stratégie nationale d’exportation : Entre manque d’implication et obstacles institutionnels (Reporters) ................................. 15
ï‚· NAPEC 2018: l’Algérie, une destination d’investissements importants dans le domaine minier (APS) .............................................................................................. 16
ï‚· Le Fonds monétaire arabe salue les dispositifs algériens de création d’emploi (APS) ................................................................................................................................... 18
ï‚· MENA: la réussite des start-up exige la stabilité des lois régissant l'investissement (APS) ......................................................................................................................... 18
Banque/bourse/Assurance .................................................................................................................................. 20
ï‚· Légère hausse du chiffre d’affaires du secteur des assurances en 2017 (APS) ........ 20
Commerce ............................................................................................................................................................ 21
ï‚· La Fédération nationale des distributeurs de lait exige la préservation de ses acquis (APS) ......................................................................................................................... 21
Coopération ......................................................................................................................................................... 23
ï‚· Algérie-Autriche: examin des moyens de renforcement de la coopération entre les deux pays (APS) ....................................................................................................... 23
ï‚· Commission africaine de l’énergie : l’appui de l’Algérie salué (El Moudjahid) ...... 24
Veille ..................................................................................................................................................................... 24
ï‚· Sommet international « Smart city-2018 » : Plus de 4.000 participants à Alger en juin (El Moudjahid) ................................................................................................... 24
ï‚· Signature de conventions avec six pays arabes pour promouvoir les JM 2021 d’Oran (APS) ......................................................................................................................... 25
ï‚· MENA: l'innovation numérique pour impulser la création d'emplois en faveur des jeunes (APS) ............................................................................................................. 26
3
A la une
Ouyahia: la prise en charge de la jeunesse est un "investissement précieux" pour l’Algérie (APS)
Le Premier ministre, Ahmed Ouyahia, a affirmé lundi à Alger que la prise en charge de la jeunesse constituait un "défi contemporain majeur" mais aussi un "investissement précieux" pour l‘Algérie de demain.
Dans son allocution prononcée à l‘ouverture de la conférence régionale sur la contribution de l'économie numérique dans la croissance des pays d’Afrique du nord et du Moyen-Orient (MENA), organisée par le ministère des Finances avec la collaboration de la Banque mondiale et du Fonds monétaire arabe, M. Ouyahia a indiqué que l‘Algérie s’énorgueillait que onze (11) millions de ses enfants, soit plus du quart de la population, se rendent chaque matin à ‘école, à ‘université ou aux centres de formation professionnelle.
Cette politique d’éducation et de formation, quasi exclusivement publique, absorbe annuellement l‘équivalent de plus de 10 milliards de dollars du budget de l‘Etat, a-t-il précisé.
Relevant que la jeunesse a d’autres besoins dont l‘emploi, le Premier ministre a soutenu que dans ce domaine, l‘Algérie a réduit le taux de chômage qui est passé de 30% en 2000 à moins de 12% actuellement, et ce, grâce à une relance économique diversifiée et à des programmes d’encouragement à l‘emploi, notamment en direction des jeunes.
Parmi ces programmes, il a cité le soutien aux micro-entreprises qui, depuis 2010, a déjà permis à des jeunes de lancer plus de 500.000 nouvelles entreprises dans tous les domaines et de créer ainsi près de 1,2 million d’emplois durables.
Par ailleurs, le Premier ministre a fait valoir que l‘Algérie tendait à tirer sa part légitime des bienfaits de ‘économie numérique et elle y consacre les efforts qu’exigent le présent et l‘avenir.
Dans ce sens, il a rappelé que l‘Algérie avait investi un "effort massif" dans l‘enseignement de l‘information à ‘école, qui bénéficie déjà à près de 90% des élèves des cycles moyen et secondaire alors que 20.000 ingénieurs et techniciens en informatique sont annuellement formés.
L‘Algérie, a-t-il ajouté, ne cesse de développer son réseau national de fibre optique qui dépasse déjà les 120.000 kilomètres et s'attelle à un programme national de numérisation du service public.
4
Ce programme, qui a déjà franchi des étapes importantes dans plusieurs secteurs à l‘image de ceux de la justice, de l‘administration locale ou de l‘éducation nationale, sera parachevé au plus tard à la fin de l‘actuelle décennie, a-t-il avancé.
L‘économie du savoir au centre de la bataille pour le développement
De surcroît, a noté le Premier ministre devant les participants à cette conférence régionale, les mutations vers la société de l'information ont également été engagées par l‘Algérie dans le domaine bancaire, commercial et, d’une manière générale, dans tout ce qui concerne l‘environnement des affaires, sans oublier la mise à jour du cadre législatif et réglementaire relatif à ces activités.
Il a toutefois affirmé que dans le domaine économique et financier, l‘Algérie "a encore beaucoup de progrès à accomplir pour mettre à niveau et moderniser son environnement des affaires".
"C’est d’ailleurs dans ce contexte que nous conduisons des programmes de réforme en collaboration avec la Banque mondiale et le Fonds monétaire international", a-t-il souligné.
Concernant la tenue de cette conférence, M. Ouyahia a avancé que l‘Algérie abrite cet événement avec un grand intérêt pour au moins quatre raisons.
Il s'agit de "l‘excellence de la coopération qu’elle entretient avec la Banque mondiale et le Fonds monétaire arabe", a-t-il expliqué, en ajoutant que le gouvernement algérien entend consolider davantage ces relations.
La seconde raison réside, a-t-il dit, dans l‘opportunité que la conférence d’Alger offre aux experts et compétences des pays participants de pouvoir cultiver leurs liens et leurs échanges, ce qui ne manquera pas d’avoir un impact positif sur les chantiers économiques arabes communs.
La troisième raison découle, quant à elle, des bouleversements en cours sur la scène économique mondiale, qui imposent aux pays du MENA de s’adapter aux évolutions technologiques et financières pour relever les défis de la globalisation mondiale avec ses exigences de haute compétitivité.
Quant à la quatrième raison, il s'agit de l‘importance des questions de la jeunesse, de la technologie et de la finance que cette conférence place au centre de ses débats autour d’une nouvelle économie pour le MENA, a-t-il soutenu.
Par ailleurs, le Premier ministre a tenu à donner un aperçu sur la manière avec laquelle l‘Algérie oeuvre à répondre à ces différents défis, faisant savoir que sous la conduite du Président Abdelaziz Bouteflika, l'Algérie "mène une véritable entreprise à l‘issue d’une douloureuse tragédie nationale avec ses terribles conséquences en pertes en vies humaines, en destruction de patrimoine économique, ainsi qu’en retard dans le développement".
Il a, en outre, indiqué que dans la paix et la réconciliation nationale restaurées, l‘Algérie a déjà grandement résorbé ses déficits en matière de
5
développement humain et infrastructurels grâce à la mobilisation d’importantes ressources financières publiques.
"Mais nos défis en Algérie restent importants, notamment pour répondre aux besoins d’une population qui totalise 40 millions, dont plus de 60% sont des jeunes", a-t-il précisé.
La construction d’une économie du savoir passe par une implication de la jeunesse (APS)
De hauts responsables d'institutions financières mondiales ont affirmé lundi à Alger que la construction d’une économie basée sur le savoir et la technologie passait par une implication de la jeunesse.
Intervenant via une vidéo projetée à l'occasion de la conférence régionale sur la contribution de l’économie numérique dans la croissance des pays d’Afrique du nord et du Moyen-Orient (MENA), organisée lundi et mardi à Alger par le ministère des Finances avec la collaboration de la Banque mondiale (BM) et du Fonds monétaire arabe (FMA), le président de la BM, Jim Yong Kim, a estimé que les politiques de l’emploi des pays de la région MENA doivent accorder la priorité aux jeunes porteurs de projets technologiques et innovants.
Selon lui, ces politiques sont confrontées au défi de procurer du travail à plus de 10 millions de jeunes établis dans cette région au cours des toute prochaines années, appelant à une meilleur exploitation d’internet et des nouvelles technologies de l’information et de la communication (TIC) pour pouvoir en faire des "leviers de croissance".
Présent à cette conférence, le vice-président de la BM pour la région MENA, Hafez Ghanem, a indiqué, pour sa part, qu’à l’inverse de leurs pairs dans les pays développés où la quête d’un emploi est plus aisée, les jeunes universitaires des pays de la MENA sont réduits, pour la majorité, au chômage ou à exercer des fonctions précaires et mal rémunérées.
Pour palier à cette anomalie, il a considéré que l’encouragement des jeunes pour la création d’entreprises de petite taille, communément appelées start-up, dans des secteurs liés aux TIC et aux services, permettait, à la fois, de créer de la croissance et de l’emploi.
Toutefois, a-t-il relevé, cela exige la mise en place d’infrastructures susceptibles de fournir l'internet à haut débit et à des coûts réduits, ainsi que des investissements dans l’éducation en fournissant des contenus permettant aux jeunes de maîtriser les TIC à même d’en faire un métier.
Pour lui, dans les pays du MENA, il est nécessaire d’orienter les formations universitaires et autres vers les technologies, les mathématiques et les sciences afin de mettre les jeunes en posture de réussite dans le monde du numérique.
De son côté, le Directeur général du FMA, Abdulrahman A. Al Hamidy, a tenu, d’abord, à saluer les efforts engagés par l’Algérie pour la création d’emplois au profit des jeunes.
6
Sur ce point, il a affirmé que des dispositifs comme l’Agence nationale de soutien à l’emploi des jeunes (ANSEJ) et l’Agence nationale de l’emploi (ANEM) sont des modèles à prendre en exemple.
D'ailleurs, il a avancé que la tenue d'une telle conférence régionale à Alger renseigne sur l’importance accordée par l'Algérie à ce domaine lequel constitue un moteur de croissance.
Revenant sur le développement d’une économie du savoir, il a souligné l’importance de mettre en place un cadre juridique et des procédures favorables au développement d’activités liées à la e-monétique, au e-commerce et à la e-gouvernance.
Dans ce contexte, il a rappelé que le FMA avait mis en place un groupe pour encourager l’utilisation de la monétique dans la région MENA et institué une Journée arabe de la e-monétique coïncidant avec le 27 avril de chaque année.
Pour sa part, le ministre des Finances, Abderrahmane Raouya, a indiqué que cette rencontre permettrait de discuter et d’échanger sur les perspectives de développement des économies de la région MENA sur fond de digitalisation et numérisation, permettant la création de millions d’emplois à l’avenir.
Le ministre a affiché sa conviction quant à la réussite des travaux de cette conférence grâce non seulement à l’envergure des experts et intervenants qui y prennent part mais aussi à la qualité des thématiques traitées.
Al-Naft: des travaux pour confirmer trois nouvelles découvertes en début 2018 (APS)
Des travaux sont en cours pour la confirmation de trois nouvelles découvertes, réalisées en début de 2018 aux bassins sud d’Algérie, a déclaré le président du comité directeur de l’agence nationale de valorisation des ressources en hydrocarbures "Al-Naft", Arezki Hocini.
"Nous avons probablement réalisé deux ou trois nouvelles découvertes, dont nous avons lancé des travaux pour les confirmer", a souligné le Pdg d’Al-Naft, dans une déclaration à l’APS en marge des travaux de la deuxième journée de la 8ème édition de la conférence-exposition sur l’industrie pétrolière et gazière dans la région nord africaine (NAPEC 2018).
Il s’agit des premiers signes de nouvelles découvertes dans des bassins au Sud algérien, en conséquence des travaux d’exploration qui s’effectuent dans différentes régions sahariennes, caractérisées par de forts potentiels en hydrocarbures, a-t-il relevé, ajoutant que des études sont en cours pour confirmer ces découvertes.
Dans ce sens, M. Hocini a exprimé la volonté de Algérie d’intensifier la couverture et l’exploration du domaine minier qui reste, selon lui, très
7
vaste et prometteur, tout en plaidant pour l’accroissement des activités de recherches et d'exploration du domaine en question.
Pour lui, l’importance du domaine minier algérien a besoin davantage de moyens et d’outils pour une meilleure exploration, notamment en matière d’études sismiques.
Pour l’exploration au Nord du pays, le même responsable a assuré que les travaux de recherches se poursuivent au niveau des forages réalisés à Boughezoul (Médéa) et Rahouia (Tiaret), dont le potentiel en gaz et en oïl "est important".
Dans le même sillage, le responsable d’Al-Naft a relevé la complexité géologique de l’exploration au Nord du pays et aux Hauts plateaux, nécessitant une technicité différente et autres méthodes de forages, d’exploration et d’analyses.
Des actions prometteuses sont en perspective pour l’agence Al-Naft en 2018, à l’instar des négociations en cours pour des contrats d’investissement et d’exploration. Al-Naft avait dégagé un nombre d’investissements pour un programme de 2 milliards de dollars en 2017 et compte augmenter son volume d’investissement en 2018.
Le même responsable avait déclaré dimanche à Oran, lors de la cérémonie d’ouverture de (NAPEC 2018) par le ministre de l’Energie, Mustapha Guitouni, que son institution a réalisé avec la compagnie nationale pétrolière Sonatrach, trente trois (33) découvertes en pétrole et en gaz, durant l’année écoulée.
La nouvelle stratégie nationale pour l'environnement et les énergies renouvelables dévoilée mercredi (APS)
La ministre de l'Environnement et des énergies renouvelables, Fatima Zahra Zerouati, a annoncé, lundi à Alger, que la nouvelle stratégie nationale pour l'environnement et les énergies renouvelables sera dévoilée mercredi prochain.
S'exprimant lors d'une conférence de presse animée en marge de l'ouverture de la 1ère édition du Salon international de l'environnement et des énergies renouvelables (26-28 mars), Mme. Zerouati a affirmé que cette stratégie, qui sera dévoilée au dernier jour de la manifestation, s'était basée sur un travail de terrain visant à recenser les besoins du pays dans ce domaine à travers un questionnaire destiné à l'ensemble des walis de la République.
8
La stratégie vient également couronner les efforts déployés par des compétences algériennes qui ont accompli des études approfondies dans les différents domaines liés aux énergies renouvelables et au recyclage des déchets en particulier, a souligné la ministre.
Cette nouvelle stratégie vise, selon les explications de la ministre, a renforcer les investissements dans ce domaine en recourant aux études nationales et à la main d'oeuvre locale tout en veillant à relever le taux d'intégration nationale des produits utilisés.
Les différents programmes exécutés dans le cadre de cette nouvelle stratégie auront des retombées positifs sur le plan social en termes de raccordement des zones enclavées aux énergies renouvelables et d'amélioration du cadre de vie en milieu rural, ainsi que sur le plan économique à travers la participation à la diversification de l'économie nationale, la création d'un tissus dense de PME, la découverte de nouvelles ressources et le recyclage des déchets, a expliqué Mme. Zerouati.
Elle permettra également à l'Algérie de remplir ses engagements internationaux et en fera un pays pionnier en la matière au vu des importantes ressources naturelles dont il dispose.
Mme. Zerouati a mis l'accent, par ailleurs, sur l'importance de renforcer le cadre légal et réglementaire relatif aux énergies renouvelables non solaires, outre la nécessité de passer des concepts de collecte d'ordures, récupération et recyclage aux concepts de recyclage et transformation des déchets.
Outre Fatima-Zahra Zerouati, la cérémonie d'ouverture a été marquée par la participation des ministres de l'Energie, Mustapha Guitouni, des Ressources en eau, Hocine Necib, des Travaux publics, Abdelghani Zaalane, du Travail et de l'Emploi et de la sécurité sociale, Mourad Zemali, de la Solidarité nationale, de la Famille et de la Condition de la femme, Ghania Eddalia, ainsi que du Wali d'Alger, Abdelkader Zoukh et de l'ambassadeur d'Allemagne à Alger, Michael Zenner, dont le pays est l'invité d'honneur de cet évènement.
Lors de sa visite aux différents pavillons du Salon, le ministre de l'Energie a mis l'accent sur la nécessité de produire localement les matières premières utilisées dans la production de l'énergie solaire.
Annonçant que l'Algérie compte lancer 120 mégawatts, un chiffre qui illustre les capacités de production locale des trois industriels nationaux, M. Guitouni a mis en avant la possibilité de lancer d'autres appels d'offres si ces opérateurs réussissent à fabriquer localement les composantes au lieu de se contenter de l'activité d'assemblage.
Près de 100 exposants nationaux et étrangers relevant des deux secteurs ont pris part au salon, dans le but de présenter les différentes technologies utilisées dans les domaines de l'énergie renouvelable, le recyclage et la valorisation de déchets.
En marge de cette manifestation, des experts algériens et étrangers animeront des conférences sur nombre de problématiques relatives au secteur.
9
Intelligence artificielle: l’Algérie appelée à se préparer aux métiers d’avenir (APS)
L’Algérie est appelée à se préparer aux métiers d’avenir liés à l’intelligence artificielle, a plaidé lundi à Alger, la chercheure Habiba Drias, qualifiant celle-ci d’exigence pour le développement socio-économique du pays.
"L’Algérie devrait se préparer, dès aujourd’hui, aux métiers d’avenir liés à l’intelligence artificielle, car c’est une exigence pour le développement économique et sociétal du pays et un investissement d’avenir", a soutenu la Directrice du Laboratoire de recherche en intelligence artificielle à l’Université des Sciences et de la Technologie, Houari Boumédiène (USTHB).
L’intelligence artificielle est définie comme étant l'ensemble des théories et de techniques mises en oeuvre en vue de réaliser des machines capables de simuler l'intelligence. Elle correspond donc à un ensemble de concepts et de technologies plus qu'à une discipline autonome constituée.
Intervenant lors d’une conférence-débat organisée à l’Institut national d’Etudes de stratégie globale (INESG), sur le thème "L’intelligence artificielle : applications et enjeux technologiques, sociétaux et stratégiques", le Professeur Drias a défini cette notion comme étant un défi et une innovation aux limites de l’informatique classique.
"Nous devons anticiper l’innovation et la maitrise de l’intelligence artificielle, notamment ses enjeux, a ajouté la chercheure, mettant en garde contre le risque d’importer cette évolution, considérant qu’il convient plutôt de la développer pour la société algérienne.
Assurant que cela est à "notre portée", elle a convié les pouvoirs publics à envisager, dans cette perspective, la création d’écoles, d’universités et de centres de recherche versés dans cette spécialité d’avenir. De même qu’à identifier et à créer des services innovants pour une croissance à grande échelle.
Elle a déploré, à ce sujet, que, dans notre pays, seuls 2 ou 3 universités enseignent l’intelligence artificielle, mais pas dans sa complexité.
Le Pr Drias a, en outre, encouragé la création de startups en intelligence artificielle, faisant savoir, qu’entre 2012 et 2017, 1500 entreprises de ce type ont vu le jour à travers le monde, assurant que pour l’Algérie, le terrain est vierge dans ce domaine.
Précisant que l’intelligence artificielle combine l’informatique, les mathématiques et les sciences sociales, l’hôte de l’INESG a fait valoir ses nombreux avantages dans de larges axes d’activités et de secteurs. Ainsi, "pour les nouvelles technologies de la communication, elle permet aux opérateurs de la téléphonie mobile de localiser leurs clients grâce aux mobiles de ces derniers", a-t-elle argumenté, alors que pour le secteur de la santé, elle est utilisée dans la télémédecine et que dans les mathématiques, elle sert à optimiser les fonctions numériques.
"L’intelligence artificielle impacte aussi positivement les secteurs de l’industrie, du commerce, des banques et finances, de l’urbanisme (ville intelligente), etc", a-t-elle encore détaillé, relevant qu’actuellement cette
10
notion connait un tournant dans la mesure où elle a surpassé l’homme dans ses capacités cognitives, citant, à ce propos, les performances supérieures du robot face aux jeux d’échecs et de Go.
entretien : Krimo Salem, entrepreneur à la Silicone Valley : «En Algérie l’environnement n’est pas très facile, mais il n’est pas indépassable» (Reporters)
Krimo Salem est le fondateur d’If & Then, Inc., une société privée en Californie qui développe des services de gestion ayant trait à la troisième dimension de l’entreprise : l’efficience et « l’éco-intelligence ». Il a été cofondateur et conseiller de plusieurs entreprises de Silicon Valley, dont notamment Traveling PC, Webex et PostX (vendues à Cisco), Jareva (vendu à Veritas).
Il a également été Directeur des systèmes d’information d’Intellisync (rachetée par Nokia en 2002) dans laquelle il a joué un rôle prépondérant pour la vente de la société. Krimo a occupé des postes clé dans le management des sociétés Adobe Systems Inc et Oracle Corporation à leur début.
Reporters : Comment les technologies numériques peuvent-elles être un vecteur de développement pour un pays comme l’Algérie ? Krimo Salem : Je préfère le mot technologie de la connaissance. Pour que les Algériens puissent en profiter, il faut d’ores et déjà se mettre au diapason. Il faut commencer à étudier les technologies des connaissances comme l’intelligence artificielle, l’apprentissage machine, les algorithmes ; ces dernier sont l’acteur principal. Les Algériens ont des aptitudes en mathématiques, il ne faut pas se borner à apprendre le passé, il faut aller vers l’avenir. Pour créer un effet positif et lancer des start-up innovantes et des emplois de qualité, il faut se mettre dans les nouvelles technologies, les technologies des connaissances. Je crois qu’il faudrait cultiver l’intelligence, et les Algériens en sont capables.
L’Algérie qui connaît quand même des retards en matière de pénétration Internet et du paiement électronique, ne croyez-vous pas que c’est un frein au développement ?
C’est un frein virtuel. C’est vrai, qu’en Algérie l’environnement n’est pas très facile, mais il n’est pas indépassable, surtout si on agit localement en pensant globalement. C’est-à-dire si demain il y a des solutions algériennes qui peuvent résoudre un problème d’une compagnie américaine ou française, ils vont avoir une grande valeur. Mon conseil aux
11
jeunes, lorsque vous voulez vous lancer dans une start-up innovante, il faut faire de la concurrence au niveau global et international. La règle numéro un, c’est l’excellence. Il faut faire des produits qui ont une place à l’international. Et pour ça, il faut une formation continue. Aujourd’hui, tout est possible et à disposition. On peut se former via des vidéos, Standford University donne des cours gratuits sur le Net, Harvard aussi. Bien sûr, il faut apprendre l’anglais, c’est un passage obligé si l’on veut avoir droit au chapitre. Aujourd’hui, on peut s’autoformer, il ne faut plus attendre l’école ou l’université qui, souvent, sont en décalage avec les dernières avancées. Personnellement, je fais mes propres recherches en individuel. Autant de possibilité pour les jeunes, il suffit de s’y engouffrer.
Aujourd’hui, faudrait-il chercher les diplômes ou cumuler de la connaissance ? Aux Etats-Unis, l’intervieweur d’une compagnie de recrutement vous demandera ce que vous savez faire, alors que dans d’autres pays d’Europe, il vous dira quels diplômes vous avez ? C’est ça, la différence et elle est de taille en termes de développement. Il ne faut pas se concentrer sur le diplôme, il faut se concentrer sur le savoir-faire, le know-how, c’est ça le plus important.
Projet de loi relative aux conditions d’exercice des activités commerciales : améliorer le climat des affaires (El Moudjahid)
L’Assemblée populaire nationale a abrité, hier, une séance plénière présidée par M. Saïd Bouhadja, consacrée à la présentation et au débat du projet de loi relative aux conditions d'exercice des activités commerciales.
Lors de la présentation de l’avant-projet de loi, le ministre du Commerce, M. Mohamed Benmeradi, a souligné que ce projet de loi qui vient modifier et compléter certaines dispositions de la loi 04-08 relative aux conditions de l'exercice des activités commerciales, vise notamment «l'amélioration du climat des affaires». Il est question également de l'assouplissement des procédures administratives en matière de création d'entreprises et la mise en place de nouvelles dispositions instituant un ancrage juridique au portail électronique dédié à la création d'entreprises, soutient le ministre. Il faut savoir à propos de ce dernier point, qu’il a été mis à la charge des secteurs concernés, l’adaptation du cadre juridique devant encadrer le portail électronique dédié à la création d’entreprises en prévision de son déploiement, y compris l’utilisation d’un «formulaire unifié de création d’entreprises», lequel formulaire sera partagé par les administrations du registre du commerce, des impôts et de la sécurité sociale et par les notaires. Le centre national du registre du commerce est chargé d’héberger ce portail électronique.
En ce qui concerne l’aspect technique de portail électronique, le secteur de la Poste, des Télécommunications, des Technologies et du Numérique, en relation avec les départements ministériels concernés, a été chargé d’accélérer sa mise en ligne et de suivre la réalisation des procédures liées
12
à la signature et à la certification électronique. Il est à noter aussi que le recours à la loi pour instituer cette plateforme électronique dédiée à la création d’entreprises a été qualifiée d’«impératif», et ce, du fait qu’elle devrait fédérer les missions de chaque intervenant (notaire, impôts, CNRC et CASNOS) dans une seule interface utilisée par le créateur d’entreprise. Ce portail permettra aux personnes désirant créer des entreprises de faire l'inscription électronique à distance et d'obtenir un numéro d'identification unifié, ce qui va également contribuer à l'amélioration du climat des affaires. Obligation de permanence durant les fêtes légales : une amende allant jusqu’à 200.000 DA contre les contrevenants .
Partant du fait que l’organisation des permanences revêt un caractère de «haute importance» pour l’approvisionnement et le bien-être des citoyens ainsi que la continuité du service public, voire du maintien de l’ordre public, et en considérant le «besoin urgent de réguler ce segment de l’économie», il a été proposé de modifier l’article 41 bis dont les dispositions comportent la sanction pour le non-respect du dispositif des permanences, des congés pour le cas des arrêts techniques de maintenance ainsi que de non-reprises des activités. Ainsi, l’article 5 de ce projet de loi souligne que les dispositions de l’article 41 bis de la loi 04-08 du 14 août 2004, modifiée et complétée, sont modifiées et rédigées comme suit : « Art. 41 bis. Le non-respect de l’obligation de la permanence et des dispositions relatives aux congés et aux arrêts techniques pour maintenance, ainsi qu’aux reprises d’activités après les fêtes légales, prévues à l’article 22 ci-dessus, est puni par une amende de 30.000 DA à 200.000 DA … (le reste sans changement, NDLR)…». Il convient de signaler dans ce contexte que bien que le cas des congés et des fêtes légales et le système des permanences qui en découle ont été bien pris en charge, «la situation des arrêts technique de maintenance des unités de production n’a pas été prévue» et «continue de générer des dysfonctionnements dans la distribution de certains produits issus notamment des minoteries et des usines de production d’eaux minérales». Ainsi et eu égard à cet état de fait, l’autre amendement concerne l’article 22 qui inclut l’introduction des arrêts techniques de maintenance des unités de production et de substituer les termes de «large consommation» par «biens et services» pour un ciblage plus étendu des biens et services concernés. Il est proposé également l’insertion d’un alinéa prévoyant l’obligation de la reprise de l’activité à l’issue de chaque congé hebdomadaire, annuel et durant les fêtes légales. A ce titre, les conditions et modalités de déroulement et de gestion des permanences, des reprises d’activités après les fêtes légales seront précisés dans un arrêté du ministère du Commerce. Cet arrêté projeté comportera en fait tous les aspects pratiques liés à la gestion des permanences, notamment la fixation de certaines règles générales afférentes aux permanences (horaires d’ouverture et de fermeture des commerces, le programme de roulement, l’affichage des listes de permanence, etc.). L’arrêté prévu devrait prendre en charge, aussi, la question de prolongement du congé ainsi que la
13
fermeture des commerces après les fêtes légales, indique le projet de loi. Remarque importante à retenir, par ailleurs, les dispositions du projet de texte prévoient aussi l’amendement de l’article 25 de la loi 04-08 du 14 août 2004 relative à l’exercice des activités réglementées. Cet amendement qui s’inscrit dans le cadre du parachèvement du processus de réformes engagées en faveur de la création d’entreprises et de la mise en conformité avec les standards internationaux régissant la création d’entreprises, a pour objectif de faciliter l’accès aux activités réglementées tout en maintenant le principe de l’obligation du contrôle permanent qui sera effectué à posteriori par les secteurs concernés, précise le projet de texte. Les députés saluent le contenu de l’avant-projet de loi
A l’issue de la lecture du rapport préliminaire sur ce projet de loi, les députés ayant demandé à prendre la parole pour s’exprimer sur cette question et qui représentaient différents courants politiques, ont dans l’ensemble, salué le contenu du projet de texte et les nouvelles dispositions qu’il recèle. C’est le cas notamment pour le député Hichem Rhil du FLN et de Djlikh Bousmaha et Bendjeddou Rabah du même parti. C’est le cas aussi pour Mme Asma Merouani du RND et Mme Fatima-Zohra Maati (RND). Cette dernière, à titre d’exemple, a qualifié le portail électronique de grand acquis. Le député Slimane Chenine de l’alliance El-Adala, Nahda et El-Bina, a lui aussi salué le contenu du projet de texte faisant part au passage de nombre d’observations lui aussi. Mais dans l’ensemble, «la concrétisation de ce projet de loi aura certainement un impact positif dans le domaine de l'économie, en ce sens qu'il permet de hisser l'économie national au rang des économies développées ayant introduit dans leurs législations ces mécanismes électroniques», s’accordent à dire les nombreux intervenants.
A l’Africa CEO forum, ce sont les chefs d’Etat qui chuchotent à l’oreille du privé (Maghreb Emergent)
Etonnant échange dans la proximité à Abidjan entre les politiques et le business. Clé des nouvelles pistes du développement en Afrique.
Le président Alassane Ouattara arborait un large sourire ce matin durant son allocution d’ouverture du désormais traditionnel Africa CEO forum qui se tient à nouveau en 2018 à Abidjan après une escapade sur les bords du lac Léman (Genève) en mars 2017. La conjoncture joue plutôt pour lui. La Cote d’Ivoire fait partie des 10 économies les plus dynamiques au monde, et au delà, l’afro-optimisme après un coup de plomb dans l’aile avec le ralentissement mondial est entrain de repartir. Conséquence, le discours présidentiel vend sans limite la destination Afrique pour l’épargne mondiale.
C’est là qu’il faut investir. Les infrastructures se sont améliorées (30% du budget tous les ans en Cote d’Ivoire), les TIC ont fait un bond en avant,
14
les cadres légaux ont été mis à jour, le doing business est en progression constante. Le président Ivoirien cite le bureau d’étude Mc Kinsey : « D’ici 202 il existerait un potentiel de 5600 milliards de dollars d’opportunités d’affaires en Afrique (contre 4000 milliards aujourd’hui) dont 2100 milliards de dollars pour la consommation des ménages et 3500 milliards de dollars de dépenses « d’entreprise à entreprise » (B2B).
Cette croissance forte promise au continent noir – « en 2050 une personne sur quatre sera africaine dans un monde vieillissant » - elle doit être portée par le secteur privé. Pour le président Alassane Ouattara, « le privé est le moteur de la croissance en Afrique ».
Alassane Ouattara et le capital privé
Le discours politiques des chefs d’Etat africains présents à la séance inaugurale de l’ACF 2018 – il y’a aussi les présidents Ghanéen et Zimbabwéen, et construit autour d’un présupposé essentiel. Sans apport de capitaux privés, l’Etat ne peut pas assurer seul le développement. Le président Ivoirien a multiplié les interpellations directs aux investisseurs : « regardez, nous faisons des efforts dans la construction des institutions vous pouvez nous faire confiance », « les progrès dans le Doing Business sont appréciables mais restent insuffisants nous allons faire mieux ». En retour, il s’est adressé aux banquiers, j’en vois quelques uns au premier rang » a-t-il relevé malicieusement, pour leur faire la démonstration que leur niveau de provisions pour couvrir leurs engagements dans le financement des infrastructures est trop élevé et entraine un taux d’intérêt onéreux, injustifié « Les risques d’impayés, l’instabilité, tout cela c’est fini. Messieurs les banquiers, baisser vos taux d’intérêts ».
Le gap entre le taux ciblé par le gouvernement ivoirien et celui pratiqué par la place reste important 6,5% contre 10%. Le président ivoirien déplore la relative faiblesse du capitalisme domestique en Afrique : « Nous ne disposons en Afrique que de 400 entreprises dont le chiffre d’affaire dépasse 1 milliard de dollars et aucune d’elles n'est dans le classement « Fortune Global 500 » des 500 plus grandes entreprises au monde » . Il recommande alors de mettre le cap sur l’innovation technologique, s’emparer des transformations numériques des économies pour réduire les écarts de performance du secteur privé africain avec celui du monde développé.
L’ambition du président Afuko-Addo
A Abidjan, dans la grande salle des conférences du Sofitel Ivoire au bord de la Lagune, la star des réseaux sociaux africains, le nouveau président du Ghana, Nana Afuko-Addo a échangé pendant trente minutes avec Paul Polman, le PDG de Unilever, géant mondial de l’agro-industrie. C’est la tonalité même du forum qui s’est cristallisée dans ce panel intitulé « When Politics meets Business ». Rencontre improbable.
Le premier est le champion de la transformation locale. Il presse depuis son élection en janvier 2017 son voisin de l’Est, la Cote d’Ivoire a co-investir dans l’industrie du cacao. « A nous deux, nous détenons 60% de la production mondiale et nous ne transformons rien localement ». Une veille anomalie qu’il veut vite corriger. Le second incarne le capitalisme mondial propre sur lui. Un discours de HSE et de win-win bien huilé.
15
« Lorsque les conditions sont bonnes nous sommes prêts à investir. Nous n’avons aucun intérêt à laisser des populations vivre avec deux dollars par jour. Nous voulons qu’elles soient prospères car c’est aussi bien pour notre business ». Mais c’est quoi de « bonnes conditions » pour venir investir au Ghana par exemple ? Le président Afudo-Addo tient le même discours pro-business que son ami Alassane Ouattara. Mais il ajoute « je veux que les compagnies multinationales se conduisent vis-à-vis de l’impôt chez nous comme elles le font chez elles, loyalement. Pas d’évasions, pas de paradis fiscaux ». Le PDG de Unilever a bien écouté le président du Ghana. L’Afrique compte beaucoup sur l’investissement privé pour augmenter la part de valeur ajoutée localement créée. Elle aspire aussi à travailler avec des investisseurs privés qui comprennent la contrainte du développement. Sans ressources fiscales souveraines tout le monde est perdant.
Consultations pour l’élaboration de la stratégie nationale d’exportation : Entre manque d’implication et obstacles institutionnels (Reporters)
L’Agence nationale de promotion des exportations (Algex) a abrité, hier, la cérémonie officielle d’installation de l’équipe chargée de la stratégie nationale d’exportation (SNE), composée d’acteurs issus de différents organismes et institutions activant autour du commerce extérieur algérien.
L’objectif pour l’équipe sera d’établir des diagnostics et proposer des expertises pour le lancement de la SNE à partir de juin prochain. Il s’agit d’une nouvelle étape de formulation de la stratégie nationale à l’export, selon Tarek Alloune, représentant du ministère du Commerce. Installée officiellement hier, l’équipe, composée de différents comités, a cependant débuté ses travaux en octobre dernier, lors de la première consultation des acteurs économiques nationaux, organisée au sein de l’Algex. «La composition de l’équipe reste ouverte à tous les organismes qui peuvent contribuer de près ou de loin à la SNE», a indiqué Aïssa Zeghmati, coordinateur national de la stratégie nationale d’exportation. Quarante à 120 membres choisis parmi les organismes privés et publics représentent le réseau d’appui au commerce du pays (RAC), qui compose ce groupe dédié à la SNE. «La mission de l’équipe est d’aborder les contraintes et opportunités et déterminer les orientations de la stratégie nationale», indique M. Zeghmati. Il explique que le groupe doit également contribuer aux différents diagnostics réalisés, fournir des expertises et participer à tous les ateliers de consultation des acteurs afin de s’assurer de la continuité et la cohérence du processus. Sur ce dernier point justement, Mohamed Bouchakour, consultant au sein de l’équipe chargée de la SNE, regrette le manque d’implication de plusieurs acteurs lorsqu’il s’est agi de répondre à des enquêtes d’opinion visant à établir le document final en juin prochain sur la stratégie nationale d’exportation. «À voir le taux de
16
participation aux enquêtes et questionnaires, la réactivité n’est pas importante. Sur 70 acteurs interrogés lors de la dernière consultation, une dizaine seulement a répondu», confie-t-il. Rappelant par ailleurs les principes fondamentaux de la SNE : collaboration public-privé, nécessité d’une appropriation nationale et enfin mise en place de recommandations spécifiques et mesurables. Des recommandations qui nécessitent donc la participation active des institutions consultées.
Soutenir l’export à travers l’installation de banques en Afrique
À noter que pour l’élaboration de la SNE, quatre fonctions transversales ont été arrêtées : l’information et la promotion commerciale, la gestion de la qualité, la facilitation des échanges la logistique ainsi que le financement à l’export. D’autre part, quatre secteurs prioritaires ont été choisis selon leur fort potentiel à l’export : les produits alimentaires et boissons, les produits pharmaceutiques, l’équipement de transport et l’électronique et enfin le secteur du numérique. «Pour notre part, nous avons contacté 126 sous-traitants activant dans ce secteur, dont sept acteurs qui interviennent dans l’électronique de l’industrie automobile», relate Chanez Chennit, chef d’équipe sectorielle chargée de l’électronique. Elle estime que les acteurs cités ont le potentiel pour contribuer à la chaîne de valeur du secteur électronique et ainsi s’orienter vers le marché africain. «Il y a cependant des barrières internes à soulever», estime-t-elle, comme l’absence d’établissement financier algérien sur le reste du continent afin de sécuriser les paiements des opérations d’export des opérateurs nationaux. Pour Ali Bey Nasri, président de l’Association nationale des exportateurs algériens (Anexal) et représentant de l’équipe «produits alimentaires et boissons», il y a de grandes perspectives, dépassant les 12 à 13 millions de dollars d’export de boissons qu’a réalisés l’Algérie en 2017. «Seulement, la valeur ajoutée est très faible au niveau des boissons et des pâtes alimentaires. Il faut un travail pour plus d’intégration dans ces filières», estime-t-il. M. Nasri appelle, par ailleurs, à ce que les pouvoirs publics lèvent les entraves au profit des opérateurs économiques nationaux pour que ceux-ci puissent également investir en Afrique. «La loi de finances n’est pas adaptée pour permettre d’investir aisément en Afrique, d’ouvrir des showroom. Il faut également installer des banques sur les autres territoires africains», recommande le représentant des exportateurs. A noter que l’installation de l’équipe de la stratégie nationale à l’export a permis également de préparer la prochaine échéance correspondant à la troisième session de consultation nationale, les 24 et 25 avril.
NAPEC 2018: l’Algérie, une destination d’investissements importants dans le domaine minier (APS)
17
L'Algérie est la destination d’investissements importants dans le domaine minier encore inexploré, notamment dans les hydrocarbures non conventionnels et le offshore, a estimé lundi le Directeur des études prospectives à Al-Naft, présent à la conférence NAPEC 2018 (North Africa Petroleum Exhibition and Conference) organisée à Oran.
Dans une communication, animée lors d'une table ronde intitulée "Pétrole et gaz, les opportunités ouvertes au partenariat" et consacrée à l’évaluation des bassins pétroliers et gaziers en Afrique du Nord, Lounes Adour a affirmé que les opportunités "sont nombreuses dans le domaine minier en Algérie, notamment avec la révision en cours de la Loi sur les hydrocarbures."
Les domaines ouverts à l’exploration concernent, notamment, l’exploration dans les régions frontalières et dans l’offshore (en mer) et le développement de nouvelles découvertes de pétrole et de gaz, ainsi que dans celui des ressources non conventionnelles, a-t-il souligné.
Concernant l’exploration en offshore, le Directeur des études prospectives Al-Naft a indiqué que celle-ci se situe à des profondeurs avoisinant les 1.800 mètres de profondeur sur une superficie estimée à 5200 km².
"Des études récentes ont démontré que le potentiel en hydrocarbures en offshore est très important, même s’il y a une certaine réticence de la part des compagnies étrangères à investir dans l’exploration en raison de la crise actuelle née de la baisse des prix du pétrole", a-t-il fait savoir.
Concernant les ressources non conventionnelles d’hydrocarbures, Lounes Adour a souligné que l’Algérie se place à la troisième place mondiale en matière de réserves, indiquant qu’Al-Naft a, dans ce domaine, lancé des recherches ces deux dernières années sur le potentiel d’hydrocarbures dans les bassins des régions dans le sud du pays, ainsi que dans le nord, dans la région du Hodna.
De son côté, le libyen Abdulqadir Aljalali, conseiller du département exploration et production de la compagnie libyenne "NOC" a, dans une communication intitulée "Les perspectives dans le secteur des hydrocarbures en Libye", indiqué que son pays souhaite attirer les investisseurs dans le domaine de la réhabilitation des installations des hydrocarbures ayant subi des dommages lors des événements vécus dans les dernières années.
"La Libye veut attirer les investisseurs dans le domaine des hydrocarbures qui a été très mis à mal durant les dernières années et augmenter ses capacités de production", a-t-il souligné, ajoutant que la Libye a mis en place un ambitieux plan pour augmenter ses capacités de production de pétrole et de gaz, notamment dans la zone de Zellaf dans le sud de la
18
Libye, avec le projet d’une nouvelle raffinerie et l’augmentation de ses capacités de récupération dans les réservoirs.
Concernant les hydrocarbures non conventionnelles, dont les réserves en pétrole sont estimées à 20 milliards de barils, la Libye compte également développer ce secteur, ainsi que tous les autres afin de relancer son secteur d’hydrocarbures, a ajouté Aljalali.
Pour sa part, Jallel Smaoui, Directeur Central de stratégie et de développement de la société tunisienne des hydrocarbures "ETAP" a souligné, dans son intervention intitulée "Les challenges dans l’industrie des hydrocarbures et les perspectives en Tunisie, dans l’exploration et le développement", qu’avec la nouvelle loi tunisienne sur les hydrocarbures (avril 2017), la Tunisie veut faciliter l’investissement dans le domaine de la recherche, de l’exploration et de la production, en attirant l’investissement en offshore notamment.
Tout en soulignant que la production des hydrocarbures est en baisse en Tunisie, M. Smaoui a estimé que l’investissement permettra de relancer le secteur, notamment avec les nouvelles découvertes réalisées en 2017 et l’exploration en mer.
Le Fonds monétaire arabe salue les dispositifs algériens de création d’emploi (APS)
Le Directeur général du Fonds monétaire arabe (FMA), Abdulrahman A. Al Hamidy, a salué lundi à Alger les différents dispositifs algériens de création d’emploi, les qualifiant de modèles à prendre en exemple.
S’exprimant lors de la conférence régionale sur la contribution de l’économie numérique dans la croissance des pays d’Afrique du nord et du Moyen-Orient (MENA), organisée par le ministère des Finances avec la collaboration de la Banque mondiale et du FMA, M. Al Hamidy à affirmé que les efforts de l’Algérie dans le domaine de la création d’emplois au profit des jeunes étaient considérables.
Dans ce sens, il a considéré que des dispositifs comme l’Agence nationale de soutien à l’emploi des jeunes (ANSEJ) et l’Agence nationale de l’emploi (ANEM) constituaient des modèles à prendre en exemple.
Par ailleurs, il a avancé que la tenue d'une telle conférence régionale à Alger renseigne sur l’importance accordée par l'Algérie à ce domaine lequel constitue un moteur de croissance.
A cet effet, il a tenu à faire part du soutien du FMA aux efforts de l’Algérie dans la construction d’une économie productive basée sur le savoir et la technologie et portée par une jeunesse bien formée.
MENA: la réussite des start-up exige la stabilité des lois régissant l'investissement (APS)
19
La réussite des start-up, créées dans des pays en voie de développement comme ceux de la région du Moyen-Orient et d'Afrique du Nord (MENA), exige une visibilité et une stabilité des lois régissant l'investissement dans leur environnement direct, ont indiqué lundi à Alger les participants à la conférence sur la contribution de l’économie numérique à la croissance des pays de la MENA.
Lors d'un panel sur les start-up, animé dans le cadre de cette conférence organisée par le ministère des Finances avec la collaboration de la Banque mondiale (BM) et du Fonds monétaire arabe (FMA), les participants ont souligné l'importance de la mise en place d'un cadre juridique favorable à la création et au développement des start-up, précisant que cela donnait de la visibilité et la stabilité au climat des affaires.
A cet effet, le co-fondateur d'une série d'entreprises activant dans le domaine des technologies de l'information et de la communication et des finances à l'échelle internationale, Riadh Hartani, a affirmé que le succès de cette catégorie d'entreprises dépendait, en grande partie, de l'environnement dans lequel elles évoluent et aux aspects liés aux procédures administratives, aux lois et aux questions juridiques qui peuvent constituer ou un frein ou un facteur facilitateur à son devenir.
Pour lui, il est impératif de concevoir la création d'une start-up en tenant compte des normes et des bonnes pratiques arrêtées au niveau international et pas seulement local.
L'élaboration d'une stratégie sur une durée minimale de vingt ou trente ans contribuerait à donner la visibilité dont les investisseurs ont besoin pour la pérennité de leurs activités, a-t-il fait valoir.
De son côté, la directrice d'un start-up s

30 31 32 33 34